المستودع الرقمي لـجامعة طرابلس

احصائيات جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    مقال في مؤتمر علمي

  • 1029

    مقال في مجلة علمية

  • 105

    كتاب

  • 21

    فصل من كتاب

  • 51

    رسالة دكتوراة

  • 1162

    رسالة ماجستير

  • 3

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 28

    تقرير علمي

  • 18

    عمل غير منشور

  • 5

    وثيقة

استخدام البوتسترات في التقدير

يتعلق الاستنتاج الاحصائي بتقدير معالم المجتمع المجهولة بالاعتماد على عينات عشوائية يتم سحبها من مفردات المجتمع باستخدام طريقتين للتقدير هما تقدير النقطة وتقدير الفترة. يحتاج تقدير الفترة الى معرفة توزيع المجتمع الذي سحبت منه العينة وفي حالات كثيرة نحتاج الى افتراضات تتعلق بتوزيع المجتمع وهذه الافتراضات تستخدمها الطريقة الكلاسيكية لاستخدام نظرية النهاية المركزية وهي في الغالب تعطي تقديرات جيدة الا في بعض الحالات التي لا تصح فيها هذه الافتراضات. في مثل هذه الحالات يلجأ الاحصائيون الى طرق أخرى للتقدير تسمى الطرق اللامعلمية للتقدير التي اثبتت فعاليتها في حالة عدم صحة الافتراضات المتعلقة بمعرفتنا للتوزيع المستخدم في عملية التقدير. من الطرق التي اثبتت فعاليتها في التقدير طريقة البوتستراب (Bootstrap) التي تعتمد على إعادة المعاينة من العينة المتاحة لدينا ومعاملة هذه العينة كمجتمع نتحصل على عينات منه باستخدام اسلوب المعاينة العشوائية البسيطة بالارجاع. أوجد هذه الطريقة Bradley Efron من جامعة ستانفورد بالولايات المتحدة عام (1979) والتي تعتبر احدى الدعمات القوية لبناء طرق الاستدلال الاحصائي في التحليل الحديث للبيانات الاحصائية.وفي هذه الرسالة قمنا بإستخدام اسلوب المحكاة لتقدير معلمتين من معالم المجتمع (المتوسط ومعامل الارتباط) بإستخدام طريقة البوتستراب وقد توصلنا إلى نتائج جيدة وأكثر دقة لتقدير الفترة بإستخدام هذا الاسلوب من التي نحصل عليها من الطرق التقليدية الاخرى.
هاجر محمود مؤقت (2016)

