المستودع الرقمي لـجامعة طرابلس

احصائيات جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    مقال في مؤتمر علمي

  • 1029

    مقال في مجلة علمية

  • 105

    كتاب

  • 21

    فصل من كتاب

  • 51

    رسالة دكتوراة

  • 1162

    رسالة ماجستير

  • 3

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 28

    تقرير علمي

  • 18

    عمل غير منشور

  • 5

    وثيقة

الكفاءة الوظيفية وعلاقتها بمستوى الإنجاز الرقمي لمتسابقي الجري والعدو والوثب لمنتخب الجماهيرية" فئة الكبار"

لقد زاد الاهتمام في الآونة الأخيرة باستخدام طرق القياس الدقيقة لتقييم مستوي اللاعب في البرامج التدريبية للنواحي الفسيولوجية والحيوية الخاصة بالتدريب للمنافسات الرياضية وذلك بهدف الوصول إلي أدق المعلومات الضرورية واللازمة للوقوف علي إنجازات اللاعبين وتحديد كفاءتهم الوظيفية، وهدف البحث التعرف علي الكفاءة الوظيفية وعلاقتها بمستوى الانجاز الرقمي لمتسابقي الجري والعدو والوثب وتم اختيار العينة بالطريقة العمدية وقد توصلت الباحثة إلي عدم وجود فروق في معدل النبض وضغط الدم الانبساطي والسعة الحيوية ونسبة حامض اللاكتيك بينما توجد فروق دالة في ضغط الدم الانقباضي لصالح القياس البعدي لمتسابقي 800 متر، وأظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة في معدل النبض وضغط الدم الانقباضي والانبساطي والسعة الحيوية ونسبة حامض اللاكتيك لمتسابقي 100 متر، وتوصلت الباحثة أيضا إلي عدم وجود فروق دالة في معدل النبض والسعة الحيوية بينما وجود فروق دالة بين القياس القبلي والبعدي في ضغط الدم الانقباضي والانبساطي ونسبة حامض اللاكتيك لصالح القياس البعدي لمتسابقي الوثب العالي.
ناجية محمد محمد بشارة (2008)

تأثير برنامج تمرينات بدنية مقترح بدرس التربية البدنية على بعض الانحرافات القوامية لتلاميذ مرحلة التعليم الأساسي بأعمار (6- 9 ) سنوات

لقد قام العديد من العلماء والباحثين بدراسة القوام باعتباره المظهر الذي يدل على الحالة العامة للأشخاص، نتيجة لاهميتة الكبيرة على صحة الفرد، وبالتالي تأثيره على صحة المجتمع بشكل عام، فالقوام السليم هو غاية تسعى اليها كافة البلدان والمجتمعات على اختلاف أنواعها. وبذلك فقد اصبح القوام مطلبا ضروريا وملحا في ظل الحياة اليومية المرفهة التي يعيشها الانسان، ولقد اسرف الانسان في استخدام وسائل التقنية الحديثة بغية الحديثة بغية الراحة والمتعة حتى في ابسط الأمو، فأدى ذلك إلى انه اصبح أكثر عرضة للإصابة بالإمراض والانحرافات القوامية كذلك فأن القوام يعتبر مؤشرا هاما على صحة وسلامة جسم الإنسان في أي مجتمع من المجتمعات، فبواسطته تستطيع الحكم على اذا كان الجسم معتدل القامة متين البنيان او انه معتل القامة ضعيف البنيان ن لذلك نجد ان جميع الدول التي تقدمت تعني تامة بجميع إفرادها سواء كانوا أطفالا او شباب او كهولا بما يعود على أجسامهم بالصحة والقوة ، حيث يعتبر المستوى الصحي والمظهر ألقوامي احد مقاييس التقدم والرقي للدول التي تنظر إلى مستقبل مشرق لأبنائها. ويعتبر الاهتمام بالقوام البشري امر حيوي وهام لأطفالنا وشبابنا وهم بحاجة ماسة الى من يرشدهم للقواعد العلمية والتطبيقية التي تساهم في إكسابهم القوام الجيد الخالي من الانحرافات والتشوهات القوامية لما لها من اثأر سيئة على الافرد وبالتالي على المجتمع. يعتبر القوام السليم غاية تسعى إليها الشعوب المتقدمة، حيث يعتبر احد المؤشرات الهامة لصحة ابنائها، فهو يرتبط بالعديد من المجالات الهامة للإنسان، فالفرد الذي يتمتع بالقوام السليم بفخر بنفسه ويزيد من شعوره بالثقة بالنفس وقوة الشخصية لكونه إنسانا. ان العديد من الباحثين أكدوا على أهمية استخدام التمرينات البدنية العلاجية قبل الوصول الى الدرجة البنائية، حيث تكون النتائج حسنة اذا ما تم اكتشاف الانحرافات القوامية في سن مبكرة، لأنه اذا زادت حتى الدرجة البنائية فهذا يؤدي الى حدوث خلل وظيفي وحركي في الجسم عامة وفي منطقة التشوه خاصة. من هنا تتضح الحاجة إلى دراسة الانحرافات القوامية في مرحلة الطفولة وخاصة الطفولة المبكرة (6-9) سنوات، حيث تزيد الأهمية لإمكانية الاكتشاف المبكر لانحرافات العمود الفقري ومن أهمها ( استدارة الظهر والانحناء الجانبي )، فمن المهم والضروري ان تتم معالجتها بالسرعة الممكنة حتى لا يتحولا الى تشوهات ، مما يجعل التلميذ عرضة للإصابة بالإمراض والانحرافات القوامية، والذي يسبب نوع من الالم والتهاب المفاصل ويؤدي الى اضطرابات للأجهزة الحيوية في الجسم .

