المستودع الرقمي لـجامعة طرابلس

احصائيات جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    مقال في مؤتمر علمي

  • 1029

    مقال في مجلة علمية

  • 105

    كتاب

  • 21

    فصل من كتاب

  • 51

    رسالة دكتوراة

  • 1162

    رسالة ماجستير

  • 3

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 28

    تقرير علمي

  • 18

    عمل غير منشور

  • 5

    وثيقة

دمج أطفال التوحد بالمدارس العادية السلبيات والايجابيات

ملخص الدراسة: هدفت الدراسة الحالية إلى التعريف ببرامج الدمج للأطفال التوحديين والاستفادة من تجارب الدول العربية وغيرها. والتعرف على أهم الاستراتيجيات التربوية لدمج الأطفال التوحديين بمدارس التعليم العام، وكذلك معرفة سلبيات وإيجابيات دمج هذه الفئة بمدارس التعليم العام من خلال الاطلاع على تجارب بعض البلدان العربية والاجنبية. وقد توصلت الدراسة إلى جملة من التوصيات منها: -انشاء أقسام للتربية الخاصة في كافة المدن الليبية للتشيع على عملية الدمج. 2-تشجيع انظمة التعليم العام لتقبل وتفعيل نظام الدمج. 3-تفعيل دور الاعلام للوعي بعملية الدمج في المدارس العادية لما له من أهمية للدفع بهذه الفئة نحو الافضل. 4-اجراء بحوث ودراسات ميدانية مستفيضة لمحاولة تطبيق تجربة الدمج. 5- تعين معلمو التربية الخاصة بمدارس التعليم العام . 6-الاهتمام بقضية دمج الأطفال التوحديين بالمدارس العادية والتحضير لذلك على جميع المستويات . arabic 102 English 0
نجاة أحمد القاضي(5-2020)

المشكلات التي تواجه طالبات كلية التربية طرابلس في برنامج التربية العملية بالمدارس من وجهة نظرهن

تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على المشكلات التي تواجه طالبات برنامج التربية العملية بكلية التربية من وجهة نظرهن . واجريت الدراسة على عينة عشوائية مكونة من 54 طالبة من كلية التربية - جامعة طرابلس وقد طبقت على العينة استبانة المشكلات التي تواجه طالبات التربية العملية من إعداد الباحثان ، وذلك بعد الأجراءت السيكومترية اللازمة للتحقق من صدقها وثباتها، وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن مستوى المشكلات التي تواجه طلبات التربية العملية عالية حيث جاء ترتيب المشكلات وفقا لمحاور الدرسة على النحو التالي : المدرسة المتعاونة في الترتيب الأول وشخصية الطالبة المعلمة في الترتيب الثاني وطبيعة برنامج التربية العملية في الثرتيب الثالث ،والمعلمة المتعاونة في الترتيب الرابع واخيرا كانت المشكلات المتعلقة بالمشرف الأكاديمي ، وتخطيط وتنفيذ الدرس قي الثرتيب الخامس ،كما اظهرت نتائج الدراسة أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية قي استجابات أفراد العينة في المشكلات التي تواجه طالبات التربية العملية وفقا لمتغير القسم العلمي ،كما اثبتث النتائج أنه لاتوجد فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات افراد العينة في المشكلات التي تواجه طالبات التربية العملي وفقا لمتغير مدرسة التطبيق. arabic 176 English 0
نجاة احمد القاضي(3-2019)

مدى أهمية التقرير وفقا لمتطلبات المعيار الدولي للمراجعة رقم 700 في تحسين مستوى الابلاغ في تقارير المراجعة الخارجية

اختلف شكل ومحتوى تقرير المراجعة نتيجة لتطور مهنة المراجعة ومحاولة المنظمات والهيئات المهنية ايجاد نموذج يلقى القبول العام ويمكّن المراجع من تحسين مستوى الابلاغ بحيث يقوم بتوصيل نتائج عملية المراجعة بشكل واضح وسهل لجميع الأطراف المستخدمة له، وبناء عليه كان لابد من دارسة ما يحتويه معيار المراجعة الدولي رقم (700) من متطلبات خاصة بالتقرير باعتباره صادر عن تجمع مهني دولي كبير، ومن خلال الدراسة التي أجريت على عينة من مراجعي الحسابات في مدينة طرابلس بليبيا حول متطلبات هذا المعيار؛ فقد أظهرت الدراسة توافقهم حول أهمية المتطلبات الواردة في المعيار الدولي للمراجعة المعني وبأنها تؤدي إلى تحسين مستوى الابلاغ في تقارير المراجعة الخارجية. arabic 205 English 3
د. عمران عامر ابوزريبة البتي(10-2012)

