Digital Repository for University of Tripoli

Statistics for University of Tripoli

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    Conference paper

  • 1029

    Journal Article

  • 105

    Book

  • 21

    Chapter

  • 51

    PhD Thesis

  • 1162

    Master Thesis

  • 3

    Final Year Project

  • 28

    Technical Report

  • 18

    Unpublished work

  • 5

    Document

المعوقات الإدارية للنشاط الرياضي الخارجي لمرحلة التعليم الأساسي ( الشق الأول) بنين بشعبية الزاوية

تهدف هذه الدراسة إلى معرفة المعوقات الإدارية للنشاط الرياضي الخارجي لمرحلة التعليم الاساسى (الشق الأول) بنين بشعبية الزاوية. وقد ساق الدارس عدة تساؤلات لتحقيق هذا الهدف واستخدم المنهج الوصفي باستخدام الأسلوب المسحي لمناسبته لطبيعة هذه الدراسة وقد بلغ عدد المدرسين والمدرسات (200) مدرس من أصل (200) معلم ومعلمة وذلك بواقع 100% من حجم المدارس الموجودة بشعبية الزاوية كما بلغ عدد المشرفين على النشاط الرياضي (75) مشرفا الذين طبق عليهم استمارة الاستبيان في صورتها النهائية وذلك بواقع 100 % من عدد المشرفين بشعبية الزاوية كما بلغ عدد الموجهين (18) موجها الذين طبق عليهم استمارة الاستبيان في صورتها النهائية وذلك بواقع 100% من عدد الموجهين بشعبية الزاوية. وقد استخدم الدارس المقابلة الشخصية واستمارة الاستبيان وقد توصل الدارس إلى عدة استنتاجات خاصة بالتخطيط للنشاط الرياضي الخارجي والتنظيم للنشاط الرياضي الخارجي والتوجيه للنشاط الرياضي الخارجي والرقابة للنشاط الرياضي الخارجي لمرحلة التعليم الأساسي كما توصل إلى عدة توصيات أهمها ضرورة وجود ميزانية محددة للنشاط الرياضي الخارجي - توفير الأدوات والأجهزة الرياضية بالمدارس ووضع ضوابط للمحافظة عليها - إنشاء الملاعب بالمدارس وفق القياسات القانونية للألعاب - وضع خطة لتدريب المدرسين لزيادة صقلهم وتأهيلهم وتزويدهم بما هو جديد - توفير الحوافز المادية والمعنوية للمشرفين على النشاط الرياضي الخارجي وكذلك التلاميذ المشاركين - ضرورة وجود رقابة إدارية وفنية على برامج النشاط الرياضي الخارجي - عقد اجتماعات دورية بالمشرفين على النشاط الرياضي الخارجي للتعرف على المعوقات الإدارية التي تواجههم أثناء تنفيذ برامج النشاط الرياضي الخارجي والعمل على إيجاد الحلول المناسبة لها.
ميسرة الكيلانى العجيلى عاشور (2009)

تأثير النشاط الترويحي الرياضي على تنمية السلوك الاجتماعي لدى طلاب مرحلة التعليم الثانوي

تهدف هذه الدراسة إلى معرفة تأثير النشاط الترويحي الرياضي على تنمية السلوك الاجتماعي لدى طلاب المرحلة الثانوية لمنطقة غريان وقد استخدم الدارس المنهج التجريبي مستخدما للتصميم الثنائي لمجموعتين احدهما ضابطة والأخرى تجريبية، وقد تكّون مجتمع الدارسة من طلاب المرحلة الثانوية (الصف الثالث) وتضمنت عينة الدارسة على 80 طالبا نصفهم من التخصصات العلمية، والنصف الأخر من التخصصات الإنسانية، وقد توصلت الدراسة للعديد من النتائج، من بين أهمها الآتي:يوجد تأثير للأنشطة الرياضية على تنمية السلوك الاجتماعي لدى طلاب مرحلة التعليم الثانوي بمنطقة غريان. وجود فروق دالة إحصائيا بين المجموعتين الضابطة والتجريبية في القياس البعدي لتأثير النشاط الترويحي الرياضي على تنمية السلوك الاجتماعي لطلاب مرحلة التعليم الثانوي بمنطقة غريان، ولصالح المجموعة التدريبية.
مصطفي عاشور محمد المليان (2015)

