المستودع الرقمي لـجامعة طرابلس

احصائيات جامعة طرابلس

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    مقال في مؤتمر علمي

  • 1029

    مقال في مجلة علمية

  • 105

    كتاب

  • 21

    فصل من كتاب

  • 51

    رسالة دكتوراة

  • 1162

    رسالة ماجستير

  • 3

    مشروع تخرج بكالوريوس

  • 28

    تقرير علمي

  • 18

    عمل غير منشور

  • 5

    وثيقة

دور المراجع الخارجي في زيادة الثقة بالقوائم المالية الفترية

تعرضت القوائم المالية السنوية لإنتقادات عديدة لافتقارها للتوقيت الملائم، مما دعا الهيئات العلمية إلى انتهاج أسلوب جديد لعرض المعلومات على هيئة قوائم مالية فتربة، وبالتالي استلزم دعم محتوى تلك القوائم برأي مراجع خارجي ليبت فيها نوع من التقة ولتلقى القبول من مستخدميها.وتهدف الدراسة إلى توضيح دور المراجع الخارجي في زيادة الثقة بالقوائم المالية الفترية، ولتحقيق هذا الهدف، فقد تم تقسيم الدراسة إلى جانب نظري ويشمل الفصل التمهيدي، والفصل الأول الذي يحتوى على طبيعة المعلومات المالية الفترية، ومشاكل القياس المحاسبي للمعلومات المالية الفترية، في حين تناول الفصل الثاني الانتقادات الموجهة للقوائم المالية السنوية، والتأصيل النظري للقوائم المالية الفترية، وتناول الفصل الثالث التأصيل النظري لمراجعة القوائم المالية الفترية وأهم معايير وإجراءات فحصها .والى جانب عملي ويشمل تجميع البيانات باستخدام صحيفة استبيان من مجتمع الدراسة، الذي ترتكز على المراجعين العاملين في مكاتب المراجعة الخاصة بمنطقة طرابلس، وقد بلغ عدد افراد عينة الدراسة (152) مراجعاً.وترتكز الدراسة على الفرضيتين الأساسيتين التاليتين وهما:الفرضية الأولى: تقدم القوائم المالية الفترية معلومات موثوقاً بها وملائمة لمستخدميها في حال فحصها من مراجع خارجي.الفرضية الثانية: للمراجع الخارجي دور كبير في زيادة الثقة بالقوائم المالية الفترية .وقد تم التوصل إلى مجموعة من النتائج أهمها :عدم وجود اهتمام بفحص القوائم المالية الفترية في الشركات غير المدرجة أسهمها في سوق الأوراق المالية الليبي .تقدم القوائم المالية الفترية المفحوصة لمستخدميها معلومات ملائمة وحديثة وأكثر وقتية .عدم وجود اهتمام من قبل نقابة المحاسبين والمراجعين القانونيين بإجراء دراسات لفحص القوائم المالية القترية. عدم وجود عقوبات فى سوق الأوراق المالية الليبي على الوحدات الاقتصادية التي لا تفحص قوائمها المالية الفترية.عدم وجود معايير لفحص القوائم المالية الفترية خاصة بالبيئة الليبية.عدم وجود اهتمام بتنمية قدرات المراجعين من حيت إعطائهم دورات لمواكبة التطور.عدم وعي مستخدمي القوائم المالية الفترية بضرورة فحصها من مراجع خارجي أدى دلك إلى عدم فهمهم للدور الذي يقوم به المراجع تجاه تلك القوائم.واعتمادا على النتائج التي تم التوصل إليها، تم اقتراح بعض التوصيات أهمها:يجب حث وتحفيز جميع الوحدات الاقتصادية غير المدرجة اسمها في سوق الأوراق المالية الليبي على فحص قوائمها الفترية وإدراجها في سوق الأسهم.إلزام الشركات بفحص القوائم المالية الفترية التي تفصح عنها ليتمكن مستخدميها من الحصول على معلومات ملائمة وحديثة وأكثر وقتية.توجيه الاهتمام والرعاية من قبل نقابة المحاسبين والمراجعين القانونيين بجهات البحت العلمي بإجراء دراسة لفحص القوائم المالية الفترية لاحدات التطور المنشود لمهنة المراجعة.ضرورة تشديد العقوبات من ادراة سوق الأوراق المالية الليبي على الوحدات الاقتصادية التي لا تفحص قوائمها المالية الفترية.العمل على إصدار معايير تخص فحص القوائم المالية الفترية تتناسب مع البيئة الاقتصادية الليبية .يجب أن تهتم مكاتب المراجعة بتنمية وتحديث قدرات المراجعين لفحص القوائم المالية الفترية، ونعتقد أن استعانة هذه المكاتب بخدمات أقسام المحاسبة بالجامعات الليبية في هدا المجال سيكون له مردوده الايجابي الكبير خاصة على سمعة تلك المكاتب وخدماتها.توعية مستخدمي القوائم المالية الفترية بأهمية دور المراجع الخارجي في فحص القوائم المالية الفترية.
إبراهيم رمضان سعد المهدوي (2012)

