Digital Repository for University of Tripoli

Statistics for University of Tripoli

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    Conference paper

  • 1029

    Journal Article

  • 105

    Book

  • 21

    Chapter

  • 51

    PhD Thesis

  • 1162

    Master Thesis

  • 3

    Final Year Project

  • 28

    Technical Report

  • 18

    Unpublished work

  • 5

    Document

توظيف الجوانب الفنية الإبداعية في إنتاج البرامج المحلية بقناة الجماهيرية الفضائية

" سعت هذه الدراسة إلى التعرُّف على خصائص الشكل الذي تقدَّم به قناة الجماهيرية الفضائية برامجها المحلية، وذلك بدراسة الجوانب الفنية الإبداعية للوقوف على سماتها، والآلية التي تحركها، ومدى مراعاة القواعد العلمية فيها، والظروف المحيطة بكل إنتاج محلي، والمؤثِّرة في مجملها على الجودة الفنية له، ومن أجل ذلك تضمَّنت هذه الدراسة تحليلاً مفصَّلاً لتلك الجوانب لعيِّنة من البرامج المحلية عبر الدراسة التحليلية، ورصداً لآراء القائمين بالاتصال من الكوادر الفنية بهذه القناة، باعتبارهم فئة متخصصة و مسؤولة عن الجوانب الفنية الإبداعية فيها، وبالتالي فهم الأقدر على الخوض في دقائقها.وتبلورت فكرة هذه الدراسة في ملاحظة التفاصيل الفنية التي تحكم مستوى الصورة التي تعرض عبر شاشة القناة، وقد صيغت المشكلة البحثية على النحو التالي:ما مدى توظيف الجوانب الفنية الإبداعية في إنتاج البرامج المحلية بقناة الجماهيرية-الفضائية؟وفي إطار هذه المشكلة البحثية سعت الدراسة إلى تحقيق مجموعة من الأهداف أهمها:- التعرُّف على الملامح الفنية للإنتاج البرامجي المحلي
- الكشف عن مدى مراعاة الجوانب الفنية الإبداعية في البرامج المنتجة محلياً بالقناة.
- معرفة خصائص العناصر العاملة في المجالات الإنتاجية بالقناة وآراءهم حول واقع إنتاجها المحلي.- الوقوف على واقع العمل الإعلامي وآلياته بالقناة عبر نواحي العملية الإنتاجية المختلفة.- إبراز المعوقات-إن وجدت- التي تحول دون الاستفادة المثلى من الإمكانيات الفنية للعمل المرئي.- الرفع من المستوى الفني للخدمة الإعلامية المقدَّمة عبر القناة. "
ميادة محمد عبده (2010)