Abstract

Many scientists and researchers have studied as the appearance of strength which indicates the general condition of the people, as a result of great importance to the health of the individual, and thus its impact on the health of society in general, is a very good valqguam sought by all Countries and communities of different kinds. Thus, the strength has become an essential and urgent in light of everyday life experienced by the affluent man, and I ladle rights in the use of modern technology in order to view the modern convenience and comfort even in the simplest things, has led To it more vulnerable to disease and deviations skeleton as well as the strength is an important indicator of health and safety of the human body in any society, vboistth can judge whether it is upright or solid architecture that is ailing N tall structure is weak, we find that all States that have full means all of its members, whether they are children or young or Khola, which affects the body healthy and strong, where the level of health and appearance deviations a measurement of progress and prosperity of the countries that look at the future bright for their children. the interest of human strength is vital and important for our children and our young people are in urgent need to guide them to the rules of scientific and applied research that contribute to the strength of their acquisition of good free of the distractions and distortions of the skeleton because of its adverse effects on Individuals And hence on society. The strength of the right sought by the people of countries, where is one of the important indicators of children's health, it is linked to many important areas of the human being, the individual who has good strength and pride himself over his feelings of self-confidence and strength of character as a human being. many researchers emphasized the importance of using therapeutic physical exercise before reaching the structural class, where the results will be good if the detect deviations skeleton at an early age , because if the increased class until it leads to structural malfunction and activist in the body in general and in particular the distortion. from here a clear need to study the skeleton deviations in childhood and especially early childhood (6-9) years, with more importance to the possibility of discovery Early deviations of the spine is the most important (rotated back and side bending), it is important and necessary to be processed as quickly as possible so as not to revert to distortions, which makes the student vulnerable to disease and deviations skeleton, which causes the kind of pain And inflammation of the joints and lead to instability of the vital organs in the body.
صالح معمر صالح الهمالي (2009)

