المستودع الرقمي لـجامعة طرابلس

احصائيات جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    مقال في مؤتمر علمي

  • 1029

    مقال في مجلة علمية

  • 105

    كتاب

  • 21

    فصل من كتاب

  • 51

    رسالة دكتوراة

  • 1162

    رسالة ماجستير

  • 3

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 28

    تقرير علمي

  • 18

    عمل غير منشور

  • 5

    وثيقة

اتجاهات القيادات الإدارية في الشركات الصناعية نحو تطبيق بطاقة الأداء المتوازن (دراسة ميدانية على الشركة الأهلية للإسمنت من سنة 2010 إلي 2012)

تعد بطاقة الأداء المتوازن واحدة من الوسائل الحديثة ذات النظرة الشمولية في قياس نشاطات ومستوى أداء المنظمة وهي تهدف إلى تطوير مقاييس جديدة تستند في فلسفتها إلى أربعة أبعاد أساسية وهي البعد المالي وبعد العملاء وبعد العمليات الداخلية وبعد التعلم والنمو. وهدفت هذه الدراسة للتعرف على طبيعة اتجاهات القيادات الإدارية لأهمية تطبيق بطاقة الأداء المتوازن كأسلوب إداري حديث لإدارة منظمات الأعمال لتحسين الأداء للمنظمة في جميع المجالات. وتمثل مجتمع الدراسة في القيادات الإدارية في الشركة الأهلية للإسمنت وعددها (200 )وتم استخدام منهج المسح الشامل لجميع القيادات الإدارية نظراً لصعوبة الاتصال بجميع أفراد المجتمع. واعتمد الباحث في الجانب النظري على المنهج التحليلي من خلال دراسة وتحليل ما تناولته الكتب والمجلات والدوريات والمؤتمرات والندوات العلمية وورش العمل ومواقع شبكة الإنترنت بخصوص موضوع الدراسة ومحاولة تحليل المشكلة من جميع جوانبها. واعتمدت الدراسة في جانبها الميداني على استمارة الاستبيان كأداة خاصة للدراسة وقد تم تصميمها بالتعاون مع الأستاذ المشرف وتم عرضها على محكمين متخصصين حتى تكون أداة صالحة لتوزيعها على أفراد عينة الدراسة. توصلت الدراسة لنتائج كان أهمها انخفاض مستوى المعلومات الكافية حول بطاقة الأداء المتوازن بالنسبة للقيادات الإدارية في الشركة الأهلية للاسمنت، وكذلك اتجاهات القيادات الإدارية نحو تطبيق بطاقة الأداء المتوازن قوية رغم قلة معلوماتهم عنها وأسفرت نتائج الدراسة كذلك على وجود العديد من المعوقات التي قد تعيق تطبيق بطاقة الأداء المتوازن داخل الشركة الأهلية للإسمنت كان من أهمها نقص الخبرات والكوادر المدربة والمؤهلة وكذلك تكاليف تطبيق بطاقة الأداء المتوازن التي قد تفوق المنفعة المتحصل منها، بالإضافة إلى نقص المعرفة بالمزايا التي تحققها بطاقة الأداء المتوازن. وكذلك افتقار الشركة الأهلية للاسمنت إلي الآليات التي تربط بين إستراتيجيات الأعمال وأداء الموظفين، وغياب الدعم من قبل الإدارة العليا.
رمضان محمد ضو (2013)

أنماط تقدير الذات وعلاقتها ببعض عناصر اللياقة البدنية لدى طلاب مرحلة التعليم المتوسط

