Digital Repository for University of Tripoli

Statistics for University of Tripoli

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    Conference paper

  • 1029

    Journal Article

  • 105

    Book

  • 21

    Chapter

  • 51

    PhD Thesis

  • 1162

    Master Thesis

  • 3

    Final Year Project

  • 28

    Technical Report

  • 18

    Unpublished work

  • 5

    Document

الثقافة التنظيمية وأثرها على جودة الخدمات الصحية . دراسة تطبيقية على مراكز الرعاية الصحية بمدينة الزاوية

تحاول هذه الدراسة تسليط الضوء على مشكلة من مجموعة المشاكل التي تواجهها المنظمات الحديثة بصفة عامة والمنظمات الصحية على وجه الخصوص ، وهي مشكلة تدني مستوى جودة الخدمة ، وقد ناقشت هذه الدراسة (الثقافة التنظيمية وأثرها على جودة الخدمات الصحية)، وتكمن مشكلة الدراسة في وجود تدني بمستوى جودة الخدمات الصحية المقدمة مراكز الرعاية الصحية بمدينة الزاوية.حيث تهدف هذه الدراسة إلى دراسة وتوصيف لواقع الثقافة التنظيمية السائدة في مراكز الرعاية الصحية ومدى توافقها مع متطلبات تطبيق مستوى جودة الخدمة الصحية المقدمة بتلك المراكز، وأيضاً التعرف على مدى إدراك الموظفين لمفهوم الثقافة التنظيمية وبيان أثرها على مستوى جودة الخدمات الصحية.وقد قامت هذه الدراسة على الفرضية التالية (تسود المراكز الصحية بمدينة الزاوية ثقافة تنظيمية سلبية أثرت سلباً على مستوى جودة الخدمات الصحية المقدمة).واعتمد الباحث في مسار تحقيق أهداف الدراسة ، واختبار فرضية الدراسة، بإتباع المنهج الوصفي، والمنهج التحليلي وذلك باستخدام الأساليب الإحصائية التي تضمنتها الحزمة الإحصائية (SPSS) .وقد كان مجتمع الدراسة يضم (471) شخص موزعون على 7 مراكز صحية وتم اختيار عينة عشوائية طبقية تم تحديدها بواسطة قانون اختيار العينة، حيث بلغت العينة (206) فرداً .وتوصلت الدراسة إلى جملة من النتائج أهمها:إن الثقافة التنظيمية السائدة بين العاملين بمراكز الرعاية الصحية بمدينة الزاوية هي ثقافة تنظيمية سلبية.وجود مستوى متدني في جودة الخدمات الصحية المقدمة بمراكز الرعاية الصحية.وجود علاقة طردية (موجبة) ذات دلالة معنوية بين الثقافة التنظيمية السائدة ومستوى جودة الخدمات الصحية المقدمة بمراكز الرعاية الصحية، حيث أنه كلما كانت الثقافة التنظيمية إيجابية زاد مستوى جودة الخدمات المقدمة بتلك المراكز.قلة إدراك العاملين بالمراكز الصحية لمفهوم الثقافة التنظيمية .ثانياً- التوصيات:بعد ربط النتائج بالتوصيات، فان الدراسة توصى ببعض التوصيات منها .ضرورة اهتمام الإدارة العليا بالثقافة التنظيمية السائدة بين العاملين بحيث تكون هذه الثقافة ايجابية ، حتى تعمل على تحقيق أهداف مراكز الرعاية الصحية .ضرورة اهتمام القيادات الإدارية باختيار وتدريب الأفراد المطلوبين والمنقولين إلى تعيينات جديدة ، بما يؤدى ذلك إلي وضع الشخص المناسب في المكان المناسب .العمل على تنمية قدرات العاملين ، و زرع التنافس الشريف فيما بينهم . العمل على رفع مستوى جودة الخدمات الصحية المقدمة بمراكز الرعاية الصحية وتطبيق معايير الجودة ، وذلك بتوفير الخدمات الطبية المساندة بشكل متكامل لأداء الخدمات الطبية المطلوبة .الاهتمام بإعداد برامج الصيانة وتوفير قطع الغيار الأزمة للأجهزة والمعدات الطبية ، حتى تعمل هذه الأجهزة بشكل ممتاز .العمل على إعداد دورات تدريبية أدارية لنشر مفهوم الثقافة التنظيمية بين العاملين ، لزيادة ارتباط العاملين فيما بينهم وتحقيق خدمات ذات جودة عالية.
فتحي أبو القاسم سالم منصور (2011)

