Digital Repository for University of Tripoli

Statistics for University of Tripoli

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    Conference paper

  • 1029

    Journal Article

  • 105

    Book

  • 21

    Chapter

  • 51

    PhD Thesis

  • 1162

    Master Thesis

  • 3

    Final Year Project

  • 28

    Technical Report

  • 18

    Unpublished work

  • 5

    Document

Experimental study of solar still performance coupled to a solar collector for potable water production

نظرا للنقص الكبير في كمية المياه الجوفية نتيجة لنقص كمية مياه الأمطار و المياه الصالحة للشرب عامة وعدم وفرة المياه في المناطق النائية وشبه القاحلة حيث تتوفر الطاقة الشمسية وتشح المياه مما يجعل للطاقة الشمسية أهمية كبيرة في تحليه المياه و التقليل من استعمال الطاقة التقليدية التي تصاحبها انبعاثات المسببة للمشاكل البيئية مثل الانحباس الحراري.الهدف من هدا البحث هو تصميم و دراسة تجريبية لأداء المحليات الشمسية نوعية الحوض(basin type solar still ) والمقطر الشمسي نوعية الفتيلة المبللة (tilted –wick solar still ) و المربوطة بالمجمعات الشمسية لغرض تسخين المياه قبل دخولها للمقطر. وقد تم استعارة نموذج رياضي مناسب لمحاكاة أداء المحليات الشمسية التي يتم دراستها ومقارنة الجانب العملي مع الجانب النظري و الذي يستفاد منه في معالجة المشاكل المتوقعة في تصميم المقطر . وقد تم مقارنة معدل إنتاجية المياه في وجود مجمع شمسي وفى عدم وجوده. حيث وجدنا أن معدل إنتاجية نوع (tilted wick) فى وجود مجمع شمسي كان 5.307lm2day عند معدل إشعاع شمسي 676.537wm2 ,وإنتاجية نوع ((basin في وجود مجمع شمسي day 3.333lm2 عند إشعاع شمسي 696.19wm2 , وإنتاجية نوع (basin) في عدم وجود مجمع شمسي day 3.025lm2 عند معدل إشعاع شمسي 721.49wm2 وقد وجدنا أن تركيز الأملاح الصلبة الدائبة كانت 3080mg/l ونقصت بعد عملية التحلية إلى 36.8mg/l و تركيز أيون الكلور كان 475mg/l و نقص إلى 2.2mg/l . حيث تعتبر الطاقة الشمسية هي من أكثر أنواع الطاقة ملائمة للاستعمال في الوقت الحالي لولا انخفاض معدل الاستفادة منها حاليا على نطاق تجارى واسع وتجرى الآن أبحاث كثيرة لتطوير وإيجاد وسائل مناسبة للحصول على الطاقة الكافية.

Abstract

The problem of drinking water shortage is a worldwide issue that made millions of people suffers this shortage. Different classical energy processes were used to partly solve the problem, but they were suitable only for large population areas due to their high capital, operation and maintenance cost. For these reasons, alternative methods must be sought for rural arid areas. This method uses solar energy to drive basin-type and tilted-wick-type solar stills to produce distilled water. The performance of the stills was also studied when they were connected to external solar collector to preheat the feed water to the stills. The present work deals with studying and modeling of solar stills. The basic idea of the work is to check the production of basin still and tilted wick still using solar energy for solar desalination, using brackish water with total dissolved solids (T.D.S) equal to 3080mg/l and ion chloride concentration of 475mg/l)(35) and solar energy. The still is basically a rectangular basin lined with black or blackened porous material that acts as the solar energy collector. The still was constructed from galvanized iron steel with dimensions 52×75×6 cm. the base area of 52×75 cm. The still inclined at 13o. Distilled water volume collected was recorded continuously for each hour. The productivity of tilted type still with preheated water was 5.307 L/m2 day at an average solar radiation of 676.537 w/m2. The productivity of basin type solar still with preheated water was 3.333L/m2day at an average solar radiation 696.19 w/m2. The productivity of basin type solar still without preheated water was 3.025 L/m2day at an average solar radiation 721.49w/m2. The T.D.S is 36.8mg/l, and ion chloride concentration is 2.2mg/l(35). The developed mathematical model from energy and mass balance on the system was used to predict the performance of the still. It was found that the model predicted inlet temperature and glass temperature well with that one’s measured experimentally. The productivity predicted from the model was far from that measured experimentally. This was due to the many assumption made in the development of the model.
زينب أحمد دالي (2011)

