المستودع الرقمي لـجامعة طرابلس

احصائيات جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    مقال في مؤتمر علمي

  • 1029

    مقال في مجلة علمية

  • 105

    كتاب

  • 21

    فصل من كتاب

  • 51

    رسالة دكتوراة

  • 1162

    رسالة ماجستير

  • 3

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 28

    تقرير علمي

  • 18

    عمل غير منشور

  • 5

    وثيقة

الخلفيات النظرية والتطبيقية لإعادة التأهيل في التربية البدنية وعلوم الرياضة

الملخص الموضوع : الخلفيات النظرية والتطبيقية لإعادة التأهيل في التربية البدنية وعلوم الرياضة. المقدمة ومشكلة الدراسة: إن تطور تكنولوجيا العصر وأثرها على الصحة بشكل عام و الحركة البشرية بشكل خاص فرض جملة من التحديات والتغيرات في العلوم التي تدرس على المستوى الأكاديمي لمواكبة ذلك التغير بالقدر الذي خلق تداخلا في الاختصاصات، ولعل علوم التربية البدنية ليست بمنأى عن ذلك التغير بما تتضمنه من مقررات علمية ذات ارتباط مباشر بدراسة الجسم البشري فسيولوجياً ومورفولوجياً وحتى نفسياً. ومن المعلوم أن النشاط البدني يلعب دوراً هاماً في التأهيل وإعادة التأهيل للمرضى والرياضيين وغير الرياضيين وذوي الإعاقة والمسنين، غير أن التأهيل وإعادة التأهيل ومجالاته له مفهوماً متداخلاً لدى الكثيرين بما فيهم الباحثين وأعضاء هيئة التدريس الجامعي، مما انعكس سلباً على هذا التخصص ليس على المستوى المحلي فقط وإنما أيضاً على المستوى الدولي، وهو ما يتضح جلياً من خلال تسمية الأقسام العلمية مثل " قسم العلوم الصحية ، أو قسم التأهيل، أو قسم إعادة التأهيل، أو قسم التربية الصحية، أو قسم العلاج الحركي، أو قسم التأهيل الحركي ، رغم أن مقرراتها متقاربة جداً، أو كما في بعض دول أوربا وأمريكا مثل "قسم الأنشطة المعدلة ، أو قسم التربية البدنية المعدلة ، الخ....، بل ويتداخل هذا التخصص في كثير من الأحيان مع أقسام العلاج الطبيعي. وقد انعكس كل ذلك الاختلاف أيضا على المستوى المحلي من خلال استحداث قسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي بما يحتويه من مقررات متقاطعة ومتنوعة، ويرى الدارس أن الذي عزز هذا التنوع أو التناقض هو اختلاف المدارس العلمية الدولية التي تخرج منها أعضاء هيئة التدريس اللذين أسسوا هذا التخصص . أهداف الدراسة: 1-التعرف على الخلفيات النظرية و التطبيقية لمفهوم التأهيل وإعادة التأهيل لدى الدارسين وأعضاء هيئة التدريس بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة. 2-التعرف على مبررات اختزال إسهامات قسم إعادة التأهيل بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة في مجال من مجالات التأهيل وهو التأهيل الحركي. فروض الدراسة: 1-هناك خلط بين مفهوم إعادة التأهيل ومفهوم العلاج الطبيعي لدى عينة الدراسة. 2-هناك تداخل لدى عينة الدراسة بين مفهوم إعادة التأهيل كعملية محدودة تستهدف حالة في أحد أبعادها ومفهوم إعادة التأهيل كتخصص يتسم بالشمولية وتعدد مجالاته. 