Digital Repository for University of Tripoli

Statistics for University of Tripoli

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    Conference paper

  • 1029

    Journal Article

  • 105

    Book

  • 21

    Chapter

  • 51

    PhD Thesis

  • 1162

    Master Thesis

  • 3

    Final Year Project

  • 28

    Technical Report

  • 18

    Unpublished work

  • 5

    Document

الإكثار الدقيق لصنفين من الرمان التاجوري والخضوري

أجرى هذا البحث لغرض التوصل إلى نظام للاكثار الدقيق لصنفين من الرمان هما الخضوري و التاجوري، الذي يعرف ايضا باسم ناب الجمل، و يشمل لدراسة بعض العوامل المؤثرة في الاكثار، الدقيق نوع الوسط الغذائي، نوع المستأصل، نوع وتركيز منظمات النمو وتداخلاتها. من أجل تقليل التلون البني (browning) في الرمان، الذي يعد من المشاكل التي تواجه زراعة الأنسجة، وذلك بغمر المستأصلات في حامض الأسكوربيك بتركيز 150ملجرام /لتر لمدة 30 دقيقة قبل عملية التعقيم السطحي حيث نتج عنها اقل نسبة تلون بني بلغت 27 % مقارنة بالمعاملة بحامض الستريك بتركيز 100 ملجم/لتر و الفحم المنشط بتركيز 1.0% والتى نتج عنهما نسبة تلون بلغت 54 و63 %على التوالي، كما تم التغلب نهائيا على هذه المشكلة بإعادة استزراع المستأصلات بعد 3 ايام بدون قطع قاعدة المستأصل. وقد درس تأثير نوعين من الأوساط الغذائية وهما MS ) Murashige and Skoog ) وWoody Plant Medium ( WPM) المزودين ﺑBA بتركيز 4.5 ميكرومول بزراعة نوعين من المستأصلات هما العقد المفردة والقمة النامية، اتضح من النتائج المتحصل عليها تفوق وسط WPM في صفة عدد النموات الخضرية و طول النموات و عدم وجود فرق معنوي في صفة عدد الأوراق، كما تفوق مستأصل العقد المفردة على القمة النامية في عدد النموات الخضرية وطول النموات الخضرية وعدد الأوراق في النموات الخضرية، وبناء على هذه النتائج استخدم وسط WPMو العقد المفردة في مرحلة التضاعف التي درس فيها تأثير السيتوكينينات BA) Benzyl adenine)، Kin) Kinetin) وZeatin (Ze) بتراكيز 9.0,4.5,2.23و13.5 ميكرومول حيث زرعت العقد المفردة على وسط WPM المزود بالسيتوكينينات المذكورة، اشارت النتائج بتفوق BA بتركيز 9.0 ميكرومول في اغلب الصفات المدروسة في الصنفين. في مرحلة التجذير اختبرت طريقتين للتجذير هما التجذير في البيئة الغذائية (in vitro rooting) و التجذير في البيئة الطبيعية (ex vitro rooting). استخدم في طريقة التجذير في البيئة الغذائية كل من الاكسيناتNAA و IBA بتراكيز 1.0,0.5 و 2.0 ميكرومول باستخدام وسط WPM بنصف تركيز العناصر الكبرى و الصغرى، زرعت النبيتات وحضنت في الطلام لمدة 72 ساعة، بعدها نقلت إلى غرفة نمو بنطام 16 ساعة إضاءة /8 ساعات ظلام وشدة أضاءة Lux 2000 ودرجة حرارة 27±2م° لمدة 45 يوم، وقد تفوق NAA بتركيز 1.0 ميكرومول في إنتاج أعلى عدد للجذورو طولها. اما في طريقة التجذير في البيئة الطبيعية، التي استخدم منهاNAA او IBA بتركيز 500 ملجم/لتر لمدة 30 ثانية، وزراعة النموات الخضرية في وسط النمو يتكون من بتموس (peat mes ) و تربة بنسبة 2 ألى 1 بالحجم ، تفوق ايضا NAA في خصائص التجذير في عدد الجذور و طولها. بلغ معدل التكاثر(survivalrate) في النباتات الناتجة 95% وبذلك امكن التوصل الى نظام للإكثار الدقيق لصنفي الرمان التاجوري والخضوري. وتعدّ هذه النتائج الأولى في تطبيقها في هذين الصنفين.
خليفة محمد خليفة ميلاد (2014)