ظاهرة السوابق واللواحق وأثرها في دراسة المقطع الصوتي

شملت المقدمة لمحة عن الإلصاق بوجه عام ، ويندرج هذا تحت جانب الدراسات الصرفية ، ولكن طبيعة البحث فرضت عليه أن يدرج ضمن الدراسات الصرفية الصوتية ، وهو ما يعرف بعلم المورفونولجي (Morphonology) لأنه يدرس دور السوابق واللواحق وأثرها في المقاطع الصوتية من حيث الكم والنوع ومن ثمّ تناولت فيها أهداف البحث ، ودواعي دراسة الموضوع ، والدراسات السابقة التي ساعدت في توسيع مدارك وجوانب البحث ، ثمّ أردفت المقدمة بتمهيد لمفهوم الزيادة والإلحاق باعتبارهما عاملان مساعدان في إثراء مفردات العربية . وولي تلك المقدمة: الفصل الأول : وقد عنوته ب ( الإلصاق وماهية السوابق واللواحق ). الفصل الثاني : ( علاقة السوابق واللواحق بدراسة المقطع ). أمّا المنهجية التي قامت عليها الدراسة فهي كالآتي : المنهج الوصفي المعتمد على التحليل . الموازنة في كل فصل بين الآراء الصرفية والصوتية ، عند علماء اللغة في التراث القديم وعلماء اللغة في العصر الحديث ، ودُعّمت الدراسة ببعض آراء العلماء الغربيين . وقد ذيل البحث بخاتمة رصدت أغلب نتائج البحث، من أهمها : تأصيل مفهوم الإلصاق عند النحاة العرب ، وقد ارتبط مصطلح ( الإلصاق وملحقاته ) بسيبويه ، فهو أول من وضع تصور مفهوم هذا المصطلح فقد استعان بذكر الأمثلة لشرح المراد مع ذكر المصطلح الذي مثل له ، وجاء مَنْ بَعدَه ليحذو حذوه في تصور هذا المفهوم استخدم نحاة العربية كلمة العلامة في مفهوم أضيق من مفهومها العام ، مثل علامة التأنيث والجمع ، إذ يقصد بها الزيادة الصرفية ، ومن هنا جاء التمييز بين لاصقة التصريف ، ولاصقة الاشتقاق . مصطلح اللواصق أعم من مصطلحي ( السوابق اللواحق ) ومع هذا يرى أكثر اللغويين جواز استخدام هذا المصطلح بدلا عنهما ؛ لأن هذه العناصر أجزاء من اللواصق ، وهذا ما كان يسميه النحاة العرب " حروف الزيادة " . لا يتأتى تسمية حروف الزيادة باللواصق ؛ لأنه لكي يطلق عليها لواصق يجب أن تقوم بوظائف نحوية إلى جانب وظيفتها الصرفية البنائية ، وهذا لا يؤثر في معاني حروف الزيادة ، وربّما كان مسوّغهم في ذلك أن اللواصق زائدة على الجذر. علماء الأصوات جاءت تعريفاتهم للمقطع مختلفة تبعا لاختلاف وجهة النظر فمنهم من نظر إليه من الناحية الفسيولوجية، ومنهم من نظر إليه من الناحية الفيزيائية ، ومنهم من كانت نظرته فونولجية ، و الاختلاف بينها لا يكاد يتجاوز الناحية المنهجية في معالجة المقطع وأنها في مجموعها يمكن أن تعطينا التصور التام لهذه الوحدة الصوتية . إن الوظائف البنائية والتصريفية للواصق ، لا تقف عند السوابق أو اللواحق التي تقدم ذكرها ، فهناك أبنية تشترك فيها لاصقتان في بناء كلمة واحدة وتعرف هذه الأبنية ( ذات الثنائية اللصقية) Fliaity Agglutination. هناك سوابق ولواحق تقسم من حيث البنية المقطعية، إلى لواصق تؤثر في شكل المقطع أي في طول المقطع إما بالزيادة أو النقصان ، أو نوع المقطع مثل تحويله من قصير مفتوح إلى قصير مغلق أو متوسط ، وغيرها. هناك لواصق من الناحية الصوتية لا تستطيع أن تشكل بنية مقطعية تامة لأنها مورفيمات مقيدة لا يمكن أن تأتي مستقلة ، مثل ضمائر الخطاب وبالمقابل هناك لواصق تستطيع أن تؤدي بنية مقطعية تامة بمفردها.