المشكلات التي تحول دون استخدام الوسائط المتعددة بدرس التربية البدنية لمرحلة التعليم الأساسي

نعيش في وقتنا الحاضر عصر التقدم العلمي والتكنولوجي ونظراً لأن الإنسان يسعى وراء تحقيق أي تطور علمي ويساهم فيه بشكل فعال لذلك أصبح التخطيط لتطوير التعليم في مراحله المختلفة هدفاً رئيسياً لتحقيق التقدم والرقي ومواكبة الدول المتقدمة وذلك لرفع مستوى معيشة الفرد في المجتمع، وينصب التركيز على التعليم لاعتباره أحد الدعائم الأساسية التي يجب الاهتمام بها والتخطيط لها لتحقيق الأهداف المنشودة للرقي بالمجتمع الليبي حيث إن التربية هي نظام إنساني لها وظائف اجتماعية وسياسية واقتصادية ونفسية وصحية وفكرية تسعى لتحقيقها، وهدفت الدراسة إلى محاولة التعرف على المشكلات التي تحول دون استخدام الوسائط المتعددة بدرس التربية البدنية، وقد تم اختيار عينة البحث بطريقة العشوائية من معلمي ومعلمات التربية البدنية بمرحلة التعليم الأساسي بمنطقة تاجوراء، والبالغ عددهم (150) معلماً ومعلمة بنسبة 53% من العدد الكلي، استخدم الباحث استبيان المشكلات التي تحول دون استخدام الوسائط المتعددة بدرس التربية البدنية، وقد توصل البحث إلى عدم وجود بند من بنود ميزانية التربية البدنية يخص الوسائط المتعددة، وكانت أكثر معوقات استخدام الوسائط المتعددة بدرس التربية البدنية هي المعوقات الخاصة باستخدام الوسائط المتعددة ، وأقل معوقات استخدام الوسائط المتعددة بدرس التربية البدنية هي المعوقات الخاصة بإمكانية التعامل مع أجهزة الوسائط المتعددة، وحاجة معلمي التربية البدنية إلى دورات تدريبية في استخدام الوسائط المتعددة بدرس التربية البدنية، ووجود قصور في توجيه التربية البدنية في توفير الوسائط المتعددة للازمة لتدريس التربية البدنية.
خالد الهادي محمد الكموشي (2007)

تأثير المعاملة بتركيزات من حمض الجبرلين (GA3) و اندول حمض البيوترك IBA)) على نمو وتطور شتلات خمسة اصناف من الفستق الحلبي (. Pistacia vera L)

