المستودع الرقمي لـجامعة طرابلس

احصائيات جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    مقال في مؤتمر علمي

  • 1029

    مقال في مجلة علمية

  • 105

    كتاب

  • 21

    فصل من كتاب

  • 51

    رسالة دكتوراة

  • 1162

    رسالة ماجستير

  • 3

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 28

    تقرير علمي

  • 18

    عمل غير منشور

  • 5

    وثيقة

دراسة الأسطح البينية للمجموعة الثانية (IIA) باستخدام نظرية دالة الدالة للكثافة (DFT)

في هذا العمل قمنا بدراسة منظومة عناصر المجموعة الثانية (Be, Mg, Ca, Sr, Ba) باستخدام نظرية دالة الدالة للكثافة (DFT)، حيث تعتبر (DFT)من أهم النظريات التي ظهرت خلال العقود القليلة الماضية, وأثبتت نجاحها في اغلب الانظمة الفيزيائية. لقد أثبتت هذه النظرية أن خواص النظام الفيزيائية في حالته الأرضية دالة وحيدة فقط في كثافته الإلكترونية، وفي مقدمتها الخواص الكهربية، كما أن لعناصر المجموعة الثانية أهمية كبيرة في مجال العلوم والتكنولوجيا وتطبيقات عديدة في الصناعات الإستراتيجية المختلفة، وعليه فقد كانت مجال هده الدراسة. إن هدفين تم تحقيقهما في هده الدراسة: اختبار لنظرية دالة الدالة للكثافة (DFT) في الأنظمة المعقدة نسبيا، ودراسة عناصر المجموعة الثانية لأهميتها الصناعية والتقنية. تم تصميم نموذج نظري للكثافة الإلكترونية للعناصر المعدنية في الحالة المفردة (معدن واحد) والمزدوجة (الثنائيات المعدنية) سواء كانت متشابهة أو مختلفة، هذا النموذج في صورة دالة رياضية تصف ما يحدث للكثافة الإلكترونية وبالتالي الشحنة الكهربية الكلية في كل الفضاء الذي يشغله النظام استناداً إلى نموذج جيليوم. لقد حقق هذا النموذج كل الشروط اللازمة للتعبير عن النظام بما في ذلك الحدودية منها ويتوافق مع ما يحدث للأسطح البينية المعدنية بسبب التشابه أو الاختلاف وكذلك المسافة الفاصلة بينهما (2d)، واستجاب أيضا للعمليات التحليلية والحسابية العددية, بكفاءة عالية فقد تم حساب الكثافة الإلكترونية كدالة في المسافة العموديةعلى المستوياتفقط بسبب تماثل الشحنة الكهربية فيها, بالإضافة إلى ذلك فقد تم التوصل إلى صيغ للمجال الكهربي و الجهد الكهربي وكذلك طاقة النظام الكلية وبالتالي إلى حسابها.أظهرت نتائج هذه الحسابات دقة هذا النموذج وقدرته على التكيف مع ظروف النظام، وتميزه عن غيره من النماذج بأنه يعتمد على متغير واحد فقط وهو نصف قطر الحيز الذي يشغله الإلكترون في كل عنصر (rs) و كذلك صلاحيته لكل العناصر المعدنية بغض النظر عن المجموعة التي تنتمي لها. وبصفة عامة كانت نتائج حسابات الكثافة الالكترونية، كثافة الشحنة الكهربية، المجال الكهربي والجهد الكهربي متفقه مع الدراسات السابقة كمياً في حدود بينما كانت أكثر دقة من حيث الكيف، بإظهارها لتذبذبات فريدل والتسرب الميكانيكي الكمي للإلكترونات بوضوح، عليه أثبتت هذه الدراسة نجاح نظرية (DFT) بقوة في مثل هذه الأنظمة وأكدت أهمية استخدام عناصر المجموعة الثانية في مجالات العلوم والتكنولوجيا.