تعد دراسة مفهوم الذات من الموضوعات الهامة في علم النفس، وذلك لما للذات من تأثير في شخصية الفرد، فهي تؤثر على سلوكه وكفاءته الاجتماعية ومكانته بين أقرانه، كما تؤثر على التحصيل الدراسي والإنجاز، ولفكرة الفرد عن ذاته تأثير كبير على سلوكه وتوافقه الشخصي والاجتماعي، وقد هدفت الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين أنماط تقدير الذات وبعض عناصر اللياقة البدنية لدى طلاب مرحلة التعليم المتوسط ، وقد استخدم الدارس المنهج الوصفي، وقد اشتملت عينة الدراسة على (500) طالب وطالبة بمرحلة التعليم المتوسط تم اختيارهم بالطريقة العشوائية بواقع (3%)، وقد استخدم الدارس مقياس أنماط تقدير الذات، وتوصلت الدراسة إلى.وجود فروق دالة إحصائياً بين الطلبة والطلبات في النمط الثاني ( تقدير سلبي للذات وتقدير سلبي للآخرين ) لصالح الطالبات.وجود فروق دالة إحصائياً بين الطلبة والطالبات في النمط الثالث ( تقدير إيجابي للذات وتقدير سلبي للآخرين ) لصالح الطالبات.لا يوجد فروق دالة إحصائياً بين الطلبة والطالبات في النمطين الأول ( تقدير سلبي للذات – تقدير إيجابي للآخرين ) والرابع ( تقدير إيجابي للذات – تقدير إيجابي للآخرين ) .
نور الدين ميلود سعد الغرياني (2009)

أثر برنامج تعليمي مقترح للضربات الأرضية لكرة المضرب لدى ناشئي مراكز التدريب بمدينة طرابلس

تُعد رياضة كرة المضرب من الالعاب المحببة لدي الجميع، واصبحت من الرياضات الجماهيرية، وذلك لما تتمتع به من مزايا جعلت الجميع يميلون اليها حيث انها لاتحتاج الي ادوات كبيرة، ولاتحتاج الي عدد كبيرمن اللاعبين عند ممارستها فهي تلعب بلاعبين او اربعة لاعبين ويمكننا ان نعتبررياضة كرة المضرب من الرياضات العائلية التي يمكن ممارستها من قبل كافة الفئات العمرية ذكورا واناثا علي حد سواء، ويستطيع الفرد ممارستها طوال حياته، حيث تقدم لمن يمارسها اكبر فائدة جسمية وفكرية في اقصر وقت ممكن، كما يستطيع اللاعب ان يختار من ينافسه بحيث يكون في نفس مستواه. ويهدف البحث الي التعرف علي تاثير البرنامج التعليمي المقترح للضربات الارضية لدي الناشئين بكرة المضرب لبعض مراكز التدريب بمدينة طرابلس، وقد اشتملت عينة البحث علي (24) ناشئا والمسجلين بمراكز تدريب اللعبة، وقد تم تقسيمهم الي مجموعتين مجموعة تجريبية واخري مجموعة ضابطة وبعد تطبيق الاختبارات اللازمة والقياسات المناسبة توصل الدارس الي ان البرنامج التعليمي المقترح له تاثيرإيجابي في تحسين بعض متغيرات الاداءالمهاري المتمثلة في الضربة الامامية المستقيمة والضربة الخلفية المستقيمة وضربة الارسال المستقيم وهذا التحسن اظهره اداء اللاعبين الناشئين للمجموعة التجريبية قيد البحث في تعلم الضربات الارضية كذلك إمكانية سهولة تنفيذ وتطبيق البرنامج المقترح علي الناشئين، وإمكانية تعديله ليناسب الفئات العمرية المختلفة.
لطفي مسعود المبروك (2008)