تأثير الحروب على فقر الدخل في أفريقيا

تهدف هذه الدراسة إلى وصف العلاقة وتحليلها بين متغيري الحروب وفقر الدخل، وذلك من خلال توقع وجود علاقة بين فقر الدخل كمتغير تابع ، والحروب كمتغير مستقل. وطالما إن إشكالية هذه الدراسة قد تمت بلورتها في السؤال التالي: كيف ولماذا تعاني أفريقيا من فقر الدخل مقارنة بقارات العالم الأخرى؟، عليه فقد تم تطوير الفرضية التالية: "إن الحروب يتوقع أن ترفع من مستوى فقر الدخل في إطار القارة الأفريقية." وبناء على هذه الفرضية المثارة، فإن هذه الدراسة قد تم تقسيمها إلى ثلاثة فصول وذلك على النحو التالي: فقر الدخل في أفريقيا جنوب الصحراء . الحروب في أفريقيا جنوب الصحراء .تأثير الحروب على فقر الدخل في أفريقيا جنوب الصحراء .أمَا فيما يتعلق بالفصل الأول، فإن استعراض الأدبيات يشير بجلاء إلي أن أفريقيا جنوب الصحراء تعتبر من أكثر القارات فقراً مقارنة مع غيرها من مناطق العالم الأخرى .فنصيب أفريقيا جنوب الصحراء من الناتج المحلي الإجمالي العالمي لم يتجاوز في عام 2007 معدل 1.4%، وهي لا شك نسبة متدنية جدا تشير إلي مدى معاناة القارة الأفريقية في عالم غني بالثروات. أما لو انتقلنا إلي المستوى الجزئي، فإنه يلاحظ مثلا إن النسبة المئوية للذين يقل دخلهم اليومي عن دولار في دولة مثل نيجيريا قد وصل حوالي 70 % عام 2007 أما محور اهتمام الفصل الثاني، فقد تمثل في التركيز على الحروب داخل القارة، وفي هذا الصدد، فإن نتائج هذه الدراسة تؤكد عموماً على أن أغلب دول أفريقيا جنوب الصحراء قد عانت بشكل أو بآخر من الحروب، سواء أكانت أهلية أم حدودية ، ومنها على سبيل المثال : الصومال ، إثيوبيا ، والكونغو الديمقراطية . وأخيرا ، فأن تأثير الحروب على فقر الدخل لا يؤكد على وجود علاقة خطية بين الحروب من ناحية، وفقر الدخل من ناحية أخرى، حيث اتضح مثلاً أن المستويين الأول والثاني للمتغير المستقل متجسدة في : الحروب الأهلية، والحروب الأفريقية الأفريقية ،والتي أثبتت من خلال التحليل، وتقنيات التحليل الإحصائي المستخدمة في إطار هذه الدراسة: بأنه لا وجود لعلاقة إحصائية دالة مع المستويين الأول والثاني للمتغير التابع، والمتمثلة في معدلات الدين يقل دخلهم عن دولار أو دولارين. ولقد تم التعرض في خاتمة هذه الدراسة، إلي النتائج التي تشير بدورها إلي الآتي :عدم وجود علاقة هامة بين الحروب الأهلية والحدودية، ونسبة الذين يقل دخلهم عن دولار . عدم وجود علاقة هامة بين الحروب الأهلية والحدودية ، ونسبة الذين يقل دخلهم عن دولارين. يتضح مما سبق، أن نتائج هذه الدراسة تؤكد على ضعف العلاقة بين المتغير التابع والمتجسد في فقر الدخل، والمتغير المستقل الذي يمثل حالة الحروب لكن نتائج هذه الدراسة لا تنفي وجود متغيرات مستقلة أخرى قد تساهم في انتشار فقر الدخل، الأمر الذي يعني ضرورة القيام بدراسات أخرى في هذا السياق.
محمود نصر محمد زريق (2009)

