المستودع الرقمي لـجامعة طرابلس

احصائيات جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    مقال في مؤتمر علمي

  • 1029

    مقال في مجلة علمية

  • 105

    كتاب

  • 21

    فصل من كتاب

  • 51

    رسالة دكتوراة

  • 1162

    رسالة ماجستير

  • 3

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 28

    تقرير علمي

  • 18

    عمل غير منشور

  • 5

    وثيقة

بعض التجارب التطبيقية لتحسين الخصوبة في نعاج البربري الليبية Some Applicatory Trials for Improvement of Fertility in Barbary Libyan Ewes

تم إجراء هذه الدراسة بمنطقة الزاوية و التي تبعد 60 كم غرب مدينة طرابلس في مزارع خاصة للأغنام. أجريت الدراسة في الفترة الزمنية من شهر ناصر(يونيو) 2008 إلي شهر هانيبال (أغسطس) 2009. لقد كانت أهداف هذه الدراسة, البحث و التقصي عن موسمية التناسل و تقييم فعالية عدد من المعالجات الهرمونية في إحداث الشبق و توحيده لتحسين الأداء التناسلي للنعاج البربري الليبية. ولتحقيق هذه الأهداف, تم تنفيذ أربع تجارب مستخدمين فيها 475 نعجة بربري ليبية سليمة و خصبة إضافة إلي عشر كباش سليمة وخصبة من نفس السلالة. التجربة الأولى: تم استخدام 300 نعجة لدراسة عن الموسمية التناسلية لهذه النعاج باستخدام البروستاجلاندين α2F (PGF2α ). قسمت الحيوانات إلي أربع مجاميع و حسب فصول السنة (100, 55, 100و 45 نعجة) للصيف, الخريف, الشتاء و الربيع على التوالي, تم تقسيم كل مجموعة من هذه المجاميع إلي مجموعتين (مجموعة المعالجة و مجموعة المراقبة), تم حقن مجموعة المعالجة بجرعتين (125ميكروجرام( من PGF2α بالعضل بفاصل 11 يوما بين الجرعة الأولى و الثانية. بينما تم حقن مجموعة المراقبة 1 مليلتر بالعضل من المحلول الفسيولوجي (NaCl 0.9) بجرعتين بفاصل 11 يوما بينهما. عند الانتهاء من حقن الجرعة الثانية في كلتا المجموعتين, تم إدخال الكباش للتلقيح الطبيعي لمدة ستة أيام. كانت الفترة الزمنية لظهور علامات الشبق بعد الانتهاء من المعالجة (الجرعة الثانية) مختلفة معنويا جدا (P
نجمي محمد المريول (2011)

دراسة هيدروجيولوجية منطقة وديان مزدة باستخدام جيوفيزياء سرودالآبار وطريقة المقاومة النوعية الكهربية