استخدامات طلاب الشهادة الثانوية لشبكة الإنترنت والاشباعات المتحققة

تعد شبكة الانترنت من أهم الإنجازات في تاريخ الحاسوب والاتصالات، حيث تضم مجموعة عالمية من مصادر المعلومات التي يمكن الاستفادة منها في مختلف المجالات. ويعتبر الشباب هم أكثر الفئات ارتباطاً بأية تكنولوجيا جديدة وذلك سعياً للبحث عن الإثارة والمغامرة، وبالتالي فهم أول الفئات وأكثرها تأثراً بها. ويظل التخوّف من استخدام الشبكة في أوساط الشباب أمراً مشروعاً طالما كانت الوسيلة تحمل تناقضاً بين الخير والشر، ويزداد هذا الانشغال كلما كانت التربية وإسهامات الأسرة والمدرسة ومؤسسات المجتمع غير مفعّلة ونتيجة لما تملكه هذه الشبكة من خصائص أصبحت استخداماتها والإشباعات المتحققة منها وتأثيرات التعرض لها حقلاً خصباً لكثير من الباحثين في مختلف مجالات العلوم.وحاولت هذه الدراسة معرفة مدى استخدام طلاب الثانوية بمدينة طرابلس بالمرحلة الثالثة لهذه الشبكة في الناحية التعليمية ومدى استفادتهم بشكل عام، ومدى استفادتهم منها في الرفع من مستوى ثقافتهم وتحصيلهم العلمي بشكل خاص، وفي المقابل حاولت معرفة مدى تأثير الاستخدامات السلبية للشبكة على دراستهم. وباعتبار المعلمين هم أول المعنيين باستخدامات الطلاب العلمية لأية تكنولوجيا حديثة وهم أكثر الفئات قدرة على توظيفها لخدمة الطلاب، سعت الدراسة لمعرفة مدى توظيف المعلمين لخصائص وإمكانيات شبكة الانترنت في العملية التعليمية، كما حاولت تقييم المواقع العلمية التي قد تتناول موضوعات تفيد الطلاب في دراستهم وذلك من وجهة نظر الطلاب والمعلمين. واستخدم المنهج الوصفي لتحقيق أهداف الدراسة من خلال توزيع استمارات استبيان على عينة عشوائية قوامها 467 طالباً وطالبة في المدارس الواقعة في نطاق المكتبين التعليميين سوق الجمعة وأبو سليم بمنطقة طرابلس، إضافة إلى توزيع 150 استمارة استبيان على عينة من المعلمين والمعلمات الذين يدرسون بهذه المدارس. وجاءت هذه الدراسة في خمسة فصول تناول الفصل الأول الإطار المنهجي للدراسة من حيث تحديد مشكلة الدراسة وأهدافها والتساؤلات التي تطرحها والمنهج المستخدم إضافة للنظرية التي انطلقت منها الدراسة. وتضمن الفصل الثاني الإطار النظري للدراسة الذي اشتمل على مبحثين الأول حمل عنوان تكنولوجيا التعليم وتناول مفهوم تكنولوجيا التعليم واستخدامها وتأثيرها على العملية التعليمة، بينما تضمن الثاني الذي عنون بشبكة الانترنت والتعليم فتناول تطور الانترنت وانتشارها وإيجابياتها وسلبياتها وتطبيقاتها في التعليم.وأشار الفصل الثالث إلى الإجراءآت المنهجية للدراسة من حيث اختيار العينة وخطوات تصميم الاستمارتين واختبارات الصدق والثبات؛ أما الفصل الرابع فتضمن عرضاً وتحليلاً لبيانات الدراسة الخاصة بالطلاب، وعرضاً وتحليلاً لبيانات الدراسة الخاصة بالمعلمين؛ وجاء في الفصل الخامس عرض لأهم النتائج والتوصيات، إضافة لملخص لها ومراجع وملاحق الدراسة.
هدى أحمد الغيطاني (2010)

دراسة اقتصادية تحليلية لأسعار الاسماك بليبيا دراسة حالة التقلبات السعرية (بسوق باب البحر بمدينة طرابلس)