Mobile Internet & Wireless Application Protocols

تعطي هذه الاطروحة خلفية عن أجهزة الموبيل , الشبكات الاسلكية, تطبيقات الشبكات الاسلكية والانترنت موبايل كما أعطت خلفية عن تطيبقات البرتوكولات اللاسلكية والبنية التحتية للوب وذلك لتحديث تطيبقات الموبايل باستخدام لغة HTML واللغات الجديدة مثل WML و XML الناطقة. ولقد افترضت الاطروحة ان هناك معرفة مسبقة بلغات تصميم صفحات الويب وهي HTML و XHTML وتطرقت الى بعض المبادئ للغة JSP.إن المعضلة هذه الايام تكمن في كيفية التحادث بين اللغات المختلفة للانترنت وايصالها الى الاجهزة المتنوعة مثل PC Browser – PDA – أو أجهزة النقال المختلفة ، وتعزى هذه المشكلة الى وجود اختلافات في قدرة الاجهزة من حيث حجم الشاشة وقدرة استقبالها للوسائط المتعددة (الصوت والصورة والفلاش).ولحل هذه المشكلة سوف نقوم باستخدام قاعدة بيانات تحتوى جميع قدرات الاجهزة المعلوماتية وسوف يتم ذلك عن طريق استخدام (Mobile Aware Software) وهو قاعدة بيانات شاملة تحتوى على اكثر من 500 جهاز بأقسامه ، وقد تم تنفيذ هذه الطريق بتصميم صفحة أنترنت للكمبيوتر وإدخال بعض الاضافات وبعض الخطوات البسيطة لاتاحة نقل هذه الصفحة وعرضها في الاجهزة النقالة المختلفة.وتم اثبات وتحقيق هذا الحل عن طريق استخدام موقع لقسم الهندسة الكهربائية والالكترونية والذى تم تحويله الى اجهزة مختلفة ولاحظنا الاختلافات التى طرأت على الموقع ، وبهذه الطريقة نستطيع الان نقل أي موقع الى اي جهاز أخر في دقائق معدودة بدون اللجوء الى لغات معقدة او ملفات كبيرة.

Abstract

This thesis provides some background on mobile devices, wireless networks, mobile internet and wireless application networks and some back ground about wireless application protocol, web infrastructure for mobile application development using HTML, and newer markup language such as wireless markup language (WML) and Voice XML.It assumes that the web page designs using HTML and XHTML are already know. It also provides some background on basic JSP.The Conversion between Internet languages and delivering them to multiple devices is problem now days, for example PC browser, PDA and Mobile Phone Devices. This is due to differences in device capability and requirements including Markup language and screen size and media capabilities ((images flash, audio)).To solve the problem we will use data store which is contain all device capability information’s ,by using the Mobile Aware software to provides a comprehensive device database containing more than 500 devices and device classes, and it’s done by design a normal webpage for PC Browser and inserting some tag and adding a few simple steps to provides the possibility of transfer the web site internet to multi devices such as PDA, Mobile devices. It was demonstrated by using real web site for Electrical & Electronic department which is transferred to different devices, and we have noted changes that took place for the web site, and now we are able to transfer any web site to any device in few minutes without having to know a complicated language or large files.
ميسون عمر كريم (2006)

Applications of Satellite Images and Bouguer Anomaly in Geological Studies of Gabal Asslahat & Surrounded Area