تقدير دالة الطلب على بيض المائدة في ليبيا خلال الفترة 1985-2006 افرنجى

تهدف هذه الدراسة إلي تقدير دالة الطلب من بيض المائدة في ليبيا لكون هذه السلعة من السلع الغذائية المهمة التي تشكل وزناً لا يستهان به في سلة الإنفاق العائلي ، وقد تم استعراض المشكلة البحثية والتي توضح أن الإنتاج الموسمي في البيض مازال متذبذباً من موسم إلى أخر ، يهدف البحث بصفة عامة إلى دراسة وتحليل الطلب على البيض لقياس أثر أهم العوامل بصفة عامة ويدرس تحديد وتحليل أهم العوامل المؤثرة في مرونة الطلب على بيض المائدة . وتم توصيف مرونة الطلب السعرية ومرونة الطلب الدخلية للبيض، ولإجراء هذه الدراسة فإنها تتطلب بيانات إحصائية على إنتاج البيض وقد تم أخذ هذه البيانات من نشرات إحصائية ومنشورات تصدر عن جهات رسمية عن الفترة 1985 – 2006 ف. وكذلك تم توصيف دالة استهلاك البيض باستخدام الدالة الخطية واللوغارتمية ، ومن خلال نتائج هذه الدالة تم الحصول على دالة طلب البيض وكذلك مرونة الطلب السعرية والداخلية والتبادلية واشتقاق دالة الطلب الخطية واللوغارتمية. السلعة البديلة ودخل الفرد (متوسط دخل الفرد في ليبيا ) وعدد السكان هي المحددات الرئيسية لدالة طلب البيض، حيث كانت هذه المتغيرات ذات معنوية إحصائية متوافقة مع النظرية الاقتصادية، هذه المتغيرات ما قدره في المتوسط (85.5 %) من المتغيرات الحادثة في الكمية المطلوبة. إضافة إلى ذلك فقد بينت الدراسة أن سلعة البيض تعد من السلع الضرورية ، ويتضح هذا من خلال معامل المرونة سعر البيض إلى سعر الجبن حيث كانت قيمة هذه المعلمة تساوي ( 0.48 ) بإشارة سالبة بما يفسر ذلك أنه لو ارتفع سعر البيض بنسبة كبيرة سوف تنخفض كمية المطلوبة ولكن بنسبة أقل من نسبة الزيادة في سعر البيض خصوصا ً إذا ما علم أن سلعة البيض أصبحت تدخل في تركيب العديد من السلع كمادة أولية. كذلك توصلت هذه الدراسة إلى أن صناعة الدواجن في ليبيا خصوصا ً خلال عقد التسعينات في القرن الماضي والألفية الجديدة ذلك بسبب مساهمة القطاع الأهلي. وأيضا ً بينت الدراسة أن نسبة استهلاك لحوم الدواجن والبيض على المستوى العربي في تزايد وذلك نظرا ً للأهمية الغذائية لهذه الصناعة، وأضيف إلى انخفاض أسعارها مقارنة باللحوم الحمراء وانخفاض نسبة الكوليسترول.
فوزية الموطاع أحمد (2008)

مدى توفر متطلبات المعايير العامة ومعايير العمل الميداني بمراجعي جهاز المراجعة المالية وأثر ذلك على كفاءة وفاعلية العمل الرقابي

تهدف هذه الدراسة الى تحديد مدى تقيد أعضاء جهاز المراجعة المالية بالمعايير الرقابية العامة ومعايير العمل الميداني الصادرة عن المنظمة الدولية للأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة، وأثر ذلك على القيام بأعمالهم الرقابية بكل كفاءة وفاعلية، وذلك من خلال عضوية جهاز المراجعة المالية بهذه المنظمة، وتمثل مجتمع الدراسة في مراجعي جهاز المراجعة المالية شعبية الجفارة، وتم اختيار عينة من مراجعي الجهاز وتم التوصل الى عدد من النتائج أهمها:1- تتوفر المعاييرالعامة (الشخصية) بمراجعي جهاز المراجعة المالية شعبية الجفارة، ولكن بدرجة متوسطة، حيث لا تتوفر جميع الإجراءات التى تتضمنها هذه المجموعة من المعايير.2- تتوفر معاييرالعمل الميدانى بمراجعي جهاز المراجعة المالية شعبية الجفارة، وإن كان بعض الإجراءات لا يتم تطبيقها بشكل مستمر رغم ضرورتها.3- تتوفر درجة متوسطة من الكفاءة والفاعلية فى العمل الرقابي الذى يقوم به جهاز المراجعة المالية شعبية الجفارة، إذ إن العديد من الإجراءات لا يقوم بها الجهاز وتشير الى أن العمل الرقابي الذى يقوم به جهاز المراجعة المالية لا يتم بدرجة عالية من الكفاءة والفاعلية. ومن خلال هذه النتائج يتضح أن هناك علاقة بين مدى الإلتزام بالمعايير الرقابية وبين كفاءة وفاعلية العمل الرقابى، فقد كانت درجة الوفاء بمتطلبات المعاييرالرقابية أغلبها متوسطة ما أثر ذلك على درجة الكفاءة والفاعلية فى العمل الرقابى لجهاز المراجعة المالية شعبية الجفارة، حيث لم تكن بدرجة عالية تفى بأهمية وعبء مايقوم به جهاز المراجعة المالية، ولتحديد نوع هذه العلاقة تم استخدام معامل الإرتباط سبرمان التي بين أن العلاقة بين توفر المعايير وكفاءة وفاعلية العمل الرقابي هى علاقة طردية موجبة. وفى ضوء هذه النتائج تم التقدم بالتوصيات التالية:1- العمل على أن تتوفر كافة المعايير العامة (الشخصية) بمراجعي جهاز المراجعة المالية وبدرجة عالية حتى نصل الى أعلى مستوى من الكفاءة والفاعلية فى العمل الرقابي، وذلك لا يتم إلاَّ من خلال معالجة أوجه القصور فى تطبيق هذه المعايير.2- التاكيد على تعزيزالتطبيق لمعايير العمل الميدانى من قبل مراجعي جهاز المراجعة المالية شعبية الجفارة، وتدارك بعض القصور فى التطبيق لبعض الإجراءات حتى نضمن دوام توفر معايير العمل الميدانى بدرجة عالية.3- ضرورة العمل على رفع كفاءة وفاعلية العمل الرقابي الذي يقوم به جهاز المراجعة المالية شعبية الجفارة والذي يتطلب ضرورة التقيد التام بالمعايير الرقابية وتلافي أي قصور في تطبيق الإجراءات التي ترفع كفاءة وفاعلية العمل الرقابي.
مبروكة احضيري المزوغي (2009)