Abstract

We find that the study is based on: Introduction and two chapters with their themes, in each theme there are two topics. The end of the two chapters are concluded with summary of the some important findings.The introduction includes a synopsis about the agglutination, in general. This falls under the morphological studies. But the nature of the research made incumbent upon him to include the same within the vocal morphological studies which are known as morphonology. Whereas it studies the role of the affixes, suffixes and their effect on the vocal syllables as to quantity and quality. Then the researcher treated the objectives of the research, reasons for studying the subject and the past literature which contributed to development of the study perceptions and aspects. Then the introduction is followed by a preamble to the addition and annexation as being two factors contributable to enrichment of the Arabic terms.That introduction is followed by: Chapter One: Entitles (Agglutination and nature of the affixes and suffixes). Chapter Two: (Relation of the affixes and suffixes with syllable studying. While the methodology on which the study is as following: The descriptive method which depends on analysis. Balanceو in each chapterو between the morphonological opinions of the linguists in the old Arab heritage and the linguists in the modern era. The study is supported by some opinions of the Western linguists. In the conclusion the research reached to some comments and findings of which the most important are:- Establishment of the origin of the agglutination concept with Arab grammarians. The term (agglutination and its annexes) was linked with (SIBOWIA) as he was the first who instituted the conception of this term. He made use of examples to explain the intention along with mentioning of the term with represented it. Afterwardsothers followed his example in this conception. The Arab grammarians used the word “mark” in a concept narrow than its general conception such as the feminine form and plural mark which means morphological addition. From here came the distinction between morphological agglutinants and derivation agglutinants. The agglutinants term is more general than (the affixes and suffixes) terms. Although most of the linguists see that this term may be used instead thereof, because these elements are parts of the agglutinants which the Arab grammarians called (the addition letters). It is not attainable to designate the addition letters as agglutinants. Thus, to be called agglutinants they must perform grammatical functions besides theirmorphological structure. Consequently, this does not affect the meanings of the addition letters, perhaps their reason is that, the agglutinants are addition to the rood. The phonologists do not agree on syllable definition, but their definitions are different pursuant to the difference of their viewpoints, some view it in the physiological aspect, other in physical aspect and some of them in the phonological aspect. The difference between them is rarely exceed the methodological aspect in treating the syllable, As a whole they may give us the complete conception of this vocal unit. The structural and morphological functions of the agglutinants do not stop at the aforesaid affixes and suffixes. There are structures in which two agglutinants participate to construct one word. These structures are called (fliaity agglutination). There are affixes and suffixes which are divided , as to the syllabic structure, into agglutinants influencing the syllable form that is to say on the syllable length either by increase or decrease or the syllable type such as transforming it from short opened into short enclosed or medium and the like. As to the vocal aspect there are agglutinants which cannot form a complete syllabic structure because they are restricted morphemes which may not come independent such as speech pronouns. In turn there are agglutinants which can perform alone a
إبتسام علي ساسي (2016)

علاقة بعض المهارات العقلية بمستوى أداء لاعبي كرة القدم المعاقين ذهنيا

شهد العصر الحديث تطورا سريعا في برنامج الأنشطة الرياضية وقد رافق هذا التطور تغيرا في أنماط التدريب و الأعداد البدني و المهاري والنفسي، و إن تطور أي لعبة رياضية مرتبط بتضافر كافة الجهود و التغلب على المشاكل التي تواجه اللعبة، وقد أثبتت الدراسات في مجال علم النفس علاقة الارتباط الوثيقة بين مستوي القدرات العقلية و التفوق الرياضي. ولهذا فان الإعداد الرياضي يتطلب التكامل التام بين العقل والجسم، كما أن تطوير هذا التكامل هو الطريق نحو اكتشاف قدرات اللاعبين الحقيقية وتحقيق التفوق في المجال الرياضي. ومن هذا المنطلق فإن رعاية الأفراد ذوو الاحتياجات الخاصة أصبح أمرا ملحا تحتمه الضرورة الاجتماعية والإنسانية، حيث يتوجب ايلاء الفئات الخاصة القدر المناسب من الرعاية والاهتمام حتى يتسنى لهم النجاح في المجتمع الى أقصى حد تسمح به قدراتهم.الاستنتاجات: في ضوء ما أسفرت عنه نتائج الدراسة تمكن الدارس من التوصل إلى:ارتفاع نسبة المهارات العقلية لدى لاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم المعاقين ذهنيا بشكل عام بأبعادها قيد الدراسة (القدرة على التخيل-الإعداد (التصور) العقلي- الثقة بالنفس- التعامل مع القلق-القدرة على التركيز-القدرة على الاسترخاء) مما يؤكد الإعداد النفسي الجيد لديهم. لم تظهر فروق معنوية بين لاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم المعاقين ذهنيا فرق عينة البحث في جميع المهارات العقلية.ظهرت علاقات ارتباط معنوية بين المهارات العقلية والمستوى العالي للاعبي المنتخب الوطني لكرة القدم المعاقين ذهنيا.