تم اجراء مسح حقلي جيوكهربي في منطقة الدراسة (وديان مزدة) حيث نفذت احدى عشر جسة جيوكهربية في اماكن مختارة تصل في معظمها الي عمق 500 متر بحيث تغطي الطبقات الحاملة للمياة الجوفية, كما تم استخدام بيانات سرود الابار لخمسة عشرة بئر محفورة في المنطقة وذلك لدراسة هيدروجيولوجية منطقة الدراسة. فسرت بيانات المقاومية الكهربية النوعية بطريقة التطابق الجزئي للمنحنيات وباستخدام برنامج ipi2win وذلك للحصول علي بعض الخواص الهيدروجيولوجية وعدد وسمك الطبقات الحاملة للمياه الجوفية وقورنت هذه النتائج مع نتائج تفسير سرود الابار لرسم صوره واضحة على الواقع الهيدروجيولوجي في منطقة وديان مزدة وحساب الخواص الهيدروجيولوجية مثل المسامية، النفاذية، الناقلية المائية، المخزون الجوفي للطبقات، التكاوين الجيولوجية الجوفية الحاملة للمياة ومعاملات التكوين وخواص ومعاملات اخرى مرتبطة بالدراسات الهيدرولوجية. اظهرت نتائج الدراسة الهيدروجيولوجية للمنطقة وجود ثلاث خزانات رئيسية حاملة للمياه الجوفية ذات سمك واعماق مختلفه, حيث يتواجد الخزان الجوفي الاول(قصرتغرنة) في اماكن متفرقة من منطفة الدراسة وعلى عمق يتراوح بين (15 -30) متر تحت سطح الارض ويتغدى هذا الخزان من مياه الامطار وانتاجية الابار بة قليلة ونوعية المياه رديئة وذلك بسبب ان الطبقات المكون منها تحتوي على الطين والجبس والحجر الجيري والخواص الهيدروجيولوجيه له تبين انه لايحتوي على كميات كبيرة من المياة وذلك لضعف مسامية الطبقات وغيرها من الخواص الاخرى، الخزان الجوفي الثاني (سيدي الصيد) يتواجد في كامل منطقة الدراسة ولكن يختلف من حيث العمق وسمك الطبقات وطبقاتة في الاجزاء الشمالية والشماليه الغربية تتواجد على اعماق اقل من الاجزاء الاخرى ولا يزيد عمق السطح العلوي لطبقاتة عن (250 متر) اما في الاجزاء الاخرى فيتراوح عمق السطح العلوي له بين (250-400 متر)، الخواص الهيدروجيولوجية للخزان جيدة حيث يحتوي على مسامية تتراح بين (15- 18%) ومخزون المياه كبير ومتوسط سمك طبقاتة (125متر) وانتاجية الابار به جيدة وتصل الى (25 م³ /ساعة) الا ان نوعية المياه به متوسطة الى رديئة وذلك لاحتواء طبقاتة على الطين، اما الخزان الجوفي الثالث(ككلا) يتواجد بكامل المنطقة وتتكون طبقاتة من الحجر الرملى المختلط مع الطين والحجر الجيري في بعض الاحيان، ويتراوح عمق طبقاتة بين (350 متر) في الاجزاء الشماليه و(500 متر) في الاجزاء الجنوبية من منطقه الدراسة، وسمكه يصل الى (150 متر) وخواصة الهيدرولوجية جيدة والمخزون الجوفي كبير ونوعيةالمياه جيدة ويعتبر افضل الخزانات من جميع النواحي الهيدروجيولوجية.
أحمد علي عبد السلام الوكواك (2008)

