المستودع الرقمي لـجامعة طرابلس

احصائيات جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    مقال في مؤتمر علمي

  • 1029

    مقال في مجلة علمية

  • 105

    كتاب

  • 21

    فصل من كتاب

  • 51

    رسالة دكتوراة

  • 1162

    رسالة ماجستير

  • 3

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 28

    تقرير علمي

  • 18

    عمل غير منشور

  • 5

    وثيقة

تأثير العمليات الزراعية على خواص التربة الكيميائية والطبيعية لمشروع المزارع الكبيرة بسهل القرضابية بمنطقة سرت

أجريت هذه الدراسة خلال العام (2013 - 2014) بمشروع المزارع الكبيرة بسهل القرضابية بمنطقة سرت ، والتي يحدها من الشمال الطريق الساحلي (سرت – بنغازي) ومن الجنوب خط الغاز (البريقة – مصراته)، ويمر بالمنطقة خط طول (40 016شرقاً) ودائرة عرض(10 031شمالاً) وتبلغ المساحة المروية للمشروع (320 هكتار) ، وتُعد منطقة المشروع جزءً من سهل القرضابية الذي يقع على امتداد الشريط الساحلي بطول (30 كم), حيث تم أخذ عينات من التربة و تحديد مواقعها بواسطة نظام (GPS) في مساحة (18 هكتار) وعلي عمق(0-30سم) ، و التي تم زراعتها بشكل دوري بمحاصيل زراعية من( شعير –قمح- ذرة – رودوس-شوفان) وكانت تحت نظام الري الدائم لمدة (20 عاماً)،وقامت شركة (جفلي الفرنسية1972م) بدراسة استكشافية للمنطقة كما قامت كلية الزراعة جامعة طرابلس قسم التربة والمياه (1984م) بدراسة تفصيلية لمشروع المزارع الكبيرة بسهل القرضابية، حيث استخدمنا هذه التقارير والبيانات كمرجع للمقارنة ، وذلك للتعرف علي مدى تأثير العمليات الزراعية من (حراثه- تسميد – ري) خلال عشرين عاماً علي خواص التربة،ومن خلال النتائج يتضح بأن هناك انخفاض في قيمة(CaCo3 ,EC ,ESP) وذلك بسبب عملية الغسيل أما بالنسبة للكاتيونات والأنيونات انخفضت بشكل ملحوظ وهذا يعزى إلى عمليات الري والحراثه المتعاقبة واستنزاف المحاصيل لها. كما تبين أن هناك ارتفاع واضح داخل المشروع في (السعة التبادلية الكاتيونية– الفوسفور – البوتاسيوم -الكبريت -المادة العضوية) وذلك بسبب الإضافات المتتالية للأسمدة العضوية والكيميائية خلال تلك الفترة. أما بالنسبة للخواص الطبيعية للتربة فنلاحظ عدم حدوث أي تغير يذكر عليها بعد العمليات الزراعية المتتالية.

Abstract

This study was conducted at Al-Mazaraa AL-Kabeera project in Al-Kardabia valley. The project was located in (31o 10' N) and (16o 40' E) and the area of this project was (320 hectare); however, only (18 hectare) was selected for this study. The Soil samples were collected from (0 – 30 cm) depth where Geographic position system (GPS) was used to determine the position of samples. The site was subjected to irrigated cultivate of agricultural crops such as (Barley – wheat – corn – oat) for (20 years). (Gefile Company in 1972) did the Soil studies under scale scoping level then in (1984) Soil and Water Department in Faculty of Agriculture, University of Tripoli has studied the Soil of this site. The aim of this study was to study the effect of agricultural processes (tillage – fertilization – irrigation) during (20 years) on Soil properties where the reports and data were used as reference for comparison. The results showed that the CaCO3, EC and ESP values were decreased due to leaching processes. As well as, the cations and anions were clearly decreased as result to irrigation, tillage and crops utilization. However, the cation exchange capacity (CEC), phosphorus, potassium, sulfate and Soil organic matter were significantly increased due to application of both chemical and organic fertilizers during (20 years). On the other hand, the Soil physical properties was found not significant change during the (20 years).
أبوعذبة موسى عبدالرحمن أبوعذبة (2015)