Abstract

saw the modern era rapid development in the program of sports activities has this development was accompanied by a change in the training patterns and physical preparation and skill, psychological, and that the development of any sports game tied in concert all the efforts and overcome the problems facing the game, studies have proven in the field Psychology close correlation between the level of mental capacity and sporting excellence. For this, the sports setting requires full integration of mind and body, and that the development of this integration is the road to discover the true capabilities of the players and the achievement of excellence in the field of sports. For this, the sports setting requires full integration of mind and body, and that the development of this integration is the road to discover the true capabilities of the players and the achievement of excellence in the field of sports. In this sense, the care of individuals with special needs has become imperatively demanded urgent social and humanitarian necessity, where should pay special categories appropriate amount of care and attention so that they can succeed in society to the maximum extent of their abilities.Conclusions: In light of the outcome of the results of the study enables the student to reach:The high proportion of mental skills among national team players for football mentally handicapped in general dimensions under study (the ability to imagine-setting (perception) confidence to deal with the anxiety-the ability to focus-the ability to relax), which confirms the good psychological preparation they have Significant differences between the national team players for football did not appear mentally handicapped research sample in all mental skills teams. Significant correlations between mental skills and a high level of national team players for football mentally handicapped emerged.
عبد الكريم إبراهيم عقل (2014)

استخدامات الصحفيين الليبيين للتقنيات الحديثة ودورها في تطوير أدائهم الصحفي دراسة ميدانية

عرفت الصحافة الليبية في العقد الأخير من القرن العشرين تغيرات هامة وجذرية بفعل التطور التقني الذي دخل في صميم عملها, تمثل في تحولها من صحافة تقليدية إلى صحافة أكثر تطوراً. تقدم مضامينها بأساليب متنوعة وبسرعة فائقة وبوضوح تام، فقد دخلت التقنيات الاتصالية الحديثة المتمثلة في أجهزة الحواسيب وشبكة المعلومات الدولية والهاتف المحمول مجال التحرير والإخراج الصحفي, وعملت على تطوير أداء القائمين عليها ومكنتهم من الإبداع والتطوير في شكل ومضمون الصحيفة من خلال الاعتماد عليها في جمع وتنسيق وتنفيذ وإخراج المادة الصحفية, مما أفرز بدوره أساليب وممارسات وطرق صحفية جديدة داخل العمل الصحفي عملت على اختزال الوقت والجهد والمال. ولمواكبة هذه التطورات في المجالات الصحفية فقد قامت الصحف عينة الدراسة بتبني هذه التقنيات كخطوة منها لمحاولة تطوير الأداء الصحفي للقائمين عليها من محررين ومخرجين مما ينعكس إيجاباً على تطور الصحافة الليبية، ومن هذا المنطلق أجريت هذه الدراسة التي تتمحور حول التساؤل التالي: ما مدى استخدام الصحفيين الليبيين للتقنيات الحديثة ودورها في تطوير أدائهم الصحفي ؟ وقد سعت هذه الدراسة لتحقيق جملة من الأهداف منها : التعرف على أهم التقنيات الاتصالية الحديثة المستخدمة في مجال العمل الصحفي في ليبيا وتحديداً التحرير والإخراج . الكشف عن مدى مساهمة هذه التقنيات في تطوير أداء الصحفيين الليبيين في مجال التحرير والخراج الصحفي ومدى اعتمادهم عليها كمصدر للمعلومات. معرفة تأثير العوامل الديموغرافية في استخدام هذه التقنيات في تطوير الأداء الصحفي. واشتملت الدراسة علي عدة تساؤلات منها : ما أهم التقنيات المستخدمة في مجال التحرير والإخراج الصحفي في ليبيا ؟ إلى أي مدى تسهم هذه التقنيات في تطوير الأداء الصحفي في مجال التحرير والإخراج بالنسبة للصحفيين الليبيين ؟ ما مدى اعتماد الصحفيين الليبيين على بعض هذه التقنيات باعتبارها مصدراً للمعلومات أثناء تحريرهم وإخراجهم للمادة الصحفية .
أحمد البشير الغول (2010)

Controlling of the Equipment's Performance through Maintenance's Policies Optimization