مقارنة الإشعاع الشمسي المقاس مع المحسوب لسطح أفقي وآخر مائل لمدينة طرابلس

تم استخدام عدة نماذج رياضية لتقدير الإشعاع الشمسي بأنواعه الكلي والمنتشر والمباشر لسطح أفقي ومقارنة النتائج المستخلصة من هذه النماذج بالبيانات المقاسة المتحصل عليها من مركز دراسات الطاقة الشمسية بطرابلس للسنوات من سنة 1993 إلى 1995 كذلك مع النتائج المتحصل عليها من دراسات سابقة. نستخلص من هذه الدراسة أن نموذجي Dogniaux و Glover هما من أفضل النماذج التي يمكن استخدامها للتنبؤ بكمية الإشعاع الشمسي الكلي الساقط على سطح أفقي لمدينة طرابلس والمناطق المحيطة بها وأن نموذج Page هو النموذج الأفضل لتقدير الإشعاع الشمسي المنتشر على سطح أفقي لمدينة طرابلس والمناطق المحيطة بها، في حين لوحظ أن نموذج Igbalلا يمكن استخدامه للتنبؤ بقيم الإشعاع الشمسي المباشر الساقط على سطح أفقي لهذه المدينة. كذلك استنبطت معادلات تجريبية شهرية يمكن استخدامها لتقدير الإشعاع الشمسي بأنواعه لسطح أفقي لأي فترة زمنية أخرى لمدينة طرابلس والمناطق القريبة منها في حالة عدم توفر البيانات المقاسة آخذين في الاعتبار المتغيرات المناخية وذلك لزيادة الدقة في النتائج المتوقعة. كما تضمنت الدراسة استخدام عدد من النماذج لتقدير الإشعاع الشمسي الكلي على سطح مائل وقورنت النتائج المستخلصة بالبيانات المقاسة لمدينة طرابلس عند زاوية ميلان32o مع الأفقي. وجد أن نموذج HDKR هو من أفضل النماذج التي يمكن استخدامها لتقدير الإشعاع الشمسي الكلي على سطح مائل، بالتالي تم استخدام هذا النموذج في إيجاد الزوايا المثلى الشهرية والزاوية المثلى السنوية لمدينة طرابلس. كما تم تطوير برنامج فورتران يمكن استخدامه لإيجاد قيم الإشعاع الشمسي بأنواعه الكلي والمنتشر والمباشر لسطح أفقي لمختلف النماذج المذكورة في الفصل الثاني وكذلك من إيجاد معادلات تجريبية شهرية محلية من الدرجة الأولى والثانية والثالثة لتقدير الإشعاع الشمسي بأنواعه المختلفة وذلك باستخدام مختلف المتغيرات المناخية. كما يمكن استخدام هذا البرنامج في إيجاد قيم الإشعاع الشمسي الكلي عند أي زاوية ميلان ولأي شهر من أشهر السنة لمختلف النماذج المذكورة في الفصل الثالث علاوة على قيم الإشعاع الشمسي عند الزوايا المثلى الشهرية والسنوية.

Abstract

An empirical study was performed to evaluate the validity of various insolation models by estimating the global, diffuse and direct solar radiation incident on a horizontal surface and global solar radiation incident on a tilted surface for the city of Tripoli, Libya. Data sets, measured half-hourly, of insolation values were obtained over 3-year period (1993–1995) from the Center for Solar Energy Studies, Tripoli using pyranometers which received diffuse and global solar radiation on a horizontal plane and global radiation on a surface tilted toward the equator at 32o angle above the horizontal. Also the global and diffuse data measured at the Physics Department for the years 1990-1991 was also partially used in the study. Data on the horizontal surface was converted to the tilted case using the known models and the results were compared with the measured ones at 32o with the horizontal. It was found that the Dogniaux – Lemoin, and Page correlations are the best to predict the global and diffuse radiation respectively incident on a horizontal surface. While the Igbal model cannot predict adequately the direct solar radiation over Tripoli. Furthermore the HDKR is the best model that could be used to predict the global radiation incident on a tilted surface in Tripoli, hence it was used to calculate the monthly and yearly optimum tilt angels for Tripoli. Finally, the computer code, written in Fortran language was used to develop local equations, taking into account some meteorological variables, using one, two, and three degrees polynomials. Three equations were obtained that predict, the global, diffuse, and direct solar radiation for the city of Tripoli with fits that surpass the well-established models mentioned above. Therefore we recommend these three equations to be used for the city of Tripoli and near-by locations to estimate the three types of solar insolation.
يوسف ابوعيسي عبد الحميد الطباخ (2002)

دراسة مدى تأثير مسحوق نبات التين الشوكي وقواعد أوراق النخيل (الكرناف) في قدرة التربة الرملية على الاحتفاظ بالماء

