المستودع الرقمي لـجامعة طرابلس

احصائيات جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    مقال في مؤتمر علمي

  • 1029

    مقال في مجلة علمية

  • 105

    كتاب

  • 21

    فصل من كتاب

  • 51

    رسالة دكتوراة

  • 1162

    رسالة ماجستير

  • 3

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 28

    تقرير علمي

  • 18

    عمل غير منشور

  • 5

    وثيقة

تأثير مستخلصات نبات الحرمل Peganum harmala على إنبات بذور نباتي العسلوز Brassica tournefortii وأبوشرنتة Bromus diandrus

ركزت هذه الدراسة على خصائص الظاهرة المسماة بالتضاد، وهي العملية التي تتضمن إنتاج مركبات أيضية ثانوية تعرف بالأليلوكيميائيات، والتي يتم إفرازها بواسطة نبات ما في البيئة التي تحيط به مؤثراً بذلك في النباتات المجاورة له .ويعتبر نبات الحرمل من ضمن النباتات التي عرف عنها أنّ لها تأثيراً تضادياً ؛ وفي هذا البحث تمت دراسة تأثير المستخلصات المائية لأجزاء نبات الحرمل Peganum   harmala وهو من النباتات العشبية المعمِرة ، ويتبع فصيلة Zygophyllaceae على اثنين من النباتات الأخرى ،حيث أدى إلى تثبيط إنبات بذورهما ،وهما نبات العسلوز Brassica   tournefortii وهو من النباتات الحولية والتي تتبع فصيلة Brassicaceae ؛والنبات الثاني هو نبات أبوشرنتة والمعروف أيضاً ب )حشيشة البرومس( واسمه العلمي Bromus   diandrus وهو أيضاً نبات حولي ويتبع الفصيلة النجيلية Poaceae .وقد سجلت نتائج تجارب تأثير المستخلصات المائية لأجزاء نبات الحرمل والتي حضرت بالتراكيز المختلفة وهي 0.0،0.6،1.2 ،2.4 ،4.8،7.2 % على إنبات بذور نباتي العسلوز وأبوشرنتة ؛ تُمّ تمت دراسة تأثير هرموني الجبرالين والكاينتين كلاً على حده على إنبات بذور النباتين ؛ وأخيراً دراسة مدى تأثير خلط مادة مثبطة للإنبات وهي مستخلص بذور نبات الحرمل مع مادة محفزة للإنبات وهي أحد الهرمونين السابقين ؛ وقد صممت هذه التجارب وفقاً لما جاء في البحوث السابقة في هذا المجال ، وأيضاً وفقا للإمكانيات المتوفرة في قسم النبات لكلية العلوم.وقد بينت النتائج أنّ الإنبات في بذور العسلوز حدث له أعلى تثبيط بفعل مستخلص النبات الكامل من الحرمل ومستخلص الأوراق ثم مستخلص السيقان على التوالي، وكان مستخلص الجذور ومستخلص البذور أقل فاعلية على عملية تثبيط إنبات بذور العسلوز ؛ وقد تسبب مستخلص الأوراق والثمار ومستخلص النبات الكامل للحرمل في حدوث أعلى نسبة تثبيط لبذور أبوشرنتة، أمّا مستخلص الجذور فكان أقل المستخلصات تأثيراً على عملية تثبيط بذور أبوشرنتة ، وقد لوحظ من خلال هذه التجربة أنّه في جميع المستخلصات المستخدمة من نبات الحرمل كلما زاد تركيز المستخلص المستخدم زاد تثبيط إنبات البذور في النباتات المدروسة.وبينت النتائج أنّ هرمون الجبرالين عمل على تحفيز إنبات بذور العسلوز في كل التراكيز التي استخدمت من الهرمون ؛ بينما بذور أبوشرنتة لم يحفز الإنبات لديها إلا عند استخدام التركيز العالي من هرمون الجبرالين وهو التركيز 500 مليجرام / لتر . وعند استخدام هرمون الكاينتين وجد أنّ التركيز الوحيد الذي تسبب في تحفيز إنبات بذور العسلوز هو التركيز 500 مليجرام / لتر ؛ بينما عملت كل التراكيز المستخدمة من هرمون الكاينتين على تحفيز إنبات بذور أبوشرنتة.كذلك وجد أنّ المعاملة بمخلوط هرمون الجبرالين ومستخلص بذور الحرمل لم يحفز الإنبات في بذور العسلوز في كل التراكيز المستخدمة مقارنة بالمعاملة الضابطة ، بينما عند معاملة بذور أبوشرنتة بالتراكيز المختلفة من مخلوط هرمون الجبرالين ومستخلص بذور الحرمل فإنّ التركيز الوحيد الذي أظهر القليل من التحفيز لإنبات بذور ابوشرنتة هو التركيز 4.5 جرام /62.5 مليجرام / لتر ؛ ومن جهة أخرى فإنّ المعاملة بمخلوط هرمون الكاينتين ومستخلص بذور الحرمل عمل على تحفيز إنبات بذور العسلوز في كل التراكيز المستخدمة ، أمّا بذور أبوشرنتة فإنّ التركيز الوحيد الذي حفز الإنبات بشكل بسيط هو التركيز 4.2 جرام /125 مليجرام / لتر.وبناءً على ذلك فإنّه يمكننا وضع التوصيات التالية:الاهتمام بظاهرة الأليلوباثي كأداة لإدارة الأعشاب الضارة كأحد التطبيقات المستخدمة في النظم البيئية ، وذلك بإدارة المخلفات النباتية السامة ، وهي من السبل الفعّالة والمتاحة بسهولة ، ومحاولة تعزيز القدرة الأليلوباثية لأصناف النباتات لقمع الأعشاب الضارّة ،أو نقل الخصائص الأليلوباثية من أنواع النباتات البرية إلى أصناف النباتات المختلفة من خلال طرق الاستنبات التقليدية وغيرها من استراتيجيات إعادة التركيب الجيني .وفيما يخص هذا البحث فإنّه بالإمكان وضع التوصيات التالية :1.ضرورة إجراء دراسات حقلية لاختبار تأثير المستخلصات المائية، وبقايا أجزاء نبات الحرمل على إنبات ونمو حشيشتي العسلوز وأبوشرنتة.2.اختبار طحين أجزاء نبات الحرمل المختلفة على إنبات حبوب الشعير والحشائش التي تتواجد في حقل الشعير. 3.العمل على فصل المركبات الفينولية والقلويدات التي يمكن أن تتسبب في التأثير المثبط لنبات الحرمل وتحديدها وتعريفها. 