دراسة الصفات الخضرية والكيميائية لبعض أصناف نخيل التمر المنزرعة في سبها

أجريت هذه الدراسة على أشجار نخيل التمر المزروعة بالمحطة التابعة لجهاز تنمية وتطوير النخيل والزيتون بالجنوب والتي تقع على بعد 4 كم شرق مدينة سبها، والمزروع بها أثنى عشر(12) صنفا التي تعتبر من أهم الأصناف بالمنطقة، والتي تروى بنظام الري بالتنقيط، وتسمد بالسماد العضوي، والكيماوي، مرة واحدة في الموسم بدون انتظام منذ زراعتها. وقد تم أخذ العينات خلال فصل الخريف من بداية شهر الفاتح لسنة 2007 ف، وقد تم اختيار ثمانية أصناف هي: أسبير، أضوي، أوريق، تاسفرت، تاغيات، تاليس، صعيدي وخضراي، وذلك لدراسة الصفات الخضرية للنخلة والصفات الطبيعية والكيمائية للثمار والأوراق، وقد أوضحت نتائج هذه الدراسة المتعلقة بالصفات الخضرية للنخلة وجود فروق معنوية بين الأصناف المختلفة، حيث كانت جذوع أشجار صنفي أوريق وأضوي طويلة، في حين كانت جذوع أشجار صنف الصعيدي قصيرة، أما باقي الأصناف فقد كانت متوسطة الطول. وفيما يتعلق بمحيط جذوع الأشجار فقد كان صنف تاغيات متوسط السمك حيث بلغ (159.3 سم) إذا ما قورن بباقي الأصناف التي تراوح سمكها مابين (187.25-233.50 سم). وسجل أقل عدد من الأوراق/ للنخلة لصنفي خضراي، وصعيدي، بمتوسط 65 ورقة/ للنخلة، مقارنة ببقية الأصناف التي كانت متقاربة في عدد أوراقها بمتوسط 78 ورقة/ النخلة. أما عدد الوريقات بالورقة الواحدة فقد تراوح مابين 123.25 – 187.25 وريقة لكل ورقة. والأوراق كان بعضها قصيراً مثل أوراق صنفي أضوي وخضراي وبعضها الآخر متوسط الطول في بقية الأصناف الأخرى. ووجد أن الوريقات قصيرة، ومتوسطة العرض، لأصناف صعيدي، وخضراي، وتاليس أما وريقات باقي الأصناف فقد كانت قصيرة. أما طول منطقة الأشواك فقد تراوحت بين طويلة لأصناف خضراي وتاليس وأضوي ومتوسطة الطول لبقية الأصناف. وفيما يتعلق بعدد الأشواك لكل ورقة فتراوح بين متوسطة لصنف صعيدي وكثيرة في بقية الأصناف. أما عدد العراجين فقد تراوح بين 5- 10عراجين/ للنخلة. وسجل صنف تاليس أكبر طول للعرجون، بينما كان صنفي تاسفرت وأوريق أقصر طولاً، وفيما يتعلق بطول الشمراخ فقد بينت النتائج أن صنف الصعيدي كان أطول شمراخاً وصنفي تاسفرت وأوريق أقصر شمراخا،أوضحت الدراسة أنه توجد فروق معنوية بين الأصناف، في الصفات الطبيعية للثمار، حيث كان بعضها قصيراً، وبيضاوياً مثل الأضوي 2.15 سم وبعضها طويل وبيضاوي مستطيل مثل التاليس 4.02 سم، مقارنة ببقية الأصناف وسجل صنف الصعيدي ذو الشكل الاسطواني أعلى وزن وحجم للثمار (12.25 جم و11.5 سم3 ) على التوالي، وصنف أوريق ذو الشكل البيضاوي المستطيل، أقل وزناً وحجماً للثمار(7.02 جم و5.6 سم3 ) على التوالي، مقارنة ببقية الأصناف. وبلغت نسبة الرطوبة في الثمار في مرحلة الرطب بين 16.63- 25.63 %. وقد تفوق صنف الصعيدي على بقية الأصناف في معظم الصفات الثمرية معنويا،وأوضح التحليل الكيمائي للأوراق انه توجد فروق معنوية بين الأصناف، وكان محتواها من العناصر المعدنية كالتالي: النيتروجين 1.09%، الكالسيوم 0.64%، الماعنيسيوم 0.27 %، البوتاسيوم 0.62%، الفوسفور 0.066%، الكلوريد 0.32%، الصودويوم 0.027 %، الحديد 160.23 ج ف م، النحاس 2.48 ج ف م، الزنك 13.52 ج ف م، المنجنيز 36.33 ج ف م، أما التحليل الكيمائي للب الثمار فأوضح بأنه يحتوي على نسبة أعلى من السكريات المختزلة (الجلوكوز والفركتوز) في مرحلة الرطب، حيث تراوحت بين 58.28- 70.26 % من نسبة السكريات غير المختزلة (السكروز)، والتي تراوحت بين 8.31- 15.22 %، أما السكريات الكلية فتراوحت بين 74.29- 80.33 %.

