Digital Repository for University of Tripoli

Statistics for University of Tripoli

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    Conference paper

  • 1029

    Journal Article

  • 105

    Book

  • 21

    Chapter

  • 51

    PhD Thesis

  • 1162

    Master Thesis

  • 3

    Final Year Project

  • 28

    Technical Report

  • 18

    Unpublished work

  • 5

    Document

الدولة وعنصر المفاجأة : أي تدبير عمومي في زمن المخاطر، مؤلف جماعي شارك فيه مجموعة من الباحثين المميزين‬‎ ضمن مبادرة دعم الشباب الباحثيين لتأليف كتب جماعية برعاية المركز_الديمقراطي_العربي ألمانيا – برلين

ان الطبيعة الفجائية للازمة من الممكن أن تربك الفاعل السياسي كما الاداري و الأمني مما يحد من هامش المناورة لديهم و العمل على تدبير الظرفية التدبير الأمثل و في وقت محدد يراعي المزاوجة ما بين التدابير الاحترازية للحد من نتائج الأزمة على المستوى الاجتماعي و الاكراهات المادية و البشرية المتاحة للدولة في أفق المواجه. لهذا فتدبير المخاطر بشكل عام يجب أن يشكل أولوية السياسات العمومية وطنيا و محليا يقوم على اساس التزام سياسي و اجتماعي. إن موضوع التدبير العمومي ليس هو موضوع تضارب واختلاف مفاهيمي فقط،من خلال العمل على التمييز ما بين، مفهوم التدبير و مقاربته بمفاهيم متشابهة على مستوى المضمون كمفهوم التسيير و مفهوم الحكامة ومفهوم الحكامة الجيدة ، ولكن هو موضوع عرف ولازال يعرف تنوعا على مستوى الاستراتيجيات و الفاعلين في اخذ القرار كسياسة عمومية سواء على المستوى الوطني أو المحلي وتعدد الفاعلين المؤثرين في السيرورة القرارية، وتقاطع السياسي بالاقتصادي بالاجتماعي على أساس التضارب على مستوى المصالح ، مما يلزم الباحث على الأخذ بمجموعة من المنهجيات بقصد التحليل ذات ارتباط من الوجهة المعرفية بعلم الاقتصاد و بعلم السياسة و العلوم الإدارية وكذالك العلوم الاقتصادية كمرجعيات نظرية و تطبيقية تمكن الباحث من إقامة الموضوعية بقصد الإجابة عن سؤال من يقرر؟ كيف؟ و بأية و سيلة ؟ في ظل هذه التحولات والديناميات الاجتماعية الدولية والاقليمية والمحلية، كيف يمكن للدولة ومؤسساتها السياسية و الادارية العمل على التدبير الأمثل لحالة الطوارئ الصحية في أفق تحقيق التكامل ما بين المركزي و الجهوي ؟. و في إطار انفتاحه على الأبحاث التي ينجزها باحثون حول المنطقة العربية وبتنسيق مع مجلة القانون الدستوري والعلوم الادارية التابعة للمركز الديمقراطي العربي بألمانيا ودعم منظمة هانس زايدل الألمانية فرع الرباط.، يسر فريق البحث دعوة عموم الباحثين والمهتمين الى المساهمة في الاستكتاب في مؤلف جماعي حول “الدولة وعنصر المفاجأة: اي تدبير عمومي في زمن المخاطر” .
حسين سالم مرجين , (5-2021)
publisher's website

SPIEGARE L'USO DEL CONGIUNTIVO " NELLE PROPOSIZIONI SUBORDINATE "

ملخص البحث باللغة العربية فكرة هذا البحث هي شرح مفصل ودقيق لصيغة مهمة في قواعد اللغة الايطالية ألا وهي صيغة الكونجونتيفو " IL CONGIUNTIVO " حيث قمت بتحليل وشرح هذه الصيغة مع ذكر العديد من الأمثلة التي توضح للقارئ والطالب أهمية فهم واستخدام الكونجونتيفو في الكتابة والحديث.. نرجو أن يساعد الطالب في فهم هذا الموضوع.
Nasser Basti(3-2021)

The First Record of A medicinal Plant Species Prosopis farcta (Banks & Sol) .J.F.Macbr (Fabaceae; Mimosoideae) from Libya

Prosopis farcta (Banks & Sol.) J. F. Macbr. has been reported for the first time from Libya. This species is native in Asia. Flowering specimens of Prosopis farcta collected from Sokna Region about 650 Km south-east Tripoli. It is presented with updated nomenclature, taxonomic description, geographical distribution, place of occurrence in Libya, and field colored photographs are also provided. The voucher specimens were deposited in the Herbarium of Botany Department (ULT), University of , Tripoli, Libya.
Youssef Mohamed Youssef Azzu(6-2021)
publisher's website

دراسة مدى تأثير العسل والقرفة في تحفيز عملية التجذير لبعض النباتات ومقارنتها بهرمون التجذير Toniplant الصناعي تونيبالنت