تأثير برنامج تدريبي مقترح لتحسين مستوي أداء بعض المهارات الأساسية للناشئين في كرة اليد بمنطقة المرج

تحتل رياضية كرة اليد مركزاً متقدماً بين الالعاب التي يتنافس عليها محليا و قارياً واولمبيا حيث تطورت بشكل هائل منذ نشأتها حتي ألان من النواحي القانونية والفنية، وفي المقابل يتطلب هذا التطور تخطيط عام في مجال التدريب الرياضي لذا لم يعد ظهور اللاعبين والفرق المميزة وليدة الصدفة او الموهبة الطبيعية بل أصبح من النواتج الأساسية للتخطيط العلمي للتدريب الموجة نحو تنمية وتحسين قدرات الناشئين البدنية والمهارية والفسيولوجية والنفسية والخططية بشكل تدريجي للوصول الي المستويات الرياضية العالية، وقد هدفت الدراسة إلي وضع برنامج تدريبي مقترح لتحسين مستوي أداء بعض المهارات الأساسية للناشئين في كرة اليد(1315سنة) بمنطقة المرج أستخدم الدارس المنهج التجريبي باستخدام التصميم ( قبلي بعدي) لمجموعتين متكافئتين أحداهما ضابطة والاخري تجريبية واشتملت عينة الدراسه علي (30) ناشئاً تم اختيارهم بالطريقة العمدية من لاعبي نادي المروج، وهم يمثلون نسبة 39% من مجتمع الدراسة وتوصلت الدراسة الي أن البرنامج التدريبي المقترح له تأثير ايجابي لتحسين مستوى أداء بعض المهارات الاساسيه للناشئين في كرة اليد (1315سنة ) بمنطقة المرج،ان البرنامج التدريبي المقترح حقق فروق دالة إحصائيا بين القياسين القبلي و البعدى للمجموعة التجريبية في تحسن مستوي الأداء لبعض المهارات الأساسية والصالح القياس البعدي وهي, تمرير و استلام على الحائط لمدة 60 ث وبنسبة تحسن 21.376%، ورمى كرة يد لأقصي مسافة من الثبات وبنسبة تحسن 28.57%، وتنطيط الكرة باستمرار على خط مستقيم وبنسبة تحسن 34.09% و البرنامج التدريبي المقترح حقق فروق دالة إحصائيا بين القياسين القبلي و البعدى للمجموعة التجريبية و لصالح القياس البعدى أدت إلى تحسن جميع المتغيرات البدنية وهى كالتالي, القوة العضلية للبطن ونسبة تحسن 22%، السرعة الانتقالية ونسبة تحسن 33%، القدرة العضلية لليدين ونسبة تحسن 12%، الرشاقة ونسبة تحسن 31%، الدقة باليد اليمني و نسبة تحسن 18% الدقة باليد اليسرى ونسبة تحسن 11% و البرنامج التدريبي المقترح لم يحدث فروق دالة إحصائيا بين القياسين القبلي والبعدى للمجموعة التجريبية في اداء مهارة التصويب من الثبات وجود فروق دالة إحصائيا بين المجموعتين في القياس البعدى و لصالح المجموعة التجريبية في تحسن بعض الأداء للمهارات الأساسية كالتالي: مهارة تمرير واستلام على الحائط 60ث ونسبة تحسن 21.37 % القدرة العضلية لليدين برمي الكرة لأقصي مسافة ونسبة تحسن 28.57%، تنطيط الكرة في خط مستقيم ونسبة تحسن 39.09%، عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين المجموعتين في القياس البعدى في تحسن اداء مهارة التصويب من الثبات، وجود فروق دالة إحصائيا بين المجموعتين في القياس البعدى و لصالح المجموعة التجريبية في جميع المتغيرات البدنية و نسبة تحسن هي كالتالي: القوة العضلية للبطن ونسبة تحسن 43%، السرعة الانتقالية ونسبة تحسن29% القدرة العضلية لليدين ونسبة تحسن 48%، القدرة العضلية بالرجلين ونسبة تحسن 12%، الرشاقة ونسبة تحسن 30%، الدقة باليد اليمنى ونسبة تحسن 15%، الدقة باليد ليسرى ونسبة تحسن 45% و البرنامج التقليدي حقق فروق دالة إحصائيا بين القياسين القبلي للمجموعة الضابطة ولصالح القياس البعدي في تحسين أداء بعض المهارات الاساسيه وهي كالتالي: تمرير واستلام علي الحائط 60ث ونسبة تحسن 10%، القدرة علي رمي كرة اليد لأقصي مسافة ونسبة تحسن 4%، تنطيط الكرة في خط مستقيم ونسبة تحسن 18%، للبرنامج التقليدي لم يحدث فروق دالة إحصائيا في أداء التصويب من الثبات بين القياسين للمجموعة الضابطة، و للبرنامج التقليدي حقق فروق دالة إحصائيا بين القياسين للمجموعة الضابطة والصالح القياس البعدي في جميع المتغيرات البدنية ونسبة تحسن تراوحت من بين 12% الي 33%، و يوصي الدارس بضرورة تطبيق البرنامج المقترح لماله من فاعلية في تحسن المتغيرات المهارية والبدنية، إعادة النظر في محتوي البرنامج المقترح الخاص بتحسين اداء التصويب من الثبات، يوصى الدارس بضرورة وضع برنامج زمني دقيق لبداية الوسم الرياضي ونهايته بتواريخ وأيام محددة بدقة وهي التي تساهم في تحسين الأداء عند اللاعبين من خلال البرامج التدريبية المقننة والمحددة وهذا يخص الاتحادات المختصة، التأكد علي إجراء دراسات أخري تستهدف وضع برامج تدريبية جديدة ولجميع الفئات العمرية، الاهتمام بالقياست البدنية والمهارية لأهميتها.
مجدي صالح أمراجع عبد السلام (2012)