تقع منطقة الدراسة إلى الجنوب الشرقي من مدينة طرابلس وتبعد عنها بمسافة مائة وأربعون كيلو متر تقريباً. منطقة الدراسة عبارة عن مجموعة من الهضاب يتمركز في وسطها جبل الصلاحات المكون من الانسيابات البازلتية والتي تتمركز في وسط منطقة الدراسة. صورة القمر الإصطناعي لاندسات من الفئة السابعة للحزم الثانية والرابعة والسابعة ثم معالجتها وتسجيلها إلى خطوط الطول ودوائر العرض في منطقة الدراسة تمهيداً لتفسيرها للحصول على المعلومات الجيولوجية والجيومورفولوجية والجيولوجيا التركيبية لهده المنطقة هده المعلومات التي استخدمت في نمذجة البيانات الجاذبية التي تغطي منطقة الدراسة.معالجة صورة القمر الاصطناعي تم أجرأها باستخدام تقنيات المعالجة والتي تتمثل في صورة الألوان غير الحقيقية، الفلترة، المط الخطي، المط غير الخطي، تحويل المركبات الأساسية، تحسين الحواف، وغيرها وفي كل مرة تطبق عملية من عمليات المعالجة على الصورة تعرض الصورة المنتجة إلى عمليات التفسير باستخدام العناصر التقنية وعناصر الصورة مباشرةً من شاشة الكمبيوتر وتم في هذا المضمار إنتاج مجموعة من الخرائط (الخريطة الجيولوجية، خريطة الجيولوجية التركيبية وخريطة توزيع التكوينات والوحدات الصخرية المختلفة) الأشكال رقم (and 233،17،18،19،20،21) من خلال خريطة التوزيع المكاني للوحدات الصخرية لمنطقة الدراسة تم انجاز خريطة جيولوجية ذات دقة عالية بالاستفادة من المعلومات الجيولوجية المنشورة في منطقة الدراسةهده الخريطة استخدمت كأساس في عملية النمذجة للبيانات الجاذبية فيما بعد.ومن خلال الزيارات الميدانية المتكررة لمنطقة الدراسة تم اعتماد أربعة عشر نقطة تحكم أرضية Ground Control Point جمعت منها عينات صخرية لقياس الكثافة للتكوينات والوحدات الليثولوجية المختلفة في منطقة الدراسة. والمرحلة الأخيرة من هذه الدراسة هي عرض البيانات الجاذبية على شكل خرائط تدرج لوني يمثل الاختلافات في قيم الجاذبية والتي من خلالها يلاحظ أن أكبر قيم وأقلها للقراءات هي لقيمة الجاذبية كما هو مبين بالشكل رقم . (Figure 4.2.). 6.8 mlgal and -68 mlgaمع ملاحظة وجود بعض الانغلاقات في شمال ووسط وجنوب خريطة البوغير واعتماداً على خريطة شاذة البوغير تم اختيار عدد اثنان بروفيل (خطوط مناسيب ) لإجراء عملية النمذجة في بعدين وروعي في هذا الاختيار أن تمر هذه البر وفيلات بأكبر عدد من الانغلاقات في منطقة الدراسة وباستخدام برنامج (Oasis Montaj)تم معالجة البيانات الجاذبية وفصل الشواذ باستخدام المركبة الثانية Downward continuation , Upward continuation وفي نهاية المطاف تم الحصول على تمثيل للتوزيع الجيولوجي لمختلف الطبقات يحاكي قيما لجاذبية الحقيقية المسجلة في منطقة الدراسة.

Abstract

Gabal Asslahat located at north central part of Libya comprises the east end for Gabal Nafusa. The rock type in the area is extrusive rocks chiefly olivine basalt and phonolite in both side near to Gharyan BaniWalid area. The age of these igneous rock is mostly of Tertiary age (Eocene) and a part of them may be classified as Quaternary age Industrial Research Center (IRC, 1977). The area around the basalt flows is covered by the upper cretaceous rocks and specially the rocks of cenomanian and Turonian ages which described as dolomatic limestone, marl, shale and gypsum (lower part of Mizdah formation of AL-Hamra Group). The study area comprises a high land of basalt rocks with 968 m maximum elevation above MSL.In this study accurate evaluation of the geological information from the satellite images were performed. Landsat TM7 image and other satellite images were processed and registered to the coordinates of the area using standard techniques. Image stretching, image filtering, image FCC, image ratio, image contrast, image transformation and principle component generation is the main image processing operation will be used during the course of this study.After the image enhancement would completed the study were proceed with image interpretation using the recognition elements and technical elements. Facsimile for each image was generated for all information possibly extracted. A geologic map of the area was compiled from all facsimiles interpreted from various images. The satellite image interpreted (geologic map) shows the accurate information regarding the spatially distribution rock exposures in the area is the final product of the remote sensing operation in this study.Visual evaluation of the Bouguer anomaly gravity map will be accomplished for selecting the geotraverse for the gravity modeling.Two gravity profiles will be used for the 2-D modeling along with the other information from geology and field information.
موسي محمد علي اليونسي (2009)

