Digital Repository for faculty of Economy

Statistics for faculty of Economy

  • Icon missing? Request it here.
  • 36

    Conference paper

  • 169

    Journal Article

  • 29

    Book

  • 10

    Chapter

  • 3

    PhD Thesis

  • 142

    Master Thesis

  • 0

    Final Year Project

  • 1

    Technical Report

  • 7

    Unpublished work

  • 0

    Document

تأثير ارتفاع أسعار النفط على عملية النمو الاقتصادي في الدول العربية: دراسة مقارنة

إن الزيادة الملحوظة في أسعار النفط بعد قيام الحرب العربية- الإسرائيلية عام 1973 قد لفت انتباه الباحثين والسياسيين والاقتصاديين معاً إلى مدى تأثير النفط على العلاقات السياسية والاقتصادية العالمية، خاصة ما يتعلق بطبيعة العلاقة بين الاحتياطات المتاحة من النفط والغاز والكمية المعروضة منهما من ناحية، والطلب العالمي المتزايد على الطاقة من ناحية أخرى. كما أن الأدبيات اهتمت بعد عام 1973 بتأثير تقلبات أسعار النفط الخام على عملية التنمية في العالم بشكل عام، وعملية التنمية في الدول النامية المستوردة للنفط بشكل خاص. وبالرغم من أن العديد من الدراسات قد توقعت ارتفاع أسعار النفط الخام نتيجة لعدم توافق الطلب العالمي مع سوق النفط،(1) إلا إن ارتفاع أسعار النفط في الألفية الثالثة، خاصة بعد أحداث 11/9/2001 قد وصلت إلى مستويات لم تكن متوقعة من قبل، حيث تجاوز سعر برميل النفط الستين دولاراً مع أواخر عام 2005، وبالتالي فإن هذه الدراسة تهدف إلى تتبع تأثير ارتفاع أسعار النفط على عملية النمو الاقتصادي في الدول العربية النفطية وغير النفطية. arabic 149 English 0
د. مصطفى عبد الله أبوالقاسم خشيم(1-2009)

تأثير القومية العربية على التضامن العربي-العربي خلال الألفية الثالثة: الواقع والأبعاد

بالرغم من إن المفكر السياسي الأمريكي الجنسية والياباني الأصل، فرانسيس فوكوياما، قد أكد في كتابه نهاية التاريخ على إن عصر الأيديولوجيا قد انتهى مع انهيار نظم الحكم الشيوعية في كل من الاتحاد السوفيتي سابقا وما كان يعرف بالكتلة الشرقية التي ضمت دول وسط وشرق أوروبا الماركسية في القرن العشرين، إلا إن الشواهد تؤكد على إن الأيديولوجية لصيقة بحياة الإنسان والمجتمعات البشرية منذ الأزل. فالأيديولوجيا كانت ومازالت وستضل لصيقة بحياة الأفراد، والشعوب والدول ما دامت الحياة البشرية مستمرة. إن تأثير الأيديولوجيا على التلاحم والتضامن العربي-العربي يعتبر من المواضيع التي شدت انتباه بعض الباحثين العرب خلال فترة الحرب الباردة بين الشرق والغرب في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية (1939-1945). يقودنا الحديث عن تأثير الأيديولوجيا على التلاحم والتضامن العربي-العربي عموما للتعرض لمنهجية الدراسة، وهذا هو محور اهتمام المحور التالي من الدراسة. arabic 159 English 0
د. مصطفى عبدالله ابوالقاسم خشيم(1-2009)

معوقات تمكين المرأة في البلدان العربية: الواقع والطموح

طالما إن المرأة تعتبر نصف المجتمع، عليه فإن تحقيق أهداف عملية التنمية البشرية لا تكتمل إلا بالمشاركة الفعالة من قبل المرأة، وبالتالي فإن تدني معدلات تعليم وصحة ودخل المرأة سيؤدي حتما إلي عرقلة عملية التنمية البشرية في البلدان العربية وبقية دول العالم الأخرى. وإذا كان موضوع تعليم وصحة ودخل المرأة يتعلق بعملية التنمية البشرية للمرأة العربية، فإن موضوع معوقات تمكين المرأة يجسد بدوره مدى المساواة السياسية المتحققة في إطار البلدان العربية. وبغض النظر عن مستويات المساواة السياسية المتحققة للمرأة العربية خلال الألفية الثالثة، فإن تقارير التنمية البشرية تؤكد منذ صدورها في العقد الأخير من القرن العشرين علي وجود فجوة ملحوظة في هذا السياق، لاسيما على مستوى العالم النامي. إن التعرض لمكانة المرأة السياسية في البلدان العربية يقودنا عموما للحديث عن منهجية الدراسة، حيث سيتم التعرض لأهداف وإشكالية وقيود الدراسة. arabic 100 English 0
د. مصطفى عبد الله أبو القاسم خشيم(1-2010)