تم القيام بهذا البحث سنة (2006 ف) في معامل كلية الزراعة بجامعة الفاتح وذلك لدراسة مدى تأثير مسحوق نبات التين الشوكي (L) Mill Opuntia ficus-indica وقواعد أوراق النخيل المثمر (الكرناف) (L) Phoenix dactylifera في قدرة التربة الرملية على الاحتفاظ بالماء ، وذلك من حيث تأثيرها على سعة الاحتفاظ بالماء ( Water Holding Capacity) ومعامل التوصيل الهيدروليكي التشبعي Hydraulic Conductivity ) ) ، والمحتوي الرطوبي عند قيم شد مختلفة تم إضافة كل من مسحوق نبات التين الشوكي ، قواعد أوراق النخيل ( الكرناف ) و خليطهما إلى التربة الرملية بنسبة وزنيه 0 ، 2.5 ، 5 ، 7.5 % ، ولمقارنة النتائج تم إضافة محسن تجاري ( compost ) للتربة بالنسب المذكورة ، حيث بينت النتائج أن المواد المضافة أدت إلى زيادة سعة التربة بالاحتفاظ بالماء في جميع المعاملات فكانت الأفضلية لمعاملة خليط التين الشوكي والكرناف حيث سجلت 218.7 جم / كجم تربة في عينة الشاهد إلى 442.6 جم / كجم تربة عند نسبة 7.5 % في بداية التجربة و 423.8 جم / كجم تربة عند نهاية التجربة. كما بينت النتائج أن المواد المضافة أدت إلى انخفاض معامل التوصيل الهيدروليكي التشبعي للتربة الرملية في جميع المعاملات وكانت معاملة التين الشوكي أكثر انخفاضا، فقد تغير معامل التوصيل الهيدروليكي من 5 متر/ يوم عند نسبة إضافة 0% إلى 0.7 متر/ يوم عند نسبة إضافة 7.5%. في حين سجلت إضافة المحسنات زيادة في المحتوى الرطوبي لكل المعاملات عند قيم الشد 0.3، 1، 3، 15 بار.

Abstract

This experiment was conducted in 2006 at laboratories of the faculty of Agriculture, Alfateh university to investigate the impact of Indian fig "Opuntia ficus-indica" in powder form and date palm tree "Phoenix dactylifera leaf bases (Kurnaf) on water holding capacity, haydraulic conductivity, and water content at different tensions. Added materilas were mixed with sandy soil at 0, 2.5, 5 and 7.5% as treatments. To compare results, a commercial compost was added to the soil at the same percetages. Results showed that all treatments improved water holding capacity at all treatments, however, a mix of indian fig and palm tree base treatment was the highest at 7.5%, determined at 442.61 g/kg at the beginning of the experiment and 423.80 g/kg at its end, compared with the control which was 218.74 g/kg soiResults also showed added materials led to decrease in saturated hydraulic conductivity in all treatments, however, indian fig was the most effective, determined at 0.76 m/day at 7.5%, compared with 5.0 m/day for control. Last, all treatments showed increase in water contents at 0.3, 1, 3, and 15 bar tension.
المنتصر بالله مختار محمد القريقني (2010)

عزل وتأثير فطر بيوفيريا باسيينا المتلازم للآفات الحشرية المختارة في بعض المناطق بغرب الجماهيرية

تم حصر وتعريف فطر Beauvaria bassiana (Balsamo) في ترب 20 موقعا بالمنطقة الغربية بالجماهيرية العظمى زرعت بمحاصيل مختلفة، وتفاوتت نسب وجود الفطر من منطقة إلى أخرى بسبب امكانية تأثرها بعدة عوامل مثل درجة الحرارة، الرطوبة النسبية، الأس الهيدروجيني، أنواع النباتات المزروعة، أنواع الحشرات الملازمة، والتطبيقات الزراعية. وبينت نتائج الدراسة حول تفضيل نمو فطر B. bassiana على ثلاثة أوساط غدائية وهي CDA، SDA، PDA إن الوسط الغذائي SDA هو الوسط المفضل لنمو الفطر عند درجة حرارة C 27 ونسبة رطوبة 94-97%. وأظهرت نتائج كفاءة تأثير فطر B. bassiana في اصابة بعض الآفات الحشرية أن جميع العزلات التي تم الحصول عليها كانت ذات ضراوة عالية في حدوث الإمراضية وظهور الأعراض والفتك المباشر للآفات الحشرية التي استخدمت في إجراء التجارب خلال فترة زمنية بين 2-9 أيام وذلك حسب نوع الحشرة والإصابة بالفطر. وبينت نتائج هذه الدراسة أن العزلة المحلية من فطر B. bassiana كانت أكثر فعالية في مكافحة بعض الحشرات الاقتصادية مقارنة بالمستحضرات التجارية للفطر التي تم الحصول عليها من جمهورية مصر العربية ((Biover® ومن ألمانيا (Naturalis®)، حيث لوحظ أن العزلة المحلية لها تأثيرات معنوية في مكافحة آفة المن الزراعية Mysus persicae، وآفة الحبوب المخزونة سوسة الأرز oryzae Sytophilus، وقد أطلق على العزلة المحلية اسم LAM/07 والتي يمكن استخدامها في مجال المكافحة الحيوية بعد إكثارها تجاريا.