تقدير كمية المواد ذات النشاط السطحي الأنيونية في مياه البحر والمياه الجوفية على طول الساحل لمدينة طرابلس

تحتوي منظفات الأغراض العامة على مواد فعالة أساسية ذات نشاط سطحي أنيونية (سالبة)، وهي مواد تتميز بسمية عالية، ولها مخاطر صحية تسبب أمراضاً سرطانية، وتأثيراً ضاراً على الجينات.تستهلك مدينة طرابلس أطنانا من هذه المنظفات، وبأجراء مسح للسوق المحلي لمنتجات العناية بالشعر والجسم لأكثر من (100) صنف من الشامبو، وجدنا أن أكثر المنتجات وبالأحرى كلها تحتوي على المكون (sodium lauryl sulfate ) الخطير والذي تم تعيين نسبته في بعض المنتجات، فكانت ما بين 2 إلى19%.وهذه المواد تأخذ طريقها إلى النظام المائي من خلال تدفق مياه مخلفات الصرف الصحي للأرض أوفي مياه البحر مسببة التلوث البيئي.تركيز هذه المواد في مياه البحر زاد خلال السنوات الأخيرة، فبالتالي الغرض من هذه الدراسة هو تقدير مستوى تركيز هذه المواد في المياه الجوفية ومياه البحر على طول ساحل مدينة طرابلس.تم تعيين تركيز المواد ذات النشاط السطحي الأنيونية في مياه البحر لساحل مدينة طرابلس عند سبع نقاط تمثل مصبات الصرف الصحي في البحر في أربعة أشهر من السنة (النوار والطير وهانيبال والحرث).كذلك تم تعيين التركيز الكلي للمواد ذات النشاط السطحي الأنيونية في المياه الجوفية من الآبار القريبة من نقاط تدفق أنابيب مياه الصرف الصحي خلال شهري النوار والطير باستخدام طرق وأجهزة تحليل متقدمة.تشير نتائج هذه الدراسة بأن مستويات تركيز المواد ذات النشاط السطحي الأنيونية في عينات مياه البحر تتراوح بين0.003 -1046مليجرام/لتر وفي عينات المياه الجوفية (التي تم تجميعها من مياه الآبار القريبة من الساحل والتي تبعد مسافة 250-300م عن مصبات مياه الصرف الصحي) تراوح مستوى التركيز لهذه المواد مابين 0.141-0.77 مليجرام/لتر. كما تم تعيين تركيز المواد ذات النشاط السطحي الأنيونية في عينات قبل وبعد المعالجة التي تم الحصول عليها من محطة الهضبة – غرب طرابلس لتنقية مياه الصرف الصحي ومن خلال النتائج أتضح أن تركيز هذه المواد قل بعد المعالجة بنسبة 74%.

