المستودع الرقمي لـجامعة طرابلس

احصائيات جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    مقال في مؤتمر علمي

  • 1029

    مقال في مجلة علمية

  • 105

    كتاب

  • 21

    فصل من كتاب

  • 51

    رسالة دكتوراة

  • 1162

    رسالة ماجستير

  • 3

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 28

    تقرير علمي

  • 18

    عمل غير منشور

  • 5

    وثيقة

استخدام تقنيات المواصلات في تحسين التشغيل لمنظومة النقل البري في مدينة طرابلس

يهدف هذا البحث إلى استعراض المواضيع الرئيسية لنظم النقل الذكية وفرص ومتطلبات تطبيقها في ليبيا، وتبدأ باستعراض الوضع الراهن لمنظومة النقل في مدينة طرابلس من خلال المعلومات التي تم تجميعها من الإدارة العامة للمرور بشعبية طرابلس، وقسم المرور والتراخيص التابع لها خلال الفترة من : (2003 ف إلى 2008 ف) ، ومن ثم تعريف نظم النقل الذكية و وظائفها ومجالاتها التطبيقية ، وهي النظم المتقدمة لإدارة المرور، والنظم المتقدمة لمعلومات المتنقلين ، ونظم عمليات تسيير المركبات التجارية ، والنظم المتقدمة لزيادة فاعلية النقل العام، والنظم المتقدمة للتحكم بالمركبة وسلامتها، مع مناقشة أهمية كل منها ومدى ملائمتها للواقع الليبي وظروفه الخاصة وتناقش الورقة متطلبات تطبيق نظم النقل الذكية في ليبيا مع التركيز على أهمية وضع خارطة هيكلية وطنية لها حيث تعرف مفهوم الخارطة الهيكلية و تناقش الخيارات المتاحة محليا، وتوصي بالنظر في إمكانية تبني إحدى الخرائط الهيكلية المطورة في الدول الرائدة في هذا المجال مع تكييفها حسب الظروف والاحتياجات الخاصة بليبيا ويخلص البحث إلى ضرورة إنشاء جهة عليا دائمة تمثل فيها الأطراف المعنية بنظم النقل الذكية جميعها، بما في ذلك القطاعات الرسمية والخاصة والأكاديمية، ويوصي البحث بالبدء بمشاريع تجريبية توضيحية مختارة بعناية قبل التوسع في التطبيق .
خالد عبد الله إبراهيم عبد الوافي (2009)

تقييم الخصائص النوعية لمياه سد وادي غان باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد

يهدف هذا البحث إلى إمكانية استخدام تقنيات الاستشعار عن بعد في الدراسات المائية لما لهذه التقنية من ميزات وتوفير الجهد والمال، ونظرًا لأهمية حوض وادي غان في سد جزء من الطلب المتزايد على المياه وخصوصا بالمناطق المحيطة به، تأتي هذه الدراسة كمحاولة لإمكانية استخدام تقنية الاستشعار عن بعد في إدارة هذا المورد من خلال دراسة التغيرات التي قد تؤثر على الخصائص النوعية لمياه السد، واقتراح الحلول الواجب القيام بها للتقليل من هذه الظاهرة. اعتمدت هذه الدراسة على العمل الحقلي والمكتبي حيث كانت الزيارات الميدانية لمنطقة الدراسة قد تمت على مرحلتين وأخذت العينات من بحيرة السد، وقد استخدمت البيانات الفضائية المتحصل عليها من المتحسسات(MSS,TM) العائدة للقمر الصناعي (Landsat5)وبيانات من المتحسس(HRVIR ) العائد للقمر الصناعي ((SPOT4 وباستخدام برنامج معالجة المرئيات (8.7ERDAS) أجريت عمليات المعالجة الرقمية للمرئية المتمثلة في عملية التحسين المكاني، وتكوين مرئيات الدمج، من خلال مركبات الحزم الطيفية لإيجاد العلاقات التوافقية بين قيم التحاليل المعملية والمعلومات الفضائية وتحديد أفضل الحزم الطيفية لهذه الدراسة وبواسطة برنامج (3.2Arc view) أنتجت خريطة من المرئية الفضائية مبينا عليها مواقع التغير في درجة الألوان التي تعكس طبيعة شدة الانعكاسية الطيفية، حيث تم إيجاد إحداثيات هذه المواقع و معاملات المرئية ( Pixel)، عن طريق برنامج معالجة المرئيات ERDAS و اعتمادًا على ذلك يمكن تحدد القيم العددية التي من خلالها يمكن أن تقيم الخصائص النوعية للمياه في أي مكان من البحيرة. لقد بينت الدراسة إن وجود العكارة في الماء مرتبط بعلاقة عكسية مع القيم العددية لمعاملات المرئية، بينما كانت العلاقة طردية بين تركيز النترات والقيم العددية لمعاملات المرئية، وقد سجلت أفضل النتائج في النطاق الثاني الذي يمتد طوله الموجي ضمن الفترة من (0.61 – 0.68 µm)، واعتماداُ على ذلك يمكن تحديد تركيز النترات ودرجة العكارة لدراسة الخصائص المائية بواسطة تقنية الاستشعار عن بعد من خلال تحليل النطاق الثاني.لذا يوصى الباحث بأجراء دراسة تفصيلية للخصائص النوعية لمياه السد خلال فصول السنة بالحصول على مرئيات فضائية لكل ثلاثة أشهر، وإجراء بعض الاختبارات الفيزيائية والكيميائية الأخرى لقياس درجة التلوث.
أحمد الهادي البحري (2009)