عند تطبيق سياسات الصيانة تواجه المؤسسات الصناعية والخدمية على حدا سواء تحدى ألا وهو ماهى طريقة الصيانة المثلى والسياسة الأفضل الواجب إتباعها لصيانة النظام بالأخذ في الاعتبار التكاليف ؟ بكلمات أخرى ماهى السياسة المثلى للصيانة التي تحقق التوازن بين تقليل الأعطال والحفاظ على النظام في أحسن الظروف التشغيلية وبأقل تكلفة ممكنة للصيانة.لذلك تشكل تكلفة الصيانة دورا هاما قي عملية المفاضلة عند اختيار وتخطيط سياسات الصيانة. إن حساب تكاليف الصيانة لاى نظام من بداية تشغيله إلى نهاية عمره الافتراضي له أهمية كبيرة للمؤسسة الصناعية ، حيث يضمن لمتخذي القرار حسن التصرف في مصادر رؤؤس الأموال وهذا الأمر مهم جدا خصوصا للدول النامية نظرا لمحدودية توفر إمكانياتها . لذلك يقدم البحث نموذج رياضي مطور لتقدير التكاليف الإجمالية لسياسات الصيانة المتبعة أو المقترحة لنظام ما على طول العمر الافتراضي له ، تقدير عدد الأعطال التي يتعرض لها النظام، تقدير تكلفة المواد المطلوبة لعمليات الصيانة ، تقدير العدد الأمثل لمرات إجراء الصيانة الوقائية بكل فترة من فترات عمر النظام ، ومن خلال البحث نقوم بدراسة وتحليل تأثير العناصر المختلفة للصيانة على معايير الأداء . أيضا يعطى النموذج الرياضي المطور الوقت الأمثل لإجراء العمرة لمعدات النظام بدلا من السياسة التقليدية المتبعة ببعض المؤسسات الصناعية في الدول النامية والتي تعتمد فقط على إجراء عمرة لمعدات النظام بعد فترات زمنية ثابتة بغض النظر عن حالة النظام ومدى احتياجه فعليا لتجديد معداته .ويدعم البحث بدراسة تحليلية وعملية لنظام محطة نقل الطاقة الكهربائية بالشركة العامة للكهرباء كمثال للدراسة .

Abstract

Through implementation of the maintenance policies, companies face challenge with respect to system maintenance cost, which is how to keep the system in good working condition at low maintenance cost? Thus the tradeoff process between cost and performance of the system plays an important role in the selection of the maintenance policies.This research is intended to achieve the optimum maintenance policies, and to achieve the leverage between system performance and life cycle maintenance cost. It focused on accomplishing the following points:Developing a mathematical model to evaluate maintenance policies through life cycle of the system.Assessing the impact of maintenance parameters on system performance measures.Using the developed model to determine the appropriate overhauling times for the industrial enterprises, actually when the equipments should be overhauled, instead the traditional way, that is performed based on fixed number of years. The model works based on criteria's are set by enterprise's decision makers, such that if the system exceeds certain number of breakdowns through its life cycle, then system must be overhauled. This thing helps the companies saving money. Using appropriate performance measures to evaluate how well the system meets its goals based on the applied maintenance policy. Practical and analytical study of power transmission station's equipments in general electrical company of Libya was presented as a case study.
عماد مختار المصراتي (2009)

Zero Sum GamesSolutions and Applications

عندما تواجهنا مشكلة صنع القرار في ظل ظروف تنافسية تتسم بتناقص مواقف المتنافسين وتعارض المصالح فيما بينهم، فإن عملية اتخاذ القرار تصبح صعبة في مثل هذه الظروف لان نتائج القرار وأثره لا تعتمد على القرار المتخذ فقط، بل تتأثر بنتائج القرارات التي يتخذها المتنافسون. وتصبح المشكلة هي اتخاذ قرار يتعلق بالمصالح المتعارضة وحل مثل هذا التعارض هو محور اهتمام نظرية الألعاب حيث تساعد نظرية الألعاب في فهم إستراتيجيات المتنافسين وتحليل احتمالاتها المختلفة واتخاذ القرار المناسب لمقابلة المواقف المختلفة للخصم. ونحن سوف نقتصر على مايسمى (ألعاب المجموع الصفري لشخصين) حيث قدم هذا البحث طرق حل الألعاب ذات المجموع الصفري لشخصين وذلك بتحديد أفضل إستراتيجية لكل متنافس وتناولت الدراسة كذلك حل ألعاب المجموع الصفري باستخدام البرمجة الخطية وقمنا بإعداد برنامج لها بلغة الفوتران للاستفادة منه لحل الألعاب ذات الحجم الكبير التي تتطلب كثير من الجهد والحسابات والوقت. كما تتم التركيز على الشكل الموسع للألعاب وقمنا بمعالجة مجموعة من الألعاب بواسطة شجرة اللعب. كما تم توضيح الصلة بين الشكل الإستراتيجي والشكل الموسع للعبة.