Abstract

This study was conducted during the autumn of 2007 in the experimental station of date palm and olive development center which is located about 4km east of Sebha. The farm contained 12 cultivars (cvs), which were planted 17 years of ago on a sandy soil and drip irrigated, organic manure was added once yearly, plus chemical fertilization once a year until the Trees were 5 years old. Eight (cvs) were selected as, sample study namely: Asbir, Adoui, Aourig, Tasfert, Taghiat, Talis, Saidi and Khdray. Vegetative traits of date palm as well as physical and chemical traits of both fruit and leaves were included in this study.The result showed a significant effect of (cvs) on vegetative traits. On one hand, both Aourig and Adoui (cvs) had the highest length of trunks of date palm while, the Saidi (cvs) had the lowest length value in the previous trait, the other (cvs) came in between. Trunk circumference of Taghiat was medium in diameter which were 159.3 cm. while, the rest of the ranged between 187.25 to 233.5 cm. the number of leaves, both of Khdray and Saidi (cvs) had the lowest no. about 65 leaf /tree while, the rest of (cvs) were nearly had equal value about 78 leaf/ tree. The number of leaflets per leaf ranged between 123.25 to 187.25, the leaves was short in Adoui and Khdray (cvs) and medium in length for the rest of (cvs). The leaves length were short in Adoui and Khdray and medium in other (cvs). Also results indicated that short leaflets medium width for Saidi, Khdray and Talis (cvs). The spines area ranged in length for Saidi, Khdray and Talis (cvs)to medium width for the rest of (cvs). No of spines for leaf ranged between medium number for Saidi (cvs) and high number for the other (cvs). Number of bunched Spins the ranged from 5 to10 bunches/ tree, the tallest bunch/ stalk was of Talis and the lowest length for Tasfert and Aourig. The highest length of stalk for Saidi and the lowest length of stalk for Tasfert and Aourig and other (cvs) came in between. The fruit physical properties demonstrated significant differences, some had short spherical like Adoui, others were long ovoid rectangular as Talis, while the rest were between. Fruit weight and size was recorded highest in Saidi with 12.25 gm and 11.5 cm3, while the lowest was recorded in Aourig with 7.02 gm and 5.6 cm3, while the rest were in between. Percentage of fruit moisture in rutab stage superior compared to other (cvs) in most of fruit properties. The chemical analysis of leaves showed significant differences between (cvs). The means in leaves mineral content were as follows: 1.09 % N, 0.64% Ca, 0.27% Mg, 0.62% K, 0.066 P, 0.32% Cl, 0.027% Na, 160.23 ppm Fe, 2.48 ppm Cu, 13.52 ppm Zn and 36.33 ppm Mn.Also, it was found that the fruit pulp contains the highest value of reduced sugars (Glucose and Fructose) in rutab stage, this value ranged between 58.28% and 70.26%. On the other hand, the percentage of unreduced sugars (Sucrose) ranged between8.31% to 15.22% while, the total sugars ranged between 74.29% to 80.30%.
ابوبكر علي ارحيم ابوبكر (2010)

سلوك التعشيش للسلحفاة البحرية ضخمة الرأس ( Caretta caretta , Linnaeus 1758)في ساحل غرب مدينة سرت