استخدمت في هذه الدراسة بدائل طبيعية لهرمون التجذير الصناعي التونيبالنت ) Toniplant ) وهي العسل )Honey )والقرفة )powder Cinnamon )ملعاملة مجموعة من النباتات املختلفة عن طريق اإلكثار بالعقل في التربةالرمليةوتربةالبيتموسمن أجل تحفيزتكوين الجذور،ملا لهذهالبدائل من طبيعة هرمونية؛ حيثتبين أنه باستخدام العسل ومسحوق القرفة يمكن تجذير بعض النباتات في مواسم غير مواسمها التكاثرية، حيث استغرقت هذه التجربة ثالثة أشهر منذ 81/6/8181وحتى 81/9/8189 وذلك بحديقة كلية العلوم/ جامعة غريان، وأكدت نتائج هذه الدراسة بعد تحليلها إحصائيا باستخدام البرنامج اإلحصائي أن(( Minitab 16.2.0 البدائل )العسل والقرفة( تعمل عمل الهرمون عند زراعةالعقل فيالتربةالرملية عند مستوى معنوية )
يوسف محمد عزو(2-2021)
publisher's website

تأثير مادة النشا في إطالة فترة تخزين بعض الفواكه والخضروات في درجة حرارة الغرفة

تحضى تقنية المواد المستخدمة كأغلفة مستساغة لتغليف ثمار الفواكه والخضروات لغرض حفظها وإطالة فترة تخزينها بإهتمام واسع هذه الأيام في كثير من الدول،لما لها من نتائج إيجابية للمحافظة على الثمار بعد الحصاد؛ وذلك للمساهمة في زيادة إنتاج الغذاء وتحقيق الأمن الغذائي. اُستخدمت في هذه الدراسة مادة النشا لهذا الغرض عن طريق غمر بعض ثمار الفواكه (البرتقال، الموز، التفاح، الكمثرى والخوخ) وكذلك بعض ثمار الخضروات (الخيار، الطماطم، الفلفل، القرع والجزر) في محلول النشا في المعمل لفترة 15 دقيقة ثم تركت الثمار في حوافظ خاصة بها تهوية، ولوحظت التغيرات التي طرأت عليها. أوضحت هذه الدراسة أن جميع أصناف ثمار الفواكه المعاملة بمادة النشا عدا التفاح كانت أكثر مقاومة للأمراض الفطرية والفساد الذي طرأ عليها، مقارنة بالثمار الغير معاملة (الشاهد).بينما أبدت جميع ثمار الخضروات المعاملة مقاومة أكثر للأمراض الفطرية والفساد من الثمار الغير معاملة.
يوسف محمد عزو(6-2020)
publisher's website