Abstract

When we encounter the problem of decision making under competent circumstances shaped with the contradiction of players positions and the contradictions of interrelated interests, the decision making process becomes difficult under such circumstances, because the decision outcome and its affect is not dependent of the said decision, instead, they are affected by the results of the decisions taken by the players. Then the problem is in taking a decision relevant to those contradicted interests and how to solve such contradictions is the basic interest of the games theory. The games theory helps in understanding the strategies of the players and analyzing the strategies various possibilities and thus arriving at the proper decision to deal with the different positions of the other player. We shall restrict our work on to what so called (two-person zero- sum games). As this research has suggested a solution method for the games of the zero sum for two persons, via determination of the best strategy possible for each player. The study as well dealt with the solution of the zero-sum games using the linear programming. We prepared a program for that end- FORTRAN language in order to benefit from it in solving the games of the bigger size which require much efforts and calculations and time too. Great concentration was also being given to the extensive configuration of the games, where we treated a set of games by means of the play tree. We also attempted to clarify the relation between the strategic form and the extensive form of game.
عواطف أحمد العزابي (2008)

Riemannian Geometry and It’s Applications

في البحث قمنا بدراسة نوع من الهندسة اللاقليدية وتسمى هندسة ريمن أو كما تسمى بالهندسة الناقصة مع تطبيقاتها في عديد المجالات ، و أساس هذه الهندسة عدم وجود توازي بين المستقيمات في السطوح الكروية ،و تقر هذه الهندسة بتقاطع المستقيمات فقط وهو نقد للمسلمة الخامسة بالذات في هندسة اقليديس ففي الفصل الأول وضعنا تمهيدا لعدة موضوعات واجهتنا بحيث غطى إلى حد ما هذه المسلمات و المفاهيم الأخرى من خلال النظريات و النتائج التي قمنا بدراستها و التي تتعامل مع السطح الكروي وهذا يعتبر نموذج مثالي لهندسة ريمن.وفى الفصول الأخيرة قمنا بدراسة المثلث الكروي العام و حل جميع المثلثات الكروية الأخرى التي لها علاقة وطيدة بهندسة ريمن و ذلك بتطبيق قاعدتي نابير وهفرساين.واستخدمنا طرق عديدة لحل المثلث الارضى الذي يعتبر من أهم التطبيقات لهذه الهندسة و غيرها من المثلثات المشهورة.

Abstract

In this study, we studied one of non-Euclidean geometry “Riemannian geometry” with its applications, the basic of Riemannian geometry is the no parallel assumption. We illustrated the difference between Riemannian geometry and Euclid’s geometry by some outcomes and results; we also discussed methods of solution of any spherical triangle. Also, we studied some methods of solving general spherical triangles; we used this methods of solving the terrestrial triangle, which one of the main applications of spherical trigonometry pertains to marine, and air navigation over large areas.
سعاد محمد انجاح (2010)

اتجاهات طلاب كليات جامعة الجبل الغربي نحو ممارسة مسابقات ألعاب القوى (دراسة تحليلية)

في ضوء أهداف الدراسة ونتائج التحليل الإحصائي وفي حدود عينة الدراسة تمكن الدارس من الوصول إلى العديد من الاستنتاجات متمثلة في الآتي : أكثر اتجاهات الطلبة اتفاقاً نحو النشاط الرياضي للصحة واللياقة البدنية أهمية هي : ( الهدف الرئيسي لممارستي الرياضة هو اكتساب الصحة والمزايا الصحية لممارسة الرياضة ) . أكثر الاتجاهات نحو ممارسة مسابقات ألعاب القوى أهمية هي : ( وجود الرغبة في تحقيق إنجاز رياضي في إحدى مسابقات ألعاب القوى ) .
أحمد شعبان سالم (2010)