Abstract

The entomopathogen fungus Beauvaria bassiana (Balsamo) had been surveyed and diagnosed from 20 agroecosystem soil samples of different crops located in North West of Libya. The presence rate of the fungus varied because of the abiotc and biotic factors such as temperature, Rh, pH, crops, insect species and agricultural practices. Results indicated that B.bassiana preference to growth media CDA, SDA, PDA was significantly different. The SDA growth medium was the most preferable for B.bassiana at 27◦C and 94-97% Rh. Data revealed the high efficacy of B.bassiana on selected insect pests. All isolates were pathogenic to the selected insects used in this study. Symptoms and death of insects were observed within 2-9 days after infection, depending on the insect species and mode of infection. Results of this study indicated that the local isolate of B.bassiana was more effective to control some insects when compared with commercial formula of B.bassiana from Egypt Biover® and from Germany Naturalis®. The local isolate was effective on aphids Mysus persicae and the rice weevil Sytophilus oryzae, which showed high significant difference in the processes of infectivity and mortality rate of the insect pests with a promise of its mass production and as an agent of biological control.
حنان عبد الرزاق لملوم (2008)

النمذجة الجيولوجية للبعد الثالث للمناطق الجافة باستخدام الاستشعار عن بعد بالتكامل مع الطرق الجاذبية