Abstract

In this work, we have studied Group IIA elements (Be, Mg, Ca, Sr, Ba) by using Density Functional Theory (DFT). DFT is the most important theories appeared during the near past decades, this theory proved clearly that the physical properties of the system in its ground state are a unique function of its electronic density, such as electric properties. The second group elements are of great importance in science and technology fields, it has many applications in various strategic industries, so it was the field of this study. Two goals have been defined for research in this study, first goal is to test DFT in these relative complex systems, and the second, is to provide important information on Group IIA elements, for its applications in science, industry and technology.Theoretical model of the electronic density has been designed of the metallic elements in a single case (One metal) and double case (Bimetallic), whether similar or different interfaces, mathematically this model is a function depends on some parameters, describing the electronic density for the whole space occupied and surrounding by the system and hence the total charge density based on the Julliem strategy. This model satisfied all necessary conditions and described the system perfectly, including, boundary conditions, and the electronic density profiles for both similar and different inter-metal surfaces and its interspacing (2d). It responded analytically, as well as numerically, to the computational processes with high efficiency. The electronic density for all suggested systems was calculated as a function of distance (z) only due to charge symmetry in (xy) planes. In additional to that, the electric field, electrostatic potential and the total energy formulas has been derived and calculated. Our results showed a high degree of accuracy and ability of this model, also its adaptation to the different conditions of the system. This model was distinguished from any other previous models by its dependency on only one variable, which defined for each element (rs), and its suitability for all metallic elements regardless of the group to which they belong. In general the results of the calculations of electronic and charge density, electric field and electric potential are agreed with previous studies quantitatively within while it was higher accuracy qualitatively; by showing clearly Friedl oscillations and the quantum mechanical leakage of electrons .However, this study strongly proves the success of DFT in such systems and confirmed the importance use of the second group elements in the science and technology fields.
أمنية موسى أحمد عليان (2009)

دراسة مدى تشبع بعض المياه الجوفية في الجماهيرية بالجير والجبس

في هذه الدراسة تم تجميع 53 عينة مياه آبار جوفية , من مناطق مختلفة من شمال غرب الجماهيرية , تم فيها قياس درجة التفاعل والتوصيل الكهربي والكاتيونات والأنيونات الذائبة .ومن تم حساب بعض المؤشرات المستعملة في تحديد مدى تسبب هذه المياه لحدوث الترسبات القشرية أو التآكل في المنظومات المائية وتحديداً pH ,IL , IR ، كما تم وضع نموذج حسابي يعتمد على تفاعلات التوازن الكيميائي , وذلك لحساب مدى تشبع المياه بالجير ومقارنة النتائج بالمؤشرات السابقة تشير النتائج المتحصل عليها أنه حوالي 98 % , 100% , 84.9 % , 84.9% من العينات المائية وقعت في المدى الذي يشير إلى أن هذه المياه قد ينتج عنها حدوث ترسبات قشرية التي قد تحمي المعدن من التآكل وذلك باستعمال كل من pH , IL , IR والنموذج الحسابي المقترح للجير على التوالي . كما تشير النتائج أن حوالي 2% , 15% , من العينات المائية وقعت في المدى غير المؤكد لحدوث ترسبات قشرية أو تآكل عند استعمال مؤشرpH , IR , وحوالي 15% منها وقعت في المدى الذي يؤكد على عدم حدوث ترسيب باستعمال النموذج الحسابي المقترح للجير وبالتالي ممكن أن تتسبب هذه العينات في حدوث تآكل، وأن 100 % من العينات وقعت في المدى الذي يدل على عدم ترسب الجبس وعند حساب مكونات التركيزات الكلية الذائبة في التركيب الكيميائي لهذه المياه وجد أن متوسط مساهمة كل من Ca+2 , +2 Mg ، Na+ ،+ K الحرة كانت %83.9 ، 85 %، 98 %، 98.7% على التوالي والباقي يتمثل في مساهمة الأيونات المعقدة والمزدوجة من هذا التركيب في حين تمثل نسبة مساهمة كل من HCO3- ، SO4-2 الحرة 95.7 % ، 80 % على التوالي وباقي النسبة تمثل الأيونات المعقدة والمزدوجة في حين كانت مساهمة CO3-2 الحرة وMgCO30 في التركيز الكلي للكربونات الذائبة هي 38 % ، 37 % على التوالي والباقي تمثل الأيونات المعقدة والمزدوجة الأخرى.

Abstract

In this study 53 well water samples were collected from the north western areas of Libya. Measurements of pH, EC, soluble cations and anion were conducted .Corrosion and encrustations indices namely Langelier (IL) and Ryzner (IR) were calculated. A mathematical model was also developed to calculate undersaturation and oversaturation of water samples with respect to calcite and gypsum and also to calculate the percentage contribution of different ionic species and ion pairs to the total soluble constituents of Ca, Mg Ca, Mg, Na, K, CO3, HCO3, and SO4. The results obtained from this study indicate that 98%, 100%, 84.9% and 84.9% of the samples were in the range where encrustation could occur and no,respecti- corrosion using pH, IL, IR, and the developed mathematical model vely. The rest of the samples have fallen in the range of uncertain corrosion and encrustation occurrence. The data obtained from the mathematical model revealed that, on the average, 84% , 85% , 98% and 99% was the contribution of free Ca+2, Mg+2, Na+2 and K+ to the total soluble of these constituents in the water samples, respectively. The contribution of the free HCO3-, and SO4-2 were about 95% and 80%, respectively. The rest was ion pairs and complexes of these ions.
مها محمود عمران بالحاج (2010)

تحديد الجريان السطحي المتوقع من حوض التجميع بوادي كعام بأستخدام طريقة (SCS) الأمريكية لحفظ التربة