موقف المراجعين الليبيين من مسؤوليتهم عن اكتشاف الغش والخطأ في القوائم المالية

أظهرت أدبيات المراجعة وجود جدل على نطاق واسع حول مسؤولية المراجعين عن اكتشاف الغش والخطأ والتحريف المتعمد بالمنشآت الخاضعة للمراجعة، وكذلك مسؤولية التقرير عن هذا الغش إن تم اكتشافه ولمن يتم التقرير أيضا، وقد أظهرت بعض الدراسات حول هذا الموضوع أن الاتجاه العام لفئات المجتمع المالي يتبنى فكرة أن المراجع الخارجي حتما يتحمل مسؤولية اكتشاف الغش والخطأ، ومع ذلك فإن بعض الدراسات الأخرى وكذلك الأنظمة والمعايير الصادرة عن الجهات المهنية تدل أن المهنيين يرغبون ويؤكدون عن طريقها أن هذه المسؤولية لا تعد من واجبات المراجع خصوصا وأن تحمل هذه المسؤولية لا يعتبر من مصلحة المراجع، بل أن مسؤولية اكتشاف الغش والخطأ يقع على عاتق الإدارة والمكلفين بالحوكمة، وهذا ينسجم مع موقف المراجعين الليبيين في أن المراجع لا يعد مسؤلا عن الغش والخطأ وإنما يقع علية الحصول على تأكيد معقول بأن البيانات المالية بمجملها خالية من الأخطاء الجوهرية سواء كانت بسبب الغش أو الخطأ. arabic 144 English 0
د. عمران عامر ابوزريبة البتي(3-2012)

أهمية تطبيق المعايير الدولية للمراجعة في البيئة الليبية – دراسة تطبيقية

اهتمت دول العالم المختلفة بالمعايير الدولية للمراجعة والمحاسبة بشكل عام، لما لهذه المعايير من أهمية كبيرة في تحسين جودة الخدمات التي تقدمها المهنة، وقد بحثت هذه المعايير على مستوى عدد كبير من دول العالم وأخذت بها دول متقدمة ونامية على حد سواء، ونظرا لأهميتها وحاجة البيئة الليبية لمعايير مراجعة تنظم عمل المراجع وعملية المراجعة بشكل عام، جاءت هذه الدراسة إلى محاولة التعرف على المحفزات التي قد تدفع إلى تبني تطبيق المعايير الدولية للمراجعة في البيئة الليبية، بالإضافة إلى محاولة التعرف على الطريقة المناسبة أو الكيفية الملائمة التي يمكن بها تطبيق هذه المعايير في ظل واقع وظروف بيئة المراجعة الحالية في ليبيا على اعتبار أن البيئة اللبيبة لها خصوصيتها التي تميزها عن البيئات الأخرى، وقد خلصت الدراسة إلى أنه توجد محفزات مهمة تسوغ تطبيق معايير المراجعة الدولية الصادرة عن التتحاد الدولي للمحاسبين (IFAC) في البيئة الليبية، كما خلصت الدراسة أيضا إلى أن هناك تفاوتا وتباينا حول الأساليب المقترحة التي يمكن بها تطبيق معايير المراجعة الدولية في ليبيا. arabic 133 English 0
د. عمران عامر ابوزريبة البتي(3-2015)

تقييم واقع مهنة مراجعة الحسابات في ليبيا - دراسة تطبيقية

هدف هذا البحث إلى تقييم واقع مهنة مراجعة الحسابات في ليبيا من خلال التعرف على مدى توافر المقومات الأساسية لمهنة المحاسبة والمراجعة بشكل عام في البيئة الليبية، حيث تم توزيع استبانة على عينة من الممارسين للمهنة، ومن خلال تحليل بيانات الاستبانة تم التوصل إلى أن مهنة مراجعة الحسابات تعاني من وضع ضعيف في ليبيا، ومن أجل تغيير هذا الواقع إلى الأفضل يجب العمل على زيادة وعي المجتمع بأهمية المهنة وتأثيرها فيه، ورفع كفاءة الممارسين للمهنة عبر تبني برامج تعليم وتدريب مستمر، وأن تلعب المنظمة المسؤولة على المهنة دورا أكثر فعالية في تنظيم وتطوير المهنة وممارسيها، وفيما يخص موضوع تنظيم المهنة فإنه يجب أن يتم ذلك عبر جسم مهني مشترك بين التنظيم الخاص والحكومي. arabic 102 English 0
د. عمران عامر ابوزريبة البتي(1-2015)