Abstract

House hold detergents contain in its active matters called surfactants. Some of these chemicals are toxic and carcinogenic. Tripoli city in Libya consumes tons of these detergents every year. The survey of Tripoli city market showed at least 100 brands of hair Shampoo contain anionic surfactant. The common anionic surfactant in Shampoo is Sodium Lauryl Sulfate. The concentrations of this chemical ranged between 2 to 19% in some Shampoo brands. These anionic surfactant after their use in cleaning ends up into the environment. The purpose of this study is to evaluate the levels and the concentration of anionic surfactant in sea water، ground water and treated water around Tripoli city in Libya.Anionic surfactants active matters concentrations in sea water were determined during four seasons in seven sites along Tripoli shore. These sites represent the wastewater effluent from Tripoli municipal pipes. The concentrations of total anionic surfactant in ground water were also determined during February and April at sits near the municipal pipes.The results obtained showed that the levels of anionic surfactant in sea water and ground water ranged between 0.003-10.46mg/L and 0.141-0.77mg/L respectively.Water from water treatment plant at Hadba station showed an average concentration reduction by about 74% for anionic surfactant.
أسماء علي محمد البلعزي (2007)

العلاقة بين سرعة الاستجابة و الدقة في اتخاذ القرارات الخططية لناشئي كرة القدم بالمنطقة الغربية

تحضى كرة القدم بشعبية هائلة على المستوى المحلي و العالمي، و لذا فقد تظافرت كل الجهود العلمية و الخبرات العملية نحو تطوير المستوى الخططي لهذه اللعبة حتى تستطيع مواكبة الفرق العالمية في تطويرها المستمر، و على ضوء ذلك يجب إعداد اللاعب منذ الصغر إعداداً سليماً بالطرق العلمية حتى يستطيع أن يكون لاعباً ذو كفاءة مهارية و خططية عالية في تطبيق كرة القدم الشاملة. و هدفت الدراسة إلى التعرف على سرعة الإستجابة و الدقة في اتخاذ القرارات الخططية للاعبين الناشئين و كذلك العلاقة بين سرعة الاستجابة و الدقة في اتخاذ القرارات الخططية. و كانت تساؤلات الدراسة تنص على هل هناك فروق دالة إحصائياً لسرعة و دقة اتخاذ القرار الخططي و هل هناك علاقة بين سرعة الأستجابة و الدقة في اتخاذ القرارات الخططية. وأستخدم الدارس المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي و كانت عينة الدارسة اللاعبين الناشئين لبعض أندية المنطقة الغربية (الأولمبي، رفيق، الوفاق) للأعمار (14 16) سنة. و أستخدم الدارس أختبارات الحالات الخططية في سرعة و دقة اتخاذ القرارات الخططية متدرجة الصعوبة (15 ) حالة خططية تمثل النوع البسيط و المتوسط و الصعب .و توصل الدارس إلى الاستنتاجات التالية: وجود فروق دال إحصائياً في سرعة و دقة اتخاذ القرارات الخططية بين الأندية الثلاثة قيد الدراسة ( الأولمبي، رفيق، الوفاق ) و كذلك وجود علاقة دالة إحصائياً بين سرعة و دقة اتخاذ القرارات الخططية في حالاتها الثلاث ( البسيطة، و المتوسطة الصعوبة، و الصعبة ) للأندية.
عبد الناصر صالح الحمدي (2007)

توثيق و تطوير متطلبات محاور الاعتماد البرامجى لبرامج الدراسات العلياقسم الهندسة المدنية كحالة دراسية - جامعة طرابلس