تركيب بعض مكونات الجسم ومقادير السوائل وعلاقتها بالأداء البدني للاعبي المنتخب الليبي لكرة السلة لفئة الكبار

أجري البحث على عينة مكونة من منتخب الجماهيرية لكرة السلة وبلغ عدد العينة أثنى عشر لاعباً (12)، أجريت قياسات مكونات الجسم بواسطة جهاز (تحليل مكونات الجسم 720) Body composition analysis 720 بالأكاديمية الليبية للطب الرياضي، كما أجريت اختبارات الأداء البدني للعينة وقد توصل الباحث بعد المعالجات الإحصائية إلى الآتي: عند إجراء القياسات أتضح وجود علاقة معنوية إحصائية بين مؤشرات الجسم والاختبارات البدنية وخاصةً مع السوائل داخل وخارج الخلايا وبالجسم كله وهي . وجود علاقة ارتباط معنوي موجب بين قوة قبضة اليد اليمنى واليسرى وبين السوائل داخل وخارج الخلايا. ووجود علاقة ارتباط بين قوة قبضة اليد اليمنى ووزن الجسم ومقدار المعادن المكونة للعظام. وأيضاً برزت علاقة ارتباط معنوي موجب بين الوثب الطويل والوثب العمودي حيث كل منهما يؤثر ويتأثر بالآخر بصورة طردية ووصلت العلاقة بينهما إحصائياً إلى ( 0.923)، بينما لم تظهر علاقة معنوية إحصائية بين الوثب الطويل وثني ومد الذراعين، وكذلك لم تظهر معنوية الفروق بين الوثب العمودي وثني ومد الذراعين.
خالد جموم علي الجالي (2008)

دراسة الصفات الظاهرية والفسيولوجية والتشريحية المحددة لإنتاج الحبوب والبروتين ومقاومة الجفاف في بعض أصناف وسلالات من القمح الصلب