في هذه الدراسة تم تحديد المعاملا ت الهيدرولوجية اللازمة لحساب الجريان السطحي المتوقع من حوض التجميع بوادي كعام بأستخدام طريقة (SCS) الأمريكية لحفظ التربة ومقارنتها ببيانات تجريبية مجمعة للحوض، حيث تم إستخدام نموذج الإرتفاعات الرقمية DEM لإستخلاص شبكة التصريف وحساب مساحة حوض التجميع بإستخدام نظم المعلومات الجغرافية GIS. كما تم تصنيف الغطاء النباتي لحوض التجميع من خريطة رقمية لدراسة سابقة بمقياس رسم 1:250000، حيث شملت منطقة الدراسة على ستة أصناف للغطاء الأرضي. ومن خريطة رقمية لدراسة سابقة بمقياس رسم 1:1000000 صنفت تربة منطقة الدراسة حسب مجموعات الترب الهيدرولوجية HSG إلى مجموعتي ترب هيدرولوجية. وتم تجميع بيانات مطرية لعواصف يومية مختارة من خلال أربع محطات حددت حول منطقة الدراسة بإستخدام مضلعات ثيسن للحصول على متوسط عمق الهطول الكلي داخل حوض التجميع. كما تم حساب الجريان السطحي المتوقع بإستخدام طريقة SCS لعواصف مطرية مختارة ضمن منطقة الدراسة ومقارنة النتائج المتحصل عليها مع قراءات الجريان السطحي التي تم الحصول عليها من واقع السجلات الخاصة بالبحيرة. ومن خلال مقارنة النتائج المتحصل عليها من نموذج SCS مع قراءات الجريان السطحي التي تم الحصول عليها من واقع السجلات الخاصة بالبحيرة لعواصف مطرية مختارة لسنوات مختلفة وبإستخدام معادلة الخط المستقيم، تبين أن هناك علاقة قوية بين الجريان المحسوب والجريان المقاس، حيث كانت قيم معامل التحديد للعلاقة بين القيم المحسوبة والقيم المقاسة 94% ودرجة الإرتباط بينهما 97%، والجذر التربيعي لمربع الخطا 1.72 مليون متر مكعب.

Abstract

In this study, the hydrological parameters needed for estimating the expected surface run-off from Wadi ka’am drainage basin had been derived using soil conservation surface (SCS) method. A digital elevation model (DEM) and a Geographical Information System (GIS) were used to delineate the drainage basin network and estimating its area. Based on a previously available digital map of the basin, with a scale of 1: 250000, the vegetation cover was classified into six classes. Another previously available digital soil map, with a scale of 1: 1000000, was used to classify the soil of the basin into two hydrological groups. Selected daily rainfall data, collected from four weather stations, were used to estimate the weighted average rainfall over the whole basin. The expected surface run-off from selected rainfall storms was calculated using the standard methodology of the United States Soil Conservation Service (USSCS). The obtained results were compared with the actual available flood measurements at the Wadi Ka’am dam site, by comparing the results obtained from the SCS model with runoff readings obtained from the measured data recorded in the lake for selected rainstorms during different years using the straight-line equation, a strong relationship between the calculated output and measured runoff was obtaind with coefficient of determination values of (94%), and the degree of correlation between them was (97%(, and root mean square error was 1.72 million m3.
مباركة سعد أحمد الغرياني (2015)

Synthesis of Macrocyclic Complexes of Transition Metals and Studies of Their Antibacterial and Electrochemical Behavior

