Digital Repository for University of Tripoli

Statistics for University of Tripoli

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    Conference paper

  • 1029

    Journal Article

  • 105

    Book

  • 21

    Chapter

  • 51

    PhD Thesis

  • 1162

    Master Thesis

  • 3

    Final Year Project

  • 28

    Technical Report

  • 18

    Unpublished work

  • 5

    Document

Identification of Ldl-Receptor Gene Mutations in Patients with Heterozygous Familial Hypercholesterolemia in Tripoli

هذه الدراسة تهتم بالتغيرات الوظيفية فى جين مستقبلات البروتين الذهني منخفض الكثافة الضار، (LDL-R gene) حيت يعتبر هو الجين المرشح لمتلازمة ارتفاع كولسترول الدم العائلي، إذا يؤثر بشكل مباشر على كمية البروتين الدهني منخفض الكثافة الضار ومستويات الكولسترول في الدم. الغرض من هذه الدراسة الكشف عن الطفرات في جين مستقبلات البروتين الدهني منخفض الكثافة الضار بين المرضى الليبيين المصابين بارتفاع كولسترول الدم متباين اللاقحة (HeFH)، الذين كانوا يترددون على مركز القلب ومستشفى السكري في طرابلس. يعتبر هذا البحث الأول من نوعه للكشف عن هدا النوع من الطفرات المسبب لهدا المرض  في ليبيا.قد ثم الوصول لأهداف البحث باستخدام تقنية PCR)): سلسلة البوليميريز متعددة أشكال النوكليوتيدات باستخدام شريط مفرد من المادة الوراثية (PCR-SSCP), للكشف عن عيوب الربط  في مستقبلات  البروتين الدهني منخفض الكثافة في أكسون12  على الكرموسوم 19 لبعض المرضى المحتمل إصابتهم والتي يعتقد أنها مسئولة عن ظهور متلازمة ارتفاع كولسترول الدم العائلي .وقد أجري تحليل الحمض النووي (DNA analysis) لتحديد الاختلافات في  تسلسل المادة الوراثية لدى المرضى الذين يعانون من النوع-1 لارتفاع كولسترول الدم العائلي متباين الاقحة . علاوة على ذلك، تم تصميم هذه الدراسة لمعرفة تأثير العوامل الوراثية والجينية التي قد تسهم في زيادة وتيرة المرض.أجريت هذه الدراسة على 350 مريضا" بارتفاع كوليستيرول الدم، منهم 15 مريضا محتمل إصابتهم بمتلازمة ارتفاع كولسترول الدم العائلي متباين الاقحة. حددت النتائج 3 مرضى مصابين بمتلازمة ارتفاع كولسترول الدم العائلي، كما ثم تحديد المتغيرين؛ عيوب الربط (1845+11G>C) وتعدد الأشكال T) 1773 C>). كذلك كشف تحليل تسلسل الحامض النووي عن وجود سبعة متغيرات، متعدد أشكال نوكليوتيدي  واحد T) 1773 C>)،  وستة طفرات : (1786C>G*, 1792T>A, 1804C>G*, 1826C>G*, 1827C>G, 1832C>G) ثلاث طفرات منهم هي جديدة لا توجد إلا في المرضى الليبيين .وكانت الدلالة الإحصائية لنسبة الإصابة بمتلازمة ارتفاع كولسترول الدم العائلي المتباين الاقحة ( (HeFH عند المرضى الليبيين ( (0.86 %, ذات قيمة >0.05 .و تعتبر هده النسبة مرتفعة جدا" وفقا لمعايير التشخيص السريري لأرتفاع كولسترول الدم العائلي متباين الاقحة.علاوة على ذلك، أظهرت نتائج التحاليل الكيميائية الحيوية فرقا ''كبيرا (1%) " بين مستويات الكولسترول المنخفض الكثافة الضار ونوع الجنس. اختبار الارتباط بين مستويات الكولسترول المنخفض الكثافة والسن عند للإناث  (+0.7) يشير إلى وجود علاقة إيجابية قوية.  بينما تشير النتائج في الذكور إلى وجود علاقة عكسية معتدلة. (- 0.5) كما إن اختبار الارتباط بين مستويات كولسترول الدم المنخفض الكثافة وعادة التدخين للمرضى الذكور (+0.6) تدل على وجود علاقة إيجابية قوية، وكذلك بين مستويات الكولسترول الإجمالية والبدانة (مؤشر كتلة الجسم) لجميع المرضى (+0.9).خلصت الدراسة إلى أن تلك الطفرات في أكسون12 على جين مستقبلات البروتين الدهني منخفض الكثافة قد تلعب دوراً هاما في زيادة قابلية الإصابة بمتلازمة ارتفاع كولسترول الدم العائلي متباين اللاقحة النوع-1. وهذا ربما يرجع إلى التحولات النسبية الموجودة على منطقة الترميز في جين مستقبلات البروتين الذهني منخفض الكثافة الضار، الذي يؤثر على بنية ووظيفة البروتين الذي ربما يؤدي لانخفاض ارتباط البروتين الذهني منخفض الكثافة الناقل للكولسترول مع المستقبلات التي قد تسبب ضعف التصنيع الحيوي للمستقبلات. في جميع الحالات، فإن العوامل الوراثية مثل العمر والجنس والزواج بين الأقارب، وبعض الأمراض الوراثية ونمط الحياة مثل التدخين والنظام الغذائي والقدرة الرياضية  هي أهم عوامل خطر ارتفاع كولسترول الدم في كلا الجنسين  وفي جميع الأعمار.في الختام، فإن البيانات الموجودة في هذه الدراسة توفر معلومات أولية عن نوع الحالات لمتلازمة ارتفاع كولسترول الدم العائلي في ليبيا، حيث وجود طفرات في مستقبلات البروتين الذهني منخفض الكثافة في الأكسون12  على الكروموسوم 19 يشير إلى احتمالية وجود طفرات أخرى في أكسونات أو كروموسومات أخرى لم تدرس بعد في ليبييا. ولذلك، تحتاج هذه النتائج إلى دراسة أعمق، وهناك حاجة ملحة إلى مزيد من تحقيقات الأبحاث الجينية، وأجراء مزيد من التحاليل للمتغيرات الأخرى الموجودة في الأكسونات المتبقية في جين مستقبلات البروتين الذهني منخفض الكثافة الضار والتى قد تؤدي إلى اكتشاف وجود طفرات أخرى داخل الكروموسومات الأخرى. كدلك تحديد أي نوع من الطفرات الحالية بين المرضى الليبين التي ربما تكون مسئولة عن ظهور متلازمة إرتفاع كولسترول الدم. أخيرا، هناك حاجة لى الشروع في برامج فعالة وموثوق بها لدراسة تأثير زواج الأقارب على زيادة وانتشار الأمراض القابلة للتوريث. بالإمكان تحقيق ذلك من خلال إنشاء مراكز البحوث الجينية الجيدة لدراسة هذه الاضطرابات الوراثية وتحديد الأسباب وربما الشفاء منها.