دراسة بدائل تقنيات تحلية المياه ونسبة مساهمتها في الموارد المائية بليبيا

تهدف هذه الدراسة بصفة عامة إلى إعطاء صورة واضحة حول مشكلة المياه في ليبيا وتقدير مستوى العجز المائي الحالي والمتوقع مستقبلاً، وبشكل أساسي تهدف هذه الدراسة إلى تحديد مستوى الاستخدام الأمثل لصناعة التحلية في ليبيا وذلك من خلال تقدير تكلفة الوحدة المنتجة عند السعات الإنتاجية الفعلية بالمحطات موضوع الدراسة خلال الفترة (2010 -2000)، بالإضافة إلى تقدير تكلفة الوحدة المنتجة من المياه المحلاة عند السعات الإنتاجية المقترحة وتحديد السعات الإنتاجية الفعلية المثلى والتي من خلالها يمكن إنتاج كميات مناسبة من المياه العذبة وبتكاليف مقبولة يمكن أن تساهم في تخفيف الأزمة المائية في ليبيا، وتقع هذه الدراسة في أربعة فصول الفصل الأول فقد تناول الوضع المائي في ليبيا وذلك من خلال إعطاء فكرة عامة عن الموقع الجغرافي وطبيعة المناخ بليبيا وتوضيح حجم الموارد المائية من مصادرها التقليدية وغير التقليدية والطلب عليها في ليبيا، وتناول هذا الفصل أيضاً موضوع تقييم الوضع المائي في ليبيا حيث أوضحت نتائج التقييم من خلال تناول مجموعة من الدراسات السابقة في هذا الموضوع أن الفجوة المائية بين كمية المياه المتاحة والطلب عليها متزايدة حتى في وجود النهر الصناعي، وأنه من الصعب ضمان تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية متواصلة دون تنمية وتطوير المصادر المائية غير التقليدية بليبيا، ويوضح هذا الفصل أيضاً أهم السياسات المقترحة في مجال المياه وصناعة التحلية في ليبيا وأهم الأهداف المرجوة من تنفيذها،وتناول الفصل الثاني موضوع صناعة التحلية وتطورها التاريخي، وتناول هذا الفصل أيضاً صناعة التحلية في ليبيا وتطورها وأهم التقنيات المستخدمة ومحطات التحلية الرئيسية في ليبيا، وكذلك عرض أهم المشاكل والصعوبات التي تواجه صناعة التحلية في ليبيا، وتوضيح الرؤية المستقبلية لصناعة التحلية في ليبيا وما يمكن أن تحققه من مساهمة مائية في تخفيف الأزمة المائية في ليبيا، ويوضح هذا الفصل أيضاً أهم العوامل والاعتبارات التي تؤكد على ضرورة انتهاج سياسة توطين صناعة التحلية وتطويرها فنياً واقتصادياً في ليبيا، واحتوى الفصل الثالث على تحليل تكاليف إنتاج المياه المحلاة الذي وضح مفهوم تكاليف الإنتاج وأساسيات تقدير تكلفة إنتاج المتر المكعب من المياه المحلاة والتي شملت الفرضيات الأساسية لتقدير تكلفة الوحدة وكذلك أسعار عناصر الإنتاج التي تم الاعتماد عليها في تقدير التكلفة للوحدة المنتجة من المياه المحلاة، ويوضح هذا الفصل أيضاً تقدير تكلفة المتر المكعب من المياه المحلاة على حسب البيانات الفعلية للمحطات موضوع الدراسة خلال الفترة (2000-2010)، وكذلك تقدير كلفة الوحدة المنتجة من المياه المحلاة عند المستويات المختلفة المقترحة من السعة الإنتاجية، وتناول الفصل الرابع أهم النتائج البحثية لهذه الدراسة فيما يخص تقدير تكلفة الوحدة المنتجة من المياه المحلاة بالمحطات موضوع الدراسة خلال الفترة2010-2000) )، وتوضيح نتائج التقدير لكل محطة على حدة مع مقارنة نتائج التقدير على مستوى المحطات موضوع الدراسة خلال الفترة بنتائج تقدير تكلفة الوحدة بالدراسات السابقة، وتناول أيضاً هذا الفصل ملخص الدراسة وأهم التوصيات وبعض المقترحات البحثية. حول مستوى العجز المائي في ليبيا وخاصة في المناطق الشمالية.
مصطفى محمد سالم بن محمد (2016)