في هذه الدراسة ثم تحضير ثلاث متصلات مختلفة: 1- ذات نظام حلقي كبير (1,4,7,10 tetraaza 2,3,8,9 tetra phenyl tetraocta,1,3,7,9 diene) 2- ذات نظام متبادل ligand tetradentate conjugated benzidine)” acetylacetonato)- bis) - ذات نظام شبه حلقي مفتوح ligand macrocycle open ” ethylendiamin) acetylacetonato))( bis كما تم تحضير المركبات التناسقية MLn لكل من المتصلات السابقة مع 2+M= 2+ Co , 2+ Cu Zn 2+ و المقارنة بينها من حيث التركيب و النشاط الحيوي و السلوك الكهروكيميائي وتبرز أهمية هذه المركبات التناسقية " ذات النظام الحلقي الكبير" من خلال نشاطها الحيوي المشابه لتلك الأنظمة الحيوية الموجودة في جسم الإنسان، ودورها في العديد من المجالات الحيوية و الطبية والصناعية .ولإيجاد الصيغة الأولية و التركيب الهندسي لهذه المركبات التناسقية تمت دراستها بطرق التحليل الفيزيائية و منها : درجة الانصهار m.p0C وتراوحت بين oC300 > 107 والموصلية EC والذوبانية S والتحليل العنصري CHN والتحاليل الطيفية مثل طيف الاشعة تحت الحمراء FT-IR وطيف الرنين المغناطيسي 1H-13C NMR . ومن خلال التحاليل أمكن الوصول إلى النتائج الآتية -تدل قيم درجات الانصهار المتوسطة على أن كل المركبات التي تم تحضيرها يغلب عليها طابع التساهمية و ليست مركبات أيونية -تدل نتائج اختبار الذ وبانية في المذيبات المعروفة منها) (DMSO, DMF, Chloroform,..Methanol على الطبيعة غيرألكتروليتية لها , كما وجد أن معظمها يذوب في DMSO وتقل ذوبا نيتها في المذيبات الأخرى. - ومن خلال القيم المنخفضة لموصلية هذه المواد و التي تتراوح (47-11 Ohm-1cm2.mol-1) ، على أنها غير ألكتروليتية مما يدعم السلوك التساهمي و التناسقي بين الذرات المانحة في المتصلات و ذرة الفلز - ومن خلال دراسة التحليل العنصري للمركبات, أظهرت النتائج تطابقاً كبيراً بين قيم النسبة النظرية والعملية للعناصر C%,H%,N% ، وذلك بما يتوافق مع الصيغ الأولية و التراكيب الهندسية المقترحة للمركبات التي تم تحضيرها.- من نتائج طيف الأشعة تحت الحمراء(4000-600cm-1), ويلاحظ حدوث إزاحة في قيمة الامتصاص عند ارتباط المتصلة بأيون الفلز لتكوين روابط تناسقية (1500-1600cm-1) بالارتباط بذرة النيتروجين لمجموعة الازوميثين((-C=N-, وكذلك (cm-11200-1300) بالارتباط بذرة الأوكسجين لمجموعة -C-O-) ) و يمكن تفسير هذه الإزاحة بسحب للإلكترونات من المتصلة وحدوث الترابط الارجاعي من طرف الفلز مما يسبب ضعفا لبعض الروابط - ومن خلال دراسة نتائج طيف الرنين المغناطيسي NMR ,يتضح الارتباط التساهمي للمتصلات مع أيون الفلز وذلك بالمقارنة بين طيف المتصلة و طيف الفلز. اتضحت إزاحة قمم معينة1H NMR proton ( 7-8ppm); and 13C NMR -C=N ( 150- 170ppm) إلى مواقع أخرى نتيجة لارتباط المتصلة بالفلز. - ولدراسة السلوك الكهروكيميائي للمركبات المحضرة تم استخدام الطريقة الكهروكيميائية CV وذلك لإيجاد جهد الاختزال و الأكسدةRedox Couple و علاقتها بالسلوك الحيوي لهذه المركبات.ويمكن ملاحظة أن جهد الاختزال للفلز يقل عند ارتباطه بالمتصلة المانحة و هذا يزيد من نشاطه الحيوي المتوقع. - وتمت أيضا ًدراسة السلوك الحيوي للمركبات المحضرة وإمكانية استخدامها كمضادات لنمو البكتريا. حيث أظهرت معظمها القدرة علي تثبيط نمو أنواع معينة من البكتريا ومنها Staphylococcus aureus و Escherichia coli حيث بلغت درجة الممانعة "مم 16-10" بالنسبة للمادة القياسية المستعملة الفينول "مم 30-28 " . ومن خلال مقارنة النتائج نلاحظ إن المركب التناسقي يعطي أكثر تثبيطا للبكتيريا مقارنةً بالمتصلة. كما إن النحاس يعطي أفضل درجة ممانعة . ويتدرج النشاط البيولوجي في الزيادة حسب الترتيب الأتي :(+2Cu < < Co2+ +2 Zn).