Abstract

: This study is based on the characteristics of the allelopathy phenomenon, which is a process that insure producing secondary metabolic compounds known as allelochemicals. These chemicals are secreted by a plant in the environment and affecting the neighboring plants . Peganum harmala is considered one of plants that are known to allelopathic effect. In this research the effect of an aqueous extract of differents parts of Peganum harmala was tested for Brassica tournefortii, which is an annual weed species belongs to the family of Brassicaceae; the other plant is brooms grass, Bromus diandrus also an annual weed, and belongs to the family Poaceae. The aqueous extracts of differents parts of P. harmala, were used with different concentrations: 0.0, 0.6,1.2, 2.4, 4.8 and 7.2% and were used to study their effects on seed germination of weeds B. tournefortii and B. diandrus. The effect of two hormones of gibberellin and kinetin was studied separately on germination of seeds of the two plants; and eventually to study the impact extent of mixing the inhibitor material with hormons on germination. the experiment was designed according to previous research in the field, and also according to the facilities available in Botany Department Faculty of Science.The results showed that the highest inhibition to germination of B. tournefortii seeds was obtained by the whole plant extract of P. harmala Then leaf extract followed by the stem extract. The root extract and seed extract were less effective on the inhibition ofB. Tournefortii seed germination.The extract of leaves, fruits, and whole plant of Harmal caused the highest inhibitory effect on B. diandrus seed germination. All extracts of P. harmala plant parts used in this research showed that, the highest concentration of these extracts caused the highest inhibitory effect on seed germination of both tested plant species. The results showed that gibberellin promoted seed germination of B.tournefortii in all concentrations used; where the germination of B. diandrus seeds were not promoted except under high concentration of gibberellins, (500 mg /L) hormone. When using kinetin hormone, it was found that the only concentration caused stimulation of seed germination of B. tournefortii was 500 mg /L of kinetin; while all concentrations used of kinetin, stimulated germination of B. diandrus seeds. Treatment with mixture of gibberellin and P. harmala seed extract had no effect on germination of B. tournefortii seeds under all concentrations used. but on treating B. diandrus seeds with different concentrations of gibberellin and P. harmala seed extract.it was found that gibberellins had no effect contrasting the inhibition effect of harmala seeds. The only concentration of gibberellin showed a little promotion effect is 62.5mg/L in 4.5g harmalaseed extract; on the other hand, treating with mixture of kinetin and the extract of P. harmala seeds had induced the germination of B. tournefortii seeds in all concentrations. but for the B. diandrus seeds the only concentration which induced germination is the concentration of 125mg/L kinten in 4.2g harmala seed extract.
ساسية محمد مسعود بن رمضان (2012)