أجري هذا البحث بمحطة أبحاث كلية الزراعة/ جامعة الفاتح بطرابلس خلال الموسم الزراعي 2005/2006 . ويهدف إلى دراسة بعض الصفات الظاهرية والفسيولوجية والتشريحية المرتبطة بإنتاج الحبوب وجودتها وبمقاومة الجفاف في عدد من أصناف وسلالات القمح الصلب والتي تم إنتاجها وتطويرها عن طريق عمليات التربية والتهجين في مركز البحوث الزراعية بالجماهيرية العظمى. أظهرت النتائج وجود فروق معنوية بين الأصناف والسلالات في طول الساق الرئيسية، ولكن الاختلافات بينها في عدد الفروع الخضراء غير الحاملة للسنابل لم تكن معنوية. كما أوضح التحليل الإحصائي للنتائج أن هناك اختلافات معنوية بين الأصناف والسلالات في عناصر إنتاج الحبوب، وقد انعكس هذا الاختلاف على وجود اختلافات معنوية بينها في إنتاج الحبوب وكذلك إنتاج التبن. بالإضافة إلى ذلك، كان دليل الحصاد لهذه الأصناف والسلالات مختلفا معنويا وتراوحت قيمته بين 50.2% و 58.1%. كما أن الاختلافات بين أصناف وسلالات القمح المستعملة في هذا البحث كانت معنوية أيضاً في نسبة البروتين بحبوبها. حيث تراوحت نسبة البروتين بحبوب هذه الأصناف والسلالات بين 11.0% و 13.5% ،إلا أن الارتباط بين إنتاج الحبوب ونسبة البروتين كان سالباً. لقد أوضحت نتائج هذا البحث أن عدد السنابل للنبات هو المكون الرئيسي لإنتاج الحبوب (p0.50=r) .أما العلاقة بين إنتاج الحبوب ووزن 100حبه فكانت ضعيفة وغير معنوية (0.06=(r .كما أن دليل الحصاد كان مرتبطاً ارتباطاً موجباً ومعنوياً مع إنتاج الحبوب. وقد أشارت النتائج أيضاً إلى وجود اختلافات معنوية بين الأصناف والسلالات في الفترة اللازمة لإسبالها ولنضجها التام.وحسب هذه النتائج فقد قسمت الأصناف والسلالات إلى مجموعتين:المجموعة الأولى من الأصناف والسلالات تميزت بالتبكير في الإسبال(110 يوما وأقل) والنضج(175 يوما واقل )، كما تراوحت فترة امتلاء الحبوب فيها بين 66.3 يوماً و72 يوماً. أما المجموعة الأخرى من الأصناف والسلالات فهي متأخرة في إسبالها (عدد الأيام اللازمة للإسبال أكثر من 110يوما )، وكذلك متأخرة النضج (عدد الأيام اللازمة للنضج التام أكثر من 175 يوما ).كما تراوحت فترة امتلاء الحبوب فيها بين47 و76يوماً. أظهر التحليل الإحصائي وجود فروق معنوية بين أصناف وسلالات القمح المستعملة في هذا البحث في صفة مساحة الورقة العلمية ووزنها النوعي ، وقد كانت العلاقة بين مساحة الورقة العلمية والإنتاج من الحبوب علاقة موجبه ومعنوية.وتراوح الوزن النوعي للورقة العلمية لمجموعة الأصناف والسلالات المستعملة في هذا البحث بين 5.4 و 7.0 مجم /سم2 ، في حين أن المحتوى المائي لها تراوح بين 15.2 % و 50.6% .وقد أوضحت نتائج هذا البحث أيضا أنه لا يوجد ارتباط بين مساحة الورقة العلمية ومحتواها المائي، وكذلك بين مساحة الورقة العلمية ووزنها النوعي، ولكن العلاقة بين الوزن النوعي للورقة ومحتواها المائي كانت علاقة موجبة ومعنوية. بين التحليل الإحصائي أن هناك فروقا معنوية بين أصناف وسلالات القمح المستعلمة في هذا البحث في الصفات المرتبطة بمقاومة الجفاف والمتمثلة في مقاومة الثغور ومعدل النتح.هذا بالإضافة إلى وجود فروق معنوية بين هذه الأصناف والسلالات في عدد ثغورها وحجمها بالسطح العلوي للورقة العلمية. وتشير هذه النتائج وبشكل عام إلى ارتباط مقاومة الثغور بكل من عدد وحجم الثغور ومعدل النتح. يتضح من نتائج هذا البحث أن إنتاج القمح عالي الاعتماد على عناصر إنتاج الحبوب ومساحة الورقة العلمية للأصناف والسلالات، وحيث أن زيادة القدرة الوراثية لمحاصيل الحبوب على الإنتاج وتحسين نوعيتها تعتبر الهدف الرئيسي في برامج تربية المحاصيل، عليه فإن نتائج هذا البحث تشير إلى وجود أسس إضافية تساعد مربيً النباتات على اختيار أصناف عالية الإنتاجية.كما يتضح أن التباين الوراثي في الصفات الفسيولوجية والتشريحية والتي تمت دراستها والمرتبطة بمقاومة الجفاف موجودة بين أصناف وسلالات القمح المستعملة في هذه البحث وكذلك إنتاجها، الأمر الذي يشير إلى إمكانية استعمالها في برامج التربية لغرض انتخاب أصناف وسلالات من القمح مقاومة للجفاف.
عايدة عبدالله عبد الوهاب ضو (2008)