أُجريت هذه الدراسة على السلحفاة البحرية ضخمة الرأس Caretta caretta خلال الفترة من 2006 الى 2010 باستثناء سنة 2008. وذلك بمنطقتي القبيبة والثلاثين غرب مدينة سرت بالمنطقة الوسطى لليبيا. الهدف العام لهذه الدراسة كان حول سلوك التعشيش للسلحفاة البحرية ضخمة الرأس وتاثير بعض العوامل البيئية والبيولوجية على نجاحه. خلال هذه الدراسة تم حصر سبعة وعشرون نوعاً من النباتات الحولية والشجيرية وخصوصاً الملحية. أمتدت مواسم التعشيش من نهاية شهر مايو حتى شهر سبتمبر من كل سنة وتمت عملية المسح يومياً في الصباح الباكر سيراً على الاقدام، و قد استخدم لذلك نموذج خاص إشتمل على التاريخ والموقع ونوع الاثر وعمق العش وقياسات السلحفاة من خلال الصدفة، كما تم نقل بعض الاعشاش الى مكان محمي باستخدام حافظات خاصة. اوضحت نتائج الدراسة وجود تباين في كثافة التعشيش بين منطقتي الدراسة حيث كانت أعلى كثافة تعشيش خلال موسم 2007 بينما أقل كثافة كانت سنة 2010، وكان الفرق معنوياً في منطقة القبيبة حيث أن كثافة التعشيش تأثرت سلباً بإنشاء محطة توليد الكهرباء بالمنطقة. كما خلصت نتائج هذه الدراسة الى عدم وجود علاقة بين طول الصدفة وعدد البيض، وكذلك عدم وجود فروق معنوية بين عدد البيض في كل حضنة وتاريخ التعشيش في الموسم الواحد. كما أكدت هذه الدراسة وجود فارق معنوي في نسبة الفقس بين الاعشاش الطبيعية والمنقولة بحيث كانت نسبة الفقس في الأعشاش المنقولة أعلى منه في الطبيعية كما بينت هذه الدراسة بأن نسبة الفقس لا تتأثر بالمسافة بين العش وخط المد.
المختار موسى عامر سعيد (2015)

تقييم المعاملات الهيدرولوجية في منطقة سد وادي كعام

أجريت هذه الدراسة على حوض وادي كعام من واقع ما توافر من بيانات ومعلومات للفترة 1980 -2004، وذلك لتقييم عملية حصاد مياه الأمطار من خلال دراسة بعض المعاملات الهيدرولوجية والتي من أهمها الهطول والجريان السطحي وكذلك البخر. ومن خلال تحليل البيانات وجد أن عمق الهطول المحسوب بطريقة ثيسن 200.6 ملم أما عن طريق خطوط تساوي المطر 202.4 ملم، معدل حجم الجريان السطحي الذي إنساب للبحيرة 17.3 مليون م3، وأن معامل الجريان السطحي للمنطقة الذي تم حسابه من النسبة بين حجم ما يصل لبحيرة السد من مياه الأمطار إلى الحجم الكلي للهطول 3.2 % ، ولدراسة البخر في المنطقة تم استخدام برنامج كروبوات الذي أساسه معادلة بنمان – مونثيت ومدخلاته بعض المعلومات المناخية المتمثلة في الرطوبة النسبية ، متوسط درجات الحرارة الشهرية العظمى ، متوسط درجات الحرارة الشهرية الصغرى ، سرعة الرياح ووجد أن المعدل العام لعمق البخر طوال فترة الدراسة 1532.9ملم ، أما معدل حجم البخر الكلي من سطح البحيرة كان 4668014.2 م3 ، تم حساب المعدل العام للرشح من خلال الموازنة المائية لبحيرة التخزين طوال فترة الدراسة كان 4.2 مليون م3 وهي تعبر عن معدلات التغذية للخزان الجوفي ، تم حساب معدل الإطماء بأخذ النسبة بين حجم الرواسب وحجم المياه المتدفقة لبحيرة التخزين ، معدل الإطماء في بحيرة تخزين المياه يبلغ حوالي 8.2 x 410 م3 / سنة ، تعتبر هذه القيمة مؤثرة جداً على عمر السد لو إستمرت بمعدلاتها الحالية . أوصت الدراسة بضرورة إستخدام ما يتم حصاده من مياه الأمطار في أغراض التنمية الزراعية بالمنطقة ودراسة إجراء عمليات تغذية الخزان الجوفي عن طريق حفر آبار لحقن المياه للخزان الجوفي مباشرة أو للإستمرار في عمليات ضخ المياه للمزارع ولو بدون أي مقابل تلافياً لإرتفاع فقد تلك المياه بالبخر، كما أوصت الدراسة بضرورة إتباع أساليب مقاومة التعرية والإنجراف خصوصاً على مجاري الأودية.