3-هناك ارتباط مباشر بين الخلفيات النظرية لإعادة التأهيل لدى الباحثين وأعضاء هيئة التدريس بالكلية وطريقة بناء قسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي بالكلية وتحديد مقرراته. المنهج المستخدم: تم استخدم المنهج الوصفي بإتباع الأسلوب المسحي مع عينة الدراسة. عينة الدراسة: تم اختيار عينة الدراسة بالطريقة العمدية من أعضاء هيئة التدريس بكلية التربية البدنية و علوم الرياضة الذين عاصروا استحداث قسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي بالكلية وكذلك طلبة الدراسات العليا الدارسين بها. الأدوات المستخدمة: استخدم الدارس استمارة الاستبيان "بالنظام المغلق" كأداة رئيسية لجمع البيانات وذلك لملائمته مع طبيعة هذه الدراسة أهم نتائج الدراسة: • إن نسبة كبيرة من أفراد العينة غير قادر على تحديد إجابة محددة عن مفهوم إعادة التأهيل، بمعنى أن لديه خلطا بين إعادة التأهيل كتخصص متعدد الأغراض وبين إعادة الـتأهيل محدود بغرض بدني واحد. • ترى عينة الدراسة أن قسم إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي هو تخصص أصيل بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة وذلك بأغلبية 81.9%، في حين أن النسبة القليلة المتبقية من أفراد العينة " أعضاء هيئة التدريس وطلبة الدراسات العليا " ترى أن إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي هو تخصص أصيل في الكليات الطبية. • إن تنوع البرامج والمقررات الدراسية بالكلية واختلافها كان انعكاسا طبيعيا لاختلاف المدارس الدولية التي درس بها أعضاء هيئة التدريس بالكلية، ومن ثم نقل خلفياتهم النظرية وخبراتهم التطبيقية إلي طلبة الدراسات العليا. • تظهر النتائج أيضا أن هناك انحياز للأثر البدني والحركي للتربية البدنية وعلوم الرياضة حيث يرى 79.8% من أفراد العينة أن التربية البدنية وعلوم الرياضة تؤدي دوراً أساسياً في وضع وتطوير برامج التأهيل وإعادة التأهيل البدني، في حين يأتي الأثر على التأهيل النفسي في المرتبة الثانية، ثم يلي ذلك في الترتيب الأثر على الجانب الاجتماعي. • يستنتج الدارس مما سبق أن دمج القسم بطريقته الحالية لا يساعد على الاستفادة من خدماته كاملة ، مما يستدعي العمل على تطويره لتحقيق أقصى استفادة ممكنه. التوصيات: • التوسع في عقد الندوات أو المؤتمرات التي تناقش موضوعات إعادة التأهيل والعلاج الطبيعي لإزالة اللبس والغموض الذي يشوب المفاهيم العامة. • العمل على تطوير القسم باستحداث شعبتين بالتخصص إحداها للعلاج الطبيعي والأخرى لإعادة التأهيل بمعناه الشامل وبما يحقق التأهيل النفسي والتربوي والاجتماعي أسوة بما هو موجود في بعض كليات العالم بدلاً من اختزال التأهيل في الجانب البدني الصرف باعتبار أن الإنسان وحدة لا تتجزأ عقلاً ، وبدناً ، وروحاً. • تطوير المقررات الدراسية بما يتناسب والخدمات التي يمكن أن يقدمها خريجي القسم في سوق العمل. • التوسع في إعداد المعامل وإنشاء مركز أكاديمي خاص للعلاج الطبيعي وإعادة التأهيل يضمن للكلية استقلالية في تدريب وتأهيل طلابها، ويمكن أن يقدم خدمات إلي المواطن، ويكون أيضاً مصدراً استثمارياً داعماً في تمويل القسم والكلية على وجه العموم. arabic 141 English 0
ماجد حسين محمد الصابري(8-2014)

تاثي برنانج تدريبي باستخدام حلقة بدون لوحة علي دقة التصويب المباشر للاعبي كرة السلة