مقاومة الجفاف وتركيز البرولين في أصناف وسلالات مختلفة من الشعير

أجري هذا البحث في محطة تجارب كلية الزراعة جامعة الفاتح . خلال الموسم الزراعي 2005 2006 لدراسة تأثير الإجهاد المائي خلال مرحلة طرد السنابل في نبات الشعير على بعض الصفات النباتية التشريحية والفسيولوجية والبروتين ومحتوى الأحماض الأمينية ومحتوى البرولين بالإضافة إلى صفات الإنتاج المرتبطة بمقدرة النبات على مقاومة الجفاف ، وذلك لتطوير المعاييرالفسيولوجية والكيموحيوية لمقاومة الجفاف التي تطبق في برامج تربية محاصيل الحبوب . وقد استعمل 15 صنفا وسلالة من الشعير في تجربة بتصميم القطع المنشقة بأربع قطاعات ، حيث احتوت القطعة الرئيسية على معاملتي الماء (المجهدة غير المجهدة) ، أما القطع المنشقة فكانت تحتوي على أصناف وسلالات الشعير . عرضت نباتات المعاملة المائية المجهدة إلى فترة إجهاد مائي عند بداية مرحلة طرد السنابل لمدة 3 أسابيع ، وفي نهاية هذه المرحلة تم قياس تركيز البرولين والأحماض الأمينية والبروتينات الذائبة ومجموعة من الصفات النباتية التشريحية والفسيولوجية الأخرى في الورقة العلمية لنباتات معاملتي الإجهاد المائي . بينت النتائج أن تعريض نباتات الشعير للإجهاد المائي عند مرحلة طرد السنابل أدى إلى انخفاض معنوي في الإنتاج وعناصره . كما أدى الإجهاد المائي عند هذه المرحلة إلى انخفاض في حجم الثغور وازدادت مقاومتها لانتشار الغازات وقل معدل نتحها . كما انخفض أيضا محتوى الأوراق من الكلوروفيل وكذلك محتواها المائي والمساحة الورقية للورقة العلمية . وأوضحت النتائج أن الإجهاد المائي عند مرحلة طرد السنابل أدى إلى ارتفاع معنوي في محتوى الأوراق من البرولين والأحماض الأمينية الحرة ، ولكن سبب الإجهاد المائي عند هذه المرحلة إلى انخفاض معنوي في تركيز البروتينات الذائبة . وتشير نتائج الصفات المدروسة إلى تفاوت حساسية الأصناف والسلالات للإجهاد المائي عند مرحلة طرد السنابل ، وأيضا إلى اختلافات في استجابتها وآلية مقاومتها للجفاف . لقد أظهرت نتائج هذا البحث أن هناك علاقة وثيقة بين مقدرة النبات على مقاومة الإجهاد المائي وتركيز البرولين بأوراقه . و أتضح أن أصناف وسلالات الشعير التي كانت أقل حساسية للإجهاد المائي جمعت تركيزا أعلى من البرولين ، وبالتالي كانت أكثر مقاومة للإجهاد المائي . كما أظهرت نتائج هذا البحث أن هناك اختلافات وراثية في الصفات النباتية والتشريحية والفسيولوجية والكيموحيوية المرتبطة بمقدرة النبات على مقاومة الجفاف ، الأمر الذي يشير إلى إمكانية إدخالها في برامج التربية لاستنباط أصناف وسلالات من الشعير لها القدرة على مقاومة الجفاف ويمكن زراعتها في المناطق الجافة وشبه الجافة .
الخامسة خليفة ضو أبوطباعة (2008)

القياسات الانثروبومترية وعلاقتها ببعض عناصر اللياقة البدنية كمؤشر للأداء المهاري للاعبي كرة السلة لفئة الآمال (13 – 16 سنة ) بمنطقة طرابلس

أجريا البحث على عينة من لاعبي كرة السلة لفئة الآمال والبالغ عددهم(24) لاعباً وهم يمثلون الترتيب الأول والأخير في ترتيب دوري أندية طرابلس للموسم الرياضي( 2007 – 2008 مسيحي ) وقام الباحث بأخذ القياسات الانثروبومترية وإجراء الاختبارات البدنية والمهارية للعينة وتوصل الباحث بعد المعالجات الإحصائية إلى الأتي : عند إجراء القياسات ظهرت علاقة ايجابية دالة إحصائياً بين طول الطرف العلوي وطول الذراع و الوثب العمودي وثني الجذع والجري الارتدادي. و ظهرت علاقة ايجابية دالة إحصائياً بين طول الطرف السفلي وبين 30 م عدو والوثب العمودي وثني الجذع والجري الارتدادي. ووجود علاقة ايجابية دالة إحصائياً بين أطوال الطرف العلوي وطول الساعد والكف وبين سرعة المحاورة، وكذلك بين طول الذراع والعضد والساعد، وبين التمرير على الحائط والمحاورة والتصويب. وأيضاً برزت علاقة ارتباط معنوي بين كل من الطرف السفلي وطول الساق ومحيط الفخذ والساق وبين سرعة المحاورة، وبين الطرف السفلي وطول القدم والمحاورة والتصويب.
فؤاد أحمد سعيد برغش (2008)