دراسة وتقييم طرق التوقيع الرقمي الأكثر أمان للمعلومات

ركزت هذه الدراسة على خوارزميات التوقيع الرقمي ذات المفتاح المتماثل (خوارزميات التوقيع الرقمي ذات المفتاح الخاص والعام). وهذا الموضوع هو واسع الانتشار ولكن لم يتم تغطيت كل المفاهيم المتعلقة به.بدايتا قمنا بعرض مفصل لمفهوم امن المعلومات وكل المصطلحات المتعلقة به في الفصل الاول من الدراسة. ثم وضحنا مفهوم التوقيع الرقمي والطرق المستخدمة في التوقيع الرقمي وكذلك عرضنا خوارزميات التوقيع الرقمي وكان هذا في الفصل الثاني. اما في الفصل الثالث فقد قمنا بتوضح خدمات الامان المتعلقة بخوارزميات التوقيع الرقمي.في الفصل الرابع ناقشنا الطريقة المقترحة لمقارنة ودراسة خوارزميات التوقيع الرقمي محل الدراسة وقمنا ايضا بعرض الدراسات السابقة ، كما قمنا بسرد نتائج الدراسة التي توصلنا اليها من خلال مقارنة نتائج الطريقة المقترحة مع نتائج الدراسات السابقة

Abstract

This thesis focuses on the topic symmetric key digital signature algorithms (Public–Privet Key digital signature algorithms). This subject is very wide, but still it is tried to cover many of the topics related to it. Firstly, a brief introduction about information security is given and its related terms are discussed. Thereafter showed digital signature algorithms and its methods. After that, comes the security services related to digital signature algorithms and it is discussed in Chapter 3. In last chapter, discussed the proposed method of evaluation with previous studies and write the results.
رمزي حميد القانوني (2014)

كفاءة الرنين المغناطيسي النووي والكروماتوجرافيا فى الكشف عن بعض الزيوت النباتية فى زيت الزيتون البكر

زيت الزيتون هو زيت ذو قيمة غدائية وصحية هامة للانسان، يتم غش زيت الزيتون البكر بسبب تكلفته المرتفعة مقارنة بالزيوت النباتية الاخرى. ويتم استعمال طرق مختلفة لكشف غش زبت الزيتون مثل كروماتوجرافيا الطبقة الرقيقة، كروماتوجرافيا السائل، كروماتوجرافيا الغاز، كروماتوجرافياالسائل العالى الاداء. فى هذه الدراسة استعمل HPLC وGC وNMRو IRوUV لكشف غش زيت الزيتون البكر. اظهرت نتائج التحاليل انه بالامكان كشف الغش عند نسبة 1% من الزيوت النباتية المضافة وهي وزيت الذرة وزيت دوار الشمس وزيت الصويا عند تقدير ECN42 وذلك باستعمال HPLC. الرنيين المغناطيسى النووى NMR والاشعة تحت الحمراء IR تمكنت من كشف الغش عند 5% من زيت الزيتون المكررفى زيت الزيتون البكر الممتاز وكذلك زيت الصويا وزيت الذرة وزيت دوار الشمس، بينما HPLC لم يتمكن من الكشف عند هذا المستوى عند اضافة زيت الزيتون المكرر. فى هذه الدراسة كذلك تم استعمال GC للكشف عن غش زيت الزيتون بواسطة تقدير الاحماض الدهنية واظهرت النتائج انه بالامكان الكشف عند مستوى منخفض 10% من زيت الصويا المضاف الى زيت زيت الزيتون البكر الممتاز وانه بالامكان الكشف عند 15% من الزيت المضاف ويشمل زيت الذرة وزيت دوار الشمس الى زيت الزيتون البكر الممتاز. بينما لايمكن كشف غش زيت الزيتون المكرر المضاف الى زيت الزيتون البكر الممتاز باستعمال GC، كذلك استعملت GC لكشف غش زيت الزيتون البكر بواسطة تقدير الاحماض الدهنية الترانس واظهرت النتائج انه يمكن كشف الغش عند نسبة منخفضة 3% لزيت الصويا وزيت دوار الشمس وزيت الذرة، بينما لايمكن كشف غش زيت الزيتون المكرر المضاف الى زيت الزيتون البكر الممتاز. كذلك أمكن استعمال UV لكشف غش زيت الزيتون البكر واظهرت النتائج انه يمكن الكشف عند مستوى منخفض 5% لزيت الصويا المضاف وزيت دوار الشمس وزيت الذرة وزيت الزيتون المكرر.