Abstract

This study is conducted in Wadi Caam dam area, that located around 130 Km east of Tripoli city. The dam is an earth fill dam with catchment area around 2312 km2. The purpose of the dam is to supply water for agriculture downstream of the dam and recharging the groundwater aquifer in the area. The main goal of this study is to investigate the impacts of dam construction on some hydrological parameters due to changes in human activities because of the dam construction. The second goal is to estimate the groundwater recharge from the lake of the dam based on the hydrologic cycle concept. The climatic data used in this study covers 20 years of time period (1979 – 2005) and include temperature, humidity, wind speed, and rainfall. These data are collected for different climatic stations inside and near the catchment area.Based on the climatic data and other related information, the hydrologic parameters are determined. The average annual rainfall depth in the area is determined based on Theissen polygon and isohyets methods. The average annual depth is 200.6 mm for Theissen and 202.4 mm for isohyets. These values considered high Compared with hydroproject value which is 181 mm. According to stream flow measurements, the average annual runoff volume during the period of study is 17.3 x106 m3. This value is closed to hydroproject value that is 19.6 X106 m3 .According to the relation between rainfall and runoff, the average runoff coefficient during the period of study is found to be 3.2 %. This value is considered low compared with hydroproject value that is about 5.5%. The modified penman-monteith formula is used to determine the average annual evaporation applying the software (cowpat). The estimated annual evaporation is 1532.9 mm which is very closed with Hadroprogect, which is 1500 mm. According tow this evaporation rate, the average annual evaporation from the dam lake is 4.7 x106 m3.Water budget method is applied to determine the annual Infiltration through the lake which is found to be about 5.1 x106 m3. This value is highly different from hydroproject value witch is 10X106 m3.The annual sedimentation in Dame Lake is calculated from the annual changes in dead storage level. The annual sedimentation rate per cubic meter of incoming flow during the period of study is about 4.66x10-3 m3
عبد المعطي عياد محمد زريبة (2010)

تأثير فصول السنة ومواسم الإدرار على الكفاءة الإنتاجية والتناسلية لأبقار اللبن تحت الظروف الليبية

أجريت هذه الدراسة على سجلات أبقار اللبن بمشروع النصر الإنتاجي الذي يقع على بعد 20 كم شرق مدينة طرابلس ، استخدم في هذه الدراسة 1302 سجلاً إنتاجياً وتناسلياً للسنوات من 1999-2004 لغرض دراسة تأثير فصل الولادة من السنة وموسم الإدرار على الكفاءة الإنتاجية والتناسلية لأبقار اللبن في هذه المحطة.كان المتوسط العام لإنتاج الحليب الكلي 5014.3 كجم للموسم ومتوسط طول موسم الإدرار (فترة الحلب) 355.9 يوماً ومتوسط الإنتاج اليومي من الحليب 14.2 كجم، ومتوسط إنتاج الحليب المعدل ل305 يوم 4606.3 كجم، ومتوسط الإنتاج المعدل لمعامل النضج و305 يوم 5294.9 كجم . وتشير نتائج الأداء التناسلي للقطيع بأن متوسط عدد التلقيحات لكل إخصاب 1.9 تلقيحه ومتوسط نسبة الإخصاب 75.5 % ومتوسط الأيام المفتوحة 185.5 يوم ومتوسط طول فترة التجفيف 123.6 يوم ومتوسط طول الفترة بين ولادتين 443.2 يوم. أظهرت نتائج هذه الدراسة التأثير العالي المعنوية للسنة (0.01 >P ) على الأداء الإنتاجي والأداء التناسلي للقطيع الذي كان منخفضا مقارنة بأداء السلالة نفسها تحت ظروف مشابهه في ليبيا بمشروع غوط السلطان بالمنطقة الشرقية أو مقارنة بأداء السلالة في موطنها الأصلي. كما أظهرت النتائج وجود التأثير العالي المعنوية لفصول السنة (0.01 >P ) على الإنتاج الكلى للحليب ومتوسط الإنتاج اليومي والإنتاج المعدل في حين انه لم يكن لفصل السنة أي تأثير يذكر على طول موسم الإدرار،كان لفصل السنة تأثير غير معنوي(0.05 P ) على الأداء الإنتاجي للأبقار الذي بلغ أقصاه في الموسم الثاني والثالث مع إن هذه المعدلات تبقي اقل من القياسية للسلالة مع زيادة في طول موسم الإدرار للمواسم الثلاثة الأولي عن المعدلات القياسية. أما الأداء التناسلي فقد كان لموسم الإدرار تأثير عالي المعنوية(0.01 >P ) على عدد التلقيحات لكل إخصاب ونسبة الإخصاب وصفة الأيام المفتوحة في حين انه لم يكن له تأثير معنوي(0.05
عبدالناصر عبدالعزيز الزقوزي (2008)