تعد عملية التنبؤ بالأسعار من النشاطات المهمة والتي تسبق عملية التخطيط لضبط الاسعار ورسم السياسات السعرية والتي يتم فيها استخدام أفضل البيانات المتاحة لغرض تحليلها واتخاذ قرارات صائبة لتحقيق العديد من الاهداف منها المحافظة علي استقرار اسعار المنتجات بالسوق، لذلك اهتمت الدراسة بالجوانب المختلفة المؤثرة علي اسعار الاسماك بصفة عامة واختيار افضل طريقة من طرق التمهيد الاسي للتنبؤ بأسعار الاسماك بصفة خاصة كما اشارت الدراسة الي قياس الهوامش التسويقية علي مستوى تاجر التجزئة وتم تقسيم الدارسة الي خمسة فصول:الفصل الاول والذي تناول المقدمة، كما تناول هذا الفصل المشكلة البحثية والتي تمثلت في عدم استقرار الاسعار بسوق السمك باب البحر بمدينة طرابلس كحالة خاصة،كما تناول الفصل الاول اهداف الدراسة المتمثلة في دراسة التنبؤ بأسعار الاسماك بسوق باب البحر بعد التحقق خلال الفترة 2009-2010 ، دراسة تطور الاسعار الاسماك خلال سنوات الدراسة، مقارنة نتائج التنبؤ بعد التحقق لكل من النموذجين الموسمي الجمعي والموسمي الضربي لأسعار ستة اصناف من الاسماك علي مستوي اسعار التجزئة، وكما تناول هذا الفصل الطريقة البحثية ومصادر البيانات المتمثلة في البيانات الاولية المنشورة من قبل الجهات الرسمية كما استعرض هذا الفصل الدراسات السابقة لكي تتصل هذه الدراسة بالدراسات السابقة الفصل الثاني والذي تم تقسيمه لعدد من المحاور منها الوضع العالمي الحالي لا نتاج الاسماك واتجاهاتها ،تطور الانتاج والاستهلاك والاستزراع السمكي والمخزون السمكي بالوطن العربي والتجارة الخارجية علي مستوي الاقطار العربية، ايضا تناول هذا الفصل الاهمية الاقتصادية والغذائية للأسماك ،تطور انتاج واستهلاك ومتوسط نصيب الفرد من الاسماك في ليبيا ، كما اشار هذا الفصل متوسطات الاسعار السنوية للأسماك بالسوق الليبي،الفصل الثالث تناول هذا الفصل الاطار النظري للأسواق من المنظور الاقتصادي والتسويقي، كما تناول تعاريف للسعر وتحديد السعر وتتطرق هذا الفصل ايضا الي الهوامش التسويقية وطرق قياسها، وفي هذا الفصل ايضا تعاريف السلاسل الزمنية ومكوناتها ،التنبؤ العلمي وانواعه واساليبه. الفصل الرابع من هذه الدراسة تتطرق الي الإطار التحليلي للدراسة فتم عرض النتائج والمناقشة من وصف للمجتمع الدراسة وايضا الوصف الاحصائي لمتغير السعر وتعرض هذا الفصل ايضا لعدد من الاختبارات الاحصائية، الفصل الخامس تناول هذا الفصل كل من الاستنتاجات والتوصيات والمراجع والمصادر من خلال التحليل الاحصائي للبيانات والمعلومات التي تم جمعها من نشرات اسعار التجزئة توصلت نتائج الدراسة الي الاتي: باستخدام مقياس معامل ثيل لاختبار اي من النموذجين لطريقة الهولت وينتير له المقدرة علي التنبؤ تبين ومن خلال جدول النتائج المبين بالدراسة بان النموذج الموسمي الجمعي المستخدم للتنبؤ بأسعار المرجان هو الاكثر قدرة علي التنبؤ بقيمة معامل القياس تقدر 0.046 يليه النموذج الموسمي الجمعي للتنبؤ بأسعار الفروج 0.110بحوالي ويليه لنفس النموذج المستخدم للتنبؤ بأسعار الكوالي 0.154 بحوالي ومن ثم النموذج الجمعي للتنبؤ بأسعار السردين بحوالي 0.157 يليه البوري بحوالي 0.352 ومن ثم النموذج الموسمي الجمعي للتنبؤ بأسعار التريليا 0.359.