معوقات تطبيق قانون المصارف رقم (1) لسنة 2005 ف في ليبيا على المدى المتوسط

تكمن مشكلة الدراسة بالبحث في معوقات تطبيق قانون المصارف رقم (1) لسنة 2005 ف في ليبيا على المدى المتوسط حيث اعتمدت الباحثة على دراسات وتحليلات قانون المصارف وبعض المصادروالدراسات المكتبية إضافة إلى استخدام استمارات الاستبيان في طرح بعض الأسئلة التي كان لها علاقة بأهداف وفرضيات الدراسة ومن أهم الفروض التي تناولتها الدراسة :توجد علاقة بين إزالة معوقات تطبيق قانون المصارف رقم (1) لسنة 2005 ف وبين تطوير القطاع المصرفي و نجاحه.توفير الكوادر الكفؤة والمؤهلة مصرفياً يؤدي إلى سرعة نجاح تطبيق مواد القانون وتحقيق التطور المصرفي المطلوب. 3 ) توفير التقنية ووسائل الاتصالات والمعلومات وإدخال التكنولوجيا الحديثة وتحسين مستوى الأداء الإداري والمالي والبنية التحتية يؤدى إلى إنجاح تطبيق بنود القانون وتحقيق التنمية المصرفية المستهدفة.4 ) توجد علاقة بين إتباع بعض مواد القانون لمقررات لجنة بازلI -II وبين تغلب المصارف على ما هو قائم حالياً نتيجة الانفتاح الذي تمر به الدولة . و من خلال تحليل البيانات وأختبار الفرضيات التي أجريت علي المصارف عن طريق توزيع استمارات الاستبيان تم التوصل إلي عدة نتائج أهمها:1- تأخر بعض مواد قانون المصارف رقم (1) لسنة 2005 ف في المصارف التجارية و المتمثلة في المواد التالية :مادة رقم 5 -25- 64-68-72-79-80-83-84-91-92 -100-118من القانون .2- توجد معوقات لتطبيق قانون المصارف رقم (1) لسنة 2005 ف و أهمها متمثل في ضعف البنية التحتية لدي المصارف، قلة توفر الكوادر البشرية الكفؤ إضافة إلي التأخر التكنولوجي وفي ضوء تلك النتائج تم الوصول لعدة توصيات وأهمها:1- تطوير المصارف وتحفيزها على تنفيذ القانون و قرارات مصرف ليبيا المركزي في مدة لا تزيد عن ستة أشهر يساهم في تقدمها بأسرع وقت ممكن 2- الإسراع في توفير البنية التحتية للمصارف وتوفير الوسائل الحديثة من منظومات وشبكات تربط المصارف ببعضها البعض وبمصرف ليبيا المركزي .3- ضرورة الاهتمام بالدورات التدريبية للموظفين ووضع الشخص المناسب بالمكان المناسب.
زينب عيد علي (2008)

المعلومات ودورها في سوق الأوراق المالية الليبي "دراسة تحليلية على سوق الأوراق المالية الليبي"

تكمن مشكلة الدراسة في مدى استخدام سوق الأوراق المالية الليبي للمعلومات، وكذلك مدى استخدام الشركات المدرجة في هذا السوق لوسائل الإفصاح والشفافيةوتهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على نقاط القوة والضعف في سوق الأوراق المالية الليبي وكذلك الوقوف على مدى تطبيقه لنظام التداول الإلكتروني وتم استخدام أسلوب المسح الشامل في هذه الدراسة حيث تمثل مجتمع الدراسة في الموظفون الإداريون في سوق الأوراق المالية حيث كان عددهم 85 موظف. كما استخدم المنهج الوصفي والمنهج التحليلي كمنهجين لهذه الدراسة. كما اعتمدت الدراسة على الفرضيات التالية:الفرضية الرئيسية: توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين تدفق المعلومات و أداء سوق الأوراق المالية الليبي.الفرضية الفرعية الأولى: قلة استخدام وتوفر المعلومات بسوق الأوراق المالية الليبي.الفرضية الفرعية الثانية: تدني أداء عمليات التداول بسوق الأوراق المالية الليبي