تقدير معايير الوراثية لاوزان ميلاد ابقار الفريزيان تحت الظروف المحلية

أجريت هذه الدراسة على سجلات الأداء الإنتاجي والتناسلي لعجلات الفريزيان بمشروع النصر بتاجوراء في الفترة 1983-1994 ، أشتملت هذه السجلات على 4122 سجل لوزن الميلاد ، و 548 سجل للوزن عند التلقيح ، و 801 سجل للتناسل ، تم تحليل البيانات بإستخدام النموذج الخطي العام General Linear Mdel (GLM) بطريقة المربعات الصغرى Least Square Method (LSM) ببرنامج Statistical Analysis System (SAS 1998) ، لحساب المتوسطات العامة ولدراسة العوامل المؤثرة على وزن الميلاد . تم تقدير المعايير الوراثية والمظهرية بإستخدام برنامج (Harvey 1990) لوزن الميلاد والوزن عند التلقيح . فكانت المتوسطات العامة لوزن الميلاد ، الوزن عند التلقيح ، العمر عند الولادة ، العمر عند أول تلقيح ، العمر عند التلقيح الناجح ، العمر عند أول ولادة ، عدد التلقيحات ، المدة اللازمة للإخصاب ، نسبة الإخصاب، 41.85 ± 0.08 كجم ، 398.9 ± 7.3 كجم ، 1473.1 ± 61.6 يوم ،625.4 ± 10.3 يوم ،649.5 ± 11.6 يوم ،928.3 ± 11.3 يوم ، 1.58 ± 0.11 تلقيحة ،24 ± 6.8 يوم ،80.2 ± 2.8 % على التوالي تأثيرات معنوية جدا جدا وجدت عند مستوى p< 0.001) ) للأب والجنس وفصل الولادة وسنة الولادة وعمر الأم على وزن الميلاد ، كذلك تأثيرات معنوية عند مستوى p
المختار محمد ابراهيم الجدي (2015)

الفترة الزمنية اللازمة لحصول مواليد الإبل ( وحيد السنام ) على الحد الأمثل من الجلوبيولين المناعي ( IgG ) بعد تناول السرسوب و علاقته بتركيز هرمونى الكورتيزول و الثيروكسين خلال المرحلة المبكرة بعد الولادة