اما باستخدام نفس معامل ثيل ولكن باستخدام النموذج الموسمي الضربي تبين ان أفضل نتائج حققه النموذج الموسمي الضربي للتنبؤ بأسعار المرجان بحوالي 0.055 يليه النموذج الموسمي الضربي للتنبؤ بأسعار الفروج بحوالي 0.115 كقيمة لمعامل القياس ثم يليه باستخدام نفس النموذج تحت نفس معامل القياس اسعار السردين بحوالي 0.142 ثم يليه الكوالي بحوالي 0.205 ثم يليه الاسعار المتوقعة للبوري ثم يليه النموذج الموسمي الضربي للتنبؤ بأسعار التريليا بقيمة لمعامل القياس تقدر 0.357. باستخدام مقياس الجذر التربيعي لمتوسط مجموع نسبة الخطأ وباستخدام كلا النموذجين لطريقة الهولت الموسمية للتنبؤ تبين ان افضل النتائج لمقدرة هذين النموذجين علي التنبؤ بأسعار الاسماك كالتالي، عند استخدام النموذج الموسمي الجمعي اظهرت نتائج المقياس ان النموذج الموسمي الجمعي للتنبؤ بأسعار المرجان هو افضل النماذج للتنبؤ بقيمة لمعامل القياس حوالي 0.087 يليه النموذج المستخدم للتنبؤ بأسعار البوري حوالي 0.101 يليه في افضلية هذه النماذج للقدرة التنبؤية النموذج المستخدم للتنبؤ بأسعار التريليا بحوالي 0.145 يليه السردين بحوالي0.259 يليه النموذج الموسمي الجمعي للتنبؤ بأسعار الكوالي بحوالي 0.582 ومن ثم يليه في الافضلية النموذج علي التنبؤ المستخدم لأسعار الفروج بحوالي 0.790 ،اما في الحالة التي استخدم به النموذج الموسمي الضربي باستخدام مقياس الجذر التربيعي لمتوسط مجموع نسبة الخطأ لقياس افضلية النموذج علي التنبؤ بأسعار الاسماك فكانت الافضلية للأسعار المتوقعة لا سماك المرجان بحوالي 0.105 ثم يليه القيم المتوقعة لأسماك البوري بحوالي 0.109 ثم يليه القيم المتوقعة لأسعار التريليا بحوالي 0.145 ثم تلية القيم المتوقعة لأسماك السردين بحوالي 0.249 ومن ثم القيم المتوقعة لأسعار الكوالي بحوالي 0.544 واخير يأتي النموذج الضربي للتنبؤ بأسعار الفروج بحوالي 0.807. نتائج الهوامش التسويقية لسنة 2004-2005 تبين ان اعلي هامش تسويقي سجل خلال أشهر السنة على مستوي اسعار القطاعي خلال شهر 5 لسنة 2004 لأسماك التريليا بنحو 2.09 دينار ليبي واقل هامش سجل في شهر 10 لنفس السنة لأسماك السردين بنحو 0.45 من الدينار. اما الهوامش التسويقية خلال سنة 2009-2010 تشير الي على قيمة سجلت للهامش كانت لنوع اسماك التريليا بحوالي 3.62 دينار خلال شهر 3 من سنة 2010 واق قيم لهذا الهامش سجلت خلال شهر 6 لسنة 2009 لأسماك الكوالي بنحو 0.43 اما بالنظر الي نتائج الجدول على مدار سنة كاملة اشارت لوجود كفاءة تسويقية جيدة.
محمدعلي صالح الزرقاني (2015)