استهدفت الدراسة التعرف علي تأثير البرنامج التدريبي المقترح بإستخدام حلقة بدون لوحة كوسيلة مساعدة للتدريب علي تحسين دقة التصويب المباشر للاعبي كرة السلة. ومن خلال ممارسة الباحث لكرة السلة كلاعب ومدرب وجد إن الهدف من تدريب اللاعبين علي إتقان كافة المبادئ والمهارات الاساسية الهجومية هو إتاحة أكثر الفرص أماناً لأداء مهارة التصويب لتسجيل النقاط، ومن هنا كان التصويب من اكثر المهارات التي تشغل بال المدربين واللاعبين علي السواء حيث أن فاعلية الهجوم تتضح في دقة التصويب وتوجيه الكرة نحو سلة المنافس، ومن خلال متابعة الباحث للعديد من المباريات المحلية وتحليلها من حيث الأهداف المسجلة لاحظ أن عدد النقاط ضعيف مقارنة بعدد المحاولات للتصويب هذا من جهة وايضاً بعددها في مباريات الفرق المحترفة والمتقدمة في هذا المجال مما دفع الباحث للقيام بإجراء هذه الدراسة للتعرف علي أنسب الطرق والوسائل التي يمكن من خلال استخدامها رفع مستوي دقة التصويب المباشر لدي لاعبي كرة السلة. حيث قام الباحث بتصميم حلقة بدون لوحة وكذلك تصميم برنامج تدريبي عليها لمحاولة رفع مستوي التصويب المباشر لدي اللاعبين ، ويري الباحث بأن استخدام الوسائل غير التقليدية والمبتكرة يعطي للتدريب اتجاهاً جديداً بإختلاف التدريب التقليدي، حيث يشعر اللاعب فيه باختلاف موقف التدريب وذلك يتطلب منه زيادة معدلات العزل السمعي والبصري لديه والتركيز علي الحلقة فقط وذلك من شأنه أن يؤدي الي تحسين انطباع المادة المتعلمة في ذاكرة اللاعب والتكرار الصحيح للمهارة الحركية يؤدي الي تحسين العلاقات الضرورية المتبادلة بين عمليات الكف والاستثارة في مراكز المخ. وقد استخدم الباحث المنهج التجريبي لمناسبته لطبيعة البحث متبعاً التصميم التجريبي ذو القياس القبلي والبعدي لمجموعتين إحداهما تجريبية والأخري ضابطة. وتمثل مجتمع البحث في لاعبي كرة السلة فئة الكبار بالفريق الأول لنادي الشباب العربي وهو من اندية الدرجة الأولي المسجلين بإتحاد كرة السلة الليبي واشتملت عينة البحث علي عدد (14) لاعب تم تقسيمهم الي مجموعتين إحداهما تجريبية والأخري ضابطة. تم اجراء القياسات القبلية ثم تطبيق البرنامج التدريبي الخاص بالبحث ومن ثم أخذ القياسات البعدية. وكان من أهم نتائج هذه الدراسة إن استخدام الوسائل الغير تقليدية في التدريب عمل علي تحسين مستوي الأداء في التصويب المباشر لدي لاعبي كرة السلة عينة البحث، كما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائياً عند المستوي 0.05 بين القياسين القبلي والبعدي. كما إن تطبيق الرنامج التدريبي المقترح باستخدام الحلقة بدون لوحة أدي الي ارتفاع نسبة التصويب المباشر عنه باستخدام الهدف العادي ( لوحة + حلقة). arabic 153 English 0
اسامة محمد عبدالسلام القماطي (5-2006)

مجموعة مقالات قصيرة منشورة بمجلة ليبيا المستقبل .