دور بحوث التسويق في بناء نظام معلومات التسويق

يتمحور موضوع الدراسة حول دور بحوث التسويق في بناء نظام معلومات التسويق بالقطاع المصرفي ودورها في الرفع من مستوى الخدمات التي تقدمها ،وذلك من أجل التنمية و التطوير والتوجه نحو الوصول إلي الاستمرار والنجاح في تأدية الواجبات ،وذلك خلال معرفة الإمكانيات المتاحة لممارسة بحوث التسويق وكذلك اتجاه القيادات الإدارية نحوها ومعرفة المشكلات والصعوبات التي تواجه ممارستها وانعكاس ذلك على نظام المعلومات التسويقي بمصرف شمال إفريقيا .ومن ثم فإن مشكلة الدراسة تكمن في الإجابة عن التساؤل الرئيس التالي : ما مدى معرفة إدارة المصرف بدور بحوث التسويق في بناء نظام معلومات تسويقي فعال بمصرف شمال إفريقيا ؟ -حيث اعتمدت الدراسة على الفرضية الرئيسية التالية : توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين درجة ممارسة بحوت التسويق ومستوى نظم معلومات التسويق بالمصرف قيد الدراسة.- كما أن هذه الدراسة تسعى لتحقيق مجموعة من الأهداف أهمها: 1- التعرف على دور بحوث التسويق في بناء نظام معلومات تسويق من قبل مصرف شمال إفريقيا ودورها في الرفع من مستوى الخدمات المصرفية التي تقدمها .2- تحليل اتجاهات القيادات الإدارية بمصرف شمال إفريقيا نحو المفهوم العلمي الحديث لوظيفة بحوث التسويق ودورها في بناء نظام معلومات تسويقي فعال .3- تقديم المقترحات التي من شأنها تدعيم تبني الموقف الذي يعتمد على بحوث التسويق بشكل أساسي في حل الكثير من مشكلات التسويق بمصرف شمال إفريقيا .واستخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي باعتبار أن هذا المنهج يتلاءم مع طبيعة موضوع الدراسة حيث أجريت الدراسة على مصرف شمال إفريقيا وفروعه بمدينة طرابلس، كما قام الباحث بتصميم استمارة استبيان وتوزيعها على العينة المستهدفة عينة طبقية غير منتتظمه وبلغت (117) مفردة من مجتمع الدراسة، وتم الحصول على (105) مفردة مطابقة لإجابات وتساؤلات الدراسة واختبار فرضياتها.أما فيما يخص المعالجات الإحصائية فقد تم استخدام التحليل الذي يناسب هذه الدراسة ويخدم أغراضها ،والتي يتمثل في اختبار كرونباخ ألفا (α) للصدق والثبات و الوسط الحسابي والانحراف المعياري ،واختبار (t) لاختبار الفرضية الصفرية ، معامل الارتباط وكذلك ، الانحدار الخطي البسيط لمعرفة مدى تأثير متغير مستقل على المتغير التابع . وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها:1- وجود ضعف في الإمكانيات المتاحة لبحوث التسويق بمصرف شمال إفريقيا .2- إن اتجاه القيادات الإدارية العليا للمصرف نحو أهمية بحوث التسويق ليس بالقدر الكافي أو المطلوبة .3- وجود بعض المشكلات والصعوبات التي تواجه إجراء بحوث التسويق بمصرف شمال إفريقيا .ومن أهم توصيات الدراسة:1- المزيد من الاهتمام بالأساليب العلمية الخاصة ببحوث التسويق لدورها الهام في المساعدة لبناء نظم معلومات التسويق بشكل ناجح وفعال .2- الاهتمام بوظيفة بحوث التسويق وتخصيص ميزانية كافية لإجراء بحوث التسويق بشكل دقيق وفعال .3- توفير الخبراء والمتخصصين في مجال بحوث التسويق.4- العمل علي استحداث قسم بالهيكل التنظيمي يختص بإجراء بحوث التسويق والدراسات ودعمها بالوسائل والإمكانيات التي تساعد علي تحقيق الأهداف المرجوة بصوره أكثر دقة وفعالية
أحمد محمد خليفة انبية (2015)

دراسة كفاءة استخدام نظام الطرد المركزي لتنقية الوقود المستخدم بالمحركات الثقيلة للحد من نسب الملوثات الناتجة للبيئة المحيطة

يتناول هذا البحث مشكلة تلوث الهواء والناتج عن خروج الملوتاث من عوادم الشاحنات كالهيروكربونات واكاسيد النيتروجين واول اكسيد الكربون والمواد العالقة . وهذه الشاحنات مورَدة موخراً من الاتحاد الاوروبي وذات محركات من الحقبة الثالثة فما دون (EURO1,2,3).وقد تم اعتماد المنهج العملي لقياس اول اكسيد الكربون (جم/كيلوات .ساعة) والناتج من عدم الاحتراق الكامل لوقود الديزل في المحركات الثقيلة. وتم استخدام منظومة لتنقية الوقود وهي من نوع SFD 600 HP واستخدام اجهزة متطورة للقياس . واتضح من خلال هذه الدراسة ان كمية ما تنفثه المحركات من مواد ملوثة لعدد 10 شاحنات هي 36.39 جم/،كيلوات .ساعة وكانت القراءات بعد تركيب المنظومة 29.48 جم /كيلوات .ساعة أي ان نسبة التخفيض الحاصل في اول اكسيد الكربون بفعل منظومة SFD 600 HP هو 18.98% وهي تمثل نتيجة افضل من نتائج الدراسات السابقة التي تمت باستخدام نفس المنظومة في كلاً من الاردن والنيجر والتي كانت نسبة التخفيض بها 10% و 9.01% على التوالي.