تأثير التدريب المركب على تحسين القدرة العضلية ومستوى إنجاز مهارة النطر لرباعي منتخب رفع الأثقال (طرابلس )

تعد مهارة النطر من المهارات المهمة للرباع وذلك لإمكانية رفع ثقل كبير في هذه الرفعة لاسيما أنها الرفعة الأخيرة في ترتيب رفعات المسابقة بعد رفعة الخطف ويمكن عندها التكهن بنتيجة المسابقة، وتعتبر مرحلة السحب الأولى ومرحلة السحب الثانية ومرحلة الدفع من أعلى من أهم المراحل بالخطوات الفنية لمهارة النطر ويتطلب الربط بين المرحلتين قوة انفجارية في عضلات الرجلين ويتوقف سرعة الدمج بينهما على مايمتلكه الرباع من قوة انفجارية (13- 30). ويشير تشيو وشيلنج Chiu &Shilling(2005) إلى أن أعلى ناتج للقدرة هو مايسجله الرباع أثناء رفع الثقل في المنافسة ويعزى ذلك إلى أن لاعب الأثقال يتمتع بقدرة عضلية عالية لمجمل عضلات الجسم وخاصة عضلات الرجلين التي تتحمل مسؤولية كبيرة في رفع الثقل (35-16). ويضيف أيبين وآخرون Ebben et al(2000) أن التدريب المركب هو عبارة عن تدريبات بالأثقال بشدة عالية يتبعها مباشرة تدريبات البليومترك بهدف تحسين القدرة العضلية وتؤدى فيها مجموعة أثقال أولا ثم مجموعة بلوميتري داخل سلسلة تدريبية متشابهة ميكانيكيا أي يجب أن تكون المجموعات العضلية المستخدمة في تدريبات الأثقال هي ذاتها المستخدمة في تدريبات البليومترك (40- 538). من خلال متابعة الدارس لمسابقات رفع الأثقال بصفتة رياضى سابق فقد لاحظ أن هناك ضعفا ملحوظا في مستوى إنجاز مهارة النطر لدى بعض الرباعين عند السحبة التانية وعند دفع التقل فوق الراس وانطلاقا من الاتجاهات الحديثة في التدريب والتي تنادي باستخدام النظم الحديثة في تشكيل حمل التدريب في البرامج التدريبية لتحسين الصفات البدنية الخاصة بالربط بين تدريبات الأثقال وتدريبات البليومترك ومن خلال الاطلاع على الدراسات السابقة وفي حدود علم الدارس لم يتم الربط بين تدريبات الأثقال وتدريبات البليومترك في البرامج التدريبية لرباعي رفع الأثقال بليبيا لذا يقترح الدارس تصميم برنامج للتدريب المركب (أثقال +بليومترك). لرباعي رفع الأثقال والتعرف على تأثيره على تحسين القدرة العضلية لعضلات الرجلين والذراعين ومستوى الإنجاز لمهارة النطر.

Abstract

The skill of lifting is considered one of the important talents for the athelete which enable him to the possibility of lifting significant weight, especially the last lift, in the order of lifts competition after the snatch and can speculate the result of the competition. The stages of the first and second push upwards, are considered of the most important stages of the technical steps of skill. The link between the two stages requires a vast muscle strength of the hands and legs muscles. The speed of the merger depends on weightlifter’s vast strength (30-13). Chiu & Shilling (2005) refer refer to the highest result of ability recorded by the athlete during the lifting of weight in the competition. This refer to that the athlete enjoys a vast muscle power for the total body muscles, specially the muscles of the two legs, which bear a great responsibility in raising heavy weights (35-16). EBBEN and AL (2000) add that the complex training is considered Higher Heavy weight training, followed by direct bolometric training which aims to improve the muscle power, directly followed by bolometric, aiming at improvement of the muscles power, which lead, firstly to a group of heavy weight in a series of training similar to mechanics. The muscles groups utilized in heavy-weight training is the same utilized in bolometric training (538-40). Following that through student competitions lifting weights as earlier athlete, it was noted that there are vulnerable remarkable level of achievement of the skill of some weight-lifters within the level of executing lifting talents in some athletes upon the second lift, and pushing of weight above the head. And based on recent trends in training and which calls for using modern systems in the formation of weight-training in forming the training weight in training programs to improve the qualities of the structure of the link between training weights and bolometric training and through access to previous studies, within the limits of science student has not been the link between training weights bolometric training for weight athletes in Libya. Therefore the researcher proposes the design of a complex training program (heavy weight + bolometric in the training programs of the athletes’ weight lifting in Libya. and identify impact of improvement of the muscles of the arms and legs and the level of achievement of weight liftin.
أبوبكر محمد حميدان (2013)

تحقيق الذات وعلاقته بالتوافق النفسي لدى معلمي التربية البدنية للمرحلة الإعدادية بمدينة طرابلس