Abstract

The research is concerned with the study of the changes in the functional status of low density lipoprotein receptor (LDL-R) gene. This gene is a candidate gene for familial hypercholesterolemia (FH) syndrome that directly affects the amount of total cholesterol and LDL-cholesterol levels. The purpose of this study was to detect the LDL-R gene mutations among Libyans patients with heterozygous FH (HeFH), attending Tajjora Cardiac Center and Diabetic Hospital in Tripoli. The present research is considered to be the first mutational investigations in Libyan.The genetic analysis were done using polymerases chain reaction-single strand conformation polymorphism (PCR-SSCP) based on DNA technique, to detect the splicing defects on the exon12 of LDL-R gene at chromosome 19 of some tested patients who are thought to be responsible for the onset of FH. DNA analysis was conducted to identify the sequence variations in patients with type-1 (HeFH). Furthermore, this study is designed to find out the genetic effect and some risk factors which might contribute to the increase of the frequency of this disease.The study had been carried out on 350 hypercholesterolemic patients, 15 of them possibly affected with Heterozygous FH. The results of this study identified 3 HeFH patients, and showed two variants; the splicing defects (1845+11C>G) and the polymorphism (1773C>T). DNA sequencing analysis revealed the existence of seven variants; one single nucleotide polymorphism (1773C>T), and six mutations as follows: (1786C>G*,1792T>A, 1804C>G*, 1826C>G*, 1827C>G, 1832C>G), three of these mutations are new found only in Libyan population. The frequency of HeFH Libyans patients was (0.86%), the significant of statistical analysis was p-value> 0.05. It is considered to be high according to clinical diagnostic criteria.Furthermore, the biochemical analysis results showed a significant difference (1%) between LDL-C levels and gender. The correlation test between the levels of LDL-C and age for females was (+0.7) indicates a strong positive correlation, While in males it indicates a moderateinverse relationship (-0.5). The correlation between LDL-C levels and smoking habit of male patients was (+0.6) indicating a strong positive relationship, as well as between the total-cholesterol levels and obesity (body mass index) of all patients (+0.9). This study indicated that mutations of LDL-R exon 12 may play important roles in increasing the susceptibility of FH. This is probably due to the relative mutations located on the coding region of LDL-R gene, which affects the structure and function of the protein, causing the decrease of affinity of the receptors for LDL-molecules and may cause the impairer of the receptors biosynthesis. In all cases, the genetic predisposition such as age, sex, marriage in relatives, some hereditary disease, life style such as smoking, dietary habitat and sport ability are the most risk factors for hypercholesterolemia in both sexes and at all ages.In conclusion, the data in this study provides preliminary information about the type-I FH cases in Libyan. The presence of mutations in the exon 12 of LDL-R gene on chromosome 19 suggests the possible presence of other mutations on other exons of LDL-R gene or other chromosomes, which have not been yet, studied in the Libyans patients. Therefore, these results need to be studied, and further genetic research investigation of other variants in the remained exons of LDL-R gene which may lead to the discovery of other mutation/s within other chromosomes. Determine which kind of mutations present among Libyan patients, which are possibly responsible for the onset of FH. Finally, there is a need to initiate an efficient and reliable program to study the effect of related marriages on the increase and spread of inheritable diseases. This can be accomplished by the establishment of a good genetic research centers to study these hereditary disorders and identify the causes and possibly the cure.
سمية أحمد علي الحداد (2011)

السمات الشخصية وعلاقتها ببعض الكفايات التدريسية لدي معلمي التربية البدنية بمرحلة التعليم المتوسط بمنطقة القره بولي