Abstract

In this study, three different Schiff bases were prepared: 1- (L1) : macrocycle ligand (1,4,7,10 tetraaza 2,3,8,9 tetra phenyl tetraocta,1,3,7,9 diene macrocycle).2- (H2L2) : conjugated tetradentate ligand (bis(acetylacetonato) 4,4'benzidine(.3- (H2L3) : open macrocycle ligand (bis(acetylacetonato) ethylendiamine(.The metal complexes of these ligands “MLn “ where “M2+= Co+2 ,Cu+2 ,Zn+2 “ were prepared by direct reaction of metal with ligands L1 ,H2L2 ,H2L3. This study is an attempt to prepare macrocycle metal complexes and other ligand metal complexes, which are potentially biologically active similar to those in the biological systems, and to compare these complexes characters with each other and with corresponding molecules in the biological systems. These complexes were synthesized and characterized by several physical methods: melting point (mp .oC ), solubility(S), electric conductivity(EC), elemental analysis (C H N), FT-IR spectroscopy, 1H NMR and 13C NMR spectrometer . - Melting point: the moderate values of the melting points (107 oC< 300 oC ) indicate that all of these compounds have a covalent (coordinative) nature , and are not ionic compounds. -In addition to that the solubility test of these complexes, in suitable solvents ,shows that most of the complexes are slightly soluble in common organic solvents (DMSO,DMF, Chloroform and) methanol.But most of them show maximum solubility in DMSO at room temperature, this indicates that all of these compounds have a covalent nature. -Molar conductance measurements show low molar conductance (11 – 47 S cm2 mol-1) which indicate that the complexes are non electrolytes. These results support the coordination behavior for these complexes. - Elemental analysis (C H N) shows a close coincidence between the experimental values and the theoretical values of %C,%H and %N which were calculated according to the proposed structures. -FT-IR spectra(4000-600cm-1) manifest the coordination of the ligands to the metal ion through the azomethine nitrogen (-C=N-) (1500-1700cm-1) and the oxygen atom of the (-C–O-) (1200-1300) . -1H NMR and 13C NMR spectra showed peaks which are characteristic to the aromatic ligands , ”aromatic” 1H NMR proton ( 7- 8ppm) and 13C NMR -C=N ( 150- 170ppm) are shifted to different field on complexation with metal . This manifests coordination of the ligands to metal ion. -The electrochemical behavior: the complexes were extensively investigated by electrochemical method using cyclic voltammetry (CV) to find a correlation between the redox potential and the antimicrobial activity of these complexes, a lower redox potential enhances higher biological activity. - Antimicrobial screening: the synthesized compounds have been screened against some microorganisms Escherichia coli (gram negative ), Staphylococcus aureus (gram positive), with the help of ‘using cup – cut diffusion method. The inhibition zone range between (11-16mm) against phenol as positive standard(28-30mm) and DMSO as negative control: The activity data show that , the metal complexes to be more potent antibacterial than the parent Schiff base ligand against the tested bacterial species. Also, copper complexes show the best antimicrobial activity against the tested microorganisms, and the biological activity of the complexes increases in this order :( Cu+2 > Co+2 > Zn+2 ).
سهيلة إبراهيم بالقاسم كارة (2013)

تأثير استخدام أشعة الليزر على إعادة تأهيل المصابين بالتهاب أوتار العضلات المدورة للكتف

قد هدف البحث إلى التعرف على تأثير استخدام أشعة الليزر على إعادة تأهيل المصابين بالتهاب أوتار العضلات المدورة للكتف، حيث استخدم الدارس المنهج التجريبي، بأسلوب المجموعتين الضابطة والتجريبية، وكانت أهم النتائج وجود فروق دالة احصائيا بين القياسات البعدية للمجموعتين في الاختبارات (المدى الحركي للدوران الداخلي والخارجي, المدى الحركي للتبعيد، درجة الألم، مقياس القوة العضلية)، حيث كانت قيمة اختبار(ت) معنوية (عند مستوى دلالة0.01-0.05 ) لصالح المجموعة التجريبية.

Abstract

s The aim of this research is to study the effects of the laser therapy and the therapeutic exercises on the patients with rotator cuff tendinitis of the shoulder, on this trial, the researcher used experimental method, control and intervention groups, the outcomes were significant differences between the the post measures and the experimental tests (Range of motion of internal, external rotation and the abduction, pain, muscle strength), the value of the test (t) significantly (significance level 0.01) for the intervention group.
جلال محمد بعيو (2015)