تأثير التسمم بالأفلاتوكسين في أعلاف دجاج اللحم الكفاءة التغذوية والسيطر Impact and Control of Aflatoxicosis in Broiler Feed

تهدف هذه الدراسة للتحقق من تأثير إضافة خميرة الخبز والمضاد الحيوي (اكسي تتراسيكلين) في الأعلاف الملوثة بسم الافلاتوكسين بمعدل 450 ميكروجرام / كجم وذلك على كفاءة أداء الطير معدل هضم العناصر الغذائية كالبروتين ، الدهن ، الألياف والمستخلص الخالي من النيتروجين كذلك شملت الدراسة مدى التأثير على ظهور الأعراض الجانبية للافلاتوكسين من ذلك حجم الكبد، القلب، القلنسوة ، جزء مقطعي من الأمعاء الرفيعة وكذلك حجم كرات الدم المرصوصة ( PCV ) والكيس الزلالي (Borsa). استعملت في هذه الدراسة 400 كتكوت عمر يوم وذلك في تجربتين الأولى 100 كتكوت والثانية 300 كتكوت . قسمت الكتاكيت في كل تجربة إلى خمسة مجموعات (الأولى 5 معاملات في 3 مكررات في 10 كتاكيت) والثانية (5 معاملات في 3 مكررات في 20 كتكوت). الخمسة معاملات عبارة عن معاملة تحكيم هذه المجموعة أعطيت علف تسمين لحم (22% بروتين) أما الأربع المعاملات الأخرى أعطيت الكتاكيت علف تسمين لحم + افلاتوكسين 450 ميكروجرام/كجم ، المجموعة الثانية – علف تسمين لحم + افلاتوكسين + خميرة خبز3 جرام/كجم المجموعة الثالثة- علف تسمين لحم + اكسي تتراسيكلين 100 جرام لكل 1طن من العلف مجموعة رابعة – علف تسمين لحم + خميرة خبز + اكسي تتراسيكلين مجموعة خامسة. أظهرت نتائج الدراسة وجود تضخم في وجود أحجام الكبد نتيجة للتلوث الافلاتوكسينى سواء في المجموعة الثانية والمجموعة الرابعة. انخفضت نسبة حجم كرات الدم المرصوصة PCV وحجم الكيس الزلالي Bursa في وجود الافلاتوكسين بينما ارتفع وتحسن في وجود الخميرة والمضاد الحيوي. انخفض معدل هضم البروتين ، الدهن ، الألياف والمستخلص الخالي من النيتروجين بينما تحسن تحسناً ملحوظاً في وجود المعاملة بالخميرة والتتراسكلين مع بعض. على الرغم من عدم ظهور اختلافات معنوية في أوزان الطيور ولا الاستهلاك الغذائي نتيجة المعاملات إلا أن النتائج أوضحت أن أوزان الطيور انخفضت نتيجة الافلاتوكسين وتحسنت مع المجموعات المعاملة بالخميرة والتتراسيكلين وقد انعكس ذلك على الكفاءة التحويلية الغذائية للطير أيضاً. نتائج الدراسة تؤكد أنه بالإمكان السيطرة والتحكم والتقليل من الأثار المختلفة الناجمة عند تلوث الأعلاف بسم الافلاتوكسين وذلك إذا استعنا بإضافة خميرة الخبز بنسبة 3%.