اقتصاديات الزراعات المحمية في ليبيا

مامن شك أن المشكلة الغذائية قد تركت بصماتها على الكثير من الخطط والبرامج التنموية ، لذا فإن الأمر يتوقف بالضرورة على توجيه الاقتصاد لتنمية القطاع الزراعي ومحاولة سد الفجوة الغذائية المتزايدة, والتقليل من التبعية الغذائية للخارج وما يترتب عليها من آثار اقتصادية وسياسية غير مرغوبة , وذلك عن طريق رفع الإنتاجية للموارد المستغلة حالياً إلى أقصى طاقة ممكنة ، وذلك بتحديث الزراعة وتكثيفها من خلال تطبيق المستويات العالمية للتقنية ، وإضافة طاقات إنتاجية بوضع مايمكن من الموارد المختلفة في خدمة الإنتاج، وذلك بترشيد استخدام الموارد المتاحة ، والمحافظة على مايفقد منها بالطرق المختلفة ، واستغلالها في زراعة مساحات جديدة من الموارد الأرضية التي لم تستغل بعد وعليه تتضح أهمية دراسة تقنية الزراعات المحمية كأحد الوسائل المستحدثة في الزراعة، والوقوف على مدى نجاح تلك التقنية ودورها في التنمية الزراعية . وقد استهدفت الدراسة التعرف على بعض النقاط الهامة المتعلقة باقتصاديات إنتاج أهم الحاصلات الخضرية المنتجة تحت الصوبات الزراعية، كأحد المتحدثات الزراعية والتكنولوجية في الزراعة الليبية ، والمتمثلة في دراسة الوضع الراهن للزراعة المحمية في ليبيا، وكذلك دراسة الكفاءة الاقتصادية لهذا الأسلوب الإنتاجي الحديث في إنتاج محاصيل الخضر مقارنة بأساليب الإنتاج التقليدية، إلى جانب دراسة بعض المؤشرات الاقتصادية الهامة التي يمكن من خلالها التوصل لمعرفة كفاءة استخدام الموارد الاقتصادية تحت الزراعات المحمية وبالتالي تقرير مدى إمكانية التوسع فيه أو الحد من استخدامه. واعتمدت الدراسة على البيانات الأولية المجمعة عن طريق الدراسة الميدانية لعينة عشوائية لبعض مواقع الصوبات البلاستيكية داخل منطقة طرابلس وبعض المناطق المحيطة بها (النجيلة، الزاوية ، جنزور ، صياد ، العزيزية ، وادي الربيع). وقد تم إجراء معادلة الانحدار على المحاصيل الخمسة المختارة، وجد أن كل من الخيار والطماطم و الباذنجان والكنتالوب إرتبطت بالدرجة الأولى بالسماد أما محصول الفلفل فقد إرتبط بالمبيدات ، ووجد أن المز راع يستخدم كميات من السماد أقل من المطلوب في كل من الخيار والطماطم ويستخدم كميات مثلى من السماد في كل من الباذنجان والكنتالوب ، بينما يستخدم كمية من المبيدات أكثر من اللازم في محصول الفلفل ، كما وجد أن أقل إنتاجية للهكتار كانت في الطماطم وأكبرها للباذنجان ،كما لوحظ أن متوسط تكاليف الإنتاج إتخذت اتجاها تزايداً حتى وصلت أقصاها سنة 2003 في حين اتضح أن الباذنجان يحقق أعلى إيراد في سنة 2004 م، بينما الطماطم يحقق أقل الإيرادات في نفس السنة، وحقق محصول الباذنجان أعلى قيمة مضافة للهكتار * والطماطم حقق أقلها، ووجد من قياس الكفاءة الاقتصادية أن المزارع ينتج كميات من محصولي الطماطم والكنتالوب أكثر من الحجم الأمثل.
هاجر علي بلقاسم الصيد (2008)

فطري Fusarium oxysporum f.sp. niveumوFusarium solani f.sp. cucurbitae المسببين لمرض ذبول البطيخ) Citrullus lanatus) فى شمال غرب الجماهيرية

محاولات العزل المبدئي من أجزاء مختلفة (جذو، بذور) لنباتات بطيخِCitrullus lanatus مصابة بالذبول ومن التربة المحيطة بالجذور من مناطق إنتاج البطيخ في شمال غرب الجماهيرية بينت وجود نوعين من فطر الفيوزاريومFusarium oxysporum f.sp. niveum المسبب لمرض الذبول الوعائي والنوع Fusarium solani f.sp. cucurbitae المسبب لمرض تعفن التاج والجذور في البطيخ. كما تم ملاحظة وجود النوعين في نفس النبات المصاب، وفي بعض الحالات يتم عزل نوعاً واحدً فقط وتم التأكد من التعريف بالمعهد الأعلى للعلوم الفلاحية بشط مريم (سوسة)بالجمهورية التونسية وكذلك بالمركز العالمي للفطريات البريطاني (IMI) تحت رمز 1N ورقم 394341. وهذا أول تسجيل للفطر F solani. f.sp. cucurbitae في ليبيا. تجارب اثبات الإمراضية للفطرF. oxysporum f.sp. niveum أظهرت بأنه ممرضاً لصنف البطيخ Sugar Baby مسبباً في ذبوله وموته خلال أربعة أسابيع من المعاملة باستخدام تركيز الفطر 1 x 610 بوغ/مل إلا أنه لم تظهر أية أعراض على الأصنافCharleston gray ،Crimson sweet ،والكنتالوب صنف Honeydew .أما في حالة إستخدام الفطرF. solani f.sp. cucurbitae المسبب لمرض تعفن الجذور على الأصناف المذكورة سابقاً فقد سبب في ظهور أعراض المرض على جميع النباتات المعاملة بعد أربعة أسابيع . بينت نتائج معاملة الصنف Sugar Baby بتركيزات مختلفة من اللقاح باستخدام طريقتي الغمر والتجريع فى معاملة النباتات بمعلق الفطر F. oxysporum f.sp. niveum اتضح وجود علاقة طردية بين شدة الإصابة وتركيز المعلق. حيث أنه عند المعاملة بمعلق تركيزه 1 x 610 بالغمر أدى إلى نسبة 85% موت للنباتات وأما طريقة التجريع فقد أدى إلى نسبة 70% موت بينما في حالة استخدام معلق مخفف التركيز1 x 310 أحدث نسبة 30% موت بالغمر ،40% موت بالتجريع.عند استخدم لقاح الفطرF. solani f.sp. cucurbitae بالطرق السالفة الذكر أظهر كذلك علاقة طردية بين شدة الإصابة وتركيز المعلق إلا أن نسب الموت كانت أقل حيث أنه عند استعمال معلق بتركيز 1 x 610 أدى إلي نسبة 55% موت بالغمر ،45%موت بالتجريع وأن المعاملة بالتركيز المخفف 1 x 310 أدى إلى نسبة 25% موت بالغمر30 % موت بالتجريع. بتحليل النتائج إحصائياً بإستخدام إختبار دانكن لعزل المتوسطات عند مستوى5% تبين بأن هناك فروق معنوية بين طريقتي المعاملة وكذلك بين التركيزات المختلفة لمعلق الفطر. بينت نتائج التحليل الإحصائي لعزل المتوسطات عند مستوى 5% للتضاد المباشر بين عزلة الفطر الممرض F. oxysporum f.sp. niveum والفطرين المضادينharzianum Trichoderma ، Gliocladium virens ،وجود فروق معنوية حيث أن الفطر harzianum. T أعطى نسبة تثبيط أعلى من الفطر virens.G وتم الحصول على نتائج مماثلة عند استعمال عزلة من الفطر المسبب لمرض تعفن الجذور F. solani f.sp. cucurbitae ضد الفطريات المذكورة. أظهرت نتائج التحليل الاحصائى لعزل المتوسطات عند مستوى 5% لنتائج التضاد غير المباشر بين عزلة الفطر الممرض F.oxysporum f.sp. niveum والفطرين المضادين harzianum T. ، G. virens، وجود فروق معنوية.وعند استعمال الفطرين المضادين harzianum T. ، G. virens ضد الفطر الممرض F. solani f.sp. cucurbitae تبين وجود تأثير معنوي لكلا الفطرين المضادين على الفطر الممرض. كما بينت نتائج التحليل الإحصائى وجود فرق معنوى بين الفطرين المضادين بتأثير أعلى لفطر harzianum T. مقارنة بالفطر G. virens