Effect of Mirtazapine on Ethanoli-Nduced Gastric Ulcer in Wistar Rats

قرحة المعدة والإثناعشر هي من أكثر أمراض الجهاز الهضمي انتشارا وتنتج عن تلف الغشاء المخاطي للمعدة والإثناعشر نتيجة لعدة عوامل أهمها: زيادة إفراز حمض الهيدروكلوريك والعدوى بميكروب الحلائز البوابية والاستخدام المزمن للأدوية المضادة للالتهابات الغيرستيرويدية، إضافة إلى عوامل أخرى مثل التدخين والاستعمال المفرط للكحول. كما تلعب العوامل النفسية والإجهاد العصبي دوراً هاماً في استحداث المرض. أثبتت العديد من الدراسات السابقة على فئران التجارب أن الأدوية المضادة للاكتئاب والتوتر تساعد في تخيف أعراض قرحة المعدة والتي تزيد نسبة الإصابة بها في مرضي الحالات العصبية والنفسية مثل القلق واضطرابات الشخصية والاكتئاب. الهدف من الدراسة: يعتبر الدواء مرتازابين من الأدوية الحديثة لعلاج مرض الاكتئاب، هذا الدواء له آلية تأثير مميزة، عليه صممت هذه الدراسة لدراسة التأثير المضاد للمرتازبين على القرحة المعدية المستحدثة في الفئران البيضاء بواسطة الإيثانول. الخطوات وطرق العلاج: ثم استعمال فئران بيضاء بالغة من الذكور في جميع التجارب. تم إعطاء الإيثانول لكل الفئران عن طريق الفم بجرعة تساوي 1 ملي ليتر/200 جرام من وزن الجسم. ثلاث جرعات مختلفة من عقار المرتازابين (15،30،60 ملجم/كجم) تم إعطاؤها لمجموعات مختلفة من الفئران ساعة قبل تجريعها الإيثانول، وقورنت النتائج بمجموعة مرجعية عولجت بعقار الرانيتيدين 50 ملجم/كجم وهو مثبط لمستقبلات الهيستامين نوع-2. النتائج: بينت نتائج هذه الدراسة أن الجرعات المختلفة لعقار المرتازابين قللت وبشكل فعال من أعداد وأطوال قرحة المعدة الناجمة عن الإيثانول، وكانت الجرعة 30 ملجم/كجم هي الأكثر فعالية في التقليل من حدوث القرحة في الفئران. وأكدت التغيرات الهيستوباثولوجية لنسيج المعدة في المجموعات المختلفة تلك النتائج. إضافة إلى ذلك فإن المعالجة بعقار المرتازابين أدى إلى زيادة طفيفة في حموضة المعدة الكلية، وكانت الزيادة ملحوظة مع استعمال الجرعة العالية من المرتازابين وهي 60 ملجم/كجم. الاستنتاج: نستنج من هذه الدراسة أن المعالجة المسبقة للفئران بالعقار المضاد للاكتئاب المرتازابين قبل استحداث القرحة المعدية بالإيثانول يؤدي إلى التقليل من حدوث هذه القرحة، وهذه الحماية لا ترتبط بالتقليل من إفراز الحمض المعدي والذي كانت زيادته ملحوظة باستخدام الجرعات المختلفة من المرتازابين.

Abstract

: Despite the availability of many drugs used to treat peptic ulcer disease, the search for new therapy is continued. Antidepressant drugs are among the drugs used since the early 1950s to treat gastric ulcers. In this study the antiulcer activity of 15, 30 and 60 mg/kg of the antidepressant drug mirtazapine has been evaluated on ethanol-induced gastric ulcers in wistar rats. The results have been compared with those of a reference group treated with 50 mg/kg ranitidine and an ulcer control group given distilled water as a pre-treatment before administration of ethanol. All the three doses of mirtazapine have significantly reduced the number (p
هدي يوسف بادي (2015)

بعض الصفات الكيميائية والريولوجية لدقيق القمح المُنتج محلياً والمُخزن بمخازن صندوق مُوازنة الأسعار فرع المنطقة الغربية