التنمية البشرية في الدول العربية: الطموح والواقع

تهدف هذه الدراسة إلي وصف وتحليل عملية التنمية البشرية في الدول العربية في إطار مقارن يأخذ في الحسبان الأبعاد المختلفة للموضوع. عليه فقد تم تقسيم هذه الدراسة إلي مجموعة المحاور التالية: مفهوم التنمية البشرية، طموحات التنمية البشرية العربية، واقع التنمية البشرية العربية، مدى توافق طموحات وواقع التنمية البشرية العربية، وخاتمة الدراسة التي تتضمن النتائج والتوصيات. ولقد تم وصف وتحليل تأثير ثلاثة متغيرات مستقلة تتعلق: بالصحة، والتعليم، ومتوسط دخل الفرد على عملية التنمية البشرية العربية، وتبين أن الدول العربية، خاصة دول مجلس التعاون الخليجي قد حققت مستويات ملحوظة على مستوى العالم النامي. لكن واقع التنمية البشرية العربية لم يرقى بعد إلي ما حققته الدول المتقدمة، وبالتالي فإن الفجوة بينها ستستمر إلي أن تتحقق على أرض الواقع أهداف الألفية الثالثة التي أقرتها الأمم المتحدة. arabic 89 English 0
د. مصطفى عبد الله أبوالقاسم خشيم(1-2010)

انتخابات المؤتمر الوطني العام في ليبيا: مسار التحول الديمقراطي

بالرغم من أن الجذور التاريخية للثورات العربية المعاصرة تعود إلي الانتفاضات المتتالية ضد الاستعمار والظلم بمختلف ألوانه، إلا أن قيام ثورتي تونس ومصر ثم اليمن وليبيا وسوريا قد مهدت لبداية جديدة في العلاقة العربية-العربية. فبدل من اتسام هذه العلاقة قبل قيام ثورات الربيع العربي في عام 2010 بالعلاقة الأفقية بين الحكام المستبدين، يلاحظ أن ثورات الربيع العربي قد مهدت لعلاقة طبيعية بين أبناء الشعب العربي الواحد. ولقد تمخض على ثورات الربيع العربي عملية تحول ديمقراطي حقيقية لم تعرف من قبل، حيث اجريت إما انتخابات برلمانية نزيهة وشفافة (مثال تونس ومصر وليبيا) أو رئاسية (مثل انتخابات الرئاسة المصرية). وسنحاول في هذه الدراسة عموما وصف وتحليل أول انتخابات ليبية، وهي انتخابات ما كانت لتتم لولا نجاح ثورات الربيع العربي في تونس ومصر أولا، وليبيا ثانيا. وتتسم عملية التحول الديمقراطي التي تشهدها ليبيا منذ قيام ثورة 17 فبراير2011 بالتداخل والتعقيد في نفس الوقت. فعملية التحول الديمقراطي ما كانت لتبدأ لولا نجاح ثورة 17 فبراير، حيث أن نجاح الانتفاضة في بنغازي والبيضاء في 17-2-2011 سرعان ما أدى إلى انتشار الثورة في مناطق مختلفة من التراب الليبي ككل. كما أن نجاح ثورة 17 فبراير أدى إلى تشكيل المجلس الوطني الانتقالي وتكليف د. محمود جبريل برئاسة المكتب التنفيذي الذي تمثل هدفه الرئيسي في إدارة الأزمة والتعريف بالثورة الليبية على المستويين الإقليمي والعالمي. كما تتسم عملية التحول الديمقراطي بالتعقيد، نظرا لتعدد المتغيرات التي تؤثر وتتأثر بها في نفس الوقت. وبغض النظر عن تشابه أو اختلاف ثورة 17 فبراير في ليبيا عن ثورة الياسمين في تونس أو ثورة 25 يناير في مصر، فإن ليبيا تشهد منذ قيام الانتفاضة بمدن الشرق الليبي في 17 فبراير 2011 بشكل عام، ومنذ إعلان تحرير كامل التراب الليبي في 23-10-2011 عملية تحول ديمقراطي ملحوظة. فثورة 17 فبراير قامت في بادئ الأمر من أجل الحرية، حيث يلاحظ أن أبرز الشعارات التي رفعت في بداية الثورة تمثلت في مطلب الحرية. لكن الاستخدام المفرط للقوة من قبل نظام القدافي أدي إلى تحول الثورة الليبية من الطابع السلمي إلى الطابع الدموي، حيث يقدر ضحايا هذه الثورة بحوالي خمسين ألف قتيل ومثلهم مفقودين. وبالرغم من بروز نزعة تفاؤلية وأخرى تشاؤمية بخصوص نجاح ثورة 17 فبراير وما يترتب عليها من بناء دولة الديمقراطية والمؤسسات، إلا أنه يمكن التأكيد منذ البداية أن ليبيا شهدت بالفعل نجاح اول انتخابات ديمقراطية وذلك بشهادات المراقبين الدوليين والعرب والمحليين على حد سواء. لكن نجاح اول انتخابات ليبية لا يعنى أن خارطة عملية التحول الديمقراطي قد حققت أهدافها بالكامل، وبالتالي يمكن اعتبار نجاح هذه الانتخابات بمثابة قطع الميل الأول في رحلة الألف ميل أو بمثابة وضع القطار على القضبان كما يقال arabic 115 English 0
د. مصطفى عبد الله أبو القاسم خشيم(1-2012)