تم فى هذه الدراسة تحليل صورة القمر الاصطناعي لاندسات من الفئة السابعة ذات الحزم الطيفية 247 وتفسير البيانات الجيوفيزيائية الأخرى والمتمثلة فى معلومات الجاذبية لشاذة بوجير وذلك للتعرف على التراكيب الجيولوجية لمنطقة جبل الحساونة – السوداء بشمال غرب حوض سرت. إن استعمال التحليل البصري والرقمي لصور الأقمار الاصطناعية ساعد بشكل كبير جدا فى تخريط الظواهر والتراكيب التكتونية الإقليمية من خلال مجموعة كبيرة من عمليات التحسين والمعالجة التي مرت بها وعند دمجها مع معلومات الجاذبية تم الحصول على معلومات إضافية أكثر تفصيلا. معلومات الجاذبية لشاذة بوجير و التي خضعت إلى العديد من التحليل الترددي وتحويل فورير والمصفيات والتحسين الرقمي (المشتقة الراسية الأولى، والممال الافقى والكلى) أوضحت بعض الشاذات ذات أعماق وأحجام مختلفة ومتباينة.أخضعت معلومات القمر الاصطناعي لاندسات للمجس الخرائطى الموضعي من الفئة السابعة للعديد من التحليلات و التحسينات بغرض الوصول بها إلى صورة يمكن من استقاء اكبر قدر من المعلومات منها وهذه التحسينات تتمثل فى أسلوب التحسين باستخدام التلوين الكاذب (FCC)، و تحليل المركبات الأساسية للصور (PC) بالإضافة التحسين من خلال التعامل مع المضلع الهستوجرامى والتحكم فيه وضبطه وفى كل مرة من مرات التحسين يتم تتبع البيانات والتى هي عبارة عن الوحدات الجيولوجية المختلفة من خلال التفسير البصري للصورة باستخدام التفرقة بين الألوان والظلال المختلفة ووجد أن أكثر التقنيات جدوى هي طريقة تحويل المركبات الأساسية حيث الغناء فى الدرجات اللونية والتى أمكن من خلالها التفرقة بسهولة ويسر بين الكثير من الوحدات الصخرية فى منطقة الدراسة. كما لاننسى بعض طرق التحسين الأخرى والتى من خلالها تم تفسير الوحدات الصخرية والمعالم الجيولوجية لمنطقة الدراسة مثل تحاليل التباين المختلفة، والمط الخطى ومط جاوس .البيانات الجاذبية والتى كانت على شكل شاذة بوجير فى العينة الرقمية تم إخضاعها إلى مجموعة من التحليلات باستخدام Osis Montage وكان الغرض من التحليل هو دعم التفسير المرئي للبيانات الأقمار الاصطناعية وإيجاد البعد الثالث من خلال المعلومات التحت سطحية ومدى عمق هذه التكاوين فى باطن الأرض. اعتمد على وضع سيناريو للانتشار الافقى لكافة الوحدات الصخرية لمنطقة الدراسة من خلال التفسير المرئي لصور الأقمار الاصطناعية والبيانات الواردة فى خارطة مركز البحوث الصناعية لمنطقة الدراسة والأوراق البحثية المنشورة عن نفس المنطقة، أما سيناريو الانتشار العمودي التحت سطحي للوحدات الصخرية وما يصاحبها من معالم تكتونية سطحية كانت أم تحت سطحية فقد اعتمد على المعلومات من الخارطة الجاذبية وتحليلاتها المختلفة .تمتاز منطقة الدراسة بتواجد كثيف للتراكيب الجيولوجية ذات الاتجاه شمال شمال غرب إلى جنوب جنوب شرق متعامدة مع تراكيب جيولوجية اقل وضوحا تأخذ الاتجاه شرق شمال شرق إلى غرب جنوب غرب جنوب، ويعتقد أنها الأحدث عمرا والتى يحتمل تأثرها باتجاه الحركة الهرسينية التي تتوافق مع التراكيب الجيولوجية الإقليمية لمنطقة غربي حوض سرت. تم تحديد بعض المجاميع التركيبية والمعالم الخطية المرشدة بناء على تواجد العديد من التراكيب والملامح الخطية الجيولوجية التي تظهر على صور الأقمار الاصطناعية والتى تتوافق مع التراكيب الجيولوجية التحت سطحية التي تم تحديدها بواسطة المعلومات الجيوفيزيائية للجاذبية .

Abstract

This study was dealing with the manipulation processing and interpretation of two data set; the remote sensing data in the format of digital image of tree bands (Landsat Thematic Mapper band; 7, 4 and 2) second data set in the format of digital gravity maps (Bouguer anomaly). The remote sensing data were processed using standard technique (FCCS, Filtering, Image transformation and PC), The information were extracted during processing and the interpreted maps were produced from various image processing outputs using simple curser tracing on the screen of computer .Finally, the final geological maps of the area were produced in the light of published literature (sheets, books and published papers) The gravity data were transferred and processed using specific software (Oasis montage software) .the gravity processing includes (Residual separation gravity, Downward continuation and upward continuation). It have been found that the maximum gravity data in the north east part of the area and was equal to (2 mGal), while in the western part of the area the gravity value were range from (-1.8 to-3.6 mGal) The integration task between remote sensing data and gravity data were established in the geological modeling of the area since the information extracted from remote sensing related to lithology units distributed in the area. The density distribution vertically and latterly were interpreted from the gravity modeling. Geotravers were puncturing the area profile (A-A1) started from south west of the area and continues to the north east of the area. The profile (B-B1) were started from the north west of the area and continues towards to the south east of the area. The gravity modeling were performed using (Oasis montage software) and the density value were borrowed from literature published in the area. It have been concluded that the integration studies between remote sensing and gravity techniques were very helpful in geological modeling in the area where lack of geological information and mild tectonic region. The remote sensing information interpreted from digital image decreases the field work visiting with more accuracy in the special distribution of lithocontact.
أسامة البشير سالم الكوم (2011)