Abstract

The research problem relies on to what extent Libyan stock market uses information and to what extent the listed companies in the market uses the transparency techniques.The aim of this study is to highlight the strength and weaknesses in the Libyan stock market and evaluating the implementation of the electronic trading system.A survey was distributed to total population of 85 people from the Libyan stock market administrative employees. As a research methodology, this study used triangulation approach which combines quantitative and qualitative approaches.However, the main hypothesis of this study can be listed as follows:First hypothesis: there is static relation between information flow and Libyan stock market performance.First sub-hypothesis: lack of using information in the Libyan stock market.Second sub-hypothesis: decreased performance of exchange transactions in the Libyan stock market.The research found some interesting results which include:- Lack of revising the work being - Decrease level of Libyan stock market performance. This was resulted by:- Weak organisation of the major and minor market. - Total relies on stocks in doing the exchange and lack of registered companies in the market.To conclude, the study draw some recommendations, such as: - Attention should be paid to using and revising information when needed. - Implementing disclosure and transparency principles in the market and forcing the registered companies to do this.- the introduction of other securities traded in the market, as well as increasing their number.- Linking the Libyan stock market with other stock markets and adapting efficient reliable information system.
جمال خالد محمد نمرود (2011)

السمات الانفعالية وعلاقتها بتحقيق الذات لدى معلمي التربية البدنية بمرحلة التعليم الأساسي

تلعب السمات الانفعالية دوراً مهما في المجال الرياضي لما لها من أثر إيجابي في الحفاظ على الطاقة المثلى، بعيداً عن الطاقة النفسية التي تؤدي بالمعلم إلى تشتيت تفكيره وعدم الثقة في النفس. إن مفهوم الذات يلعب دوراً هاماً، حيث يعطي فكرة للفرد عن نفسه مما يؤثر وينعكس سلوكيا على الجميع وبمجال عمله، كما أن رد فعله نحو الآخرين وتصرفاته معهم ورغبته في العمل والمنافسة. وحيث إن السمات الانفعالية ومفهوم الذات يعتبران جزءً مهما في تركيبة المعلم داخل المدرسة، حيث إنه يجعل من المعلم له دورا فعالا مع نفسه والآخرين وكذلك عطاءه مع طلابه. أجريت هذه الدراسة بمنطقة قصر بن غشير على معلمي ومعلمات التعليم الأساسي، تخصص التربية البدنية والبالغ عددهم (136) معلما ومعلمة (66) معلم (70) معلمة وقد تكونت أداة الدراسة من مقياس السمات الانفعالية وكذلك مقياس تحقيق الذات.
محمد محمد أحمد المرزوقي (2015)

مسح مبدئي لآفات الصوف في بعض المناطق بليبيا ودراسة لحياتية خنفساء الأثاث الكبري Anthrenus flavipes (Le Conte) Coleoptera: Dermestidae))

تم إجراء مسح مبدئ لأهم الآفات الحشرية التي تصيب السجاد والمنسوجات بمواقع مختلفة من ليبيا ودراسة تأثير درجات الحرارة والضوء والتغذية على دورة حياة خنفساء الأثاث الكبرى Anthrenus flavipes وتتبع دورة الحياة بالمعمل من شهر 5 – 2008 حتى شهر 6 – 2009.دلت نتائج المسح الأولي على وجود العديد من الآفات الحشرية على الصوف في الأماكن التي تمت زيارتها وأشتملت على ثلاثة أنواع من فصيلة Dermestidae وهي Anthrenus flavipes، piceus Attagenus، وpimpinella Anthrenus ونوعين من فصيلة Tinidae هما pellionella Tinea، وbiselliella Tineola. وقد لوحظ تواجد خنفساء الأثاث الكبرى A. flavipes في عدة مواقع مختلفة وبأعداد كبيرة مقارنة ببقية الأنواع.دلت النتائج على أن أقصر دورة حياة لخنفساء الأثاث الكبرى A. flavipes كانت قد تحققت عند درجة حرارة 32 ̊م ثم عند 28 ̊م و25 ̊م وكانت الفروق معنوية بين المتوسطات، أما ما يتعلق بتأثير ساعات الضوء والظلام فقد تبين أن أقصر دورة حياة لهذه الحشرة كانت قد تحققت عند التربية تحت 24 ساعة ظلام، ثم 18 ساعة ظلام و6 ساعات ضوء، وأن أطول دورة حياة في هذه التجربة كانت عند 6 ساعات ظلام و18 ساعة ضوء، وكانت الفروق معنوية.كما تبين من خلال نتائج دراسة تأثير الغذاء والتجويع على دورة حياة A. flavipes أن أقصر دورة حياة كانت قد تحققت عند تغذية اليرقات على صوف + خميرة + كوليستيرول كما كان لهذه المعاملة تأثيرات هامة على حياتية البالغات وخاصة على معدلات وضع البيض وكانت الفروق معنوية.وقد أشارت نتائج الدراسة المعملية على أن أكثر تواجد للبالغات كان قد سجل خلال فترات الحرارة المرتفعة من السنة والتي سجلت بها أعلى معدلات للتكاثر ووضع البيض وذلك خلال الأشهر مايو ويونيو وأغسطس.