الاختلافات بين معايير المراجعة الصادرة عن PCAOB & IAASB - دراسة مقارنة

من خلال التحليل المقارن بين معايير المراجعة الدولية ومعايير المراجعة لـ (PCAOB)، تبين أن معايير المراجعة الصادرة عن PCAOB والذي له سلطة إصدارها بموجب متطلبات قانون Sarbanes-Oxley تتعامل أساساً مع نفس الهدف من وضع معايير المراجعة وهو تحسين عملية المراجعة، وذلك لزيادة جودة عمل المراجعة من أجل تحسين الموثوقية في التقارير المالية، وأن النهج الذي يتبعه كل من (IAASB،PCAOB) لوضع المعايير يكشف عن الاختلافات في الهيكل والتنظيم والتغطية الموضوعية والشروط المحددة مما يدل على وجود اختلافات واضحة المعالم، وبالإضافة إلى ذلك فإن كلا الهيئتين (IAASB ، PCAOB) لاتزال تقوم بأنشطة جارية لتطوير معاييرها، هذا بالإضافة إلى اختلاف نطاق التطبيق، حيث تطبق ISAs على جميع أنواع الشركات في بلدان متعددة من العالم، في حين معايير PCAOB تطبق على الشركات المساهمة العامة المدرجة في البورصة الأمريكية، كما أن مجلس PCAOB مكلّف بموجب قانون Sarbanes-Oxley بسلطة إصدار معايير المراجعة مما يجعل الالتزام بمعايير PCAOB واجب قانوني وكذلك المسؤولية المهنية، بينما ISAs الصادرة عن IAABS التابع للاتحاد الدولي للمحاسبين IFAC)) فهي تعمل على إصدار معايير مراجعة من خلال التنظيم الذاتي للمهنة من أجل الحصول على القبول في جميع أنحاء العالم. arabic 107 English 10
د. عمران عامر ابوزريبة البتي(3-2016)

نحو تنظيم مهني أفضل للمراجعة في ليبيا- دراسة حول تاريخ مهنة المراجعة وقانون مزاولتها

عملت الجهات المختصة بالدول المختلفة إلى تنظيم المهنة من خلال وضع شروط لمزاولتها وخلق الهيئات المنظمة لها ووضع قواعد لآداب وسلوك المهنة ومعايير الممارسة المهنية، ومع مضي الزمن وتطور المهنة تعرضت اغلب هذه التنظيمات المهنية للنقد والتعديل في ضوء الواقع المهني فيها، وعلى هذا الأساس قامت هذه الدراسة بالبحث فيما كُتِبَ حول التنظيم المهني للمراجعة في ليبيا، ودراسة الإسهامات السابقة التي قدمها السابقين والمعاصرين في هذا الموضوع، من خلال إجراء تحليل نظري بالاعتماد على المنهج التاريخي في تتبع مهنة المراجعة منذ نشأتها وتطورها التاريخي بشكل عام في ليبيا، بالإضافة إلى الاعتماد على المنهج الوصفي عند دراسة التنظيم المهني للمراجعة في ليبيا، بهدف جمع المعلومات المتعلقة بالموضوع وتصنيفها وتحليلها، وذلك لغرض فهم الإطار التنظيمي لمهنة المراجعة في ليبيا، كما تم الاعتماد أيضا على المنهج النقدي في دراسة قانون تنظيم المهنة رقم 116 لسنة 1973 الذي يعتقد الباحث بوجود قصور فيه، حيث تبيّن من خلال هذه الدراسة أن المهنة في ليبيا تعاني العديد من أوجه القصور التي أثرت سلبا عليها ومن تم على تحقيق أهدافها، فقد توصلت الدراسة إلى أن التنظيم المهني للمراجعة القائم في ليبيا لا يستوفي جميع الخصائص الرئيسية لعناصر التنظيم المهني، وأوصت الدراسة إلى أنه من أجل تنظيم أفضل لمهنة المراجعة في ليبيا ضرورة الأخذ بعين الاعتبار الانتقادات الموجهة للتنظيم المهني القائم سواء في هذه الدراسة أو في الأبحاث والدراسات الأخرى التي تناولت المهنة بليبيا، لأن مهنة المراجعة في ليبيا ومنذ نشأتها لم تلق الاهتمام الكبير الذي عرفته المهنة على مستوى الدول الأخرى النامية منها والمتقدمة، كما لم تعرف مهنة المراجعة في ليبيا تنظيما حقيقيا يجعل لها المكانة اللائقة في المجتمع ويسمح بتحقيق أهدافها ويرتقي بها إلى مستوى المهنة وتطورها. arabic 154 English 0
د. عمران عامر البتي(3-2019)