تداعيات انتخابات الرئاسة الأمريكية على العالم العربي: الواقع والطموح

لا شك أن الولايات المتحدة تلعب دورا رئيسيا في السياسة العالمية، وبالتالي فإن من يكون على رأس السلطة التنفيذية الأمريكية يهم جميع دول العالم المتقدمة والنامية على حد سواء. وإذا كانت لانتخابات الرئاسة الأمريكية تداعيات ملحوظة على مستوى العالم، فإن العالم العربي لا يمكن استثنائه من ذلك لأنه ببساطة يعتبر نظاما فرعيا "Sub-System" يتداخل ويتفاعل باستمرار مع البيئة الخارجية المحيطة به. ولقد تفاءل الكثير من السياسيين والباحثين العرب بنجاح المرشح بأراك أوباما، الأفريقي الأصل، على اعتبار أنه سيكون المنقذ للعالم العربي من مشاكله وأزماته التي استعصت على قبله من الرؤساء الأمريكيين. لكن في المقابل هناك فريق أخر من السياسيين والباحثين العرب يتسم بالتشاؤم حيال إدارة أوباما المقبلة تجاه العرب ومشاكلهم المزمنة، على اعتبار أنه لن يختلف عن غيره من الرؤساء السابقين للولايات المتحدة الأمريكية تجاه تعامله مع القضايا العربية. وأي كانت الآراء تجاه بأراك أوباما متسمة بالتفاؤل أو التشاؤم أو الاعتدال، فإن الأمر يتطلب دراسة هذا الموضوع بكل موضوعية حتى يمكن تحديد أوجه القصور لكي يتم علاجها أو على الأقل الإلمام بها. arabic 127 English 0
دراسات عربية في العلوم السياسية: كتاب علمي متخصص في العلوم السياسية وحقولها المختلفة(1-2017)