هذه الدراسة محاولة علمية للتعرف على السمات الشخصية وعلاقتها ببعض الكفايات التدريسية لدي معلمي التربية البدنية بمرحلة التعليم المتوسط بمكتب التربية و التعليم منطقة القره بولي، حيث استخدم الباحث المنهج الوصفي بأسلوبه المسحي لمناسبته لطبيعة البحث، واشتملت عينة االبحث على (60) معلما تم اختيارهم بطريقة العمدية، واستخدم الباحث قائمة البروفيل الشخصي لجورون ويقيس هذا القياس السمات الأربع هي – السيطرة- المسؤولية- الاتزان الانفعالي- الاجتماعية، وكما استخدم في هذا البحث مقياس الكفايات التدريسية المستخدم من قبل خولة كاظم رحيم والذي اشتمل على(7) علاقات دالة إحصائيا و جميعها في الاتجاه الموجب، كما أظهرت نتائج البحث فروق دالة في مستوى الكفايات التدريسية بين مجموعة الخبرة التدريسية وكانت لصالح المعلمين التي تتراوح خبراتهم من 11 إلى 17 سنة، كما أظهرة نتائج البحث أن مستوى السمات الشخصية تتميز بتوافر و فاعلية مقبولة إلى حد ما، حيث بلغت نسب السمات من 29% إلى 51%، و أظهرت أيضا أن مستوى الكفايات التدريسية تتوافر بدرجة عالية جدا حيث بلغت نسبه من 51% إلى 92%.
مبروك فرج ونيس بلعيد (2015)

إمكانية الإستفادة من الشعير إقتصادياً بعد إضافة إنزيم بيتاجلوكانيز على أداء كتاكيت اللحم كبديل لحبوب الذرة الصفراء