الكشف عن وجود بعض أنواع البكتيريا الممرضة في الجبن الأبيض الطري الطازج المحلي المتداول في مدينة طرابلس

أجريب هذه الدراسة خلال الفترة من شهر (نوفمبر) لسنة 2011 م إلى شهر (مايو) لسنة 2012 م، حيث استهدفت تقييم الجودة البكتريولوجية للجبن الأبيض الطري الطازج المتداول في مدينة طرابلس والكشف عن وجود بعض أنواع البكتيريا الممرضة (Escherichia coli، Escherichia coli O157:H7 ، Salmonellae spp، Staphylococcus aureus، Aeromonas hydrophila ، Listeria monocytogenes ) كما تم دراسة تأثير مصدر الجبن على كلاً من الجودة البكتريولوجية ونسبة تواجد البكتيريا الممرضة المذكورة وأيضاً مقارنة نتائج الدراسة بالمواصفة القياسية الليبية الخاصة بالجبن الأبيض الطري الطازج رقم 366 لسنة 1997. تم تجميع 87 عينة من مصادر مختلفة، أخضعت العينات لقياس درجة الحرارة، تقدير نسبة الحموضة وقيمة الأس الهيدوجيني (pH)، كما تم تقدير الأعداد الكلية الهوائية، العدد الكلي لبكتيريا القولون، العدد الأكثر احتمالاً لبكتيريا القولون المتحملة للحرارة (الغائطية)، أعداد البكتيريا العنقودية والكشف عن وجود أنواع البكتيريا الممرضة المذكورة. بينت نتائج الدراسة أن المتوسط العام لدرجة الحرارة، نسبة الحموضة الكلية وقيمة الأس الهيدروجيني كان 15.8 ± 5.8 م° ، 0.21 ± 0.02 و5.81 ± 0.06 على التوالي، كما وجد تأثير معنوي لاختلاف مصدر الجبن عند مستوى احتمال 5% على نسبة الحموضة وقيمة الأس الهيدروجيني، وبلغت نسبة العينات التي تجاوزت الحد الأقصى المسموح به بالمواصفة القياسية الليبية الخاصة بالجبن الأبيض الطري الطازج وذلك فيما يتعلق بدرجة الحرارة حوالي 70.1% (61 عينة)، بينما كانت النسبة المئوية للحموضة لجميع العينات مطابقة جميعها للمواصفة الليبية. وقد بلغ المتوسط العام للأعداد الكلية الهوائية، العدد الكلي لبكتيريا القولون، العدد الأكثر احتمالاً لبكتيريا القولون المتحملة للحرارة وأعداد البكتيريا العنقودية (38 × 710، 74 × 510) و.ت.م/غم، 35 × 410 /غم و53 × 310 و.ت.م/غم على التوالي وتبين أن جميع العينات المدروسة 100% تجاوزت الحد الأقصى المسموح به من حيث العدد الكلي لبكتيريا القولون حسب نفس المواصفة القياسية. بينت نتائج الدراسة أيضاً أن نسبة تواجد بكتيريا، E.coli Staph. aureus ، E. coli O157:H7 ، A. hydrophila ، Salmonella، كانت 82.7% (72 عينة)، 71.2% (62 عينة)، 35.6% (31 عينة)، 24.1% (21 عينة) و 8.0% (7 عينات) على التوالي، بينما لم يتم عزل بكتيريا Listeria monocytogenes من الجبن الأبيض الطري الطازج ووجد تأثير معنوي لاختلاف مصدر الجبن عند مستواى احتمال (5%) على نسبة تواجد كلاً من بكتيريا E.coli و Staph. aureus، وتبين ان جميع العينات قيد الدراسة 100% تجاوزت الحد الأقصى المسموح به من حيث وجود الأحياء الدقيقة الممرضة حسب نفس المواصفة القياسية. النتائج المتحصل عليها من هذه الدراسة تشير إلى إرتفاع المحتوى الميكروبي بالتزامن مع إرتفاع درجة حرارة التبريد، كما ان وجود عدة أنواع من البكتيريا الممرضة في جميع عينات الجبن قيد الدراسة يشير إلى إمكانية حدوث حالات عدوى وتسمم غذائي للمستهلكين لمثل هذه المنتجات وهو أمر بالغ الخطورة.