Abstract

Olive oil is valuble oil due to its cultural and nutritinal value and to the human health. Adulteration of olive oil was practical due to its high price compared to other vegetable oils. Different methods for detecting olive oil adulteration has been used. Such as TLC, LC, GC and HPLC. In this work, we used HPLC and NMR to detect the adulteration of olive oil. Results showed that it was possible to detect adulteration as low as 1% of added vegetable oils, when using HPLC and determing ECN42. NMR and IR was capable of detecting 5% of refined olive oil in extra virgin olive oil, while HPLC was not capable of detecting this level. In this work, we used also GC to detect the adulteration of olive oil by deterrming the fatty acids. Results showed that it was possible to detect as low as 10% of added soybean oil to extra virgin olive oil and it was possible to detect 15% of added oil including sunflower oil and Corn oil to extra virgin olive oil. While it was not possible to detect the adulteration of added refined olive oil to extra virgin olive oil using GC. In addition, GC was used to detect adulteration of olive oil by determing Trans fatty acids, results showed that it was possible to detect as low as 3% of added soybean oil, Sunflower oil and Corn oil. While it was not possible to detect the adulteration of added refined olive oil to extra virgin olive oil. Also we used UV to detect the adulteration of olive oil. Results showed that it was possible to detect as low as 5% of added soybean oil, Sunflower oil, Corn oil and refined olive oil.
عبد العال عمران تارسين (2010)

Mutations of BRCA1 Gene and Its Detection Among Libyan Women with Breast Cancer

سرطان الثدي من أكثر الأمراض خبثا، ويعتبر المسبب الأساسي للوفاة بين النساء بعد سرطان الرئة. وهو من أكثر الأمراض انتشارا بين النساء بعد سرطان الجلد. والهدف من هذه الدراسة هو التعرف على احتمال وجود الطفرتين 185delAG و5382insCلمورثة سرطان الثدي1 (BRCA1) بين 77 سيدة ليبية من اللواتي يترددن على عيادة الثدي-بقسم الجراحة – المستشفى المركزي-طرابلس – ليبيا. والحالات المختارة كانت: 32 حالة مشخصة بسرطان الثدي و8 حالات من المصابات بأمراض حميدة بالثدي , 24 حالة من أقارب المريضات بسرطان الثدي، و13 سيدة غير مصابة بسرطان الثدي كمجموعة السيطرة. تم سحب خمسة مليليتر من الدم من كل امرأة ، وجمعت في أنابيب تحتوي على مادة مانعة للتجلط الدم (EDTA) وحفظت في المجمد في (-20ºC) ، نقلت عينات الدم إلى معامل الأحماض النووية لقسم الأنسجة البشرية وقسم الهندسة الوراثية – مركز بحوث التقنيات الحيوية – طويشة – ليبيا ، لأجل دراسة الحمض النووي ، باستخدام سلسلة تفاعل إنزيم متعدد البلمرة (Polymerase Chain Reaction (PCR)) لكشف الطفرات بواسطة سلسلة تفاعل إنزيم متعدد البلمرة مفصولة الطفرات )((MS-PCR Mutagenically Separated PCR) لتضخيم exons الطبيعية و exons المطفرة وذلك بواسطة بوادئ ((Primers خاصة لتشخيص الطفرات , إذا عُثر على الطفرة في أحد exons سيكون هناك حزمتان ((band باستخدام الترحيل الكهربي الهلامي (Agarose gel Electrophoresis) لاكتشاف الطفرات في exons2 و20. نحن وُصِلنَا إلى الهدفِ في هذه الدراسةِ، لمعْرِفة الوجودِ أَو عدمِ الوجود لطفراتْ delAG185 و5382insC في مورثة BRCA1 بين الإناث الليبياتِ، اللواتي يترددن على عيادةَ الثدي-قسم الجراحةِ-مستشفى المركزي-طرابلس-ليبيا؛ كَانَ كالتّالي: -الطفرة 185delAG كَانَت موجودة في 52 من أصل 77 (67.5 %) مِنْ العينات المدروسة، والطفرة 5382insC كَانَت غائبَة في هذه الدراسةِ، حيث العينات لَها حزمة واحدة (تكون حزمة طبيعيةَ) بينما العيناتَ لَها حزمتان (تكون حزمة واحدة طبيعيةَ والحزمة الأخرى غير طبيعية). وفي الخلاصة، نَتائِجنا كانت مشابهة لنَتائِجِ الدِراساتِ الأخرى، حيث تُساعدُ معرفةَ وجودِ الطفرات في التشخيصِ المبكّرِ وهذه تَزِيدُ معدل بقاء على قيد الحياة للنِساءِ للمصابات بسرطان الثدي.