Abstract

This research deals with air pollution problem due to contaminations emission from trucks exhausts such as hydrocarbon, nitrogen oxides, carbon monoxide and suspended substances, these trucks were lately supplied from European Union of engines from third generation and less (EURO 1,2,3).The practical methodology was adapted to measure carbon monoxide (kg/KW.H) resulting from not full combustion of diesel in heavy duty engines, a system for fuel filtration was used from type SFD 600HP and using advanced apparatuses for measuring. It appeared through this study that the amount of emitted by engines of contaminated substances for 10 trucks was 36.39 kg/KWH the readings after installing the system were 29.48kg/KWH i.e., the achieved reduction percent in monoxide by action of the system SFD 600HP was 18.98% was representing best result from previous studies results that been using same system in both Jordan and Niger as the reduction percent was 10% and 9.01% respectively.
سمير مصباح بن عيسى (2012)

معوقات قيام أسواق مالية في ليبيا

يتناول موضوع الدراسة معوقات قيام أسواق مالية في ليبيا، وقد تم تطبيق هذه الدراسة على خمسة من الهيئات العامة وتسعة من المصارف التجارية والمتخصصة في ليبيا، وتتحدد مشكلة الدراسة في الآتي:1- النظم واللوائح والتشريعات ليست بالشكل الذي يسهم في نجاح أسواق المال في ليبيا.2- الدعامات الاقتصادية المتواجدة ليست بالدرجة التي يمكن لها الإسهام في إيجاد أسواق مالية ناشطة.3- تأخر وجود إدارة لأسواق المال قادرة على تنشيطه كما بالدول المجاورة.4- ضعف الصحافة المالية التي تقوم بتحليل وتوفير المعلومات بالشفافية والسرعة المطلوبة.وقد اعتمدت هذه الدراسة على الفرضيات الآتية:1 توجد علاقة بين إزالة المعوقات وبين قيام واستمرار الأسواق المالية ونجاحها.ويمكن قياسها بالتالي:1) توجد علاقة بين نجاح واستمرار أسواق المال وبين الدعامات الاقتصادية المتينة المتوفرة في البلد.2) وجود التشريعات والنظم اللازمة يؤدي إلى نجاح تكوين أسواق المال.3) توفير تقنية الاتصالات والمعلومات وقواعد البيانات يؤدي إلى تسهيل قيام أسواق مالية.4) توفر الكوادر المتخصصة والبنية التحتية والمدخرات المالية يؤدي إلى تسريع قيام أسواق مالية.5) خصخصة المؤسسات والاستقرار الاقتصادي يقلل من معوقات قيام أسواق مالية. وتهدف هذه الدراسة إلى الآتي:1- معرفة أهمية ومرتكزات وإمكانية نجاح أسواق المال.2- التعرف على دعامات قيام أسواق المال في ليبيا.3- تحديد نقاط القوة والضعف في عملية قيام أسواق المال في ليبيا.4- تقديم توصيات لإزالة السلبيات والمعوقات.وقد اعتمدت هذه الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، وأهم نتائج هذه الدراسة1. إن بعض المرتكزات والمتمثلة في القاعدة الاقتصادية والنظم واللوائح والمصارف والتنظيم والإدارة ضعيفة، ولهذه المرتكزات أهمية عالية في قيام ونجاح سوق رأس المال في ليبيا.2. البنية الاقتصادية لا تشجع على قيام ونجاح سوق رأس المال في ليبيا.وأخيراً توصلت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات أهمها: 1 المؤسسات المالية والاقتصادية في ليبيا أغلبها قطاع عام ولنجاح سوق مالي أنصح بالتوسع في الخصخصة.2. إقامة بنية اقتصادية متينة ومتكاملة ومشجعة على قيام سوق رأس المال في ليبيا.
نسرين محمد التهامي (2008)

Variations in Fluid Saturation in the Paleocene Farrud Formation an Oil Producing Reservoir Inthe Ghani/Zenad Field. Sirt Basin. Application of Well Logs