أثر التضخم على مستويات الدخول في الاقتصاد الليبي1980-2007

يقصد بالتضخم بصفة عامة الارتفاع المستمر في المستوي العام للأسعار، وهو ظاهرة قد تنجم عن فائض الطلب الزائد عن قدرة العرض، أو نتيجة لعدم التوازن بين الإنتاج والاستهلاك أو بين الصادرات والواردات والادخار والاستثمار أو بين المتاح من الأراضي الزراعية والسكان أو بين الإيرادات والنفقات العامة، بالإضافة إلى ضعف الطاقات الإنتاجية وانخفاض معدلات تكوين رأس المال ، كما قد يكون مستورداً. وبالرغم من أن التضخم قد أستخدم كوسيلة لتمويل التنمية في العديد من الدول النامية إلا أنه قد يؤدي إلى خلق العديد من الآثار الاقتصادية والاجتماعية التي تؤثر بصورة مباشرة وغير مباشرة على حجم النشاط الاقتصادي، وبالتالي على عملية التنمية الاقتصادية. تنجم تلك الآثار عن التغير في قيمة النقود، إذ تؤدي الموجات التضخمية إلى انخفاض القوة الشرائية لوحدة النقد بنفس نسبة الارتفاع في مستويات الأسعار، وهو ما يتضمن التأثير على مستوى معيشة مختلف فئات المجتمع بدرجات متفاوتة وفي اتجاهات مختلفة، حيث يؤثر التضخم سلبا على شريحة كبيرة من المجتمع ألا وهي فئة محدودي الدخل وأصحاب الدخول الثابتة والمعاشات التقاعدية، الذين تزداد معاناتهم جراء ارتفاع مستويات الأسعار، نظرًا لانخفاض مستويات دخولهم الحقيقية ، بينما يؤثر ايجابيا على فئة قليلة في المجتمع يمثلها المنتجين وأصحاب رؤوس الأموال الذين يحققون أرباحًا مرتفعة نتيجة الموجات التضخمية. إذ يعمل التضخم على توجيه نسبة أكبر من دخول فئة الدخول الثابتة نحو تأمين الحاجات الأساسية، وإلى التخلص من ألأرصدة النقدية بشراء سلع معمرة أو تحويلها إلى عملة أجنبية ذات قيمة مستقرة، نظرًا لأن احتفاظهم بتلك الأرصدة في صورة مدخرات بالعملة الوطنية يجعل قوتها الشرائية عرضة للانخفاض كلما ارتفع معدل التضخم، بينما يوجه المنتجين إلى توجيه أرصدتهم النقدية الزائدة نحو الاستثمار في المشروعات التي تلاقي منتجاتها ارتفاعًا في الطلب نتيجة لانخفاض الكميات المعروضة منها.كما يساهم التضخم في إعادة توزيع الدخول واحتدام التمايز بين الطبقات، حيث تعد دخول أفراد المجتمع بمختلف فئاته من أكثر المتغيرات الاقتصادية تأثرًا بالضغوط التضخمية، إذ وفي الوقت الذي قد يؤدي فيه التضخم إلى زيادة الدخول الحقيقية لفئة قليلة من فئات المجتمع، وتحديدا فئة المنتجين وأصحاب رؤوس الأموال التي قد تحصل على أرباح قدرية جراء زيادة الطلب على منتجات مشروعاتها بفعل التغيرات المستمرة في أسعارها، بينما يعمل في المقابل على زيادة معاناة فئة أخرى، تمثل غالبية أفراد المجتمع وتضم أصحاب الدخول الثابتة والمعاشات التقاعدية وغيرهم ممن تقل دخولهم الحقيقة نتيجة ارتفاع معدلات التضخم، وهو يؤدي إلى تفاقم وتكريس مظاهر الفقر والاقتصاد غير الرسمي واستشراء الفساد وعدم الاستقرار، وغيرها من الظواهر المعيقة لعملية التنمية والنمو .وفي إطار السعي للتعرف على أسباب هذه الظاهرة، ومن تم وسائل وسياسات مكافحتها استهدفت هذه الدراسة قياس التضخم والتعرف على مدى تأثيره على مستويات الدخل في الاقتصاد الليبي. جاءت هذه الدراسة في ثلاثة فصول، بالإضافة إلى الفصل التمهيدي، خصص الأول والثاني منها لاستعراض الأدبيات الاقتصادية المتعلقة بموضوع التضخم وتوزيع الدخل في الفكر الاقتصادي كإطار نظري بينما أفرد الفصل الثالث لقياس التضخم وتحديد تأثيره على مستويات الدخول في الاقتصاد الليبي خلال الفترة (1980-2007) ، وقد خلصت من خلال ذلك إلى جملة من أهمها:1- أن الاقتصاد الليبي تعرض لموجات تضخمية حادة خلال الفترة قيد الدراسة .2- تأثرت مستويات الدخول للغالبية العظمى من السكان بموجات التضخم التي حدث في الاقتصاد خلال الفترة قيد الدراسة .3- أن التضخم في ليبيا ظاهرة نقدية أكثر منها ظاهرة تتعلق بدفع الطلب .4- ترافق التضخم في ليبيا بارتفاع معدل البطالة يعني أنه تضخم ركودي.5- فاقمت برامج الإصلاح الاقتصادي التي تم تبنيها مع بداية الألفية الثالثة وتحديدا سياسات سعر الصرف من حدة الضغط التضخمي .وبناء على ذلك أوصت الدراسة بما يلي:1- ضرورة مراجعة سعر الصرف نتيجة لتغير ظروف التثبيت المعتمدة عام (2003) مقارنة بالوضع الحالي لضمان التوازن بين قوة العوائد الخارجية وقوة الرفاهية والاستثمار.2- ضرورة ضبط الإقراض المصرفي وتوجيهه نحو المشروعات الخاصة الضرورية والمحققة للنمو.3- ضرورة ضبط الإنفاق العام من خلال تنظيم مكوناته وتوجيهها باتجاه تقليل التوسع التضخمي ، وهذا لا يعني بطبيعة الحال خفض حجم الإنفاق.4- ضرورة العمل على خلق وتفعيل سياسة اقتصادية قادرة على سحب السيولة .5- التأكيد على ضرورة وضع معدلات مخططة للتضخم المتوقع.
محمد على سالم الجريدي (2008)