Abstract

Breast cancer is more the malignancies diseases, and is the primary cause of death among women after lung cancer; is the most spread diseases among women with the exception of skin cancer. The aim of this study is to identify the presence of mutations 185delAG and 5382insC for BRCA1gene in 77 Libyan females attending the breast clinic, Surgery Department, Central Hospital, Tripoli - Libya. The selected cases were: 32 cases diagnosed with breast cancer and 8 cases of women with benign breast disease, 24 cases of relatives of patients with breast cancer, and 13 women without breast cancer as control. Five milliliters of blood were drawn from each woman, and collected in tubes containing EDTA anticoagulant and kept in freezer (-20ºC). The blood samples were transported to DNA laboratory for the Human's Tissues Department and the Genetic Engineering Department- Biotechnology Research Centre-Twesha - Libya, for DNA study; using Polymerase Chain Reaction (PCR); to detect mutations by Mutagenically Separated PCR (MS -PCR), to amplify the normal exons and mutant exons by specific primers for diagnosis of these mutations; if the mutation was found in one of the exons; there will be two bands by use Agarose gel Electrophoresis to detect mutations in exons 2 and 20.We have been reached to the aim this study, for knowing the existence or non-existence of two mutations,185delAG and 5382insC in BRCA1 gene among Libyan females attending the breast clinic, Surgery Department, Central Hospital, Tripoli-Libya; were as follows:- the 185delAG mutation was present in 52 out of 77 (67.5%) of studied samples, and 5382insC mutation was absent in this study, where samples have one band (are normal band) while samples have two bands ( are normal band & another band abnormal). In conclusion, our results were similar to the results of other studies, where knowledge of the existence of mutations helps in early diagnosis and this increases the survival rate for women with breast cancer.
أمل عبد السلام الصربوط (2011)

المضمون الإخباري في الفضائيات الأجنبية الموجهة بالعربية واتّجاهات الإعلاميين الجزائريين نحوه