يتناول هذا البحث (التغيرات في تشبع السوائل بتكوين الفرود باليوسين مكمن إنتاج النفط في حقل الغاني/زناد. حوض سرت .تطبيقات سجلات الآبار)، حيث تعتبر سرود الآبار من التقنيات المهمة في تحديد نوعية الصخور وخواصها وخصائصها من ناحية المسامية والنفاذية وما تحتويه هذه الصخور من تراكمات نفطية ,كما تلعب سرود الآبار دورا مهما في تطوير التكوينات الحاملة للنفط وذلك بزيادة قدرتها الإنتاجية.يهدف هذا البحث لاستعمال تقنية سرود الآبار لمعرفة التغيرات في تشبع السوائل بتكوين الفرود باليوسين في حوض سرت. الفصل الأول:- يتناول هذا الفصل تحديد موقع منطقة الدراسة (موقع الآبار)، وميزات الخزان والهدف الأساسي من الدراسة والطرق المستخدمة في البحث والمعلومات الأساسية التي تساعد في الحصول على النتائج المطلوبة.الفصل الثاني:- يتناول مقدمة على التوضع الجيولوجي لحوض سرت وذلك من خلال معرفة التاريخ الجيولوجي والتراكيب الجيولوجية وبيئات الترسيب والحركات التكتونية التي أثرت على حوض سرت، وأيضا الصخور المصدرية و الخازنة للنفط والتي ترسبت أثناء حقب الباليوسين. الفصل الثالث:- يتناول حساب الخواص البتروفيزيائية باستخدام سرود الآبار لتكوين الفرود حيث من خلال هذه الخواص يمكن معرفة العديد من المؤشرات البتروفيزيائية والتي تعطى مؤشرا واضحا لما هو موجود تحت السطح ومثال على ذلك مقاومة مياه التكوين وأيضا ملوحة المياه... الخ، أيضا حساب التشبع المائي والذي من خلاله يمكن حساب التشبع النفطي. كما يتناول بالتفصيل مبادئ وأساسيات وتطبيقات سرود الآبار ومثال على كل سرد من منطقة الدراسة والمتمثلة في سرد جاما وسرود المسامية والنفاذية وأيضا سرود المقاومة ....الخ، أيضا يتناول المعادلات المستخدمة لكل سرد.الفصل الرابع:- يتناول العمليات التحولية للفرود والتي تؤثر في بعض الخواص البتروفيزيائية كالمسامية مثلا. ويتناول العلاقات المتبادلة بين الخواص البتروفيزيائية لسرود الآبار والتي من خلالها يمكن تحديد نوعية الصخور لهذا التكوين في منطقة الدراسة والذي هو عبارة عن حجر جيري وكذلك تحديد بيئة الترسيب .الفصل الخامس:- يتناول تقييم الخواص البتروفيزيائية وتفسيراتها وكذلك تفسير النتائج التي حصلنا عليها من الحسابات السابقة. الفصل السادس:- يتناول أهم الاستنتاجات من هذه الدراسة وأيضا التوصيات والتي يمكن أن تكون مواضيع لدراسات مستقبلية تعطى لتقنية سرود الآبار أفاق جديدة تزيد من أهمية هذه التقنية.

Abstract

The Ghani Field is located in the southwestern part of Harouge's Concession 11 in the western Sirt Basin. The Farrud reservoir is a structural high, covering 7200 acres, between the Mamir trough and the Ramla syncline. The most striking features of Ghani Farrud reservoir are the NW-SE trending faults and sudden increase in pay in the centre of the Field.The primary productive horizon in the Ghani Field is the Farrud formation of Lower Paleocene age, and is subdivided into two reservoirs, Upper and Lower Farrud. The main producing formation is the Upper Farrud, which contains approximately 95% of the reserves. Besides Upper Farrud and Lower Farrud, additional pay is present in the Lower Mabruk sequence. Lower Farrud reservoir development is confined mostly to the northern part of the field whereas Mabruk pay is present only in southwestern part of the field. The Ghana Farrud/Mabruk is estimated to contain approximately 610 MMSTB of oil in place (OOIP).The Ghani Farrud reservoir was discovered under saturated at the initial pressure of 2357 psia, and the solution GOR of 660 SCF/STB. Reservoir fluid bubble point pressure was determined to be 2115 psia. Solution gas drive is considered to be the predominant mechanism for primary depletion, although some water influx is anticipated.The reservoir has been undergoing development since discovery. To date, a total of six wells have been completed in this study. Depletion of the reservoir below the bubble point pressure had created a secondary gas cap near structural highs. Full field development was commenced in this interpretation by using the Petrolog software to complete log analysis, create cross plots to find out the values of water and to determine exact lithology. The reservoir rock is dolomite with a high porosity (20-30%), permeability is about (5 – 20 md) This thesis will present a successful field development and production acceleration project of Ghani Farrud reservoirs operated by Harroug Oil Operations on Concession 11. Six wells have been completed analyzing to find out the variation of the Farrud saturation in the Paleocene Formation and the oil producing reservoir in the study area.From this study, it is recommended to do perforating and petrographically studying over the entire field in the entire field in order to know the distribution of the Pyrites and clay minerals in the formation.
نجوي عبد المجيد سليم بحرون (2010)