Abstract

: This study was carried out to investigate the effects of adding baker yeast (BY), oxytetratracycline (OTC) and both BY + OTC to a control diet containing 450 ug/g of aflatoxin B (C + AF) on performance, digestibility of feed nutrients (protein, fat, fiber and nitrogen free extract), the weights of internal organs (Liver, heart, gizzard, spleen, bursa and small intestine) and on the Packed cell volum to record the alterations of broilers. A total 400 chicks were used in two experiments 100 chicks in the first experiment (5 treatmens X 10 birds X 2 replicates) and 300 in the second one ( 5 treatments X 20 birds X 3 replicates). Chicks were divided into five groups control and four treatments in individual cages and each containing assigned birds. BY, a rich source of protein and vitamin B complex, was mixed into the diets at 3.0 %, as well OTC was mixed into the diet at 100g per 1 ton of feed. Feed consumption, body weight and feed efficiency were recorded weekly. The weight of body organs (liver, heat, spleen, gizzard, bursa and small intestine) were determined at the end of the study. Dead animals were recorded daily. Liver changes were clearly apparent in the C+AF and C+ AF+OTC most of the livers were enlarged. The Packed cell volume (PCV) was decreased in C+AF an increase was observed when BY and OTC was added in the feed. The digestibility of protein, fat, fiber and nitrogen free extract were determined. The digestibility in general was lowered in the C+AF. An improvement in the digestibility was gained in C+ AF+BY, C+ AF+OTC and combination of BY+OTC When compared to the (C+AF) group the weight of bursa, appear to be significantly decreased in the C+AF while the weight was invreased in C+BY+ AF and C+BY+OTC groups. Feed consumption and body weight were not significantly different although it was reduced in group AF. Birds receiving BY + AF, OTC + AF and BY + OTC + AF had a significantly higher body weight than group C+AF. Feed efficiency was better in group C+AF+BY and C+AF+OTC than the others. The findings of this research suggest that BY (3%) can partly counteract some of the toxic effects of AF.
هندة مختار محمد أبوالقاسم (2008)

مقارنة مستوي بعض المهارات الحركية الأساسيةلتلاميذ الصف الخامس والسادس من التعليم الأساسي بين شمال وجنوب الجماهيرية

تهدف هذه الدراسة للتعرف على مستوى الأداء لبعض المهارات الحركية الأساسية ( الجري، الوثب، القفز، الرمي) لدى تلاميذ الصف الخامس والسادس من مرحلة التعليم الأساسي، وكذلك مقارنة مستوى أداء التلاميذ في هذه المرحلة بين شمال وجنوب الجماهيرية لهذه المهارات الحركية الأساسية. استخدم المنهج الوصفي بالأسلوب المقارن واشتمل مجتمع البحث على تلاميذ الصف الخامس والسادس في شمال الجماهيرية ( مدينة صرمان) وفي جنوب الجماهيرية ( مدينة غات ) للعام الدراسي ( 2008 / 2009 ). وتم اختيار عينة البحث بالطريقة العشوائية من مجتمع البحث حيث وصلت إلى ( 200 ) تلميذاً يشكلون أكثر من 20 % من مجتمع البحث. وفي ضوء ما أظهرته النتائج من تميز التلاميذ عموماً في أداء هذه المهارات قيد الدراسة والتفوق الواضح لتلاميذ المنطقة الجنوبية في الجماهيرية في أغلب الاختبارات، وفي حدود عينة البحث التي أجريت يوصي الدارس بما يلي:ضرورة الاهتمام بدراسة المهارات الحركية الأساسية للتلاميذ بالمراحل العمرية المختلفة.إجراء اختبارات المهارات الحركية الأساسية للتلاميذ بشكل دوري وتثبيت نتائجها ومتابعة تطور الإنجاز الرقمي بها.ضرورة الاهتمام بدراسة وتتبع مستوى التلاميذ في المهارات الحركية المختلفة بالأقاليم الصحراوية والنائية داخل الجماهيرية. الاهتمام ببرامج التربية البدنية للتلاميذ بما يحقق تطور مستوى المهارات الحركية الأساسية لديهم.
نورالدين علي عبدالله القمودي (2009)