استخدام اللدائن الصناعية في تشكيلات نحتية لحدائق رياض الأطفال

يعتبر هذا البحث من الدراسات المهمة في مجال التشكيلات النحتية باستخدام اللدائن، حيث كان عنوان هذه الدراسة " استخدام اللدائن الصناعية في تشكيلات نحتية لحدائق رياض الأطفال"إستكمالا لمتطلبات الحصول علي الإجازة العالية"الماجستير" في الفنون التشكيلية – تخصص تربية فنية .وتكمن أهمية البحث في مدى الاستفادة من خامة اللدائن بصنع تشكيلات نحتية مميزة من حيث كونها وسيلة مفيدة لتعليم الأطفال القيم التربوية لتمكنهم من أن يسلكوا طريقهم بنجاح للانسجام مع الأطفال الآخرين، وذلك في مشاركتهم في اللعب في تلك التشكيلات النحتية ؛ وبالتالي يستطيع أن يقيم ويقوم نفسه وتصرفاته وذلك بمقارنتها مع زملائه، ومن ناحية أخري فان لهذه الألعاب فوائد غير الفوائد التربوية فهي تعلم المهارات الحركية و العقلية والجسمية فعندما يلعب الطفل يؤثر ذلك على الأداء العقلي الذي ينمي شخصيته إلى جانب التذوق الفني الذي ينمو عند اللعب بالألعاب التي يتوفر بها الجانب الجمالي .أما الأهمية الكبرى فتكمن في توفير المعلومات في مجال خامات فن النحت التى ستكون بداية إلى تخصصات أكثر تطوراً سواءً أكانت عن مكونات الخامة أم أنواعها أم طرق صبها ، مما يشجع الفنانين لاستخدامها. وأما ما يهدف إليه البحث فهو استغلال الخامة المتوفرة في البيئة الحديثة وهي خامة "اللدائن الصناعية " في تشكيلات نحتية في حدائق رياض الأطفال يتوفر فيها الراحة و الأمان؛ وكذلك تحد من اندفاع الأطفال إلى الشارع وذلك بوجود الألعاب بالحدائق التي بدورها تقضى على الانحراف الناتج عن بقاء الأطفال في الشوارع .حيث كانت حدود البحث كالأتي / أ- الحدود الموضوعية / إمكانية الاستفادة من خامة اللدائن الصناعية في عمل تشكيلات نحتية لحدائق رياض الأطفال. الحدود الزمانية / الفترة المعاصرة. الحدود المكانية / رياض الأطفال في مدينة طرابلس والتى تتوفر فيها المساحات الواسعة بحيث تكون فيها حدائق التي توضع فيها الألعاب. و عموماً تتكون الدراسة من خمسة فصول أولها خطة البحث. أما الفصل الثاني / فيمثل الإطار الإجرائي وقد تضمن المباحث الآتية:-المبحث الأول:- و تم التطرق فيه إلى ماهية فن النحت وأنواع النحت و موجز تاريخي عنه بداية بفن النحت البدائي وصولاً لفن النحت الحديث والإفريقي.أما المبحث الثاني / فتناولت الباحثة الخامات المستخدمة في النحت بمفهومها العام و استعمالاتها و العوامل الاقتصادية التي تؤثر فيها و بعض الخامات المستخدمة في النحت تشكيلي لألعاب الأطفال في الحدائق وهي كالأتي :- الخشب/ من حيث وجوده و استعمالاته و أنواعه و عيوبهُ و العوامل المؤثرة فيه. الحديد /و تناولت الباحثة وجود المعادن بصفة عامة في القديم و كيفيه اكتشافها ، مروراُ باستعمال الحديد و مكوناته و أنواعه و عيوبه . اللدائن / التعريف بها و مكوناتها و خصائصها و صناعتها و أنواعها وطرق تشكيلها و قد خصصت الباحثة البولستر كأحد الأنواع المستخدمة في النحت الحديث تناولته بالتعريف و إستخداماته و خواصه و أنواعه و مكوناته و الاعتبارات التي يجب مراعاتها مع البولستر وطرق صب البولستر في النحت.