تحقيق الجودة في العملية التعليمية يتطلب توجيه كل الكوادر البشرية والمناهج الدراسية والعمليات والبنى التحتية للمساهمة الفعالة في تكوين وإعداد الكفاءات العلمية التي تؤدي دوراً بارزاً في تلبية احتياجات سوق العمل للنهوض بالمجتمع وتلبية احتياجاته, وحيث ان التغيير المخطط فى المجتمعات يبدأ فى الغالب من التعليم فقد أصبح محتماً على المؤسسات التعليمية إن أرادت مواكبة العصر أن تركز على أن يكون الخريج مميزاً ذو كفاءة عالية مما كان سبباً في ظهور هيئات ومؤسسات الجودة والاعتماد التي أخذت على عاتقها نشر الجودة وتأكيد تطبيقها وذلك وفقاً لمعايير معينة. يهدف هذا البحث بالدرجة الاولى إلى تحسين وتطوير أداء قسم الدراسات العليا لقسم الهندسة المدنية بكلية الهندسة (كحالة دراسية) بجامعة طرابلس وذلك بتطوير و توثيق محاور الاعتماد البرامجى لبرامج الدراسات العليا الصادر من المركز الوطنى لضمان جودة واعتماد المؤسسات التعليمية والتدريبية بليبيا،ووضع أسس للتوثيق للنظام المقترح. وتم في هذا البحث مناقشة مفهوم الإعتماد وأهميته وفوائده ومتطلباته وإتباع طريقة تحليل الفجوة للنظام القائم بقسم الدراسات العليا بالهندسة المدنية وتكوين صورة واضحة عنه، وتم السعى لتقليص الفجوة عن طريق وضع أسس للتوثيق للنظام المقترح استنادا على موصفات الأيزو ISO 2008:9001 متضمنه محاور الإعتماد البرامجى وإقتراح دليل للجودة وكذلك دليل لإجراء تأكيد الجودة وإجراء الدراسات العليا مساهمة في التطوير والتحسين، وقامت الباحثة بإقتراح بعض البنود للتقييم والتقويم للمساهمة في تحسين وتقييم العملية التعليمة.

Abstract

In light of the rapid developments that affect all aspects of our daily lives, the change become inevitable from individuals and communities to keep up with these rapid developments, and that's where the planned change in communities often begins from education. For the educational institutions if they are to keep pace with the times is to focus on to be a distinctive graduate with high efficiency, which was the reason for the emergence of the bodies and institutions of quality and accreditation that took it upon themselves to deploy quality and confirm its introduction according to certain criteria. This research aims primarily to improve and develop the performance of Graduate Studies, in the Civil Engineering Department at the University of Tripoli, by developing accreditation parameters for graduate programs of the center of quality assurance and accreditation of educational institutions in Libya. The research discussed the concept of accreditation and its importance, benefits, requirements, implementing accreditation program. Through a gap analysis of the existing system, and propose the foundations for documentation of the proposed system based on the quality management requirement ISO ISO9001:2008 including accreditation program parameter and a contribution in the development and optimization. The researcher proposed some Techniques for implement of the items for assessment and evaluation to contribute of the improvement and evaluation of the educational process.
أمنة منصور راشد (2013)