سعت هذه الدراسة إلى التعرف على خصائص المضمون الإخباري في كل من قناة الحرة الأمريكية وقناة روسيا اليوم الروسية باعتبارهما قناتين أجنبيتين موجهتين بالعربية ، حيث لاحظت الباحثة تزايد هذا النوع من القنوات ، وباعتبار أن أغلبها قنوات إخبارية فقد جاءت هذه الدراسة للتعرف على ملامح وسمات الخطاب الإعلامي الأجنبي الموجه بالعربية عبر المضمون الإخباري الذي تقدمه ، بالإضافة إلى هذا فقد تم رصد اتجاهات عينة من الإعلاميين الجزائريين نحو هذا المضمون باعتبارها نخبة متخصصة قادرة على التقويم أكثر من غيرها ، وقد صيغت مشكلة الدراسة كالآتي خصائص المضمون الإخباري في الفضائيات الأجنبية الموجهة بالعربية واتجاهات الإعلاميين الجزائريين نحوه و في إطار هذه المشكلة سعت هذه الدراسة لتحقيق مجموعة من الأهداف أهمها الآتي: - التعرف على نوع مضمون الأخبار التي تقدمها نشرات أخبار القناتين محل الدراسة .-الكشف عن مدى الاهتمام بالأخبار والقضايا العربية في نشرات أخبار قناتي الدراسة.- الكشف على أساليب تقديم الأخبار في نشرات أخبار القناتين محل الدراسة .- التعرف على دوافع الإعلاميين - عينة الدراسة - لمشاهدة المضمون الإخباري في القنوات الأجنبية الموجهة بالعربية .- الكشف عن مستوى الأداء المهني في نشرات أخبار القنوات الأجنبية الموجهة بالعربية من خلال تقويم الإعلاميين -عينة الدراسة- التعرف على الإشباعات المتحققة للإعلاميين-عينة الدراسة- من مشاهدة المضمون الإخباري في الفضائيات الأجنبية الموجهة بالعربية و لتحقيق هذه الأهداف ، قدمت الباحثة مجموعة من التساؤلات ، أهمها ما يلي :- ما نوع المضمون الذي يقدم في نشرات أخبار قناتي الدراسة ؟- ما المناطق الجغرافية الأكثر تغطية في نشرات أخبار قناتي الدراسة ؟- ما هي أساليب تقديم الأخبار في نشرات أخبار قناتي الدراسة - ما دوافع الإعلاميين -عينة الدراسة- لمشاهدة المضمون الإخباري في الفضائيات الأجنبية الموجهة بالعربية ؟- ما تقييم الإعلاميين-عينة الدراسة- للأداء المهني في نشرات أخبار القنوات الأجنبية الموجهة بالعربية ؟- ماذا تحقق مشاهدة نشرات أخبار القنوات الأجنبية الموجهة بالعربية للإعلاميين-عينة الدراسة-؟وقد استخدمت الباحثة منهج المسح من خلال مسح المضمون ومسح الجمهور بالإضافة إلى منهج الدراسات السببية المقارنة وذلك لعقد المقارنة بين المضمون الإخباري في القناتين محل الدراسة و اعتمدت في ذلك على أداتين لجمع البيانات وهما : استمارة تحليل المضمون واستمارة الاستبيان .أما عن عينة الدراسة فقد اشتملت عينة الدراسة التحليلية على (24) نشرة بمعدل (12) نشرة إخبارية من كل قناة وتم سحبها بأسلوب الأسبوع الصناعي ، وأما عينة الدراسة الميدانية فقد اقتصرت على عينة من الإعلاميين الجزائريين الذين يعملون في مجال من المجالات التالية : صحافة مكتوبة ، إذاعة مسموعة إذاعة مرئية والتدريس الجامعي في كليات أو أقسام الإعلام ، وقد بلغ حجم عينة الإعلاميين (160) مفردة تم اختيارها بطريقة قصدية بأسلوب العينة المتاحة .
فطيمة محمد لحياني (2009)