و ز ز هأجريت هذه الدراسة بمحطة تجارب الدواجن (كلية الزراعة - جامعة الفاتح) وأشتملت علي تجربتين إستخدم فى التجربة الاولي (360) طير من سلالة (Rose)، بعمر21 يوم وزعت هذه الطيور على تسع معاملات عشوائياً على أقفاص التربية ولكل معاملة أربع مكررات وأحتوى كل مكررعلى 10 طيور وأعتبرت المجموعة الأولى التى لم يدخل في تركيب عليقتها الشعير هى مجموعة الشاهد فى حين أعتبرت المجموعات الثمانية الباقية مجموعات المعاملات حيث إستبدلت فيها الذرة الصفراء بالشعير وفقاً للنسب الاتية:أربع مجموعات مكونة من 100%شعيرمن نسبة الذرة الصفراء مضاف لهم الإنزيم الهضمى بيتاجلوكانيز حسب النسب التالية 0, 0.5، 1، 1.5 كجم إنزيم/طن علف، والأربع مجموعات الأخرى مكونة من 50% شعير من نسبة الذرة الصفراء، مضاف لهم الإنزيم الهضمى بيتاجلوكانيز حسب النسب التالية 0, 0.5، 1، 1.5 كجم إنزيم/طن علف. وفي التجربه الثانية إستخدم عدد (360) طير بعمر21 يوم من سلالة (Rose)، وزعت هذه الطيور على تسع معاملات عشوائياً على أقفاص التربية وبنفس الطريقة السابقة، حيث تم فى التجربة الاولي دراسة الصفات التالية (الزيادة الوزنية، معدل الزيادة الوزنية، معدل إستهلاك العلف والكفاءة الغذائية). أما فى التجربة الثانية تم حساب (معامل الهضم الظاهرى، معامل هضم كل من البروتين، الألياف الخام، الدهون وحساب نسبة النفوق). وأستعمل إنزيم بيتاجلوكانيز في أعلاف الدواجن بهدف رفع الكفاءة الهضمية للشعير الذى إستخدم كبديل للذرة الصفراء في علائق دجاج اللحم حيث أظهرت النتائج أن الزيادة الوزنية كانت أقل فى الطيورالتى غُذيت على عليقة تحتوى على 100% شعير بدون إضافة إنزيم أو بإضافة إنزيم بمستوى 0.5 كجم/طن وبمعدل (1225.9، 1344.5) جم/طيرخلال فترة التجربة ولكن مع إضافة الانزيم بمستوى 1،1.5 كجم/طن فإن الزيادة الوزنية إرتفعت لكى تصبح بنفس آداء طيورعلائق الشاهد بمعدل (1547.8،1568.0) جم/طير خلال فترة التجربة على التوالى. أما بالنسبة للعلائق المحتوية على 50% شعير فإن الزيادة الوزنية لتلك التى لم يضاف لها الإنزيم كانت أقل بشكل معنوى عن الشاهد ولكن عند إضافة الإنزيم بمستويات (0.5، 1، 1.5 كجم/طن) فإن الزيادة الوزنية إرتفعت بمعدل (1570.0، 1581.3، 1584.3 ) جم/طير خلال فترة التجربة على التوالى ،أما فيما يخص معدل إستهلاك العلف خلال فترة التجربة فنلاحظ إنخفاض في إستهلاك علائق 100% شعير بدون إنزيم أو بمستوى إنزيمى 0.5 كجم/طن بمعدل (2221.6 ، 2373.5 ) جم/طير فى حين أرتفعت عند إضافة الإنزيم (1، 1.5 ) كجم/طن بدون فروقات معنوية مع الشاهد بمعدل (2548.0 ، 2616.8 ، 2639.0 ) جم/طير على التوالى وفى العلائق المحتوية على 50% شعير فكانت العليقة الغير محتوية على الإنزيم هى أقل إستهلاكً مقارنة بالعلائق المضاف لها الإنزيم بمستوى (0.5، 1، 1.5) كجم/طن بمعدل (2358.8، 2658.1، 2647.0، 2636.5 ) على التوالى ،أما فيما يخص معامل التحويل الغذائى فتوضح النتائج أن معامل التحويل الغذائى للطيور المغذاه على 100% شعير وبدون إضافة إنزيم أو بمستوى إنزيمى (0.5كجم/طن) فإن معامل التحويل لها كان معنوياً أعلى من طيور الشاهد بمعدل (1.79، 1.74 ، 1.65 )على التوالى بينما إنخفض معامل التحويل عند إضافة الإنزيم بمستوى (1، 1.5 ) كجم/طن بمعدل (1.64 ، 1.65 ) على التوالى وبدون وجود فروقات معنوية مع الشاهد، وفى العلائق المستبدل فيها الذرة بالشعير بمستوى 50% فنجد أن معامل التحويل الغذائى للطيور المغذاه على 50% شعير بدون إنزيم كان أعلى معنوياً من الشاهد بمعدل (1.77) ولكن عند إضافة الإنزيم بمستويات (0.5 ،1 ، 1.5) كجم/طن فإن معامل التحويل إنخفض حيث أصبح (1.76 ، 1.65، 1.64 ) على التوالى. على نحو أخر نلاحظ فروق معنوية فى معامل الهضم الظاهرى بين الشاهد وبين العلائق المحتوية على 100% شعير بدون إنزيم أو بمستوى إنزيمي 0.5 كجم/طن حيث أنخفض معامل الهضم الظاهرى بنسبة (75.1، 65.3، 69.8) على التوالى في حين أرتفع معامل الهضم الظاهرى عند إضافة الإنزيم بمستوى 1، 1.5كجم/طن بمعدل (75.2 ، 74.8) على التوالى وفى علائق 50% شعير إنخفض معامل الهضم فى العليقة الغير محتوية على الإنزيم حيث أصبح (64.8 ) وإرتفع عند إضافة الإنزيم بمستويات (0.5، 1، 1.5) كجم/طن حيث أصبح (74.9، 74.8، 74.7) على التوالى ، وعند إضافة الإنزيم للعلائق التى تحتوى على الشعير بمستوى 100% حصل تحسناً معنوياً وبدون فرق فى هضم الألياف مقارنة مع عليقة الشاهد إلا أن مستوى 0.5 كجم إنزيم/طن كانت أقل هضم الألياف مقارنة بمستويات الإنزيم(1،1.5) كجم/طن بمعدل(39.19 ،44.01 ، 44.18 ) على التوالى فى حين كان معدل هضم الألياف منخفض بالنسبة للعليقة الغير مضاف لها الإنزيم بمعدل (30.88) وفى علائق 50% شعير فإن العليقة الغير مضاف لها الإنزيم كان معدل الهضم فيها أقل من الشاهد بمعدل (31.19 ، 43.21) على التوالى وإرتفع معدل هضم الألياف عند إضافة إنزيم العلائق 50% شعير بمستويات (0.5 ، 1 1.5 ) بمعدل(43.07 ، 43.74 ، 44.07) على التوالى وفيما يخص هضم الدهن فنلاحظ فى علائق 100% شعير بدون إنزيم أو بمستوى إنزيمي 0.5 كجم إنخفاض فى معامل هضم الدهن مقارنة بالشاهد بمعدل (81.11،82.17،85.45) على التوالى فى حين إرتفع معامل الهضم عند إضافة الإنزيم بمستويات 1، 1.5 كجم/طن بمعدل (86.21، 86.50 ) على التوالى وأيضاً إرتفع معامل هضم الدهن للعلائق المكونة من 50% شعير بمستوى إنزيمى (0.5 ، 1، 1.5 ) وأصبح مماثل لعلائق الشاهد وكانت بمعدلات (85.61 ، 85.75 ، 86.03 ، 85.45 ) على التوالى ونلاحظ أيضاً تحسن فى معامل هضم البروتين ومعامل هضم المستخلص الخالى من النيتروجين فى علائق100%شعير بإضافة الانزيم بمستوى 1،1.5كجم /طن مقارنة بعلائق 100% شعير0، 0.5 كجم إنزيم/طن بمعدلات(70.53 ، 70.79) مقارنة (65.33 ، 66.21) في حين كانت معاملات هضم المستخلص الخالي من النيتروجين (67.11 ، 67.67 ) مقارنة (61.09 ، 62.35 ) على التوالى وكان التحسن مشابه لأداء علائق الشاهد وأن كان أفضل بقليل حيث كان فى الشاهد معامل هضم البروتين والمستخلص الخالى من النيتروجين ( 69.76 ، 66.53 ) على التوالى ،ومن خلال النتائج المتحصل عليها من التجربة يتضح أن إضافة الإنزيم الهضمى بيتاجلوكانيز لعلائق 100% شعير كان لها أثر إيجابى فى الإستفادة من الشعير حيث أعطى نفس الأداء الذى أعطته علائق الذرة الصفراء وكان أفضل مستوى لإضافة الإنزيم هو1 كجم/طن أوبالنسبة لعلائق 50% شعير يمكن إستخدام المستوى 0.5 كجم/طن إلا أن الأكثر إقتصادية هى العليقة المتكونة من 100% شعير بمستوى إنزيم 1كجم/طن حيث فى هذه العليقة أستطعنا إستبدال كل الذرة الصفراء من العليقة و الحصول على نفس الأداء الانتاجى.
هيثم إبراهيم نشأت أحمد (2008)

دراسة خصائص كسح الجذور الحرة لنباتين من نوع كانديتوفت وهما ايبيرس امارا وايبيرس جبرال تريكا