التحديات التي تواجه تحول مصرفي الجمهورية والتجارة والتنمية للصيرفة الإسلامية

تحول المصارف التقليدية في ليبيا للعمل المصرفي الإسلامي يتطلب منها الالتزام بضوابط الخدمات المصرفية الإسلامية, فإن طبيعة الاختلاف الجوهري بين كلا النظامين تُعرض على عملية التحول مواجهة العديد من العقبات والتحديات, لذا فإن مشكلة الدراسة تناولت ماهية أثر التحديات والصعوبات التي تواجه تحول المصرفين المذكورين للصيرفة الإسلامية سوى كانت هذه التحديات داخلية أو خارجية, وقد قامت هذه الدراسة علي فرضيتين رئيسيتين, الفرضية الأولي: oHللتحديات الداخلية التي يواجهها مصرفي الجمهورية والتجارة والتنمية أثر إيجابي ملحوظ ذو دلالة إحصائية على عملية التحول للصيرفة الإسلامية،¹H - للتحديات الداخلية التي يواجهها مصرفي الجمهورية والتجارة والتنمية أثر سلبي ملحوظ ذو دلالة إحصائية على عملية التحول للصيرفة الإسلاميةولاختبار هذين الفرضيتين تم اختبار الفرضياتالفرعية التالية:انخفاض مقدرة إدارة المصرفين على إنجاز الأعمال وفقاً للنظام الإسلامي ، قلة الكوادر البشرية المؤهلة للعمل في الصيرفة الإسلامية ، صعوبة تعديل نظام المحاسبة ليتوافق مع معايير الصيرفة الإسلامية. الفرضية الثانية: oH - للتحديات الخارجية التي يواجهها مصرفي الجمهورية والتجارة والتنمية أثر إيجابي ملحوظ ذو دلالة إحصائية على عملية التحول للصيرفة الإسلامية،¹H- للتحديات الخارجية التي يواجهها مصرفي الجمهورية والتجارة والتنمية أثر سلبي ملحوظ ذو دلالة إحصائية على عملية التحول للصيرفة الإسلامية ولاختبار هذين الفرضيتين تم اختبار الفرضيات الفرعية التالية: عدم ملائمة النظام القانوني للعمل المصرفي الإسلامي ، عدم وضوح سياسات مصرف ليبيا المركزي اتجاه الصيرفة الإسلامية ، عدم وجود هيئة رقابة شرعية تضبط التعامل في الخدمة المصرفية الإسلامية. حيث أجريت هذه الدراسة بهدف التعرف علي هذه التحديات والمعوقات وأثرها على عملية التحول ، وكذلك بيان مفهوم التحول المصرفي ومشروعيتها واعتمدت الباحثة في دراسة الجانب النظري علي المنهج الوصفي والوثائقي من خلال المصادر الثانوية (المراجع العلمية) أما الجانب العملي فاعتمد علي المنهج الوصفي التحليلي من خلال استخدام الأساليب الاحصائية مثل اختبار كرونباخ ألفا (α) للصدق والثبات ، والتوزيع النسبي واختبار ولكوكسن حول المتوسط ، وتم تصميم صحيفة استبيان لاختبار مدى صحة الفروض التي جاءت بها هذه الدراسة وتفسيراً للمشكلة, وأصولا إلي النتائج والتوصيات. وقد اشتملت عينة الدراسة علي 200 مفردة بواقع 100 مفردة لكل مصرف, تمثلت في عينة عشوائية شملت العاملين في فروع المصرفين والواقعة تحت نطاق كلا من مدينة طرابلس- ترهونة - الخمس.أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة:أولاً: للتحديات الداخلية التي يواجهها مصرفي الجمهورية والتجارة والتنمية أثر سلبي ملحوظ ذو دلالة إحصائية علي عملية التحول للصيرفة الإسلامية ويتمثل في التالي:انخفاض مقدرة إدارة المصرفين على إنجاز الأعمال وفقاً للنظام الإسلامي. ندرة الكوادر البشرية المؤهلة في الصيرفة الإسلامية.صعوبة تعديل نظام المحاسبة ليتوافق مع معايير الصيرفة الإسلامية.ثانياً: للتحديات الخارجية التي يواجهها مصرفي الجمهورية والتجارة والتنمية أثر سلبي ملحوظ ذو دلالة إحصائية علي عملية التحول للصيرفة الإسلامية ويتمثل في التالي:عدم ملائمة النظام القانوني للعمل المصرفي الإسلامي. عدم وضوح سياسات مصرف ليبيا المركزي اتجاه الصيرفة الإسلامية.عدم وجود هيئة رقابة شرعية تضبط التعامل في الخدمة المصرفية الإسلامية.أهم التوصيات التي توصلت إليها الدراسة:دعم الجانب العقائدي الإسلامي لدي المدير و مرؤوسيه, والاقتناع بأهمية رسالة التحول للعمل المصرفي الإسلامي.تأهيل وتدريب العاملين وتوفير الكوادر المتخصصة للقيام بإجراء الدراسات والبحوث في الاقتصاد الإسلامي. تعديل نظام المحاسبة المالية فيالمصرفينليتوافقمعمعاييرالمحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية والإسلامية.والمستقبل يتطلب استمرار البحث والدراسة عن عمليات وفرص وتحديات الصيرفة والتمويل الإسلامي لتحقيق التنمية والعدالة الاقتصادية. واجتناب مساوئ التمويل و الصيرفة الربوية.
خديجة سالم عبد السلام (2015)