أُجريت هذه الدراسة على عدد 11 من النوق الحوامل تم إختيارها عشوائياً من عدد من المزارع القريبة من منطقة طرابلس حيث كانت هذه النوق متفاوتة في العمر و في فترة الحمل، كان عدد الولادات التى تم الحصول عليها 7 ولادات و ذلك لتحديد الوقت الذى يصل فيه تركيز الجلوبيولين المناعي (IgG) لأعلى تركيز له في مصل الحيوانات حديثة الولادة، وعلاقته بتركيز كل من هرمونى الكورتيزول و الثيروكسين خلال الفترة المبكرة بعد الولادة ، تم جمع عينة من الدم من كل أم خلال فترة الحمل لمرة واحدة، وعينة من الدم و السرسوب بعد الولادة مباشرة، كما تم جمع عينة دم من كل مولود بعد الولادة مباشرة و تتابع جمع عينات الدم من المواليد خلال الأسبوع الأول كل 24 ساعة حتى 144 ساعة ثم عينة واحدة خلال الأسبوع الثانى و الثالث و الرابع، أُجريت التحاليل المعملية لعينات مصل دم الأمهات خلال الحمل و بعد الولادة ولعينات السرسوب كذلك لعينات مصل دم المواليد، حيث تم قياس تركيز الجلوبيولين المناعي (IgG) بواسطة الإنتشار الإشعاعي المناعي، و تركيز البروتين الكلي بواسطة طريقة البيوريت، وتركيز مكونات بروتينات الدم (الألبيومين و جاما جلوبيولين) بإستخدام طريقة الفصل الكهربي بواسطة جهاز (electrophoresis) ، كما تم قياس تركيز هرمونى الكورتيزول و الثيروكسين بواسطة إختبار التحليل المناعي الإنزيمي (ELISA)، كان متوسط تركيز الجلوبيولين المناعي (IgG) في السرسوب عالياً بشكل ملحوظ (328.8 ± 4.56 مليجرام / مل)، كما كان تركيز كل من البروتين الكلي و الألبيومين و جاما جلوبيولين أيضاً عالى حيث بلغ (12.13 ± 0.57، 7.45 ± 2.66، 3.05 ± 1.47 جرام / 100مل) على التوالي . وكان متوسط تركيز الجلوبيولين المناعي (IgG) في مصل المواليد قبل الرضاعة (0.0 مليجرام / مل)، وبلغ أعلى معدل له (P ≥ 0.05) عند 24 ساعة بعد الرضاعة (140.75 ± 62.91 مليجرام / مل)، ثم بدأ في الإنحدار تدريجياً حتى بلغ أقل معدل له عند 144 ساعة بعدها أظهر إستقراراً حتى نهاية فترة الدراسة. تزامن إرتفاع في مستوى البروتين الكلي ، و الألبيومين، و جاما جلوبيولين مع إرتفاع مستوى الجلوبيولين المناعي (IgG) عند 24 ساعة، و لكن لم تكن هذه الزيادة معنوية، هناك إرتباط عالى المعنوية بين مستوى الجلوبيولين المناعي (IgG) ومستوى البروتين الكلي ، كذلك هناك إرتباط معنوي بين مستوى الجلوبيولين المناعي (IgG) ومستوى كل من الألبيومين و جاما جلوبيولين خلال الفترة من بعد الولادة مباشرة و قبل الرضاعة و حتى العمر 144 ساعة، لم يكن هناك تغير معنوي في مستوى كل من هرمونى الكورتيزول و الثيروكسين في مصل المواليد خلال فترة الدراسة، كما لا توجد علاقة بين مستوى الجلوبيولين المناعي (IgG) ومستوى كل من هرمونى الكورتيزول و الثيروكسين،في هذه الدراسة سجل لأول مرة أعلى معدل للجلوبيولين المناعي (IgG) في السرسوب و في مصل المواليد عند 24 ساعة مقارنة بالمعدلات المتحصل عليها في دراسات سابقة على إبل وحيد السنام و اللاما و بعض المجترات الأخرى، كما تبين من خلال حساب فترة نصف العمر (t12)، و معدل إستخدام المادة (Turnover)، إن معدل إستخدام الجلوبيولين المناعي خلال الساعات الأولى بعد الولادة كان أعلى في الحيوانات التى كان تركيز الجلوبيولين المناعي فيها عالى مقارنة بالحيوانات التى كان تركيز الجلوبيولين المناعي فيها منخفض، و هذا يشير إلى أهمية توقيت إستهلاك السرسوب بعد الولادة بأسرع ما يمكن حيث تكون كفاءة إمتصاص الأجسام المناعية عالية خلال الساعات القليلة بعد الولادة.