Abstract

Preliminary survey was conducted to detect the most harmful insect pests of carpet, wool, fabrics, leather, and museum specimens at certain locations in Libya.Three species of family Dermestidae - Anthrenus flavipes, A. pimpinella and Attagenus piceus, in addition to Tineola biselliella and Tinea pellionella from family Tinidae were very common. The carpet beetle Anthrenus flavipes was one of the most abundant and destructive.Temperature, light, and nutrition were also tested for their effect on the length of life cycle of furniture carpet beetle Anthrenus flavipes, which was also monitored in laboratory from May 2008 to June 2009.Studies on the effect of temperature on the duration of life cycle of A. flavipes indicated that shortest life cycle duration was achieved when the insect was reared at 32 c°, followed by 28, and 25 c°.Experiments on the effect of light and dark hours of the day on life cycle of A. flavipes indicated that shortest life cycle was achieved when the insect was reared under 24 hours of darkness, then at 18 hours, and 6 hours of darkness during the day. Differences in both experiments were significant. Nutrition and starvation significantly affected life cycle duration of A. flavipes. Shortest duration was recorded when insects were fed on (wool + yeast + cholesterol); this treatment also increased the ammount of eggs laid by A. flavipes adults.Laboratory studies demonstrated that adults were most abundant during May, June, and August.
فايدة عيسى سعيد الككلى (2011)

تأثير تركيزات حمض أندول البيوتريك وموعد الزراعة على تجذير العقل الغضة تحت الري الضبابي في خمسة أصناف من الزيتون

تم إجراء هذه التجربة لدراسة استجابة خمسة أصناف من الزيتون للتجذير وهى اسكولانو، سيفيلانو، فرنتويو، كوراتينا وزرا زى. وذلك لمعرفة أفضل موعد لأخذ العقل والتركيزات من حمض اندول البيوتريك حيث تم أخذ العقل في 30 ديسمبرو30 مايو ومعاملتها بخمسة تركيزات مختلفة من حمض اندول البيوتريك (0.000 ،3000 ،4000 ،5000 ،6000 جزء في المليون) (.ج.ف.م.).قبل زراعتها داخل بيت بلاستيكي تحت نظام الري الضبابي. تم دراسة تأثير العوامل سابقة الذكر على نسبة التجذير و عدد الجذور للعقلة الواحدة ومتوسط طول الجذر الواحد ونسبة بقاء الشتلات حية بعد التفريد. ومن نتائج هذه الدراسة تبين أن هناك اختلاف واضح بين الأصناف في الاستجابة للتجذير وكان الصنفان فرنتويو و كوراتينا هما الأفضل في جميع الصفات المدروسة حيث كانت نسبة التجذير بهما 70.50 % ، 69.00 % على التوالي. بينما أخذ العقل في 30 ديسمبر ومايو لا يوجد بينها اى اختلاف معنوي كما تبين أن استجابة العقل للتجذير تختلف باختلاف تركيزات حمض اندول البيوتريك يزداد التجذير بزيادة تركيز حمض اندول البيوتريك مع عدم وجود اختلاف كبير بين التركيزين 5000، 6000 ج.ف.م. كما تبين أن عدد الجذور/عقلة ومتوسط طول الجذر ونسبة بقاء الشتلات حية بعد التفريد تختلف باختلاف موعد أخذ العقل وزراعتها بدون وجود فروق معنوية بين الموعدين . أما بالنسبة للأصناف فلقد وجد أن أكبر عدد للجذور على العقلة ومتوسط طول الجذر ونسبة بقاء الشتلات حية بعد التفريد كان مرتبط بالصنف كوراتينا وأقلها في الصنف زرازى. كما لوحظ أن أكبر عدد الجذور/عقلة ومتوسط طول الجذر ونسبة بقاء الشتلات حية بعد التفريد تم الحصول عليه عند استخدام حمض اندول البيوتريك بتركيز 6000 ج.ف.م. في كلا الموعدين.
صلاح الدين البشير امحمد محمد البلعزي (2008)