أما المبحث الثالث/ تناولت الباحثة الخامات المستخدمة في صب القوالب. مثل:- أ/ الطين تعريفه و كيفية عجنه و خواصه و مميزاته و كيفية تحضيره للنحت و الأدوات المستخدمة فيه و العوامل المؤثرة في مطاطية الطين.ب/ الجبس تعريفه وتصنيعه وخواصه و ما يضاف إليه و استعمالاته و مميزاته و أنواعه و كيفية اختيار نوعيته و تحضيره و توصيات عند خلطه و كيفية قولبته. أما الفصل الثالث فقد قسمته الباحثة إلى مبحثين:-المبحث الأول/ تناولت فيه أولا مقدمة عن الحدائق العامة و أهميتها وموجز بتاريخيها وأنواعها وصولاً إلى حدائق الأطفال وما يجب مراعاته عند إنشائها. ثانيا/ مقدمة عن رياض الأطفال و أهميتها و فوائدها و رياض الأطفال في الجماهيرية ومتضمن عرض إحصائيات للرياض في شعبية طرابلس خلال السنوات الأخيرة، و ذلك لملاحظة زيادة الإعداد مقارنة بالسنوات الماضية. أما المبحث الثاني / الألعاب الموجودة في حدائق الرياض الأطفال.أولاً / تعريف اللعب و أنواعه و أهميته، ثانيا / الأسس السيكولوجية للألعاب حدائق رياض الأطفال وكذلك المبادئ سيكولوجية متعلق بلعب الأطفال و حاجاتهم النفسية و مراحل نموهم و أهمية مرحلة الطفولة المبكرة التي هي مرحلة الرياض وخصائصها و تطور اللعب في هذه المرحلة.أما الفصل الرابع / فتناولت الباحثة فيه جمالية الأشكال النحتية، و قسمتها إلى ثلاث أشكال جمالية ،وهي كالأتي:- جمالية اللون و جمالية الملمس و جمالية الشكل و الفراغ وتناولت كلا منها بداية بالتعريف وصولاً إلى مدى تأثيرها علي إمكانية جذب الطفل للتشكيلات النحتية مع ذكر معايير ومقاسات متعارف عليها للإسترشاد بها . أما الفصل الخامس / فقد كان كالأتي :- أولاً/ واقع للألعاب الموجودة في رياض الأطفال فقد أعدت الباحثة إجراءات الدراسة الميدانية على النحو التالي :- قامت الباحثة بمسح لرياض الأطفال الموجودة في مدينة طرابلس عن طريق مكتب تفتيش الرياض في الجماهيرية وقد أسفر المسح عن وجود 13 روضة في مدينة طرابلس .قامت الباحثة باختيار عينة عشوائية فيها و هي ثماني رياض للأطفال. بعد زيارات الباحثة للرياض و تصوير الألعاب الموجودة فيها اتضح للباحثة أن الألعاب متشابهه في كل الرياض مع اختلاف أعدادها وألوانها في كل روضة وفي مجملها فهي ألعاب تقليدية ووظيفية فقط . قامت الباحثة بتصنيف الألعاب الموجودة في الرياض ووصفتها في شكلها العام ونوع خامتها وألوانها وتأثيرات الطبيعة فيها مستدلة بالصور.ثانياً / قامت الباحثة بعرض بعض من الصور لألعاب الأطفال بخامة البلاستيك مستعينة بشبكة المعلومات العالمية ( الانترنت ). المبحث الثاني/ النتائج و التوصيات و المقترحات.أما الملحق فقد تناولت الباحثة فيه بعض التشكيلات النحتية المقدمة من الباحثة والتي من الممكن تنفيذها بخامة البلاستيك، وذلك لإثراء بحثها.
رندة محمد جرادة. (2010)