وتورط الاكسدة والأضرار الراديكالية الحرة لمختلف الأمراض الخطيرة ، والشيخوخة المبكرة ، و التموين الخارجى من مضادات الأكسدة أو كاساحات الجذور الحرة ، على سبيل المثال فيتامين هاء ، وفيتامين ج والكاروتينات ، ضروري لمنع هذه الأمراض ، وكذلك لإبطاء عملية الشيخوخة في البشر. العديد من المواد الغذائية غير الغذائية المواد ، ومركب الفينول عموما او مركبات عديدات الفينول مركبات من النباتات العالية المضادة للأكسدة، تعرض الخصائص المضادة للأ كسدة و المهمة للصحة. ورغم أن هناك عددا من مركبات المضادة للأ كسدة أو كاساحات الجذور الحرة المتاحة اليوم ، لا يزال من المهم اكتشاف المزيد من المركبات المضادة للاكسدة والاكثر فعالية، مع أفضل مؤشر العلاجية. ايبيرس امارا و ايبيرس جبرال تريكا نوعين من العائلة الصليبية، ايبيرس امارا من النباتات الطبية المعروفة. اهداف هذا المشروع التحقيق فى نشاط محتمل لكسح الجذور الحرة لمستخلاصات من ايبيرس جبرال تريكا اولا ومقارنتها مع تلك المستخلاصات من ايبيرس امارا. أولا باستخدام) 2,2 دى فينيل 1 بيكرل هيدرازيل ( وهى معروفة بتجربة .(DPPH) و عزل وتحديد نشط المواد المضادة للاكسدة من هذه المستخلاصات باستخدام نهج العزلة النشاط الحيوي التوجيه. (Bioactivity –guided isolation approach) تم طحن بدور كلا من ايبيرس امارا و ايبيرس جبرال تريكا كلا على حدا ثم استخدم جهاز الاستخلاص )سوكسهليت(.تم الاستخلاص باستخدام المديبات التالية ن الهكسان، ثنائي كلورو ميثان والميثانول على التوالي. وكانت المستخلاصات من المذيبات الناجمة تبخرت باستخدام المبخر دوارة في درجة حرارة 40 درجة مئوية. وكانت المستخلاصات تم اختبارها من قبل تجربة .(DPPH) و يعتبر مستخلص الميثانول لكلا النباتين من انشط المستخلاصات. ويجرى على هذه المستخلاصات تقنية استخراج المرحلة الصلبة (Solid phase extraction) ، وفى هذة التقنية يتم استخدام العمود C18المعباة من قبل و حجم الجسيمات 10جرام (Strata C18 pre-packed cartridge (10g)) و باستخدام مذيب مكون من مخلوط من الميثانول و الماء لانتاج اربعة أجزاء التي تم تقييمها من قبل تجربة .(DPPH) وقد تم تحليل الكسور النشطة باستخدام عكس المرحلة اللونى فى جهازالفصل الكروماتوغرافي اعدادى عالية الأداء واللوني السائل. (reversed-phase preparative HPLC) باستخدام (Spherisorb C8) العمود إعدادي 21.2) مل ميترX 25مل ميتر, حجم الجسيمات 10ميكروجرام. (ازالة المديبات بطريقة الانحدار الخطي (Linear gradient) من الميثانول و الماء فى المرحلة الجوالة. المستخلاصات من بين مستخلاصات الميثانول من ايبيرس امارا و ايبيرس جبرال تريكا على حد سواء أظهرت أعلى مستويات من نشاط كاساحات الجذور الحرة قيمة RC50% لنبات ايبيرس امارا هى 2.08 x 10-2 ) جرام/مل ( و قيمة RC50% لنبات ايبيرس جبرال تريكا 1.68 x 10-2 )جرام/مل(، كسور 20% ،50% الميثانول فى الماء من مستخلص الميثانول من كلا النباتين على حد سواء ، والتي تم الحصول عليها اظهرت شكل استخراج المرحلة الصلبة ، على أعلى المستويات من الأنشطة الحرة الكسح الراديكالية. جهازالفصل الكروماتوغرافي اعدادى عالية الأداء واللوني السائل (Prep-HPLC) الكسر 20 %من الميثانول فى الماء لكلا من ايبيرس امارا و ايبيرس جبرال تريكا اعطى ستة مركبات. الكسر 40 %من الميثانول فى الماء لكلا من ايبيرس امارا و ايبيرس جبرال تريكا اعطى سبع مركبات .واحدة من هذه المركبات معزولة من ايبيرس امارا كما حددت مبدئيا 6-O-synapoly sucrose ) ( على أساس تحليل البيانات الطيفية. مستخلاصات ايبيرس جبرال تريكا التى لم تدرس من قبل وعرض نشاط الكسح الراديكالية الحرةو مماثلها لتلك التي تستخرج من ايبيرس امارا وكانت هذه التراكيب الكيميائية أيضا متشابهة جدا.و النتائج الحالية تدعم استخدام هذه النباتات في الطب التقليدي ، على الأقل ، بسبب ملاحظة خصائص كسح الجذور الحرة.
قدرية مصباح سيف النصر (2010)