Abstract

Two Fusarium species were isolated from the roots, seeds and soil rhizospher of diseased watermelon (Citrullus lanatus) plants.Preliminarily, the isolated fungi were identified as Fusarium oxysporum f.sp. niveum, the cause of watermelon wilt, and Fusarium solani f.sp. Cucurbitae, the cause of crown and root rot of watermelon. The two species were both frequently isolated from the same infected plant, while occasionally one species only would be present. The identification was confirmed at the laboratories of the Ministry of Agriculture at Chott Meriem in Tunisia and at the International Mycological Institute (IMI) in UK. It is the first time that F. solani f.sp. Cucurbitae, cause of crown and root rot of watermelon is isolated from Libya. The isolated Fusarium species were tested for pathogenicity on seedlings of commercial cultivars of watermelon, namely Sugar Baby, Crimson Sweet and CharlestonGray, and on seedlings of honeydew muskmelon. All pathogenicity tests were conducted in a greenhouse at the Agricultural Experiment Station of the Faculty of Agriculture,Al-fateh University. The disease symptoms of wilt appeared on the Sugar Baby (the most susceptible cultivar) seedlings four weeks after treatment with a spore suspension of 1x10 6 spore/ml, while no symptoms were obtained on the other treated plants, when F.oxysporum f.sp. Niveum was used.In a similar experiment, Fusarium solani f.sp. Cucurbitae produced the disease symptoms of crown and root rot on all seedlings four weeks after treatment. Ultimately, all diseased plants died compared to seedlings treated with distilled water only (controls) remained healthy. Soil drenching and root dipping were used to apply the spore suspensions of different concentrations of the Fusarium species to treat Sugar Baby watermelon seedlings. Statistical analysis of the results showed that there was a significant difference between the treatments, and between the methods of application of the inoculum. Antagonistic tests of Trichoderma harzianum and Gliocladium virens against the isolated Fusarium Species were conducted directly in the same Petri plates or indirectly through the use of the inverted plate technique. The results showed significant differences between the test methods used and between the biocontrol fungi. Trichoderma harzianum was more effective on both Fusarium species than of G. virens.
نورى رمضان سعيد أبوغمجة (2009)

The Effect of Gabamimetics on the Duration of Immobility in Behavioral Despair Swim Test