تعد مهمة التربية البدنية من المهام التي ليست بالسهلة، فهي تتطلب المعلم المعد إعداداً جيداَ والملم بجميع ما تحتاجه مهنته، لأنها لا تقتصر على تعليم التلاميذ بعض المهارات الرياضية سواء أكانت عملية أو نظرية ،بل تساعد في اكتشاف المواهب وإتاحة الفرصة لصقلهم وتوجيههم إلي الرياضة المناسبة. ويرتبط تحقيق الذات بالتوافق النفسي حيث إن التوافق يتضمن تفاعلاً متسمراً بين الشخص وبيئته، فالفرد له حاجات وللبيئة مطالب، وكل منهما يفرض مطالبه على الآخر، ويتم التوافق أحياناً عندما يرضخ الشخص ويتقبل الظروف التي لا يقوى على تغيرها ،ويتحقق التوافق أحياناً أخرى عندما يعبئ الفرد إمكاناته البناءة فيعدل الظروف البيئية التي تقف في سبيل أهدافه. حيث إن مهنة معلم التربية البدنية من المهن الهامة في أي مجتمع من المجتمعات لما لها من تأثير تربوي على التلاميذ بالمدارس، فهي توفر لهم سبل الحماية من المؤثرات غير الصحية، بالإضافة إلي إكسابهم صفات وظيفية وصحية وجسمية , لذا وجب من المسئولين عليهم أن يعملوا جاهدين على توفير الظروف المناسبة لهم , وذلك بهدف الوصول إلي تحقيق الذات والتوافق النفسي. وتهدف الدراسة للتعرف لتحقيق الذات وعلاقته بالتوافق النفسي لدى معلمي ومعلمات التربية البدنية للمرحلة الإعدادية بمدينة طرابلس. وكان من أهم نتائج هذه الدراسة وجود علاقة دالة موجبه بين التوافق المنزلي والتوافق الصحي والتوافق الاجتماعي والتوافق الانفعالي، وكذلك مجموع مقياس التوافق النفسي مع أبعاد تحقيق الذات، ما عدا بعد تقدير سلبي للذات – تقدير إيجابي للآخرين. كما تبين أن الفروق الدالة كانت بين متوسط المعلمين من ذوي الخبرة 1 – 10 سنوات، ومتوسط كل من معلمين ذوي الخبرة من 11 – 20 سنة، وكذلك المعلمين ذوي الخبرة 21 سنة فأكثر، وكانت الفروق لصالح متوسط ذوي الخبرة الأقل من 1 – 10 سنوات.
رمضان محمد الصغير بن حمزة (2014)

بعض المشكلات الاجتماعية وعلاقتها بالسلوك القيادي لدى معلمي ومعلمات التربية البدنية

تعد مهنة معلم التربية البدنية من المهن الهامة في أي مجتمع من المجتمعات لما لها من تأثير تربوي على التلاميذ بالمدارس، فهي توفر لهم سبل الحماية من المؤثرات غير الصحية، بالإضافة إلى إكسابهم صفات وظيفية وصحية وجسمية لذا وجب على المسئولين عليها أن يعملوا جاهدين لتوفير الظروف المناسبة للعاملين بها ، وأن المشكلات الاجتماعية هي مواقف اجتماعية، تواجه المجتمع (أفراداً وجماعات وهيئات) تعجز موارد المجتمع المتاحة عن مواجهتها، ومن ثم تتطلب إيجاد حلول لها ، سواء بواسطة تدعيم النظم الاجتماعية القائمة، أو استحداث نظم اجتماعية جديدة، وان القيادة تقوم على التفاعل الذي يتم بين القائد وأفراد الجماعة، وأن اختلاف وسائل هذا التفاعل بين القائد وأفراد جماعته لتوجيهه وإرشادهم يعكس تبايناً في أساليب القيادة وأنماطها. و تهدف الدراسة إلى التعرف علي بعض المشكلات الاجتماعية التي تواجه معلمي ومعلمات التربية البدنية و العلاقة بين المشكلات الاجتماعية والسلوك القيادي و الفروق في حدة المشكلات الاجتماعية و مستويات السلوك القيادي بين المعلمين و المعلمات بشعبية وادي الشاطئ وأظهرت نتائج هذه الدراسة بان المشكلات الاجتماعية المرتبطة بالجانب الاقتصادي أكثر حدة حيث بلغت ( 83.7% ) ثم المشكلات المرتبطة بالتقدير والمكانة حيث بلغت ( 83.5% ) وبلغت نسبة المشكلات المرتبطة بالمهنة والإدارة بلغت (80.3%) ونسبة المشكلات المرتبطة بالنواحي الأسرية ( 62.4%) كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق في مستويات السلوك القيادي بين المعلمين والمعلمات.
علي إمحمد علي عبدالكريم (2010)