نفذ البحث في مزرعة مركز البحوث الزراعية بتاجوراء خلال الموسم الزراعي 2010-2011 بهدف دراسة تأثير تركيزات من حمض الجبرلين و حمض اندول البيوترك على انبات وتطور شتلات خمسة اصناف من الفستق الحلبي هي : عاشوري ، باتوري ، ماطر ، مكناسي ، بندقي، وذلك كمساهمة علمية للاستفادة من النتائج المتحصل عليها في توسع المساحة المزروعة بأشجار الفستق.وقد زرعت بذور الاصناف في خلطة من التربة وسماد(17-17-17) وقسمت المعاملات الى مجموعات كالتالي: بذور مغمورة في الماء فقط لمدة 48 ساعة ( الشاهد) بدور مغمورة في حامض (GA3) لمدتي 24 و 48 ساعة بتركيز (900 -700 -500) ملغ/لتر بدور مغمورة في حامض( IBA ) لمدتي 24 و 48 ساعة بتركيز (400 -300 -200) ملغ/لتروقد شملت كل معاملة 5 مكررات بكل مكرر 8 بذور. وقد درس في هذا البحت الصفات التالية: نسبة إنبات البذور، معدل سرعة إنبات البذور، طول الشتلات ، عدد الأوراق ، طول الجذور، الوزن الرطب والوزن الجاف للمجموعين الخضري والجذري . وقد صممت التجربة باستخدام التصميم العشوائي الكامل( CRD) وحللت النتائج ببرنامج sass على الحاسوب لاستخراج أقل فرق معنوي (LSD). وقورنت المتوسطات باستخدام اختبار دنكن متعدد الحدود عند مستوى احتمال %5 .ويمكن تلخيص نتائج التجربة في الاتي: بالنسبة للمعاملة بحمض الجبرلين أظهرت النتائج أن الحمض قد أدى إلى زيادة معنوية في الصفات المدروسة ( نسبة إنبات البذور، معدل سرعة إنبات البذور طول الشتلات ، عدد الأوراق ، طول الجذور، الوزن الرطب والوزن الجاف للمجموعين الخضري والجذري ) حيت أعطى نقع البذور الحمض لمدة 24ساعة وبتركيز 700ملغ/لتر أفضل النتائج في طول الشتلات عدد الأوراق ، طول الجذور ،نسبة ومعدل سرعة إنبات البذور. في حين أعطى نقع البذور لمدة 48 ساعة وفي نفس التركيز زيادة في الوزن الرطب والوزن الجاف لكل من الشتلات والجذور. بالنسبة لحمض اندول البيوترك فان نقع البذور في الحمض بتركيز 200 ملغ/ لتر ولمدة 24 ساعة قد أعطى أفضل النتائج في كل من طول الشتلات ، عدد الأوراق ، طول الجذور ،نسبة إنبات البذور، ومعدل سرعة إنبات البذور ، في حين كانت أفضل النتائج المتحصل عليها بالنسبة للوزن الرطب والجاف للمجموع الخضري وكذلك الجذور عند نقع البذور في حمض اندول البيوترك بالتركيز السابق ولمدة 48 ساعة.كما يمكننا عند المقارنة بين الجبرلين واندول البيوترك ملاحظة الاتي: في الصنف عاشوري تفوق المعاملة بالجبرلين في سرعة الانبات والوزن الخضري الجاف في مقابل تفوق اندول البيوترك في طول الجذور والوزن الجاف للجذور. في الصنف باتوري تفوق المعاملة بالجبرلين في نسبة الانبات والوزن الخضري الجاف في مقابل تفوق اندول البيوترك في طول الجذور والوزن الجاف للجذور في الصنف ماطر يتفوق اندول البيوترك على الجبرلين في طول الجذور بينما في الصفات الاخرى لا توجد اي فروقات بينهما. في الصنف مكناسي يلاحظ تفوق الجبرلين على اندول البيوترك في الوزن الخضري الرطب في مقابل تفوق اندول البيوترك في طول الجذور في الصنف بندق يتفوق اندول البيوترك على الجبرلين في نسبة الانبات والوزن الخضري الجاف وطول الجذور.
حسن محمد عبدالسلام السيدي (2014)