علاقة بين الربحية ورأس المال في المصارف التجارية الليبية ( دراسة تطبيقية على عيِّنة من المصارف التجارية الليبية ) خلال الفترة من 1996 – 2006ف

يحتل القطاع المصرفي بشكلِ عام، والمصارف التجارية بشكلِ خاص أهمية كبيرة ومتزايدة في الاقتصاد الوطني، لما يوفره من سيولة لتمويل النشاطات الاقتصادية. وتعد الربحية ورأس المال من أهم المتغيرات التي تؤثر على الأداء المالي للمصارف التجارية، ونتائج أعمالها. علية فقد تناولت هذه الدراسة موضوع العلاقة بين الربحية، ورأس المال في المصارف التجارية الليبية عيِّنة الدراسة، وهي دراسة تطبيقية تجريبية غرضها الأساسي تحديد نوع العلاقة بين الربحية وبعض مكوناتها الأساسية، ورأس المال ومدى تأثيرها على التغيرات التي تطرأ على رأس المال. واستنادا على القواعد المصرفية المتعارف عليها من الناحية النظرية، ونتائج بعض الأبحاث والدرسات التي تناولت مثل هذا الموضوع تم صياغة مشكلة الدراسة في ( تحديد العلاقة بين الربحية ورأس المال) في المصارف التجارية الليبية ( عيِّنة الدراسة ) لكل مصرف على حدة، وعلى مستوى المصارف مجتمعة وذلك لمعرفة التأثير العام للربحية ومكوناتها الأساسية على رأس المال خلال فترة الدراسة، ولدراسة هذه المشكلة تم صياغة الفرضيات التالية.1- توجد علاقة بين الربحية ورأس المال في المصارف التجارية الليبية (عيِّنة الدراسة) لكل مصرف على حدة، وعلى مستوى المصارف مجتمعة.2- توجد علاقة بين بعض المكونات الأساسية للربحية ورأس المال في المصارف التجارية الليبية (عيِّنة الدراسة) لكل مصرف على حدة، وعلى مستوى المصارف مجتمعة. ونظرا لطبيعة عمل المصارف التجارية المتجانسة. حيث تقوم جميع المصارف التجارية بقبول الودائع ومنح الائتمان. تم اختيار ثلاثة مصارف تجارية من المصارف التجارية الليبية ذات الملكية العامة بطريقة العيّنة الغير احتمالية (العمدية) خلال فترة الدراسة من 1996–2006، وذلك مراعاة لوقت وإمكانيات الباحث.
الصيد الشويرف امحمد السائح (2011)

مظاهر تطور أبورجيلة ( أسلوب نمطي شعبي غنائي ليبي معاصر)