تأثير سرعة حركة جهاز النقال على فشل التحويل الرأسي في شبكة الجيل الرابع المستقبلية للأجهزة النقالة

يُتوقع في شبكات الجيل الرابع المستقبلية للهاتف النقال بأن تدعم تقنية الشبكات اللاسلكية المحلية تقنية الشبكات الخليوية ذات التغطية الواسعة، و هذا ينتج عنه شبكات لاسلكية مهجنة مبنية على أساس بروتوكول الانترنت . على الرغم من أن تقنية الشبكات الخليوية ذات التغطية الواسعة كشبكة الجيل الثالث للهاتف النقال تسمح بإعطاء سرعات لنقل البيانات تصل إلى2 ميجابت، فهي تعتبر سرعات صغيرة عند مقارنتها بالسرعات المنجزة في التقنيات اللاسلكية الأخرى كالشبكة المحلية اللاسلكية التي تصل سرعتها إلى 54 ميجابت أو أكثر. بسبب ذلك تم عمل عدة سيناريوهات لربط هاتين الشبكتين المتكاملتين حيث أنّ الشبكة الخليوية من الجيل الثالث تعطي تغطية شاملة والشبكة المحلية اللاسلكية تعطي سرعات عالية لنقل البيانات. إنّ جهاز النقال يمكنه أن يحوّل بين هاتين الشبكتين عن طريق عملية تعرف بالتحويل الرأسي. إنّ المقدرة على توقيت عملية التحويل الرأسي أثناء عملية الاتصال من شبكة نظام معين إلى شبكة نظام آخر تعتبر من المتطلبات الهامة لتقليل احتمالية فشل التحويل وفقد البيانات أثناء التحويل. هذا المطلب الهام يجب أن يتحقق للأجهزة النقالة المتحركة عند سرعات مختلفة، من المترجلين إلى المركبات الآلية. في هذه الرسالة، تم تحليل تأثير سرعة حركة الجهاز النقال على التأخّر الزمني لكشف الحاجة لبدء عملية التحويل الرأسي ومن ثم على فشل هذا التحويل، وذلك باستخدام الطرق الرياضية. إضافة إلى ذلك تم استخدام الطرق الرياضية لتحليل تأثير سرعة حركة جهاز النقال وظاهرة تصادم الإشارات التنبيهية في الشبكة المحلية اللاسلكية على فشل التحويل الرأسي، كما تم إيضاح كيفية تعديل معدل ارسال الإشارات التنبيهية للأفضل، و ذلك لتقليل احتمالية فشل التحويل الرأسي مع تقليل سعة الشبكة المحلية اللاسلكية المحجوزة من قبل الإشارات التنبيهية.