مرض الاكتئاب هو عبارة عن اضطراب عقلى واسع الانتشار يصيب الملايين من الاشخاص حول العالم وهو احدالاسباب المهمة المؤدية للإعاقة في جميع أنحاء العالم و في أسوأ حالاته يمكن أن يؤدي إلى الانتحار, والوفاة المأساوية المرتبطة بفقدان نحو 850 ألف شخص سنويا. هناك العديد من النواقل العصبية التى لها دور معروف في آليات الاكتئاب, والعقاقير المضادة له. ان المونوامين (السيروتونين والدوبامين والنورادرينالين) من المعروف أنها لها دور واضح فى هذا الشأن ولكن دور حمض غاما امينوبيمتاريك ( الجابا ) لا يزال غير واضح بشكل جيد, كما انه هناك العديد من الدراسات المعملية و السريرية التى أظهرت نتائج متضاربة بشأن الدور الحاسم للجابا في الاكتئاب. لذلك تقرر دراسة إذا كان الجابا له دور مباشر في علاج الاكتئاب من خلال دراسة التأثير المضاد للاكتئاب للأدوية المختلفة التي تنشط نظام الجابا بآليات مختلفة فى نموذج الكآبة المعترف به وهو (اختبار سباحة اليأس السلوكى) و هذه الأدوية تشمل؛ ( الدايازيبام ) وهو مضاد للقلق يعمل كمحور ايجابى للجابا عندما يتحد مع مستقبلات البنزوديازيبين، ( البرازولام ) الذى يعمل كمعزز لمستقبل (الجابا أ) ولديه ثأثير مزدوج كمضا د للقلق والاكتئاب عندما يتحد مع مستقبلات البنزوديازيبين، ( الزولبيدم ) وهو عقار منوم يستعمل على نطاق واسع و يعمل على مستقبل (الجابا أ) ويظهر جادبية عالية الى ( مستقبل الجابا أ الفرعى ( الفا1)، مضاد الصرع ( فيغاباترين) وهو مثبط غير رجعى وذو انتقائية عالية لئنزيم (غاما امينوبيمتاريك اسيد ترانزامينيز)، وأخيرا كان من الضرورى أن نشمل فى دراستنا مضاد الاكتئاب القياسى (الأميبرامين) الذى يعمل بتثبيط إعادة امتصاص ( السيروتونين، والنورادرينالين) من قبل الخلايا العصبية نتائج الدراسة المتصلة بقياس مدّة السكون الحركى فى اختبار سباحة اليأس السلوكى بعد 60 دقيقة من اعطاء الدواء اظهرت أن كل الأدوية المختارة المنشطة لنظام الجابا بآليات مختلفة ماعدا الجرعة العالية من ( البرازولام) قد انتجت زيادة مهمة فى مدّة السكون الحركى (مفعول مسبب للاكتئاب). هذه النتائج تدل على أن الناقل العصبى المثبط (الجابا)، ربما يكون قد سبب المفعول المشابه للاكتئاب نتجية تأثيره المسبب لنقص توفر المونوامين فى مناطق معينة من الدماغ، وللذلك استنتاجنا أن الزيادة فىنشاط نظام الجابا بالآليات المختلفة لن ينتج عنه مفعول مضاد للاكتئاب.

Abstract

: Depression is a common mental disorder affecting many millions of people worldwide and among the leading causes of disability worldwide. At its worst, depression can lead to suicide, a tragic fatality associated with the loss of about 850,000 lives every year. Many neurotransmitters have been suggested to be involved in the mechanisms of depression and antidepressant drugs. The role of the monoamines (serotonin, noradrenaline and dopamine) is well recognized. On the other hand, the role of gamma aminobutyric acid (GABA) is still not well recognized and many of the animal and clinical studies are showing conflicting findings regarding a crucial role of GABA in the pathophysiology of depression. Therefore, it was decided to examine if GABA has a direct role in depression by studying the antidepressant effect of different drugs that enhance GABA system by different mechanism by using a will established model of animal depression (forced swim test-FST). The drugs included diazepam an anxiolytic which acts as positive allosteric modulator of GABA when it binds to benzodiazepine receptors; alprazolam that act as GABAA receptor agonist with reported anxiolytic-antidepressant effect when it binds to benzodiazepine receptors; zolpidem which is a widely used hypnotic agent acting at the GABAA receptor and displays a high affinity to 1-GABAA receptor; the antiepileptic vigabatrin which is an irreversible and highly selective inhibitor of γ-aminobutyric acid transaminase; and finally imipramine was included as a standard antidepressant drug which acts by inhibiting the re-uptake of the neurotransmitters noradrenaline and serotonin. The results related to the measurement of the duration of immobility during FST after 60 min of drugs treatment showed that there was a tendency for all drugs (except for the high dose of alprazolam) to prolong the duration of immobility in dose dependent manner i.e. a depressant like action. These findings suggest that the neurotransmitter GABA might have produced a depressant like action by decreasing the availability of monoamines at certain brain areas. It was concluded therefore that increasing central GABAergic activity by different mechanisms will not result in an antidepressant activity.
نجوى أحمد الزحاف (2009)