يتلخص هذا البحث في كونه دراسة تحليلية وصفية تعتمد على فحص وتحليل وثائق سجل مفردات الأغاني وأشرطة التسجيل الغنائي الموثقة بأرشيف الإذاعة الليبية المسموعة بطرابلس،والتي ترصد مظاهر التطور النسبي لظاهرة النشاط الغنائي الشعبي الليبي المسمى "ابورجيلة" 1 في مدينة طرابلس، مند افتتاح هذه الإذاعة في عام 1957م إلي غاية عام 1971م مدار الدراسة ، وتتجه عناية هذا البحث إلي منحى محدد وهو منحى رصد النقلة النوعية في أسلوب البناء والصياغة في هذه الألحان الغنائية الشعبية المحلية ،انطلاقا من معيار الإبداع ألابتكاري وليس طبقا لمعيار التاريخ الفني كمفهوم تراكمي يرصد نشأة وانتشار هذا النمط الغنائي الليبي الشعبي القديم. وعلى اعتبار إن هذه الظاهرة الفنية الإبداعية النشطة ليست حدثا عابرا بل حدث ثقافي فني مميز له دلالته ومبرراته يمثل مرحلة صحوا ثقافيا فنيا، انتقل بالأغنية الطرابلسية من مرحلة الأغنية الشعبية والتي تنبني في جوهرها على تعدد وتلاحم مبدعيها على مر العصور الزمنية، "مجهولة المؤلف والملحن" 2، وتتصف بالعفوية والفطرة والارتجال في أساليبها الآدائية الغنائية والموسيقية،وتتسم بوحدة أساليبها الموسيقية الإيقاعية من مقدمة وفواصل اللحن وطريقة ابتداء الغناء. وبفاعلية قسم الموسيقى بالإذاعة المسموعة المحضن الرسمي الفني ارتقت هذه الأغاني الطرابلسية إلي مصاف الأغنية التقليدية الشعبية المقننة التي انبنت وتأسست على معايير ومقاييس فنية موسيقية مضبوطة،وهو ما يعبر عنه الباحث وفق تصوره بالتشكل التصويري، ثم فيما بعد تحديدا في عام 1964م انتقلت إلي مراتب التشكل الابتكاري المتميز محليا وعربيا، ولهذا السبب استحدث الباحث عملية الفصل بين الفحص والتحليل في دراسته التحليلية في الفصل الثاني التحليلي لاستقصاء هذا النزوع الإبداعي في الأغنية الطرابلسية واستنباط جملة من المفاهيم التي من شأنها احتواء ورصد الإبعاد الجمالية وأساليب توظيفها من خلال نهجه منهج الفحص لاستقراء هذه الإبعاد الجمالية للحن الغنائي في جانبها البنائي،والصياغي ، والآدائي ، التي تنبني عليها المقدمة الموسيقية والجمل اللحنية والغنائية في اللحن، والتحليل الذي يصف المركبات الداخلية البنائية للحن.
عبد الحكيم بشير الحصائري (2009)

المناخ التنظيمي وأثره على السلوك الإبداعي

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على كل من المناخ التنظيمي والسلوك الإبداعي للعاملين بالشركة الوطنية للمنسوجات بجنزور، وتحليل العلاقة بين المناخ التنظيمي بأبعاده (مركزية القرارات، والانتماء، والمخاطرة، والتدريب، والحوافز) والسلوك الإبداعي، ثم التعرف على العلاقة بين السلوك الإبداعي والعوامل الديموغرافية (الجنس، والعمر، والخبرة الوظيفية). ومن أجل تحقيق الأهداف السابقة تم تصميم استبانة لجمع المعلومات من عينة الدراسة التي تمثل (50%) من مجتمع الدراسة، حيث بلغ عدد مجتمع الدراسة الأصلي (564) عاملاً، ثم تم اختيار العينة بطريقة العينة العشوائية، إذ تم توزيع (282) استبانة، تم استعادة (252) ، منها (244) استبانة صالحة لأغراض التحليل الإحصائي، وهي ما تعادل (86.5%) من عينة الدراسة و(43%) من مجتمع الدراسة الأصلي. وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج من أهمها: أن انطباعات العاملين بالشركة الوطنية للمنسوجات بجنزور حول المناخ التنظيمي إيجابية، وأن مستوى السلوك الإبداعي لدى عينة الدراسة يعتبر مستوى عالي وذلك بالاعتماد على النسبة المئوية والمتوسطات الحسابية، كما أظهرت النتائج وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين المناخ التنظيمي والسلوك الإبداعي، كما تبين وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين السلوك الإبداعي والعمر، حيث اتضح أن الفئة العمرية (أكثر من 45 سنة) أظهرت فروقاً ذات دلالة إحصائية، في حين أن العلاقة بين السلوك الإبداعي والمتغيرات الديموغرافية الأخرى لم تكن دالة إحصائية. وتوصلت الدراسة إلى توصيات من أهمها:1- إتباع أسلوب اللامركزية الإدارية وزيادة تفويض السلطات للعاملين مع ضرورة مشاركتهم في عمليات صنع القرار وحل المشكلات التنظيمية.2- توفير الحوافز المادية والمعنوية للمبدعين، والاعتماد على أسس موضوعية وعادلة في منح العلاوات والمكافآت للعاملين المبدعين.3- توفير المخصصات المالية اللازمة لدعم العمليات الإبداعية وصقل السلوك الإبداعي.4- زيادة الاهتمام بالموارد البشرية والعمل على توفير التدريب الملائم لتطوير مهارات العاملين واتجاهاتهم الإبداعية.5- إجراء المزيد من الدراسات حول هذا الموضوع على أن تشمل هذه الدراسات أبعاد أخرى للمناخ .
صلاح الدين عاشور محمد (2008)