الدراما المدبلجة في الفضائيات العربية واتجاهات المراهقين في ليبيا نحوها

سعت هذه الدراسة لمعرفة المضمون الذي تقدمه المسلسلات المدبلجة، حيث لاحظ الباحث تنامي عرض هذا النوع من الدراما في الفضائيات العربية، وذلك من خلال تحليل عينة من حلقات المسلسلين التركيين (نور وسنوات الضياع)، وجاءت هذه الدراسة للتعرف على أهم القيم والسلوكيات والمشاكل التي تتضمنها هذه المسلسلات، والكشف عن مدى تعرض المراهقين لهذا النوع من الدراما واتجاهاتهم, وعلى مدى إدراكهم لواقعية ما تعرضه هذه المسلسلات من مضامين في ظل نظرية الغرس الثقافي، وقد صيغت مشكلة الدراسة في التساؤل التالي : ما مدى تعرض المراهقين للدراما المدبلجة في الفضائيات العربية وما اتجاهاتهم نحوها وقد سعت هذه الدراسة لتحقيق جملة من الأهداف منها:الكشف عن مدى متابعة المراهقين في ليبيا للدراما المدبلجة المقدمة في الفضائيات العربية.رصد أهم القيم الايجابية والسلبية التي تتضمنها الدراما التركية المدبلجة، من خلال تحليل مضمون عينة من المسلسلات المدبلجة المقدمة في الفضائيات العربية.التعرف على القضايا التي يوليها المراهقون اهتماما أكثر في الدراما المدبلجة.واشتملت الدراسة على عدة تساؤلات منها : - ما القيم التي تدعو إليها الدراما المدبلجة عينة الدراسة ؟- ما نوعية القضايا التي تركز عليها الدراما المدبلجة أكثر من غيرها ؟- ما دوافع تعرض المراهقين لمشاهدة الدراما المدبلجة ؟ - ما مدى إدراك المراهقين عينة الدراسة لواقعية المضمون الدرامي المدبلج ؟واستخدم الباحث منهج المسح من خلال مسح الجمهور ومسح المضمون أي تحليل المحتوى، واعتمد في ذلك على أداتين لجمع البيانات هما: استمارة تحليل المضمون، واستمارة الاستبيان.وقد اشتملت عينة الدراسة التحليلية على 48 حلقة من المسلسلين (نور وسنوات الضياع ) ، أي ما يمثل 16% تقريبا من إجمالي عدد الحلقات والبالغ عددها 302 حلقة، تم اختيارها بطريقة العينة العشوائية المنتظمة. وأجريت الدراسة الميدانية على عينة عشوائية طبقية نسبية قوامها 405 مفردة من طلاب السنة النهائية للثانويات التخصصية الذين تتراوح أعمارهم بين (15-17) سنة، وهم يمثلون مرحلة المراهقة الوسطى.
حسين المختار الشاوش (2010)

الدراما المدبلجة في الفضائيات العربية واتجاهات المراهقين في ليبيا نحوها

سعت هذه الدراسة لمعرفة المضمون الذي تقدمه المسلسلات المدبلجة، حيث لاحظ الباحث تنامي عرض هذا النوع من الدراما في الفضائيات العربية، وذلك من خلال تحليل عينة من حلقات المسلسلين التركيين (نور وسنوات الضياع)، وجاءت هذه الدراسة للتعرف على أهم القيم والسلوكيات والمشاكل التي تتضمنها هذه المسلسلات، والكشف عن مدى تعرض المراهقين لهذا النوع من الدراما واتجاهاتهم, وعلى مدى إدراكهم لواقعية ما تعرضه هذه المسلسلات من مضامين في ظل نظرية الغرس الثقافي، وقد صيغت مشكلة الدراسة في التساؤل التالي : ما مدى تعرض المراهقين للدراما المدبلجة في الفضائيات العربية وما اتجاهاتهم نحوهاوقد سعت هذه الدراسة لتحقيق جملة من الأهداف منها:الكشف عن مدى متابعة المراهقين في ليبيا للدراما المدبلجة المقدمة في الفضائيات العربية.رصد أهم القيم الايجابية والسلبية التي تتضمنها الدراما التركية المدبلجة، من خلال تحليل مضمون عينة من المسلسلات المدبلجة المقدمة في الفضائيات العربية.التعرف على القضايا التي يوليها المراهقون اهتماما أكثر في الدراما المدبلجة.واشتملت الدراسة على عدة تساؤلات منها :- ما القيم التي تدعو إليها الدراما المدبلجة عينة الدراسة ؟- ما نوعية القضايا التي تركز عليها الدراما المدبلجة أكثر من غيرها ؟- ما دوافع تعرض المراهقين لمشاهدة الدراما المدبلجة ؟- ما مدى إدراك المراهقين عينة الدراسة لواقعية المضمون الدرامي المدبلج ؟واستخدم الباحث منهج المسح من خلال مسح الجمهور ومسح المضمون أي تحليل المحتوى، واعتمد في ذلك على أداتين لجمع البيانات هما: استمارة تحليل المضمون، واستمارة الاستبيان.وقد اشتملت عينة الدراسة التحليلية على 48 حلقة من المسلسلين (نور وسنوات الضياع ) ، أي ما يمثل 16% تقريبا من إجمالي عدد الحلقات والبالغ عددها 302 حلقة، تم اختيارها بطريقة العينة العشوائية المنتظمة. وأجريت الدراسة الميدانية على عينة عشوائية طبقية نسبية قوامها 405 مفردة من طلاب السنة النهائية للثانويات التخصصية الذين تتراوح أعمارهم بين (15-17) سنة، وهم يمثلون مرحلة المراهقة الوسطى.
حسين المختار الشاوش (2010)