تصميم وبناء منظومة مسح ليزرية لدراسة بعض الخواص الفيزيائية للأسطح

تمّ في هذا البحث تصميم وبناء منظومة مسح ليزرية ثنائية الأبعاد محلياً (جامعة الفاتح/كلية العلوم/قسم الفيزياء) بدقة 0.480 mmواستُخدمت في عدة تطبيقات فيزيائية :- عملية مسح لمرآة مستوية, إيجاد معامل انكسار الزجاج, عمل مقارنة بين مقدار انعكاسية سطوح معادن مختلفة, مقارنة بين الدراسة العملية والنظرية لإنعكاسية النمط الكهربي المستعرض في الزجاج وتحقيق قانون مالوس.المكونات الرئيسية للمنظومة :- 1 – مصدر لشعاع الليزر.2- مجس ضوئي.3- دائرة استقبال وتحويل الإشارة الكهربية إلى إشارة رقمية متصلة بالحاسب الآلي.4- برنامج لعرض ورسم البيانات مباشرة على الحاسب الآلي.تمّ استخدام ليزر الهيليوم - نيون بقدرة mW 1 وبزاوية سقوط مقدارها ◦45, مجس ضوئي (الفوتوترانزستور) باستجابة للأطوال الموجية في المدى من1130 nm  400nm يتصل المجس بدائرة الكترونية لتحويل الإشارة الكهربية العادية إلى إشارة رقمية بعد أن يتم تكبيرها لتلائم التطبيق. يتحرك كلاً من مصدر الليزر والمجس الضوئي حركة آلية في اتجاه محور X كما تتحرك العينة أيضاً آلياً باتجاه محورY. دائرة الربط بالحاسب الآلي تتكون من مكبر إشارة لتكبير الإشارة الكهربية ومحول رقمي لتحويلها إلى إشارة رقمية تغذي الحاسب الآلي، يتم رسم الإشارة الناتجة وكذلك طباعة وتخزين البيانات في ملف خاص حتى تتم معالجتها لاحقاً وذلك عن طريق برنامج بلغة C. أثبتت المنظومة كفاءتها في سرعة نقل المعلومات على الأسطح دون لمس العينة المراد دراستها والتحكم فيها آلياً.

Abstract

In this Thesis, a two-dimensional laser scanning system was designed and constructioned accuracy was 0.480 mm. It was used in several physical applications :- a scanning of a plane mirror, determination of refractive index of glass, a comparison between reflectivity several surfaces of different metals, a comparison between practical and theoretical reflectivity of Transverse Electric Mode of glass and Malus’ Law.Main components of the system:- 1- laser beam source. 2- Light sensor. 3- Computer interface (An electronic digital circuit to convert electrical signal to digital signal). 4- A computer Software program using C – Language for data analysis. A helium - neon laser Source with output power 1 mW was used, with incidence angle of 45˚. The signal was received by a photo–transistor (response 400 nm → 1130 nm). The triangulation method was used in this system. The electrical signal from the sensor is amplified using OP amplifier and then converted to a digital signal using A/D converter. Both the Laser source and photo – transistor moves automatically in X – direction, the sample as will moves automatically in Y – direction. Computer interface consist of OP amplifier to amplify the electrical signal and a A/D converter to convert the signal to digital signal. The data was collected automatically using a – C – language program. The output data also can be plotted directly in X-Y plot on the screen. The system was very efficient and very fast data collection and transfer as a non–contact method.
نادية مسعود محمد الربع (2010)