التأييد التركي للقضايا العربية في الألفية الثالثة

دخلت العلاقات العربية التركية مرحلة جديدة منذ نهاية العقد الأخير من القرن العشرين بشكل عام، وبداية الألفية الثالثة بشكل خاص. فنتيجة للتغييرات الملحوظة في البيئية الداخلية والخارجية، تبنت تركيا بارادايم جديد للسياسة الخارجية عكس عموما الابتعاد عن البارادايم التقليدي الذي حصر خيارات السياسة الخارجية التركية في دائرتين رئيسيتين تتعلق الأولى منها بحلف الأطلسي وتجسد الثانية منها أوروبا. إذن، فإشكالية الدراسة تتبلور في السؤال التالي: كيف ولماذا التأييد التركي للقضايا العربية في الألفية الثالثة؟ أما فيما يتعلق بفرضية الدراسة، فإنه تربط التأييد التركي للقضايا العربية بالتغييرات البيئية المحيطة بتركيا في الألفية الثالثة, فالرأي العام التركي أصبح متحمسا لتغيير الوضع القائم، وبالتالي أصبحت السياسة التركية أكثر اهتماما بالجذور الإسلامية للشعب التركي الأمر الذي نتج عنه زيادة الاهتمام بدور إقليمي يتمشى ومكانة تركيا في عالم القرن الحادي والعشرين. كما شهدت البيئية الخارجية المحيطة بالسياسة الخارجية التركية تغييرات ملحوظة، حيث إن تفكك الاتحاد السوفيتي سابقا وانهيار الكتلة الشرقية وبروز العولمة لفت من جديد انتباه تركيا إلى العالميين العربي والإسلامي. إن بروز البارادايم الجديد للسياسة الخارجية التركية قد نتج عنه تغيير الموقف التركي تجاه القضايا العربية، حيث تحولت من موقف الحياد واللامبالاة إلى موقف المؤيد بشكل عام. فبيانات هذه الدراسة أكدت على إن تركيا تؤيد، إلى حد كبير، القضايا العربية المتعلقة بالقضية الفلسطينية والصراع العربي-الإسرائيلي خلال الألفية الثالثة. لكن عندما يتعلق الأمر بقضايا عربية ذات طبيعة جدلية، مثل حقوق الإنسان، فإن التأييد التركي يصبح أقل وضوحا. إذن، فالتغييرات البيئية المحيطة بتركيا قد أسفرت عن زيادة التأييد التركي للقضايا العربية في الألفية الثالثة، وهي حلقة كانت مفقودة في إطار البارادايم التقليدي للسياسة الخارجية التركية. arabic 92 English 0
د. مصطفى عبد الله أبو القاسم خشيم(3-2018)
publisher's website

تأثير شروط صندوق النقد الدولي على سياسات الخصصة في ليبيا

تتأثر السياسة العامة للخصخصة التي تتبناها حاليا معظم الدول النامية بشروط صندوق النقد الدولي، التي أصبحت سيفا مسلطا على الشعوب النامية. وبالرغم من أن ليبيا ليست دولة مدينة من ناحية، ولا تعاني من عجز في ميزان مدفوعاتها من ناحية أخرى، إلا أنها أصبحت تتبنى سياسة عامة للخصخصة منذ صدور القانون رقم (9) عام 1992. عليه، يمكن بلورة إشكالية هذه الدراسة في التساؤل التالي: كيف ولماذا تبنت ليبيا سياسة الخصخصة بعد أن انتهجت الاشتراكية لأكثر من عشرين عاما؟ أما فيما يتعلق بالفرضية التي تنطلق منها هذه الدراسة فيمكن بلورتها في الآتي: "إن شروط صندوق النقد الدولي يتوقع أن تكون من أبرز العوامل الخارجية التي أدت إلى تبني ليبيا لسياسة عامة للخصخصة." ولكي يتم اختبار صحة الفرضية المثارة، فقد تم تقسيم الدراسة إلي مجموعة المحاور التالية: • مفهوم السياسة العامة للخصخصة. • شروط صندوق النقد الدولي. • تأثير شروط صندوق النقد الدولي على السياسة الليبية العامة للخصخصة. o تحرير التجارة. o بيع القطاع العام. o تقليص النفقات العامة. إن التعرض لمجموعة المحاور السابقة، أسهم في التوصل إلى مجموعة النتائج التالية: • إن سياسة الخصخصة وما يقترن بها من استراتيجية بيع منشات القطاع العام وتحول الدولة الليبية من صفة المنتج إلي الراعي يعتبر خيارا استراتيجيا منذ عام 1992. • طالما أن ليبيا ليست دولة مدينة، عليه فإنها غير ملزمة بتنفيذ شروط الصندوق. • لكن ليبيا تعتبر عضوا فاعلا في معظم المنظمات الدولية والإقليمية، وبالتالي لا يمكنها العيش بمعزل عما يدور في البيئة العالمية واقتصاد العولمة. عليه، فإن ليبيا ليست أول دولة تطبق شروط صندوق النقد الدولي على اعتبار أن هذه الشروط ليست هدفا في حد ذاتها، ولكنها تعتبر وسيلة لتحقيق هدف التنمية الشاملة. • بالرغم من أن منهجية هذه الدراسة تركز على تفحص تأثير العوامل الخارجية على سياسة الخصخصة التي تتبناها ليبيا منذ عام 1992، خاصة شروط صندوق النقد الدولي، إلا أن واقع الحال يشير أيضا إلي وجود عوامل داخلية هامة أدت إلي تبني سياسة الخصخصة، لاسيما تفعيل دور القطاع الأهلي، والحد من الفساد، وإيجاد مصادر بديلة للنفط. arabic 103 English 0
د. كصطفى عبد الله أبو القاسم خشيم(1-2007)
publisher's website