قُسمت هذه الدراسة إلى مرحلتين، تضمنت المرحلة الأولى مُتابعة إنتاج دقيق القمح الطري الناتج بمطاحن (أ، ب، ج، د) بداً من القمح الداخل في الطحن إلى المرحلة النهائية في إنتاج الدقيق، حيث تم تجميع (46) عينة دقيق قمح خلال الفترة مابين أشهر يناير إلى ديسمبر 2012 م. أجريت في المرحلة الثانية دراسة تخزينية لعينات دقيق القمح المُنتج بهذه المطاحن حيث قُسمت هذه المرحلة إلى فترتين: الأولى بدأت من شهر يناير إلى شهر أبريل، أما الثانية فكانت من شهر يوليو إلى شهر أكتوبر. تم تخزين (100) عينة دقيق قمح في الفترة الواحدة بمخازن صندوق موازنة الأسعار فرع المنطقة الغربية. بلغ متوسط درجة الحرارة والرطوبة النسبية المقاستين خلال فترة التخزين الأولى 17.3 ± 2.16 مo والرطوبة النسبية 58 ± 4.96%، بينما خلال فترة التخزين الثانية فقد بلغ متوسط درجة الحرارة 29.8 ± 2.48 مo والرطوبة النسبية 46 ± 7.02%. مُتوسط نسبة الرطوبة والبروتين ورقم السقوط والوزن النوعي والشوائب الكلية للأقماح الطرية الشتوية المُستوردة خلال الفترة الأولى من الدراسة تراوح مابين 10.60 إلى 12.17% و11.76 إلى 12.42% و405 إلى 421 ثانية و80.63 إلى 80.90 كجم/هيكتوليتر و5.31 إلى 7.35% على التوالى، بينما تراوحت نسبة الرطوبة مابين 10.07 إلى 11.67% والبروتين 11.60 إلى 12.90% ورقم السقوط 369 إلى 394 ثانية والوزن النوعي 80.37 إلى 81.37 كجم/هكتوليتر والشوائب الكلية 4.45 إلى 7.21% للأقماح الطرية الربيعية المُستوردة بالفترة الثانية. هذه النتائج تتطابق مع المواصفة القياسية الليبية الخاصة بقمح الدقيق. أوضحت نتائج المتابعة الشهرية للدقيق الناتج بالمطاحن قيد الدراسة ولمدة إثنى عشر شهراً، مُطابقتها للمواصفة القياسية الليبية الخاصة بدقيق القمح فى كل من نسبة الرطوبة، البروتين، الحموضة، الرماد، الجلوتين الرطب، إمتصاص الماء وزمن تطور العجينة ورقم السقوط ونسبة القوة إلى التمدد وترابط العجينة والتي تراوحت مابين 12.89 إلى 13.38% و11.20 إلى 11.99% و0.01 إلى 0.03% و0.63 إلى 0.64% و25.72 إلى 27.29% و55.8 إلى 57.6% و1.9 إلى 2.1 دقيقة و382 إلى 427 ثانية و0.87 إلى 1.00 مم و246 إلى 275 جول على التوالي. بينما سُجل عدم المطابقة فى إختبار ثباتية العجينة والذي تراوح مابين 5.7 إلى 8.1 دقيقة لكل عينات دقيق القمح. كما لوحظ عدم مُطابقة نسبة الرماد ونسبة القوة إلى التمدد في بعض أشهر الدراسة مثل شهري يوليو وأغسطس في الدقيق الناتج بمطحن (أ)، وكذلك دقيق القمح المُنتج بمطحن (ب) خلال أشهر يونيو، يوليو وأغسطس. إضافة إلى ذلك فقد ظهرت الإصابة الحشرية بمطحن (أ) خلال شهري يوليو وأغسطس وكذلك في شهر يوليو بمطحن (ب). أوضحت نتائج تخزين عينات دقيق القمح للمطاحن الأربعة خلال الفترة الأولى إلى حدوث إنخفاض طفيف فى نسبة الرطوبة من 13.97 إلى 13.02% ، البروتين من 11.96 إلى 11.21% والجلوتين الرطب من 27.85 إلى 25.67%. وإرتفاع نسبة الحموضة من 0.01 إلى 0.10% ورقم السقوط من 417 إلى 449 ثانية، بالإضافة إلى وجود إصابة حشرية ورائحة غير طبيعية بعد أربعة أشهر من التخزين في جميع عينات الدقيق. بينما لوحظ حدوث إنخفاض شديد فى نسبة الرطوبة من 13.52 إلى 11.15% والبروتين من 11.73 إلى 9.90% والجلوتين الرطب من 26.53 إلى 22.26% صاحبه إرتفاع سريع فى نسبة الحموضة ورقم السقوط من 0.01 إلى 0.18% ومن 385 إلى 456 ثانية على التوالى خلال الفترة الثانية من التخزين. كما ظهرت الإصابة الحشرية وتكونت رائحة غير طبيعية، وتزنخ فى عينات دقيق القمح المُخزنة بعد 60، 90 و120 يوم على التوالى.

Abstract

This study was devided into two stages, the first stage involved follow-up of wheat flour produced in four mills A, B, C and D, where (46) samples were collected during the period from January to December 2012. The second stage of study involved storage of wheat flour samples of these above mentioned mills. The storage study was divided into periods: the first period from January until April, and the second one was from July until October. For each period of storage (100) samples were stored in Price Arbitrage Fund (PAF) stores in the western region of Libya. The mean temperature (To) and Relation Humidity (RH%) during the first period of storage were 17.3 ± 2.16 Co, and 58 ± 4.96% respectively, while in the second period were 29.8 ± 2.48 Co and 46 ± 7.02% respectively. The mean moisture %, protein %, falling number, specific weight and total impurities for winter soft wheats imported during the first stage of study ranged between 10.60 to 12.17%, 11.76 to 12.42%, 405 to 421 seconds, 80.63 to 80.90 kg/hl and 5.31 and 7.35% respectively, while during the second stage of study the mean moisture content of wheat samples ranged from 10.07 to 11.67%, protein 11.60 to 12.90%, falling number 369 and 394 seconds, specific weight 80.37 to 81.37 kg/hl and total impurities ranged from 4.45 to 7.21% for spring soft wheats imported during the second stage on respectively. These results obtained for the follow-up study of flour wheat produced from the four mills complied with the Libyan standard for flour wheat. The results obtained for follow-up of wheat flour produced from mills under this investigation comply with the Libyan standard for wheat flour in moisture %, protein %, acidity %, ash %, falling number sec. wet gluten %, water absorption %, dough development time min. P/L mm and W-value J and they ranged between 12.89 to 13.38%, 11.20 to 11.99%, 0.01 to 0.03%, 0.36 to 0.64%, 382 to 427 sec, 25.72 to 27.29%, 55.8 to 57.6%, 1.9 to 2.1 min. P/L 0.87 to 1.00 mm and 246 to 275 J respectively. However did not comply with the Libyan standard in dough stability which ranged between 5.7 to 8.1 min for all wheat flour samples. It was also found not to comply with the standard in ash and P/L ratio during July and August in A and B mills during the months of June, July and August. In addition insect infestation was observed during the months of July and August for A and during July for B mills. The wheat flour samples of four mills stored in Price Arbitrage Fund during the first period of storage showed slight decrease in moisture content from 13.97 to 13.02%, protein from 11.96 to 11.21%, and wet gluten from 27.85 to 25.67%. However acidity % was increased from 0.01 to 0.10% and the falling number from 417 to 449 sec. Appearances of insect infestation and abnormal smell were noticed after four months of storage for all wheat flour samples. During the second period of storage a sharp decrease in moisture % from 13.52 to 11.15%, protein from 11.73 to 9.90% and wet gluten from 26.53 to 22.26% accompanied with a rapid increase in acidity from 0.01 to 0.18% and falling number from 385 to 456 sec. Additionally, insect infestation, abnormal smell, rancid flavor were observed in wheat flours samples after 60, 90 and 120 days of storage respectively.The results of statistical analysis with Dunken for means showed existence of significant deferences at probability level (1%) on results of wheat quality follow-up results. In addition significant diferences were observed between winter and spring wheat flour samples obtained from the mills and storage periods. According to these results grading of wheat flours quality can be classified between first and second grade. The environmental storage conditions recorded in the first storage period were better than the second period, and it was found that all chemical and rheological characteristics of the flour was suitable for the production of good quality bread it is stored between 3 and 4 months from the production date. We recommend that great attention should be applied by the competent authorities related to the infrastructure of wheat and flour stores in terms of proper during, processing and appropriate storage conditions for this valuable commodity to the Libyan consumer.
أشرف محمد أحمد أشتيوي (2015)