Abstract

The study was conducted during the period from November 2011 to May 2012. The objective of the study was to evaluate the bacteriological quality and the detection of incidence of (Escherichia coli, Escherichia coli O157:H7, Aeromonas Hydrophila, Staphylococous aureus, Salmonella spp, Listeria monocytogenes) in fresh white cheese sold in Tripoli. At the same, time the effect of source of samples on bacteriological quality and the existence of mentioned pathogenic bacteria. Eighty seven cheese samples were collected from seven different areas (four to five stores from each with the rate of three duplicates), the samples were tested for temperature at receiving, pH and acidity percent in addition to total numbers of aerobic, total coliform count, most probable numbers of thermotolerant coliform (Fecal coliform bacteria) and the detection of incidence of the above mentioned types of pathogenic bacteria. Results indicated that the average cheese temperature, the percent acidity, and pH were 15.80±5.8 C°, 0.21±0.02% and 5.81±0.06 respectively. Means of total aerobic count, total coliform count, most probable numbers, thermotolerant fecal coliform bacteria, and the numbers of Staph.aureus were (38×107 , 74×105) CFU/gm, 35×104/gm and 53×103 CFU/gm respectively. It is obvious that 100% of samples studied exceed the Libyan standards for fresh white cheese No.366 (1997) with relation to coliform bacteria. Statistical analysis showed that there was a significant effect for the variation of cheese source at 5% level on percent acidity and pH. The percentage of samples exceed the Libyan standards for fresh white cheese with relation to temperature were 70.1% while PH of all samples were within the Libyan standards. Results indicated the presence of E.coli, Staph.aureus, Salmonella, A.hydophila, and E.coli O157:H7 were 82.7% (72 samples), 71.2% (62 samples), 08.0% (7 samples), 24.1% (21 samples) and 35.6 (31 samples), respectively while Listeria monocytogenes was not isolated from all samples. Statistical analysis indicated that source of samples has a significant effect (at 5% level) on the presence of E.coli, Staph.aureus; from this study it is obvious that all samples 100% exceed the Libyan standards for pathogenic bacteria. In conclusion, this study indicated a high microbial count with increase in temperature of cooling and the presence of pathogenic bacteria in all samples studied suggest the possibility of occurance of infection and food poisoning which is critical to costumers.
ليلى صالح سعد المقدولي (2013)

المكافحة الكيماوية لحشيشتي ضرس العجوز (Emex spinosa) والشبيطة (Cenchrus incertus) في أطوار مختلفة من النمو