الحماية الدولية للطفل اللاجئ في اطار القانون الدولي لحقوق الانسان

http://www.ressjournal.com/
سعاد سالم محمد أبوسعد (5-2022)
publisher's website

آداب المرور وارتفاع معدلات الحوادث من المسئول ؟

تفيد الإحصاءات اليومية ارتفاع معدلات جرائم القتل والإيذاء جراء تهورنا فى استخدام المركبات الآلية التي تعد من الوسائل الملازمة لحياتنا العصرية ، والتي لايمكن الاستغناء عنها لعدم توفيرنا للبدائل وفى مقدمتها المواصلات العامة اللائقة والمناسبة، ونشعر بوطأة وفداحة الآثار والأخطار الناتجة عن التهور والقيادة غير المسئولة التي تنبئ عن سلوك طائش وأرعن لعل أول المتضررين منه قائد المركبة الذي قد يفقد حياته أو يصبح عاجزا عن الاستمتاع بها لرعونته وإهماله وطيشه .. والإشكالية تكمن فى ان تشديد السياسة العقابية لم يصاحبه انخفاض فى ارتفاع معدلات الحوادث المرورية ، وباستقراء أحكام قانون المرور رقم 11 لسنة 1984م وتعديلاته ، نلاحظ بان السياسة الجنائية تشددت في مواجهة منتهكي أحكامه وأضفت وصف الجنحة على 40 فعل مؤثم أي بزيادة 24 جنحة عما كان معمول به فى القانون القديم ، بهدف تحقيق أكبر قدر من الردع العام والردع الخاص ، ومما لاشك فيه أن العقوبة السالبة للحرية من العقوبات المشددة رغم عدم فاعليتها لان السجون المكتظة لم تخفض معدلات الجرائم عموما ، ولعل عدم تطبيقنا للعقاب هو ما تسبب فى إفلات المتهورين خاصة العقوبة التكميلية التي تقرر حرمانهم من قيادة المركبة لمدة من الزمن ، ومن الملاحظ إن تقارير الخبرة التي تعد حال وقوع الحادث تؤثر فى تحديد ما إذا كان قائد المركبة طائشا أم ان الخطأ منسوب للراجل خاصة فى حال عدم وجود شهود أو غيره من وسائل الإثبات . ولأن آداب المرور لا تلزم فقط من يقود المركبة الآلية ولكنها تخاطب الراجلين وقائدي الدراجات لأنهم معنيين بأحكامه، الذين فقد يستغرق خطأهم؛ خطأ قائد المركبة فتبرئ ساحته وينسب إليهم الإهمال. كما يسأل وفق احكام القانون المدني عن الخطأ وزارة المواصلات ووزارة الحكم المحلي والبلديات التي تشرف مباشرة على المرافق العامة بما فيها الطرق والجسور لعدم قيامها بدورها لصيانة الطرق وتخطيطها وتنفيذها على نحو علمي يحقق الأمن والآمان للمواطن الراجل وقائد المركبة وغيرهم. والملاحظ ان سياسة التشريع المقررة بموجب قانون المرور النافذ و القرارات التي تصدر تباعا أو دوريا خاصة المتعلق منها بآداب المرور وقواعده ، لم تنجح فى رفع درجة الوعي المجتمعي بما يفقده من كوارد وطاقات جراء الحوادث ، لغياب السياسة الوقائية وندرة البرامج الإعلامية والمجتمعية فما عدا برنامج الأمن والمجتمع الذي كان ينتظره المواطن الليبي ويتابعه سابقا ، ومع ذلك لم يسهم في توعيته ودفعه لاحترام آداب وقواعد المرور وإشارته . مما يحمل الجميع قدر من المسئولية المجتمعية والأخلاقية ، بما في ذلك منفذو القانون الذين يتحملون العبء الأكبر عندما يتهاونون فى تطبيق القانون مع منتهكي القانون ويسمحون لأنفسهم بارتكاب لأخطاء المرورية التي جرمها المشرع لا لكونها تشكل خطورة ولكن لدفعنا لانتهاج سلوك حضاري ، وهي مخالفات بسيطة قد نضطر إليها لاكتظاظ المدينة بالسيارات وعدم وجود محطات وقوف، وقيادة السيارة دون لوحات أو من شباب لم يحصلوا على ترخيص وزادت ظاهرة قيادة الشاحنات من شباب غير مرخص له بما فيهم الوافديدين من غير الليبيين ببعض المناطق. ويتعاطف البعض مع مرتكبي الجرائم المروية التي ينتج عنها موت أو إيذاء أو نتهاون معهم لحسابات خاصة ، وعلاقات شخصية ، وفى اعتقادي ان ذلك من بين الأسباب التي أسهمت فى عدم احترامنا لقواعد المرور وآدابه ، فالقيادة فن وذوق وأخلاق وهي تساعدنا فى التعرف على شخصيتنا ، كما وان احترامها ينبئ عن درجة تقدمنا ورقينا ، فهل تم تربيتنا أبناءنا على احترامها ؟ وهل أخضعنا منتهكي هذا القانون لدورات تدريبية مكثفة لتعلم كيفية التعامل مع القواعد والآداب المروروية لا مجرد الإشارات ؟ وهل الزمنا شبابنا المتهور برعاية من تسبب حادث مروري فى عجزه ؟ لقد قدمت العديد من البحوث والدراسات لا لتطوير سياستنا العقابية والتجريمية فحسب ، بل وسياستنا الوقائية بالنظر لما يتكبده المجتمع من خسائر بشرية واقتصادية جراء هذا النزيف اليومي للمركبات الآلية التي تحولت من وسيلة آمنة إلى أداة تدمير .
فائزة يونس محمد الباشا(1-2022)

First phalanx exostosis in traditional equestrian horses in Western Libya

Background: Orthopedic diseases involving the forelimb fetlock joint of horses other than those used in professional racing have not been widely reported in the literature. One of these problems is the exostosis on the proximal forelimb phalanx (P1), which has not been reported previously in Western Libya. Aim: The study aimed to investigate the prevalence of P1 exostosis in traditional equestrian horses (known locally as Sarj horses) of different breeds in Libya that participated in a special social event and described its clinical findings radiographic appearance. Methods: The current study involved 60 horses admitted to private veterinary clinics with varied fetlock orthopedic problems. The studied horses were aged between 6 and 11 years old and galloped on hard grounds. Clinical and radiographic examinations were carried out on all horses. Lateromedial radiographs for one or both forelimb fetlock joints were acquired for each horse. Results: Clinical examination revealed that 21 horses (35%) had hard non-painful swelling on the dorsal aspect of fetlock with joint stiffness during flexion. In 19 of them, the swelling was bilateral. No forelimb lameness was noticed. Radiographically, hard swelling was diagnosed as bone exostosis, with various sizes, on the proximo-dorsal aspect of P1. There was also a new bone formation on the disto-dorsal part of third metacarpal bone in two cases. Conclusion: This study has documented the first report on bone exostosis on the proximo-dorsal aspect of the forelimb proximal phalanx as a common problem in Sarj horses that galloped on hard grounds in Western Libya. Although this bone lesion did not cause lameness in all reported cases, further investigations are warranted to identify its histopathological nature, potential etiology, and proper treatment. Keywords: Exostosis, Fetlock, Forelimb proximal phalanx, Horse, Radiography.
Mohamed Hamrouni S. Abushhiwa, Taher N. Elmeshreghi, Abdulrhman Mohamed Salah Alrtib, Emad M R Bennour, Aiman Hussein Saleh Oheida(1-2022)
publisher's website