التحديات التي قد تواجه المراجع الليبي عند مراجعته لحسابات الشركات المتعاملة بالتجارة الإلكترونية

سعى الباحث من خلال إنجاز هذه الدراسة، إلى البحث في العوائق التي قد تواجه المراجعين الليبيين عند مراجعتهم لحسابات الشركات التي تعمل في مجال التجارة الالكترونية. وقد أختار الباحث مجتمع الدراسة من الفئات التي تعمل في مجال المراجعة، سواء هؤلاء الذين يعملون لحساب الدولة من خلال تبعيتهم لديوان المحاسبة أو الذين يعملون لحسابهم الخاص والتابعين للنقابة العامة للمحاسبين والمراجعين الليبيين وللحصول على أراء تلك الفئات أعتمدت الدراسة في جمع بياناتها على توزيع 158 استبانة على العينة المختارة من مجتمع الدراسة. أما فيما يتعلق باسلوب البحث في تحليل البيانات ولإختبار الفروض فتم أتباع الاسلوب الاحصائي One Way ANOVA.ولقد توصلت هذه الدراسة إلى أن المراجع الليبي له قدرة متوسطة على مراجعة حسابات الشركات الليبية التي تتعامل في التجارة الإلكترونية حسب المبادي والمعايير التي أقترحها المشروع الأمريكي الكندي، كما توصلت إلى نتيجة تفيد بأن عدداً من المراجعين الليبيين ليس لذيهم تلك المُوهلات أو الاهتمامات التي تساعدهم على مراجعة تلك الحسابات، وهذا راجع إلى العديد من الأسباب والتي تم الوصول إليها من خلال أستقصاء عينة الدراسة.كما أوصت الدراسة بالعديد من المقتراحات التي يمكن أن تساعد على تخطي المشكلات التي قد تواجه المراجعين الليبييَن ومن أهمها:1- على الجهات العليا في الدولة والمختصة بالتعليم تطوير المناهج العلمية في الجامعات من خلال إقرار تدريس المحاسبة والمراجعة الالكترونية.2- على الجهات المهنية كنقابة المحاسبين والمراجعين الليبيين العمل على تطوير المراجعة الإلكترونية وذلك من خلال الدورات والمؤتمرات وورش العمل.3- على الجهات التشريعية العمل على تطوير القوانيين واللوائح الخاصة بالتجارة الالكترونية ومحاولة إعادة تنقيح القرار رقم (313) والصادر عن مجلس الوزراء، وذلك لحماية الشركات التي تتعامل في هذا الإطار.4- العمل على زيادة ثقة المتعاملين في التجارة الالكترونية سواء المستهلك أو الشركات وذلك من خلال طرح المعايير الملزمة للطرفين لتحقيق أهداف كل طرف.

Abstract

This research, aims to find out, if there are any obstacles are facing the Libyan auditors, according to joint American Canadian project, when they are auditing, the Libyan companies’ accounts, that are dealing in electronic commerce transactions.To fulfill the study aims, the joint American Canadian Project, was analysed and (158) questionnaires were conducted and distributed, among two groups who are interested in electronic auditing and commerce. Meanwhile, to accept or reject the study hypotheses, One Way ANOVA test was applied. The study revealed that, the Libyan auditors have medium knowledge to audit the accounts of Libyan companies that are dealing in electronic commerce transactions. This study shows also, that many Libyan auditors, are not interested in electronic commerce, and that those who were interested received their information via courses, which hold in Libya. The researcher has presented, several recommendations, such as:-1- The Libyan syndicate should conduct intensive training courses, and workshop related to electronic commerce.2- urriculum at Libyan university should be updated to satisfy the needs of Libyan auditors.3- Awareness of the importance of both electronic auditing and commerce should be revealed.4- The Libyan authorities, should encourage, the companies and consumers, to deal with electronic commerce, and law and standards, must be conducted to control.
صلاح الدين الشارف المبروك إنبيه (2015)