تخطيط المسار الوظيفي وتأثيره في رضا العاملين

تخطيط الموارد البشرية هو ذلك النشاط الذي يتضمن دراسة الظروف المتغيرة في المستقبل ، سواء المتغيرات الاقتصادية أو الاجتماعية أو المتغيرات التكنولوجية أو التوسعات في المستقبل بالنسبة للمنظمة ، وذلك بُغية معرفة مدى ملائمة هيكل العمالة الحالي للمتغيرات المستقبلية لتحديد الفائض أو العجز من التخصصات المختلفة لرسم السياسات اللازمة لامتصاص الفائض وتوفير العجز.ويندرج تخطيط المسار الوظيفي للعاملين ضمن تخطيط الموارد البشرية بصفة عامة ، ويؤثر بشكل كبير على سياسات المنظمة تجاه مواردها البشرية المتوفرة حالياً والمتحملة مستقبلاً.لهذا فقد اتجهت هذه الدراسة إلى البحث في موضوع تخطيط المسار الوظيفي وتأثيره في رضا العاملين ، تطبيقاً ميدانياً على الشركة العامة للكهرباء وتحديداً إدارة توزيع النواحي الأربع كمجتمع للدراسة بلغ حجمه (1840) مستخدماً ، حيث تم اختيار عينة عشوائية بسيطة غير منتظمة بلغ حجمها (448) مفردة تكونت من العاملين في تلك الإدارة بمختلف فئاتهم ومراكزهم الوظيفية ، وقد تلخصت مشكلة الدراسة في قلة الاهتمام بتخطيط المسار الوظيفي ومن ثم قياس درجة الرضا لدى العاملين ، حيث تم صياغة المشكلة في شكل تساؤل على النحو التالي: هل تعتمد الشركة العامة للكهرباء التخطيط العلمي عند وضع مسارات وظيفية للعاملين لديها ؟ وهل لتخطيط المسار الوظيفي تأثير على مستوى رضا العاملين ؟ولتسهيل عملية الدراسة تم صياغة فرضيها كالآتي:- غياب التخطيط العلمي للمسار الوظيفي قد يؤثر تأثيراً سلبياً في تحديد المسارات الوظيفية المستقبلية للعاملين.- هناك علاقة طردية ذات دلالة معنوية بين وجود تخطيط للمسار الوظيفي ورضا العاملين.واستهدفت هذه الدراسة التعرف على مدى فاعلية تخطيط المسار الوظيفي في الشركة العامة للكهرباء ومدى إدراك العاملين لهذا التخطيط ، وقياس درجة الرضا والدافع الشخصي للعاملين التي يعكسها التخطيط المستقبلي للمسار الوظيفي ، وإيجاد العلاقة بين وجود تخطيط لهذا المسار ومستوى الرضا لدى العاملين.وعلى أساس ذلك كله تحددت هيكلية الدراسة في بعديها النظري والعملي وما اشتملا عليه من فصول ومباحث ، واستخدمت الوسائل الإحصائية المناسبة التي تتفق وطبيعة الدراسة لعرض وتحليل البيانات ، وقد تم إثبات صحة فرضيتي الدراسة ، كما تم التوصل إلى نتائج أخرى من أهمها:1. إن نشاط تخطيط المسار الوظيفي يمثل جزء بسيط من أنشطة الشركة العامة للكهرباء ، كما أنها تفتقر إلى وجود سياسة وإستراتيجية واضحة لتخطيط المسار الوظيفي.2. إن الهيكل التنظيمي للشركة لا يتسم بالمرونة الكافية التي تسمح بإعادة تصميم وتخطيط المسارات الوظيفية المختلفة جدول رقم.3. افتقار الشركة لمراجعة وتقييم المسارات الوظيفية للعاملين بشكل دوري ومستمر ونادراً ما تقوم بتطوير العاملين وذلك لغرض دعم وتعزيز إستراتيجية تخطيط المسار الوظيفي للعاملين.4. إن الوظيفة الحالية التي يشغلها أفراد عينة الدراسة لا تحقق طموحاتهم وأهدافهم الوظيفية، واتضح أن معظمهم مستعدون لقبول وظيفة تتضمن عملاً أكثر متعة وتحدياً وذات دخل منخفض.وعلى ضؤ ما ذُكر من نتائج تم اقتراح بعض التوصيات ، أهمها:1. زيادة الاهتمام بتخطيط المسار الوظيفي للعاملين ، واعتماد التخطيط العلمي عند وضع المسارات الوظيفية المستقبلية.2. مراعاة رغبات وتطلعات العاملين عند وضع المسارات الوظيفية لزيادة مستوى الرضا لديهم ، وبالتالي ضمان استقرار الموارد البشرية.3. إتباع أسلوب الإعلان عن فرص الترقي والنمو للعاملين وذلك لإتاحة الفرص أمامهم لتطوير قدراتهم الذاتية ومهاراتهم الوظيفية.
محمد إبراهيم خليفة هندر (2008)