أجريت أربع تجارب بمحطة أبحاث كلية الزراعة، جامعة الفاتح (طرابلس – ليبيا) لغرض اختبار فعالية معدلات مختلفة من مبيدات الدربي (DERBY) (التجربة الأولى: الموسم الشتوي 2006 / 2007)، ولانسيلوت (LANCELOT) (التجربة الثالثة: الموسم الشتوي 2007 / 2008) على حشيشة ضرس العجوز (Emex spinosa) ومحصول القمح الصلب (Triticum durum صنف كريم). والجالانت سوبر (GALLANT SUPER) (التجربة الثانية: الموسم الصيفي 2006 / 2007)، وفوكاس ألترا (FOCUS ULTRA) (التجربة الرابعة: الموسم الصيفي 2007 / 2008) على حشيشة الشبيطة (Cenchrus incertus). رشت المبيدات في التجارب الأربع على النباتات المختبرة النامية في أطوار مختلفة من النمو (2 – 4 و4 – 6 و6 – 10 والإزهار لحشيشة ضرس العجوز) و(2 – 4 و4 – 10 والإزهار لحشيشة الشبيطة). زرعت البذور في أصص لدائينيه قطرها 15 سم بحيث وضع 10 بذور قمح و30 بذرة من الحشيشة في أصيص واحد، وزرع 10 بذور من حشيشة الشبيطة في كل أصيص. واستعمل في التجارب تصميم القطع كاملة العشوائية (CRD) بعاملين وخمس مكررات، وكان العامل الأول أطوار نمو النباتات، والعامل الثاني معدلات المبيد المستخدم في كل تجربة. بينت نتائج تقييم معدلات الدربي (30 و40 و50 و60 و70 مل / ه) ولانسيلوت (33.3 و40.0 و46.6 جرام مستحضر / ه) بصفة عامة وجود تأثيرات معنوية من هذه المعدلات للمبيدين على الصفات المدروسة، حيث خفضت هذه المعدلات معنويا العدد والوزن الجاف لنباتات ضرس العجوز. هذا الانخفاض المعنوي في نباتات الحشائش انعكس على مكونات الإنتاج بالنسبة لنباتات القمح، حيث ازدادت المكونات معنويا بزيادة معدل الدربي أو لانسيلوت، خاصة المرشوشة في الأطوار المبكرة من النمو. ومن ناحية أخرى، بينت نتائج تقييم معدلات المبيدين الجالانت سوبر (0 و0.5 و1.0 و1.5 لتر / ه) والفوكس ألترا (0 و2.0 و2.5 و3.0 لتر / ه) وجود تأثيرات معنوية في جميع الصفات المدروسة، وكانت جميع معدلات المبيدين فعالة في مكافحة حشيشة الشبيطة، حيث خفضت هذه المعدلات معنويا في عدد النباتات وعدد الأوراق ووزن نباتات الشبيطة مقارنة بالمعاملة القياسية. بينت نتائج الدراسة أن الطور المناسب لرش المبيدات المستخدمة هو عندما تكون نباتات ضرس العجوز في مرحلة 2 – 4 أو 4 – 6 ورقات، وبالنسبة لحشيشة الشبيطة هو 2 – 4 أو 4 – 10 ورقات.

Abstract

Four experiments were conducted at the Experimental Station of the University of Al Fateh (Tripoli, Libya) to examine the efficacy of different rates of DERBY( experiment 1,winter 2006 / 2007 ) and LANCELOT ( experiment 3, winter 2007 / 2008 ) on Emex spinosa and wheat (Triticum durum,var.Kareem). GALLANT SUPER (experiment 2, summer 2007 / 2008) and FOCUS ULTRA (experiment 4, summer 2007 / 2008) were also used to study their effects on Cenchrus incertus. All herbicides were sprayed post emergence at 2 – 4, 4 – 6, 6 – 10 leaves, and flowering stage of E. spinosa and at 2 – 4, 4 – 10 leaves, and flowering stage of C. incertus. Tested seeds of all species were planted in 15 – cm – diam plastic pots. Mixed seeds of wheat and E. spinosa were planted in the same pot. Completely randomized design with five replications was applied for all experiments, with herbicide rates represent one factor and growth stages the second factor. The results indicated that both DERBY and LANCELOT rates were significantly effective against the weed. The number of weed plants and their dry weight were significantly reduced by DERBY and LANCELOT rates, namely 30, 40, 50, 60, and 70 ml / ha and 33.3,40.0 and 46.6 g / ha of both formulations, respectively. These drastic effects on the weed were reflected on the yield components of wheat especially, at early stages of plant growth. Generally, yield components were significantly increased in the pots treated with different herbicide rates. Significant control of C.incertus was observed in the pots treated with either GALLANT SUPER or FOCUS ULTRA at all tested rates, namely, 0.5, 1.01.5 and 2.0, 2.5, 3.0 L / ha of their formulations, respectively. These rates significantly reduced the number of plants per pot and their dry weight. This study revealed that good control of E. spinosa in wheat can be achieved by DERBY or LANCELOT. On the other hand, GALLANT SUPER or FOCUS ULTRA is good for the control of C.incertus, provided that these herbicides are applied at early stages of weed growth.
الصديق علي محمد زاوية (2010)

دراسة فسيولوجية للحزاز الكبدي Riccia sorocarpa والحزاز القائم Funaria hygrometrica وعلاقتهما بالرطوبة.