Abstract

This study was conducted on eleven pregnant female camels (Camelus Dromedarus). They were selected randomly from some private farms located near Tripoli and are varied in their age and gestation. Seven newborns were used to conduct this study. The aim of this study was first to determine the appropriate time that camel newborns can get optimal amount of immunoglobulin (IgG) after ingestion of colostrum, and secondly to find if there is any relationship with Cortisol and Thyroxin (T4) concentration during the early stage after birth.Blood samples were collected one time from each mother prior to parturition. Blood and colostrum samples were collected immediately after parturition. Blood samples were obtained from the new borns as follow: 0 day (before suckling), 24 hrs, 48 hrs, 72 hrs, 96 hrs, 120 hrs, 144 hrs, 2nd, 3rd and 4th wks post suckling. Blood sera and colostrum whey were separated and used to determine: IgG concentration using single radial immunodiffusion, total protein using Biuret method, albumin and gamma-globulin using electrophortic method and concentration of Cortisol, Thyroxin using (ELISA) kits. The results showed high levels of total protein, albumin, γ globulin And Immunoglobulin IgG in camel colostrums. The rise of serum total protein, albumin and gamma-globulin coincide with the high level of IgG. There was high significant correlation between IgG level and total protein, albumin and gamma-globulin level untill 144 hours after birth.The IgG concentration in blood serum of newborns increased significantly (p ≤ 0.05) within the first 24 hours after suckling colostrum (140.75 ± 62.91 mg / ml), then declined gradually untill reached lower rate at 144 hours after birth, then it remained at that rate until the end Of the study period. There was no significant change of Cortisol and Thyroxin levels in serum of newborns, and no significant correlation was found between IgG level and the levels of Cortisol and Thyroxin. The turnover rate of IgG was higher in newborns having higher IgG concentration as compared with the newborns having lower IgG concentration, which indicate faster utilization of IgG in newborns with highest immunoglobulins.These results indicated that it is very important that newborns should nurse as quickly as possible after birth (within the first 24 hrs) for Those to be able to absorb sufficient immunoglobulin (IgG) by the intestinal tissues before the gut are closed.
أمينة مصطفى أبوبكر بشر (2009)

تأثير الترطيب والتجفيف على البوتاسيوم المتيسر في بعض الترب الليبية

أجريت هذه الدراسة علي بعض الأنواع من الترب الليبية بغرض التعرف علي قدرة هذه الترب علي تثبيت البوتاسيوم وتأثير ترطيب و تجفيف هذه الترب بالتتابع علي تحسين هذا التثبيت من عدمه وكذلك تأثير كمية البوتاسيوم المضاف للتربة كمخصب وإمكانية معرفة إن كانت هناك كميات سوف يتم فقدها من هذا البوتاسيوم المضاف بحيث يمكن تعويضها عند اضافة البوتاسيوم كمخصب لهذه الترب . وقد تم اختيار أربع ترب من الترب الموجودة في ليبيا وهي ترب منطقة البحر المتوسط الصفراء بسيطة التطور (Haploxeralfs) ، وترب منطقة البحر المتوسط الحمراء( (Rodoxeralfs ، وترب منطقة البحر المتوسط الرمادية القلابة (Xerirts ) ، ترب منطقة البحر المتوسط الجبلية القرفية (ْXerocripts ) .وقد أستخدم في هذه الدراسة ثلاث أنظمة رطوبية وهي (النظام الجاف ، النظام الرطب جاف ، النظام الرطب ) ، وقد استخدمت أربع معدلات اضافة من البوتاسيوم وهي (0،100،400 ،1000 ) جزء في المليون ، وقد أخضعت هذه الترب لعملية تحضين لمدة ثمانية أسابيع قسمت علي أربع دورات من الترطيب والتجفيف المتتابع حيث كانت مدة الدورة أسبوعين بحيث يقدر البوتاسيوم في نهاية كل دورة وذلك باستخلاصه بواسطة محلول خلات الأمونيوم ومحلول كلوريد الكالسيوم لمعرفة كمية البوتاسيوم التي تم تثبيتها . تم استخدام تصميم القطع المنشقة مرتين Splite – Splite –Plot لتحليل التباين ، وأستخدم لعزل المتوسطات اختبار دانكن .وقد دلت نتائج هذه الدراسة أن عملية تثبيت البوتاسيوم تعتمد بشكل رئيسي على نوع معدن الطين السائد في التربة ، وأن عملية ترطيب وتجفيف التربة بالتتابع يحسن من عملية التثبيت وكذلك معدلات الإضافة حيث تزداد فرص التثبيت بزيادة البوتاسيوم المضاف . حيث كانت كمية البوتاسيوم التي تم تثبيتها واضحة في تربة منطقة البحر المتوسط الصفراء بسيطة التطور Haploxeralfs عنها في الترب الثلاثة الأخرى وذلك لاحتوائها علي معدن الأيلايت Illite الذي يعمل علي تثبيت البوتاسيوم وأن هذا التثبيت قد تحسن بالترطيب والتجفيف كما أن كمية البوتاسيوم المثبتة تزداد بزيادة كمية البوتاسيوم المضاف إلي التربة .
عبد الكريم أبوعجيلة مفتاح المسلاتي (2011)