دراسة اقتصادية لإنتاج واستهلاك الأسماك في دول المغرب العربي

مع ازدياد السكان و ارتفاع مستوى المعيشة وزيادة الدخول يزداد الطلب على البروتين الحيواني الذي يعتبر مقياسا ماديا مناسبا لمدى تقدم ورفاهية الشعوب وتعتبر الأسماك إحدى أهم مصادره، وبما أن الدول المغاربية كغيرها من الدول تسعى لتوفير هذه السلعة الغذائية المهمة لإفراد المجتمع أما عن طريق الإنتاج المحلي أو عن طريق الاستيراد من الخارج، لذلك تتمحور المشكلة البحثية في دراسة معدلات نمو الإنتاج والاستهلاك و تقدير الفجوة السمكية وتقدير معدل نمو نصيب الفرد من الأسماك و تقدير احتياجات سكان المغرب العربي من الأسماك واقتراح السبل التي يمكن أن تساعد في توفيرها. كما تم استخدام الأسلوب النظري والوصفي لتوضيح الأهمية الاقتصادية للأسماك وذلك من خلال دراسة إنتاج واستهلاك الأسماك في كل دولة من دول المغرب العربي كذلك استخدمت طريقة الإحصاء الوصفي المثمتل في عرض جداول للبيانات وكذلك تم تقدير معدلات النمو في الإنتاج والاستهلاك السمكي باستخدام النموذج القياسي، كما تم حساب الفجوة الغذائية السمكية ومعدل الاكتفاء الذاتي ومعدل احتياجات الإجمالية للسكان من الأسماك في دول المغرب العربي. وقد ظهرت الفجوة الغذائية في بعض دول المغرب العربي مثل ليبيا والجزائر وأحيانا في تونس ولكن عند حساب الفجوة الغذائية لدول المغرب العربي بالإجمال نلاحظ اختفاء الفجوة الغذائية ووجود فائض من الأسماك بمعنى أن دول المغرب العربي تكمل بعضها البعض وبالتالي يمكن تحقيق اكتفاء ذاتي من الأسماك بين هذه الدول. كما أوضحت الدراسة أن متوسط نصيب الفرد من الأسماك لدول المغرب العربي قد سجل أعلى مستوى له حيث قدر بحوالي 25.61 كجم /الفرد في عام 2001، ونحو 21.77 كجم/الفرد سنة 2006 وكذلك قدرت الاحتياجات الإجمالية لسكان المغرب العربي في السنة من الأسماك بحوالي 967 ألف طن عام2006 وهو أعلى مستوى له إما أدنى مستوى فقدر بحوالي138.7 ألف طن عام 1982 وقد اعتمدت الدراسة على اعتبارات المنطق الاقتصادي والاستعانة بالمعادلات القياسية والطرق الوصفية والأساليب البسيطة في التحليل، واستعانت الدراسة بالبيانات الإحصائية المنشورة ونتائج بعض الدراسات والبحوث العلمية السابقة. ومن أهم النتائج التي توصلت إليها هذه الدراسة: 1-من خلال التطور الكبير في إنتاج الأسماك بدول المغرب العربي يتضح أن الفجوة الغذائية ظلت في تناقص مستمر فى كلا من ليبيا والجزائر اما بقية دول المغرب العربي لاتعانى من وجود فجوة غذائية مثل المغرب وتونس وموريتانيا ويتضح ذلك من معادلة النمو للفجوة الغذائية حيث قدر معدل نمو الفجوة الغذائية الفعلية بحوالي 0.03% خلال فترة الدراسة اما الفجوة الغذائية الاقتصادية فقدر معدل نموها بحوالى 0.001 % خلال فترة الدراسة. 2-خلصت الدراسة كذلك إلى أن حجم احتياجات السكان من الأسماك ينمو بمعدل متزايد وذلك بسبب الزيادة المستمرة في عدد السكان، كما قدر معدل نمو الاحتياجات من الأسماك بحوالي 019. % خلال فترة الدراسة. 3-أدت زيادة الإنتاج الكلى من الأسماك بالإضافة إلى تنامي كمية الواردات وتطور الكمية المتاحة للاستهلاك خلال فترة الدراسة إلى وجود فائض كلي من الأسماك على مستوى البلدان المغاربية الخمسة. حيث بلغ معدل نمو المتاح للاستهلاك حوالي 043. % خلال فترة الدراسة. 4-إن أهمية الاستزراع السمكي في العالم تزداد بدرجة أكبر كل عام وذلك لتلبية الطلب المتزايد على الأسماك في ظل ارتفاع معدلات نمو السكان حيث أن الموارد الطبيعية للأسماك أخده بالتناقص ولكن هذا النشاط أخد بالتوسع مؤخراً ليصبح نشاطاً تجارياً، كما أن عدة دول أخرى التي لا تملك مصادر مياه كافية لجأت إلى ألاستزراع البحري في أقفاص عائمة على الشواطئ في دول مثل تونس والمغرب.
حسناء أحمد حبيب حبيب (2010)

دراسة تأثير الأنماط الوراثية وكمية فيروس HCV على إنزيمات الكبد لدى المرضى المترددين على وحدة الفيروسات بمستشفى طرابلس المركزي.