تقييم مصدرين للتسميد النيتروجيني ومعدلاته على نمو وإنتاجية بعض أصناف القمح الصلب

نفذت تجربة حقلية خلال الموسم الزراعي (2009 – 2010) ف بمحطة أبحاث كلية الزراعة / جامعة الفاتح / طرابلس. وتهدف الدراسة لمعرفة تأثير مصدر النيتروجين كعنصر سمادي ومعدلات التسميد النيتروجيني على رفع إنتاجية أصناف مختلفة من القمح الصلب تحت نظام الري المروي. اتبع تصميم القطع المنشقة المنشقة بثلاث مكررات، وثلاثة عوامل بحيث كان العامل الأول بالقطع الرئيسية وهو الأصناف (كريم وأكرم ونعمة). والعامل الثاني بالقطع الثانوية وهو مصدر النيتروجين (سماد اليوريا وسماد فوسفات الأمونيوم الثنائية). أما القطع المنشقة المنشقة فقد تضمنت العامل الثالث وهو معدلات التسميد النيتروجيني 0 و24 و48 و72 و96 كجم ن / ه). وقد تم عزل المتوسطات باختبار اقل فرق معنوي عند مستوى معنوية 5 %. أشارت نتائج هذه التجربة إلى وجود اختلافات معنوية بين الأصناف المستعملة في هذه التجربة في الصفات التي تم دراستها، وقد تفوق الصنف نعمة في إنتاجه من الحبوب بنسبة 29.2 % و79.2 % عن الصنف كريم وأكرم، على التوالي. كما أشارت النتائج أيضا إلى الدور الذي يلعبه اختيار مصدر عنصر النيتروجين في العملية الإنتاجية لمحصول القمح الصلب، حيث تبين أن لمصدر عنصر النيتروجين تأثيرا معنويا على الصفات التي تم دراستها. إن إستجابة معظم الصفات التي شملتها هذه الدراسة لفوسفات الأمونيوم الثنائية كانت أعلى من الاستجابة لليوريا. لقد تفوق متوسط إنتاج الأصناف المسمدة بفوسفات الأمونيوم الثنائية بنسبة 20.9 %. وأظهرت النتائج أهمية عنصر النيتروجين في إنتاج محصول القمح الصلب من الحبوب وعناصره، حيث كان لزيادة السماد النيتروجيني تأثيرا معنويا على تلك العناصر، والذي انعكس على إنتاج الحبوب. وعلى العموم زاد متوسط الحاصل من الحبوب بزيادة معدلات السماد النيتروجيني من المصدرين. لقد كان أعلى متوسط إنتاج للحبوب وهو 3.31 طن / ه عند المعاملة التي تمثلت في إضافة (96 كجم ن / ه). ويمكن اعتبار أن أفضل توليفة سمادية والمتمثلة في إضافة (96 كجم ن / ه) من فوسفات الأمونيوم الثنائية هي التوليفة الاقتصادية المثلى، والتي أعطت أعلى حاصل من الحبوب تحت ظروف هذه التجربة.

Abstract

Field experiment was conducted during growing season (2009 – 2010) at College of Agriculture Research Station / ELFaTaH. University, Tripoli, Libya. The objective is to determine the effects of nitrogen source and its rate fertilizer on productivity of some hard wheat varieties under irrigation system The experiment was design was split – split blok design with three replications. Varieties (Karim , AKram , and Niama) were assigned to the main block The Nitrogen source ( urea , and di – ammonium phosphate ) were on split plot , whereas nitrogen rates (0,24,48,72 and 96kg N / ha) were on split – split plot . Significant differences were found among varieties. Niema was higher in yield than Karim and Akram by 29.2%, and 79.2%, respectively .Result also showed the role played by the selected nitrogen source in hard wheat production. Source of Nitrogen has significant effects on wheat characters studied. Response of most studied characters to di-ammonium phosphate fertilizer was higher than response to urea. Yield of varieties fertilized with di–ammonium phosphate was higher by 20.9% compared with that fertilized with urea .Moreover, data showed importance of nitrogen fertilization on wheat grain yield, and its components. Increasing nitrogen rate has significant effects on grain yield components, which was reflected on grain yield. Regardless of nitrogen source, grain yield was increased by increasing nitrogen fertilizer. Highest grain yield (3. 31tons/ha) was obtained at a nitrogen fertilizer rate of (96kg N/ha (It was concluded that, a di-ammonium phosphate at a rate of 96kg N/ha. The ideal combination for optimum yield under this experiment condition.
زمزم محمد السنوسي (2011)

دراسة تأثير مستويات مختلفة من السماد النيتروجيني والفوسفاتي على إنتاجية محصول القمح