عناوين المقالات هي: تحليل مضمون مشروع قانون الانتخاب الليبي. الأحزاب السياسية في ليبيا الجديدة بين النظرية والواقع. مستقبل العلاقات االليبية-الأوروبية بعد نجاح ثورة 17 فبراير. دور مجلس الأمن في إدارة وحل الأزمة السورية. استحقاقات عملية التحول الديمقراطي في ليبيا الجديدة. هجرة العقول الليبية وعملية التنمية البشرية. اللامركزية الإدارية والسياسية وعلاقة ذلك بالفيدرالية. هل ستحقق عائدات النفط التنمية المنشودة في ليبيا الجديدة؟. معوقات تمكين المرأة الليبية والعربية. اتجاهات النخبة المثقفة نحو اداء الحكومة الليبية. العلاقات الليبية-الأفريقية بعد نجاح ثورة 17 فبراير. الثقافة السياسية والفيدرالية في ليبيا الجديدة. مشروع اتفاقية الشراكة الأورو-ليبية بين الإرادة السياسية والمصلحة الوطنية. نظريات العلوم الاجتماعية وإعلان برقة بشأن الفيدرالية. هل ليبيا الجديدة دولة ضعيفة أو فاشلة؟. التحليل الكيفي للقانون رقم (4) بشأن انتخاب المؤتمر الوطني العام. تقييم عملية التحول الديمقراطي في ليبيا الجديدة. الآفاق الديمقراطية في ليبيا الجديدة. الآفاق الديمقراطية في ليبيا الجديدة الليبية. مواقف النخبة المثقفة من قضايا عامة تتعلق بمستقبل ليبيا الجديدة. دور العوامل الخارجية في الثورة السورية. -استطلاع الرأي العام حول تحديد مفهوم ثوار 17. أي نظام سياسي ستتبنى ليبيا الجديدة ؟. arabic 90 English 0
د. مصطفى عبد الله أبوالقاسم خشيم(1-2012)
موقع المنشور

The Arab-Mediterranean Countries Between the Conditions of the Barcelona Process and the World Trade Organization: A Comparative Study

The Arab countries face a dilemma that reflects the conditions imposed by the Euro-Arab partnership agreement on the one hand and the conditions of the World Trade Organization on the other hand. While the conditions of the Euro-Arab agreements are multidimensional in character, the WTO imposes economic conditions. arabic 19 English 115
Mustafa A. A. Kashiem(1-2003)

The EU Position towards the Arab Spring Revolutions

Many scholars and politicians accuse the EU Position towards the Arab Spring Revolutions with a double standard and immorality. To begin with these countries did not continue their support, but they instead involved in conspiracy and ant-revolution operations arabic 7 English 44
Mustafa A. A. Kashiem(1-2012)

Anti-Islam Film and global Politic

Anti-Islam propaganda is a well known phenomenon nowadays. Although the right wings groups are behind this type of movement, the responses of Muslims are swift, e.g., demonstration and burning flags. These events effect by and large the global politics arabic 5 English 29
Mustafa A. A. Kashiem(1-2012)

Role of Libya in Global Politics: Theory and Practice

Review of the literature reveals that, small states do not play actually sub-regional, regional, and global leadership roles, due to their lack of resources and external restrains. The realists argue that, only big powers are prepared to lead the glob; and therefore, there is no such a place for small and middle-level powers. This study argues that, small and middle-level powers may play a regional and global role when three requirements are met, namely: political position, prestige and its charismatic leadership. Libya, as well as other small and middle level powers, e. g. Qatar and South Africa, are capable to play a regional and global leadership role due to their membership in various sub-regional, regional and global organizations. Furthermore, charismatic leadership and prestige are two other factors enable Libya, as a small country, to demand structural changes to the UN system as well as to conclude a friendship treaty with Italy. In order to examine the realist thesis regarding the limited role of small and middle level powers in global politics, this study was divided into three main sections: theoretical framework; Libyan efforts to reform the global system through the United Nations system; and Libyan success in the process of concluding a friendship treaty with Italy. This study concluded, however, that the realist thesis regarding the limited role of small states in global politics is invalid. arabic 9 English 44
Mustafa A. A. Kashiem(1-2010)
موقع المنشور

The Consistency of United Nations Representatives' Attitudes: The Case of Arab and African Delegates

This study examines responses to a mailed questionnaire that sent to the UN representative, assuming that their attitudes are similar to their countries actual voting behavior. arabic 16 English 85
Mustafa A. A. Kashiem(1-1990)