مستوى التعرض للرصاص وعلاقته بالأنيميا (فقر الدم) فى عينات من أطفال مدينة طرابلس

نظرا لعدم توفر دراسات محلية حول تعرض الأطفال القاطنين بمدينة طرابلس لعنصر الرصاص صُممت هذه الدراسة للتعرف على مستوى الرصاص بعينات دم الأطفال من عمر شهر الى ثمانى سنوات وعلاقته بفقر الدم لديهم. جُمعت 160 عينة دم من الأطفال المترددين على العيادة الخارجية بمستشفى الجلاء للأطفال بطرابلس من الساعة الثامنة صباحا الى الساعة الثالثة بعد الظهر خلال الفترة من شهر يوليو الى شهر أكتوبر للعام 2009 ميلادى. حُفظت عينات الدم فى أنابيب تحتوي على مادة الهيبارين لمنع التجلط، وخُزنت على درجة حرارة 4 درجة مئوية الى حين تجهيزها للتحليل، كما أعُد أستبيان تم تعبئته من قبل ولى الآمر لغرض تجميع معلومات حول العينات وذلك للاستفادة منها فى مناقشة النتائج وأخُذت نسخة من نتائج تحليل الهيموجلوبين للعينات من مختبر المستشفى. أخُذ 2 جرام من عينة الدم وأضيف إليها 3 مل من هيدروكسيد الصوديوم عياريته 2 مولارتى مع اضافة قطرتين من اوكتانول لمنع تكون الرغوة بعد ذلك اضيف 1 مل من فوق أكسيد الهيدروجين تركيزه 30 % ورج المزيج لمدة 3 دقائق ثم حقنت العينات لغرض تقدير الرصاص فى جهاز الامتصاص الطيفى الذرى نوعGF95، وكان متوسط الرصاص فى العينات (نسبة الأستعادة) 101.33 %. تراوح مستوى الرصاص فى عينات الدم ما بين 2.1 و 320 ميكغ / 100 مل دم ، وللهيموجلوبين بين 5.5 و 14.7 غ / 100 مل دم ، وعند مقارنة نتائج الرصاص المتحصل عليها مع القيمة المقترحة من مركز السيطرة والمراقبة على الأمراض ( CDC ) بالولايات المتحدة الأمريكية 10 ميكغ /100 مل دم كحدود لخطر السمية تبين ان النسبة المئوية لأجمالى العينات التى وصل بها تركيز الرصاص أعلى من 10 ميكغ / 100 مل دم بلغت 80.63 % بمتوسط عام 64.87 ± 80.83 ميكغ / 100 مل دم و بخصوص الفئات العمرية من عمر شهر الى اقل من سنة و من عمر سنة الى اقل من سنتين ومن سنتين الى اقل من ستة سنوات ومن ست سنوات الى ثمانى سنوات كانت على التوالى 73.68 % ،73.33 % ، 90 % ، 80.64 % ،اما النسبة المئوية للعينات التى وجد بها فقر دم و احتوت على رصاص اعلى من 10 ميكغ /100 مل دم بلغت 42.64 % وللفئات العمرية كانت على التوالى 46.43 % ،36.4 % ، 41.67 % ، 45.2 % ، أكدت نتائج التحليل الاحصائى عدم وجود علاقة بين مستوى الرصاص وفقر الدم فى اجمالى العينات عند مستوى معنوية ( P ≤ 0.05). أوضحت نتائج الاستبيان ان عدد العينات التى استخدمت الآوانى الفخارية فى استعمالها اليومي بلغت 142 عينة من اجمالى 160 عينة بنسبة 88.75 % بينما 18 عينة لم تستخدم الآوانى الفخارية وبنسبة 11.25 %. عند تصنيف نسبة العينات على أساس محتوى الرصاص اعلى من 10 ميكغ / 100 مل دم، بلغ عدد العينات فى حالة استخدام الآوانى الفخارية 112 عينة وبنسبة 78.87 % وتراوح الرصاص بها 10 – 320 ميكغ / 100 مل دم. اما العينات التى لم تستخدم الأوانى الفخارية بلغت 16 عينة وبنسبة مئوية 88.89 % وتراوح مدى الرصاص 10.3 – 275.1 ميكغ / 100 مل دم، أكدت نتائج التحليل الأحصائى عدم وجود علاقة عند مستوى معنوية (P ≤ 0.05) بين مستوي الرصاص واستخدام الآوانى الفخارية. بناء على نتائج الاستبيان كان عدد العينات للأطفال القاطنين فى المدينة 93 عينة والريف 67 عينة وبنسبة مئوية 58.13 % ، 41.87 % على التوالي ، بلغ عدد عينات الأطفال القاطنين بالمدينة والتى سجلت مستويات رصاص أعلى من 10 ميكغ / 100 مل دم 74 عينة بنسبة مئوية 79.57 % ومدى 10.1 – 280.6 ميكغ / 100 مل دم ، اما الأطفال القاطنين فى الريف فكان عدد العينات التى لديها مستوى رصاص اعلى من 10 ميكغ / 100 مل دم 54 عينة بنسبة 80.59 % وتراوح الرصاص بها 10.34 - 320 ميكغ / 100 مل دم ، بينت نتائج التحليل الاحصائى عدم وجود علاقة بين مستويات الرصاص وبين موقع السكن عند مستوى معنوية ( P ≤ 0.05). تبين من نتائج هذه الدراسة أن الرصاص سجل وجوده فى معظم العينات بمستوى أعلى من 10 ميكغ / 100 مل دم بنسبة وصلت الى 80.63 %، وعدم وجود علاقة بين مستوى الرصاص فى العينات وفقر الدم وكذلك عدم وجود علاقة بين استخدام الآوانى الفخارية من عدمه أو موقع السكن على مستوى الرصاص بهذه العينات مما يوحى الى أن هناك عوامل أخرى قد تكون سبباً فى ارتفاع مستويات الرصاص فى عينات هذه الدراسة مما يستوجب دراسة معمقة للعوامل التي يمكن أن يكون لها دور فى ارتفاع مستواه.