نحو تقليل الاختناقات المرورية في مدينة طرابلس

وجود ازدحام واختناقات مرورية شديدة وخاصة عند مواقع الإشارات الضوئية وجزر الدوران وذلك بتكرار الحاجة إلي الوقوف عند كل إشارة ضوئية مما يجعل المرور مزعج بالنسبة للسائقين. هناك مزج في الوظيفة فبعض أجزاء أو مقاطع من الطريق تخدم عدة وظائف فيما بين سكنية وخدمية وتجارية وصناعية وإدارية وتعليمية.هناك نقص في الاهتمام بالإشارات المرورية والعلامات الثابتة والأرضية وكذلك تطويرها .من خلال دراسة الإشارات الضوئية للتقاطعات الرئيسية نرى أن التوقيت الإشاري مناسب وخاصة في الوضع الحالي إلا أن المشكلة الخاصة بالإزدحام والتوقف المتكرر ماتزال موجودة بل متزايدة ، وخاصة أن هناك أكثر من وقت ذروة في اليوم ويمكن أن يرجع ذلك إلى سبب أخر يتعلق بسلوكيات الناس وهو عدم الإلتزام بأوقات الدوام الرسمي للعمل . قلة الوعي والانضباطية لدى السائقين بالقوانين واللوائح المرورية والإشارات المعدنية والأرضية والسير بدون إعتبار لأي لوائح أو قوانين مرورية وخاصة في حالة عدم وجود رجل المرور الذي يقع عليه العبء الأكبر في تنظيم السير ، كما نلاحظ قلة الإلتزام بالإشارات الضوئية في بعض الأحيان بالرغم من أنها الوسيلة الأساسية والمعروفة للتحكم بالسير عند التقاطعات بل بالعكس من ذلك نرى أن البعض يزيد من سرعته عند الإشارة الضوئية مما يسبب بوقوع الحوادث الأليمة ومن هنا نرى ضرورة تطوير أنظمة التحكم والمراقبة على الطرقات وتحديد المركبات المخالفة بدقة ووضع قوانين وأنظمة صارمة للحد من المخالفات المرورية والإلتزام بالسرعات المحددة . نلاحظ وجود إختلاف في أبعاد الطريق في شارع الجمهورية من قطاع إلى أخر وخاصة في عرض الحارات ونرى ذلك بشكل واضح في القطاع الرابع تحديدا″والذي يحتوي على أعلى عدد من المراكز الإدارية والخدمية والتجارية واستخدام الحارة اليمنى لوقوف المركبات مما يعرقل حركة السير في هذا القطاع وبالذات بالقرب من جزيرة القدس ، وعليه نرى إن التكدس المروري في هذه المنطقة بسبب عدة عوامل منها عوامل هندسية فنية ومنها عوامل تنظيمية وتنسيقية خاصة بتصنيف المنطقة .نلاحظ أن هناك مواقف موجودة وغير مستغلة جيدا″، وذلك لعدم رغبة السائقين في إيقاف المركبات بعيدا″عن الأماكن التي يرتادونها ، وكما نلاحظ إن المنطقة مختلطة في التصنيف وعدم تهيئتها لإستيعاب أعداد كبيرة من المركبات ومما يزيد الوضع سوءا″هو سلوكيات المواطنين وعدم الرغبة في السير على الأقدام ولو لمسافات قصيرة. الاستخدام الكبير للمركبات الخاصة حتي في الرحلات القصيرة مما يؤدي إلي الازدحام وزيادة استهلاك الوقود والطاقة وهذا يؤدي إلي تلوث البيئة.في شارع قرقارش نلاحظ وجود إختلاف في أبعاد الطريق من قطاع إلى أخر وخاصة في عرض الحارات فافي القطاع الأول عرض الحارة 4 متر تم في القطاع الثاني ، 3.30 متر امافي القطاع الثالث والرابع 3.50متر ، كذلك وجود اختلاف في عرض الفاصل الوسطي ففي القطاع الأول 1.90 متر تم ينعدم نهائيا ، أما في القطاع الثاني عرض الفاصل الوسطي 70 سم ثم يصبح في القطاع الثالث 1.70 ثم يقل مرة اخرى في القطاع الرابع إلي 88سم ، وهذا يعني عدم مطابقة المعايير والمواصفات الهندسية لعرض الحارة والجزيرة الوسطى الفاصلة للحركة.عدم توفر إشارات خاصة بالمشاة وجسور عبور مشاة ،والرصيف يستخدم لأغراض اخرى كعرض السلع ووقوف المركبات وكذلك لتجمع بعض الشباب علي الرصيف مسببين في عرقلة لحركة المشاة ،كذلك حالة الرصيف غير جيدة ويحتاج إلي صيانة في بعض الأماكن .زمن التأخير غير مقبول يجب دراسة مسببات هذا التأخير بدقة.عدم توافر مواقف للمركبات وخاصة للمحلات التجارية المختلفة ويرجع إلى عدم التخطيط المسبق لهذه المحلات وإلى عدم ملائمتها وانسجامها مع الظروف التشغيلية للطريق, نلاحظ كذلك الوقوف الغير مناسب على الطرقات وإغلاقها من بعض السائقين مثل الوقوف أمام المحلات و الأسواق و حتى المساجد  لغرض الصلاة متسببين في عرقلة للحركة المرورية. لوحظ قيام بعض الشباب بقيادة المركبات دون أن تكون لديهم الخبرة والمهارة الكافية في أنظمة وقواعد المرور مما يسبب في الإرباك للآخرين وكذلك استخدامهم للطريق دون أي هدف أو مقصد وبروز التصرفات الغير مسئولة والهويات الخطيرة مما يسبب في ترويع الآخرين وإرباك في حركة المرور .عدم الاهتمام بصرف المياه ، ففي فصل الشتاء تصبح الشوارع منطقة لتجمع الأمطار، هذه المياه تتسبب في حصول الكثير من الحوادث المرورية الخطيرة نتيجة للوقوع في الحفر المطمورة بالماء أو حتى تعطل المركبات في مستنقعات المياه بعد هطول المطر مما يسبب في عرقلة حركة المرور.الازدحام المروري يساهم في تلوث الهواء وتزداد أخطار تلوث الهواء كلما زاد احتراق الوقود في المناطق التي تزداد فيها الكثافة السكانية.ضعف خدمات وسائل النقل العام ومركبات الاجرة وعدم توفر مواقف ومحطات خاصة بهم مما أدى إلي عدم استخدامهم , فنظام النقل العام القائم بمدينة طرابلس يعاني من عدد من المشاكل تحول بينه وبين تأديته لدوره على الوجه المطلوب، وقد تم في هذه البحث التعرف على عدد من هذه المشاكل والتي يجب أخذها بالاعتبار عند تصميم أي نظام نقل عام جديد في المدينة، إذ إن الاهتمام بقطاع النقل العام له دور كبير في تخفيف الاختناق المروري وسد الاحتياجات الفعلية لمدينة طرابلس بسبب الطاقة الاستيعابية للحافلات وهذا بدوره يؤدي إلى تقليل التلوث وتقليل الهذر بالطاقة.أن معدل النمو الذي تشهده المدينة ومعدل ملكيات المركبات في المدينة يؤكد عدم تمكن نظام النقل الحالي في توفير احتياجات التنقل المتوقعة مستقبلاً.في كثير من الأحيان مركبات القمامة تقوم بأعمال النظافة في فترة الذروة متسببة في كثير من الأحيان في الاختناقات المرورية ،ومن المفترض أن تقوم بعملها في الفترة الليلية والصباح الباكر. وجود أغلب المصالح الحكومية داخل مركز المدينة يشكل عبئا و ثقلا إضافيا يزيد من حركة المركبات وازدحامها.ضعف المتابعة للطريق بعد الإنشاء للتأكد من تأديته لوظيفته بصورة آمنة ومريحة واقتصادية ، فالصيانة والمتابعة المستمرة للطريق من خلال تطبيق الأنظمة الحديثة لإدارة الصيانة تساعد بشكل كبير في الحد من الازدحام وسوء التشغيل والتقليل من حدتها.
غادة ميلود القمودي (2011)