الدرس الصوتي عند الفارابي في كتاب "الموسيقى الكبير"

تُدور فكرة هذا البحث " الدرس الصوتي عند الفارابي في كتاب الموسيقى الكبير " حول استقراء الظواهر الصوتية عند أبي نصر الفارابي في كتابه " الموسيقى الكبير " والوقوف على ما يقدمه هذا العالِم من حقائق صوتية مهمة ؛ لكونه أحد الرواد الأوائل الذين سبروا غمار هذا العلم في وقت مبكر ، ولكونه أيضا ً أحد المطلعين على الثقافات الأخرى والنافذين إليها بكل وسائل المعرفة . خلُصت عن هذه الدراسة العلمية للدرس الصوتي عند الفارابي في كتابه الموسيقى الكبير مجموعة من النتائج ، حصرناها في مجموعة نقاط ، وجعلناها خاتمة هذا البحث ، ومن أهم هذه النتائج ما يلي : 1- يؤكد هذا البحث على أهمية علم الأصوات كونه أحد مستويات التحليل التي تساعد على فهم اللغة وعلومها ، ويظهر مكانة وقِدم العلم . 2- ما ذكره الفارابي في كتابه الموسيقى الكبير عن الصوت وكيفية حدوثه ومصادره من الناحية الأكوستيكية ، يوافق ويتطابق إلى حد كبير مع ما وصل إليه الدرس الصوتي الحديث ، وهذا يدلنا إلى أنّ الدراسات الصوتية قد حظيت باهتمام كبير عند علماء التراث أطباء وفلاسفة ، كالفارابي وهذا الاهتمام لا يقل أهمية عمّا لقيه الباحث عند علماء اللغة والتجويد . 3- استطاع الفارابي أن يفرق بين مفهومي ( الصوائت والصوامت ) ، ويقدم تعريفا ً دقيقا ً للصوائت والصوامت في العربية يتطابق مع ما يقدمه الدرس الصوتي الحديث . 4- خالف الفارابي اللغويين القدامى فيما ذهبوا إليه ، مخرجا ًبذلك حروف المد من الحرفية إلى الحركات 5- لقد تفطن الفارابي على غرار ما وصل إليه علم الأصوات الحديث إلى أنّ الفرق بين الحركات القصيرة والحركات الطويلة هو فقط في الكمية الصوتية . 6- لقد أدرك الفارابي علاقة المقطع الصوتي في اللغة العربية بالأسباب العروضية ، مما يدعو إلى القول أن الدراسات العروضية في روحها هي عبارة عن دراسة للمقاطع في اللغة العربية . 7- يقدم الفارابي تعريفات اصطلاحية دقيقة على المستوى الفونولوجي لكل من النغم والتنغيم يتضح من خلالها ثقافة الرجل وسعة اطلاعه على الثقافات الأخرى . 8- يكشف البحث أن الفارابي قد أطلق مصطلح المصوتات على المصوتات القصيرة ( الحركات ) وعلى الطويلة ( حروف المد )، وهذا ما يؤكده الدرس الصوتي الحديث اليوم ، وخالف ما كان سائد في التراث اللغوي وقتئذ ؛ ذلك أنّ الدارسين القدماء قد قصروا مصطلح المصوتات على حروف المد الطويلة وحدها . 9- استعمل الفارابي مصطلح " أعضاء النطق " ويعد هذا أول أستعمال للمصطلح بمفهومه الحديث. 10- يؤكد الفارابي على أنّ الأجسام الصلبة هي مصدر للصوت وليست وسطا ً ناقلا ً، وهذه الحقيقة الأكوستيكية تثبتها الدراسات الصوتية الحديثة .
سليمان رجب العقاب عبدالله (2016)