تأثير التبخير الحيوي (Biofumigation) على نيماتودا تعقد الجذور Meloidogyne spp. تحت ظروف الزراعة المحمية

قيمت معاملات التربة بالتبخير الحيوي بسماد الأغنام، والكرنب الملفوف، والفجل، والذرة السكرية بمعدل 7.5 طن/ه منفردة، ومعاملة الطاقة الشمسية والجمع بين الطاقة الشمسية والتبخير الحيوي لمكافحة نيماتودا تعقد الجذور (Meloidogyne incognita) على نبات الباذنجان المزروع في أكياس لدائن تحتوي 2 كجم تربة غير معاملة وموبؤة طبيعيا ب 2800 بيضة+ طور حدث ثان داخل صوبة بلاستيكية مساحتها(360م2). تضمنت التجربة 10 معاملات (10 نباتات/معاملة)، كررت المعاملات 3 مرات ووزعت المكررات داخل الصوبة في سطور الزراعة حسب التصميم الكامل العشوائية. أوضحت نتائج معاملات تشميس التربة والجمع بين التبخير الحيوي والتشميس رفع درجة حرارة التربة عند العمقين 10 و 30سم، حيث كان الحد الأدنى لدرجات الحرارة المسجلة 41.3°م و 37.2°م عند العمقين على التوالي في المعاملات المغطاة بطبقة لدائينية شفافة، مقابل 38.7°م و 35.9°م في التربة غير المغطاة. بينما كان الحد الأعلى لدرجات حرارة التربة المغطاة 51.7°م عند عمق 10 سم و46.3°م عند عمق 30 سم، مقابل 47.2°م و 43.2°م في التربة غير المغطاة . أدى التبخير الحيوي والتشميس على إنفراد أو مجتمعين إلى خفض كثافة النيماتودا في التربة وبالتالي قلل من الإصابة بنيماتودا تعقد الجذور وخفض الكثافة النهائية للنيماتودا مقارنة بمعاملة الشاهد. معاملة التربة بالتبخير الحيوي أوتشميس التربة أو الجمع بينهما شجع نمو النبات وزاد من عدد الأزهار وبالتالي زادت الإنتاجية مقارنة بمعاملة الشاهد. أدى التبخير الحيوي بسماد الأغنام + الطاقة الشمسية، التبخير الحيوي بالفجل + الطاقة الشمسية، الطاقة الشمسية إلى زيادة إنتاجية الباذنجان بنسبة 168%، 153.7% و 135% على التوالي مقارنة بمعاملة الشاهد. كل المعاملات اختلفت معنويا مع معاملة الشاهد عند مستوى معنوية (P = 0.05). التبخير الحيوي والتشميس أو الجمع بينهما يمكن أن توضع كبديل لغاز بروميد الميثايل ضمن برنامج إدارة متكاملة للحد من الإصابة بنيماتودا تعقد الجذور(Meloidogyne spp.) والممرضات القاطنة في التربة للزراعة المستدامة أو الزراعة العضوية.
محمود عياد محمد مصباح (2015)