مستوى الطموح وعلاقته بدافعية الإنجاز الرياضي لطلبة مرحلة التعليم المتوسط

يتأثر مستوى الطموح بعوامل عديدة منها الظروف الاجتماعية للفرد وتجارب النجاح والفشل ومستوى التفاعل بينه وبين الآخرين ، وهو عامل هام في توجيه سلوك الفرد والكشف عن إمكانياته وباعتباره سمة ثابتة نسبياً تفرق بين الأفراد في حالة الوصول إلى مستوى معين يتفق مع تكوينه وإطاره المرجعي، فان مستوى الطموح بالحاجة إلى الإنجاز حيث أن دافعية الانجاز من أحد الأبعاد العامة التي تهتم بأسباب ومحركات السلوك لدى الإنسان ، فكل سلوك خلفه قوة دافعة معينة .هدف الدراسة التعرف على العلاقة بين مستوى الطموح ودافعية الإنجاز الرياضي لطلاب مرحلة التعليم المتوسط بشعبية الزاوية ،و الفروق في مستوى الطموح بين طلاب وطالبات مرحلة التعليم المتوسط بشعبية الزاوية، الفروق في دافعية الإنجاز الرياضي بين طلاب وطالبات مرحلة التعليم المتوسط بشعبية الزاوية، وأستخدم الدارس المنهج الوصفي المسحي المناسبة لعينة الدراسة ،وتم اختيار عينة الدراسة بالطريقة العشوائية وعددهم (726) طالبا بواقع (10%) من مجتمع الدراسة منهم (325) ذكور بالإضافة إلى (401) إناث تم اختيارهم بالطريقة العشوائية ، وقد استخدم الدارس مقياسين هما مقياس مستوى الطموح و مقياس دافعية الانجاز الرياضي، وقد توصلت الدراسة إلى وجود علاقة دالة إحصائيا بين مستوى الطموح ودافعية الانجاز الرياضي لطلاب مرحلة التعليم المتوسط بشعبية الزاوية،كذلك وجود فروق دالة إحصائياً في مستوى الطموح بين الذكور والإناث لصالح الذكور بشكل عام ،وهناك وجود فروق بين المجموعتين من الجنسين في تحديد الأهداف والخطة والميل إلى الكفاح والمثابرة، وكانت الفروق لصالح الطلبة الذكور، و وجود فروق بين الجنسين في دوافع الإنجاز أنه عند الذكور أعلى منه عند الإناث بصفة عامة، و هناك عوامل لها تأثير واضح في دافعية الإنجاز الدراسي، حيث تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الدافعية بحسب اختلاف أفراد العينة .
عبدالعاطي إمحمد احمد الدرويش (2010)

إشباع حاجات الموظفين وأثره على الاغتراب الوظيفي

يتركز موضوع الدراسة في العنوان التالي وهو إشباع حاجات الموظفين وأثره على الاغتراب الوظيفي وهي دراسة ميدانية على مديرية الأمن الوطني طرابلس.وتتلخص مشكلة الدراسة في التساؤل التالي هل يتأثر شعور الموظف بالاغتراب الوظيفي أو الانتماء نحو عمله بمقدار ما يوفره له من احتياجات مختلفة تحقق توقعاته من هذا العمل؟ وهدفت هذه الدراسة إلي الكشف عن ظاهرة الاغتراب الوظيفي للموظفين في الإدارات وعلاقته باحتياجاتهم المختلفة، وذلك من خلال استخدام استبانة) قام الباحث ببنائها( على عينة الدراسة ، ويتفرع عن الهدف الرئيسي أهداف فرعية أخرى مثل التعرف على مستوى الاغتراب الوظيفي لدى الموظفين كذلك معرفة مستوى إشباع حاجات الموظفين من عدمه.ويتمثل مجتمع الدراسة في الموظفين من مختلف المستويات الإدارية في مديرية الأمن الوطني طرابلس ويتكون من 5049 موظفاً وتتمثل عينة الدراسة في عينة عشوائية بسيطة ولقد بلغت 357 مفردة ، وبعد إجراء التحليلات الإحصائية المناسبة على نوع البيانات وهي اختبار كرونباخ ألفا (α) للصدق والثبات والتوزيع النسبي واختبار Zحول المتوسط واختبار ولكوكسن حول المتوسط وكذلك النسب المئوية والتكرارات ،حيث توصلت الدراسة إلى عدة نتائج حيث توجد علاقة عكسية (سالبة) ذات دلالة إحصائية بين مستوى إشباع حاجات الموظفين ومستوى الاغتراب الوظيفي حيث كلما زاد مستوى تدني إشباع حاجات الموظفين زاد مستوى الاغتراب الوظيفي، وكذلك وجود تدنٍ في مستوى إشباع حاجات الموظفين في المنظمة، وتشير النتائج أيضاً إلي وجود أرتفاع في مستوى الاغتراب الوظيفي في المنظمة قيد الدراسة حيث يوجد ارتفاع في مستوى العجز ومستوى اللامعنى، ومستوى متدن من العزلة واللامعيارية ، ونجد أن للعمر وسنوات الخبرة والمستوى الوظيفي أثر ذو دلالة إحصائية على مستوى الاغتراب الوظيفي حيث بتغير أحدهم يتغير تبعاً لذلك الاغتراب الوظيفي ،وكذلك عدم وجود أثر ذو دلالة إحصائية للجنس والمؤهل العلمي والحالة الاجتماعية على مستوى الاغتراب الوظيفي حيث إنه بتغير احدهم لا يتغير مستوى الاغتراب الوظيفي.
عبدالنور المبروك اللافى (2015)