Abstract

It is expected in fourth generation (4G) future mobile networks that WLAN technology will complement cellular wide area technology resulting in overlay hybrid networks based on IP protocol. Although cellular wide area technology such as the (UMTS) allows for data speeds of up to 2 Mbps, this is much less when compared to the data speeds achievable with other wireless network technology such as the IEEE 802.11 WLAN standards which can reach 54 Mbps. Because of that multiple scenarios have been made in order to integrate this two complementary networks : UMTS offers universal coverage and WLAN offers high connection data rate spots. The mobile terminal can switch from WLAN to cellular UMTS or vice versa by a process known as vertical handoff. The ability to timely process vertical handoffs, during communication sessions, from one network type to another will be an important requirement for minimizing handoff failure probability and data loss. This must be achieved for mobile terminals moving at various speeds from pedestrian’s speed to a fast moving vehicle’s. In this thesis, the effect of mobile terminal moving speed on vertical handoff detection delay and, hence, on vertical handoff failure is analytically studied. In addition, the effect of mobile terminal speed and beacon frame collision in WLAN on vertical handoff failure is analyzed through mathematical approach. Also it is shown how to optimize the beacon period in order to have minimum vertical handoff failure probability and minimum WLAN access point channel capacity occupied by beacon signals.
تامر تيسير حمدان (2009)

دراسة مقارنة بعض المتغيرات المورفولوجية ومكونات اللياقة البدنية للتلاميذ الممارسين وغير الممارسين للنشاط الرياضي

يحتل موضوع المتغيرات المرفولوجية مركزاَ رئيساَ في المجال الرياضي ،وتعتبر المواصفات المرفولوجية من الأسس المهمة التي يمكن مراعاتها في عملية الانتقاء الرياضي نضرا لارتباطها الوثيق بإمكانية وصول الرياضي إلى المستويات الرياضية العالية. وهدفت الدراسة إلى التعرف على بعض المتغيرات المرفولوجية ومكونات الياقة البدنية للتلاميذ الممارسين وغير الممارسين للنشاط الرياضي بمرحلة التعليم الأساسي (الشق الثاني ) بطرابلس .وقد استخدم الدارس المنهج الوصفي، بأسلوب الدراسة المسحية لملائمته لطبيعة الدراسة، واشتمل مجتمع الدراسة على (704) تلميذا بمدارس التعليم الإعدادي، وتم اختيار (206) تلميذا بطريقه العشوائية، وتم تقسيمهم إلى ممارسين وغير ممارسين للنشاط الرياضي. وقد قام الدارس باستخدام القياسات المرفولوجية والتي تمثلت ب (الأطوال والأعراض والمحيطات) وبعض اختبارات عناصر اللياقة البدنية والمتمثلة في السرعة، والقوة الانفجارية للذراعين والساقين، والرشاقة، والتحمل الدوري التنفسي، وقد توصلت الدراسة إلى وجود فروق دالة إحصائية بين الممارسين وغير الممارسين في القياسات المرفولوجية وعناصر اللياقة البدنية قيد الدراسة.
سعيد أحمد سعيد عمر (2010)

دلالة نسب مساهمة بعض عناصر اللياقة البدنيةفي مستوى الأداء لبعض المهارات الأساسية للاعبي كرة القدم الأواسط

يحتل موضوع تطوير المهارات الأساسية لكرة القدم مركزاً رئيساً في علم التدريب الرياضي، حيث يرتبط أداء المهارات الأساسية بالعديد من عناصر اللياقة البدنية ، وقد يكون لها آثار واضحة ومباشرة على مستوى أداء المهارات الأساسية وعلى قدرات اللاعبين، ومن ثم على نتائجهم . ولذا هدفت الدراسة التعرف على العلاقة بين بعض عناصر اللياقة البدنية و مستوى الاداء لبعض المهارات الأساسية للاعبي كرة القدم الاواسط. وقد استخدم الدارس المنهج الوصفي، بأسلوب الدراسة المسحية .وقد اشتملت عينة الدراسة على عدد (80) لاعبا من الأواسط تم اختيارهم بالطريقة العشوائية من مجتمع الدراسة الاصلى البالغ عددهم(150) لاعبا.وقد قام الدارس باستخدام استمارة استبيان لتحديد عناصر اللياقة البدنية الخاصة للاعبي كرة القدم ، وبعض اختبارات عناصر اللياقة البدنية والمتمثلة بالسرعة الانتقالية ،الوثب العمودي من الثبات، الجري المتعرج، جري 1000 متر، وقد توصل الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطيه بين بعض المهارات الأساسية لكرة القدم وبعض عناصر اللياقة البدنية للاعبي كرة القدم الأواسط.
عادل محمد يونس خزام (2010)