Laser Treatment of Poly-Si Surface and Its Effect on Schottky Diode Characteristics

تم في هذا البحث دراسة بعض الخصائص الكهربية و البصرية لسطح السليكون المتعدد البلورات(Poly-Crystalline Silicon) وذلك بعد معالجته بنبضات ليزر الياقوت (λ = 6943 A°, τ = 500 μsec., E ≈ 0.58 J/cm²) و بإستخدام تحليل نظري من خلال برنامج حاسوب تم حساب درجة حرارة سطح السليكون كمؤشر لتقدير طاقة النبضة الليزرية التي يمكن إستعمالها في معالجة السطح. أستخدمت مطيافة الأشعة تحت الحمراء (IR-Spectrophotometery) لتقصي ما يحدث من أكسدة على السطح. بزيادة كثافة طاقة النبضة الليزرية تم تتبع التشويه الناتج على سطح و مايحدث من إنصهار و تبخر و إمكانية إحداث ثقوب في شريحة السليكون عند معاملته بنبضة ليزرية بكثافة طاقة (E ≈ 1>7 J/cm²) و مدى إعتماد تجانس الثقب الناتج على موضعه بالنسبة لحدود الحبيبات (Grain Boundaries) على السطح. ولدراسة مدى إمكانية تحسن مواصفات سطح السليكون المعالج بالليزر تم تحضير نوعين من العينات على نفس الشريحة نصفها معالج بالليزر و النصف الأخر غير معالج و ذلك لغرض المقارنة. و تم تحضير ثنائيات شوتكي (Al-Si(poly)-Al) بتسيب طبقة من الألومنيوم على سطح الأمامي و الخلفي للسيلكون بإستخدام التبخير الحراري (Thermal Evaporation) مع إستخدام نبضة ليزر الياقوت بكثافة طاقة (E ≈ 1.0 J/cm²) لصنع الوصلة الأومية (Ohmic Contact) وذلك بدلا من إيتخدام التسخين الحراري التقليدي. ثم قياس الخصائص الكهربية لهذه الثنائيات و هي [Ideality Factor(n), Barrier Height (ϕв), Reverse Saturation Current (Js)] و مقارنتها بثنائيات شوتكي المصنعة على سطح الغير معالج ليزريا التي تعمل كحاجز إلكتروستاتيكي لحاملات الشحن الأقلية (Minority Charge Carriers) مما يؤدي الي زيادة تيار التشبع العكسي و البتالي تقل كفاءة ثنائيات شوتكي المصنعة على هذا السطح. أخيرا يمكن إستخدام نبضة ليزر الياقوت ذو الطاقة العالية في عملية ثقب شريحة السليكون المتعدد البلورات و مدى تجانس الثقب الحادث يحدده موضعه بالنسبة لحدود الحبيبات فكلما بعدت الثقوب عن مناطق حدود الحبيبات كلما كانت أكثر تناسقا في الشكل.

Abstract

In this work, the poly-crystalline silicon surface was mechanically polished, chemically cleaned and then treated with ruby laser (λ = 6943 A°, τ = 500 μsec., E ≈ 0.58 J/cm²) of energy density from 0.58 J/cm2 . The temperature profile of the treated surface was estimated using numerical analysis of the heat flow equation. IR-spectra is used to diagnose the treated surface for any oxidation. Laser pulse of energy density higher than 0.58 J/cm20 caused a damage on the surface. The energy density of 1.7 J/cm2 resulted in small holes in poly-Si wafers, the homogeneousity of the hole shape depends on its relative position with respect to the grain boundaries. Al-Si(poly)-Al Schottky diodes were prepared on laser treated surface, and compared with those prepared on the untreated one. The diode’s parameters, such as, ideality factor n, barrier height ϕв, and reverse saturation current Js, were determined and discussed. Generally, it was found that the laser treatment of poly-Si surface improved the schottky diode parameters.
طارق عاشور (1996)