دراسة منظومة طاقة شمسية لتشغيل منزل ومقارنتها بالطاقة الكهربية

يتضمن هذا البحث دراسة نظرية لمنظومة إنتاج وتشغيل للطاقة بالاعتماد على الطاقة الشمسية لمنزل افتراضي يقع في الجنوب الليبي وبالتحديد في مدينة سبها التي تقع جغرافياً على خط طولشرقاً وعلى خط عرضشمالاً، حيث تمت دراسة المنظومة المزودة للطاقة الكهربية من الطاقة الشمسية وتقوم هذه المنظومة بتزويد المنزل باحتياجاته من الطاقة بشكل مستمر وآمن وكما قمت بدراسة المنظومة الحرارية وتوصلت من خلالها على الطاقة الحرارية اللازمة لتسخين المياه لجميع الاستخدامات المنزلية. وتهدف هذه الدراسة إلى توليد الطاقة الكهربية والتقليل من تكلفة الكهرباء، وإمداد المناطق النائية بما تحتاجه من طاقة كهربية، والحفاظ على البيئة، وحل لمشكلة انقطاع الكهرباء، ومن خلال برنامج pvsyst تحصلت على الطاقة المنتجة في اليوم من منظومة الخلايا الكهروضوئية وقد بلغت تقريباً 38.8 KWh/day،أما الطاقة المستخدمة لتشغيل الأحمال في المنزل لمدة سنة هي تقريباً14177 KWhواستخدم منها حوالي12204KWhأما بالنسبة للطاقة الناتجة من منظومة التحويل الحراري المباشر فبلغت حوالي 13.34 KWh/dayكما قمت بحساب القدرة التشغيلية للمنظومة الحرارية وبلغت 2.668kw/day وهذه القدرة تتغير يومياً وشهرياً وسنوياً، اما عند حسابي لتكلفة الطاقة الناتجة من منظومة التحويل الكهربائي فتحصلت على أن سعر الكيلو وات ساعة للطاقة المستخدمة هو0.21 L.D ، إما تكلفة التشغيل السنوية للمنظومة هي2540 دينار سنوياً، الطاقة للكهرباء التقليدية هي279.6 دينار سنوياً، حيث لاحظت من خلال المقارنة بين التكلفتين بأن سعر الكيلو وات ساعة الذي تحصلت عليه من المنظومة الشمسية الكهربائية أعلى من تكلفة الكهرباء التقليدية وهذا يرجع إلى أن التكلفة الإنشائية لهذه المنظومة لازالت مرتفعة، فهذا يدل على أن منظومات الطاقة الشمسية لا يمكنها المنافسة إلا عند تخفيض تكلفتها الانشائية وباستثناء المناطق البعيدة.

Abstract

This includes research study of the theory of system production and operation of energybased on solar energy to the home by default is located in the south of Libya, specifically in the city of Sabha , which is geographically situated on the longitude 27.02 east and latitude 14.34 north, where it was the study of the system equipped with electric power from solar energy and play this system provide home its energy needs on an ongoing basis and safe , as you study the system thermal and reached whereby theThermal energy needed to heat the water for all household uses. The aim of this study is to generate electricity and reduce the cost of electricity , and supply remote areas with the necessary electrical energy, and the environment, and solving the problem of power outages, and through the program pvsyst obtained the energy produced per day from the system PV cells has reached nearly 38.8 KWh / day, the energy used to run the loads in the house for a year is almost 14177 KWh and use of which about 12204 KWh as for the energy generated by the system thermal conversion direct totaled about 13.34 KWh / day as you calculates the operational capacity of the system thermal and reached 2.668 kw / day this ability to change daily and monthly and annually either when my account for the cost of energy generated by the system conversion electric Fathsalt that the price per kilowatt hour of energy used is 0.21 LD, either annual running cost of the system is 2540 dinars annually , either the energy cost of traditional electricity was 279.6 dinars per year, where I noticed through comparison between Altklfattan that the Price per kilowatt hour , which it obtained from the solar system electrical higher than the cost of conventional electricity and this is due to the cost of construction of such a system is still high ,. It shows that the solar energy systems can not compete only at reducing the cost of construction and with the exception of remote areas.
الزينة سليمان عمر موسي (2015)