"أجريت أربعة تجارب لدراسة تحمل كل من الحزاز الكبدي Riccia sorocarpa والحزاز القائم Funaria hygrometrica للجفاف، حيث جمعت العينات من مدينة طرابلس (مشتل الجديدة) وكذلك من منطقة جادو (العين الزرقاء)، ونظفت النباتات بعناية لإجراء التجارب عليها. أوضحت نتائج هذه الدراسة أن كلا من النباتين يزيد امتصاصهما للماء كلما تزيدات نسبة الرطوبة ، إذ نجد أن أعلى كمية ممتصة من الماء ، كانت عند نسبة رطوبة 100% متبوعاً ب 90% ثم 80% على التوالي ، وأن قدرة هذه النباتات على امتصاص الماء تحت رطوبة نسبية منخفضة كان ضعيفاً ، وذلك لعدم قدرتها على زيادة مساحة أوراقها وتمددها ، لانه فى هذه الحالة كانت الرطوبة غير كافية ، أما عندما زادت كمية الرطوبة عند 100% ، 90%، 80% كانت كافية لامتداد أوراقها وزيادة مساحتها ، ولذلك نجد ما تمتصه من الماء تحت الرطوبة العالية يساوى أضعاف ما تمتصه تحت الرطوبة المنخفضة .الحزازيات التى تنمو فى المناطق المعتدلة من ليبيا ، تعاني من مشاكل عدم تكرار هطول الأمطار ، مما يسبب فى انخفاض الرطوبة النسبية ، وبالتالي بينت نتائج هذه الدراسة أيضا أن Riccia sorocarpa هي من حزازيات المناطق المعتدلة كان محتواها المائي 20% عند رطوبة نسبية 50% ، وأن Funaria hygrometrica وهي أيضاً من حزازيات المناطق المعتدلة محتواها المائي كان 30% تحت رطوبة نسبية 70% ، وبدأت في الجفاف بعد ذلك بسرعة تحت معدلات من الرطوبة النسبية المنخفضة 30- 50% ولكنها تستطيع إعادة نشاطها إذا ما بللت بالماء ، أو بماء المطر من جديد. أظهرت نتائج هذا البحث أيضاً أن الإجهاد المائي ( الجفاف ) أدى إلى زيادة تركيز حامض البرولين في الحزاز القائم F. hygrometrica عنه عند توفر الرطوبة ، بالتالي فإن هذا النبات عندما يرتفع فيه تركيز الحامض بمستوى أعلى يكون أكثر مقدرة على مقاومة الجفاف والنمو .وكذلك أظهرت نتائج هذه الدراسة أيضا أن النسب العالية والمنخفضة من الرطوبة النسبية أثرت على تركيز العناصر الصغرى والكبرى والثقيلة في نبات F. hygrometrica ، حيث تبين أن التركيز الأعلى للعنصر كان عند مستوى 0% و 30% رطوبة ، و التركيز الأقل للعنصر كان عند مستوى 70% و 100% رطوبة. Abstrcat Four experiments were carried out on drought tolerance of Riccia sorocarpa and Funaria hygrometrica collected From Tripoli (Al-Jadida Arboretum), and from jadu (Alain Al-Zarqa), the specimens were cleaned carefully. The results showed that water absorption is positively correlated with humidity, the maximum water absorption was noted at 100% relative humidity, followed by 90% and 80 %,respectively.The results also showed that the ability of absorption was decreased under low relative humidity because the plants were unable to increase the leaf surface area under insufficient humidity conditions, while at high humidity, the plants were able to increase their leaf surface area, and then the amount of water absorbed under high humidity, was many times more than the amount of water absorbed under low humidity.Liverworts that grow in temperate habitats in Libya suffer from infrequent rain fall which resulting low humidity, that why water content of Riccia sorocarpa was 20 % at 50 % relative humidity, and in Funaria hygrometrica was 30 % at 70 % relative humidity, and started to dry dramatically under 30 – 50 % relative humidity, but it were able to resume their growth when welted or if re-rained again. The results also showed that drought led to an increase in concentration of the prolic acid in F. hygrometrica,whin the relative humidity was there.Thus, this plant when it raises higher level of concentration of the acid it will be to be more resistant to drought.The results of this study also found that the high and low rates of relative humidity affected on the concentration of macro-and micro elements, and heavy metals in F. hygrometrica, it was found that the highest concentration of the element was at 0% and 30% moisture, and the lowest concentration was at 70% and 100% humidity."
نادية سليمان حامد طلوز (2013)