Abstract

Due to the lack of local studies concerning lead exposure among children living in Tripoli Libya. This study was conducted to recognize the lead levels in children blood samples ((age from one month to eight years)), and its relation to anemia to those children. One hundred sixty blood samples were collected from children who visited outpatient clinic in Aljala hospital in Tripoli from 08:00 am to 15:00 pm, during period from July to October in 2009. These blood samples were kept in tubes containing heaparin to avoid blood cloting, and stored at 4°C, until time of analysis. Questionnaire was also prepared and filled out by guardians, to collect informations releavant to the samples to help in explaining and discussing the results later on. A copy of the results of hemoglobin analysis of blood samples were obtained from the hospital laboratory. The blood samples were prepared for lead analysis by taking 2 gm of blood sample and added to them 3 ml of 2M sodium hydroxide and 2 drops of 1- octanol as antifoaming. After that, 1ml of 30% hydrogen peroxide was added, and the mixture was shaked for 3 minutes, then the samples were injected to GF95 Atomic absorption spectrometer to determine lead concentration. The average percent recovery of lead obtaimed by this method was 101.33%.The levels of lead in blood samples ranged between 2.1 - 320 µg /100 ml blood , and for the hemoglobin between 5.5 - 14.7 g/100 ml blood. When comparing these lead results with the proposed value ( 10 µg /100 ml blood ) as a limit for toxicity risk set by CDC ( Center of Diseases control and prevention ) in USA , it is shown that 80.63 % of the samples contained lead > 10 µg /100 ml blood with an overall mean 64.87 ± 80.83 µg /100 ml blood, the percentage of samples contained lead level > 10 µg /100 ml blood classified according to age groups ( one month - < one year, > one year - < 2 years , 2 years - < 6 years and 6 years – 8 years ), were respectively 73.68%, 73.33%, 90% and 80.76%. The percentage of samples having an anemia and contained lead levels >10 µg/100 ml blood was 42.64%, and for the age groups were respectivly 46.43%, 36.4%, 41.67% and 45.2%. The results of statistical analysis showed no correlation between lead levels and anemia in this study at P ≤ 0.05. The results of the questionnaires indicated that 142 samples (88.75%) out of total 160 samples, used porcelain in their daily life while 18 samples (11.25%) did not use porcelain in their daily life. The number of samples who used porcelain in their daily life and had lead levels > 10 µg/100 ml blood were 112 samples. The lead levels in these samples ranged 10 – 320 µg/100 ml blood, while the number of samples who did not use porcelain in their daily life and had lead levels > 10 µg/100 ml blood were 16 samples, their lead levels ranged 10.3 – 275 µg/100 ml blood. The results of statistical analysis did not show a relation between lead levels and usage of porcelain at P ≤ 0.05. According to the results of the questionnaires, the number of children who live in the city were 93 samples, and who living in the rural were 67 samples, with percentage of 58.13 and 41.87% respectively. The number of children samples who live in the city, and recorded lead levels higher than 10 µg/100 ml blood reached 74 samples with percentage of 79.57%, and range 10.1-280.6 µg/100 ml blood. While children who live in the rural, the number of samples with lead level higher than 10 µg/100 ml blood were 54 samples, with percentage of 80.59%, and lead averaged 10.34 - 320 µg/100 ml blood. The results of statistical analysis did not show a correlation between lead levels and the place of living ( P ≤ 0.05) It is clearly shown from the results of this study , that the lead was found in the most samples with level higher than 10 µg/100 ml blood, with percentage reached 80.63%, and no relation reported between the lead levels and the usage of porcelain or non usage, as well as place of living, which make this study come up with the potential of other factors which might be the reasons of the high lead level in the samples of this study therefore it is highly recommended to conduct a detailed study to investigate the factors that might be responsible for the high lead levels.
حميدة العمارى عبد السلام ابوشناف (2015)