من أهداف هذه الدراسة تبيان العلاقة بين كمية فيروس HCV والنمط الوراثي لهذا الفيروس لدى المرضى المترددين على وحدة الفيروسات بمستشفى طرابلس المركزي ( دراسة تأثير كمية فيروس HCV والنمط الوراثي لهذا الفيروس على إنزيمات الكبد لدى المرضى المذكورين( كذلك تحديد نسبة النمط الوراثي لفيروس HCV ونوعه لدى المرضى الحاملين له.استخدمت تقانى معملية (الإليزا ELISA،الريبا (RBIA للكشف عن هذا الفيروس في عينات دم المصابين والتي تم تجميعها في هذه الدراسة ، وتفاعل إنزيم البوليميريز المتسلسل PCR لتحديد كمية الفيروس في الدم ، وتحاليل لتحديد الأنماط الوراثية للفيروس Genotypes .إن انتشار فيروس HCV في تزايد بين أفراد المجتمع وهو من الفيروسات الفتاكة. ومما يزيد من خطورة هذا الفيروس أنه لا يوجد له تطعيم ولا تظهر أعراضه في البداية في معظم المصابين به., وهذا الفيروس أكثر انتشارا بين الفئة العمرية من 20 - 40 سنة وهى من أكثر الفئات العمرية المؤثرة في النشاط الإقتصادى في المجتمع , ترجع أسباب انتشاره في مجتمعنا إلى أمور عدة ( نقل الدم ، مرضى الغسيل الكلوي، الأدوات الجراحية وغير الجراحية الملوثة بالفيروس بما فيها الحقن بين متعاطي المخدرات). توجد عوامل تسرع في حدة المضاعفات الناتجة عن الإصابة بهذا الفيروس منها: عمر المصاب، تناول المشروبات المحتوية على نسبة عالية من الكحول، تزامن الإصابة مع فيروس نقص المناعة المكتسب وفيروس الوباء الكبدي B. نسبة انتقال هذا الفيروس بين الأزواج الطبيعيين قليلة جدا، كذلك انتقال الفيروس من الأم إلى الجنين قليلة جدا. تسمى الإصابة بهذا الفيروس بالمرض الصامت، فالعديد من المصابين به لا تظهر عليهم أية أعراض فهم حاملين للفيروس ومصدرا للعدوى به بين أفراد المجتمع وهذا يزيد من خطورة هذا الفيروس. تتراوح مدة الإصابة بهذا الفيروس لدى بعض المصابين به من 20 إلى 30 سنة. هناك مرحلتين من الإصابة بهذا الفيروس: المرحلة الحادة، والمرحلة المزمنة وقد ترتفع إنزيمات الكبد إلى أعلى من معدلها الطبيعي في جسم المصابين به لأن الفيروس يهاجم خلايا الكبد ويسبب في انفجارها، وتتطور الإصابة به إلى سرطان وتليف في الكبد.أظهر هذا الفيروس قدرة كبيرة على تغيير أنماطه الوراثية مما يؤدى إلى صعوبة التعامل معه طبيا. تبين أن لهذا الفيروس وإلى حين الانتهاء من هذه الدراسة 11 نمطا وراثيا، وأكثر من 90 تحت الفرع subtype)) من أهم الأنماط الوراثية المنتشرة في ليبيا والتي ظهرت في هذه الدراسة .1a,1b,2a,2b,3a,3b,3c,4a,4fوقد بينت هذه الدراسة ظهور النمط الوراثي4 f للمرة الأولى في ليبيا حيث لم تشر إليه دراسات أخرى ذات صلة. والنمط الوراثي 4 هو من الأنماط الوراثية التي تحتاج إلى فترة علاج أطول وجرعات دوائية أكثر. وفي بلادنا تنتشر الأنماط الوراثية المختلفة لهذا الفيروس بسبب الانفتاح الإقتصادى مع الدول المجاورة (العربية والأفريقية). ظهرت علاقة قوية بين المتغيرات (كمية الفيروس وإنزيمات الكبد) في هذه الدراسة فنجد أن هناك علاقة قوية بين كمية الفيروس وإنزيم الكبد ALT (إحصائيا) فقيمة التباين بينهما p = 0.048 (معامل الارتباط r = 0.273 أي أن قيمة التباين كانت أقل من 0.05) ووجدت علاقة أيضا بين كمية الفيروس وإنزيم AST حيث قيمة التباين بينهما p = 0.106 (r = 0.224) وظهرت علاقة بين إنزيم الكبد ALK وكمية الفيروس ولكن هذه العلاقة ليست ذات دلالة إحصائية حيت أن قيمة التباين p = 0.106 وهي أكبر من 0.05.
الطاهر محمد الطربان (2010)

Surface Hardening of Al-Bronze Alloys and Microdrilling with Ruby Laser

من الاختراع الاول لليزر الياقوت قي عام 1960م تم الحصول على عملية الليزر في عدة أوساط، الغازية، السائلة والصلبة ...الخ. وبالامكان الآن الحصول علي شعاع الكهرومغنطيس المترابط من موجات الراديو الي منطقة الاشعة السنية للمستويات قدرة تتراوح بين جزء من الواتالي بليون وات. هذه الاشعة للاجهزة المتنوعة الا ستعمال لها تأثير بعيد المدي على كل المستويات العلمية والتقنية، وفي الحقيقة فأن تقنية الليزر اليوم تكون قيالمرتبات العليا العلمية والتقنية، وفي الحقيقة قأن تقنية أنصاف الموصلات وما هي هذه الا البدية. هذاالبحث يختص بأحدى هذه التطبيقات وهي معالجة المواد بأستخدام ليزر الياقوت حيث تم أستعمال ليزر الياقوت ذى قدرة قصوى مقدارها أربعة كيلوات في خطتشغيله العادي لدراسة تحسين صلادة السطح لسبائك البرونز الالوميني وكذلك عمل ثقوب دقيقة جداً في بعض المعادن والسبائك والمواد العازلة. الفصل الاول من هذا البحث يعطي ملخصاً مقتضباًلأساسيات الليزر وخواص بعض الليزارات منها بينما يتعلق الفصل الثاني بمناقشة التطبيقات الةاسعة لليزر ويتركزأكثر على معالجة المواد بواسطة الليزر. تفاصيل وخواص ليزر الياقوت (من شركة كوادر الامريكية موديل 1500 ك) الذي تمأستعماله في هذا البحث يشملها الفصل الثالث. بينما يتعلق الفصل الرابع بالدراة الرئسية في هذا البحث والتي تتعلق بتحسين صلادة السطح بواسطة ليزر الياقوت والتأثير الناتج عن تغير كثافة الطاقة وعدد الطلقات الليزرية على عينات البرونز الالوميني ذات التكوين الطوري المختلف. كما أن النتائج التي تم الحصول عليها من قياسات الصلادة وحيود الاشعة السبنية والتصوير الدقيق توضح بجلاء أن كثافة القدرة تزيد من صلادة السطح وأن نتيجة لتكوين بنية أنتقالية شبه مستقرة (مارتينزيت) خلال مراحل المعالجة الليزرية الحرارية للعينات، وعلي الجانب الاخر وجدنا أن زيادة عدد الطلقات ليس له تأثير يذكر علي صلادة السطح. الفصل الاخير يختص بجزء الحفر الدقيق من هذه الدراسة على قليل من المعادن والسبائك والمواد العازلةحيث برهن أن ليزر الياقوت يعتبر أداة ناجحة في الحفر الدقيق.

Abstract

Since the invention of the first Ruby laser in 1960, laser action has been obtained in many media: gases, liquids, solids, etc. Now coherent electromagnetic radiation is available from R.F. to near X-ray region with power level ranging from a fraction of a watt to billion watts. Such versatile devices have far reaching impact on all scientific and technological levels. In fact laser technology ranks perhaps next only to nuclear engineering and semiconductor technologies and this is just the beginning. This thesis pertains to one such application, namely material processing using Ruby laser. A Ruby laser of 4 KW peak power, in normal mode operation has been used to study surface hardness enhancement of AI-Bronze alloys and micro- drilling of few metals, alloys and insulators. The first chapter gives a brief outline of the principle of lasers and the characteristics of a few, most inportant lasers, while the second chapter deals with a discussion of the wide range of laser applications with emphasis of material processing using lasers. The details of the characteristics of the Ruby laser and the system we used in this study (KORAD, Model K 1500), are included in Chapter 3. Chapter 4 deals with our main study of the surface hardness enhancement using the Ruby laser and the effect of changing the power density and the number of shots on Aluminium-bronze samples of different phase composition. The results of hardness measurements, x-ray diffraction, and microphotography clearly show that increasing the power density increases the surface hardness and that is due to the martensite formation during the different stages of the laser heat treatment of the samples. on the other hand we found that increasing the number of shots does not have much influence on the surface hardness. The final chapter pertains to the microdrilling part of this study on few metals, alloys, and insulators where we prove that a Ruby laser is a successful tool in micro drilling.
عبد السلام الباهي (1989)