نفذت تجربة حقلية خلال موسمين زراعيين متتالين ( 2005 – 2007 ) ف على محصول القمح الصلب صنف ( كريم ) بمحطة أبحاث كلية الزراعة / جامعة الفاتح / طرابلس بالمنطقة الساحلية الغربية من الجماهيرية العظمى وتحت نظام الري التكميلي لدراسة تأثير مستويات مختلفة من السماد النيتروجيني والفوسفاتي على إنتاجية محصول القمح وقد اتبع تصميم القطع المنشقة (Split – plot ) بأربع مكررات وعاملين هما السماد النيتروجيني والفوسفاتي. لقد خصص السماد النيتروجيني بأربعة معدلات ( 0 ( الشاهد ) ، 50 ، 100 ، 150 كجم ن / ه ) للقطع الرئيسية. أما القطع الثانوية فقد تضمنت السماد الفوسفاتي وباستخدام أربع معدلات منه ( 0 ( الشاهد ) ، 20 ، 40 ، 80 كجم فو / ه ). هذا وأضيفت معدلات السماد النيتروجيني على دفعتين متمثلة في ( 50 % ) من المعدل المقرر عند الزراعة، والدفعة الثانية ( 50 % ) عند مرحلة طرد السنابل. أما السماد الفوسفاتي فقد أضيف كدفعة واحدة فقط عند الزراعة. وقد استخدم سماد اليوريا كمصدر للنيتروجين ( 46 % ن ). واستخدم سماد سوبر فوسفات الثلاثية كمصدر للفوسفور ( 46 % فو2 أ5 ). لقد أظهرت النتائج أهمية هذين العنصرين بالنسبة لمحصول القمح الصلب وتحت ظروف منطقة الدراسة، حيث كان لزيادة السماد النيتروجيني تأثير معنوي في العديد من الصفات المدروسة، والذي انعكس على إنتاج الحبوب وكذلك التبن، إلى جانب زيادة محتوى المحصول من البروتين، وكفاءة استعمال القمح للنيتروجين والفوسفور.كما أشارت النتائج أيضا إلى الدور الذي يلعبه السماد الفوسفاتي في العملية الإنتاجية لمحصول القمح الصلب حيث ازداد الإنتاج بزيادة معدلات السماد الفوسفاتي. وعلى العموم ازداد المردود من الحبوب والتبن بزيادة معدلات السمادين. لقد كان أعلى متوسط إنتاج للحبوب وهو 4.56 طن / ه عند المعاملة التي تمثلت في إضافة ( 150 كجم ن / ه ، 80 كجم فو / ه ). ويمكن اعتبار أن أفضل توليفة سمادية والمتمثلة في إضافة ( 100 كجم ن / ه ،80 كجم فو / ه ) هي التوليفة الاقتصادية المثلى والتي أعطت امثل معدل لإنتاج الحبوب ومحافظة على بيئة خالية من الملوثات تحت ظروف هذه الدراسة.
عمار عمران عبد السلام الشمام (2009)

المحاكاة في بعد واحد لتقنية التصوير الطبي (MRI) باستخدام الصدى للمجال المتدرج

نقدم في هذا البحث تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي باستخدام طريقة صدى المجال المتدرج Gradient Echo)) وتتم المعالجة لأساس التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI ) بأسلوب ميكانيكا الكم ( Quantum Mechanics ) ، ففي هذه الدراسة تم حساب إشارة الاضمحلال التلقائي(Free Induction Decay) (FID ) باستعمال برنامج حاسوب MathCAD ) ) لمجموعة أشرطة نسيجية مفترضة ولها كثافة معروفة في بعد واحد باستعمال تقنية المجال المتدرج وتحول الإشارة المتحصل عليها باستعمال تحويلات تعرف بتحويلات فوريير السريعة ( Fast Forier (Transform من دالة في الزمن إلى دالة في التردد وهذه الإشارة تمثل الصورة المتحصل عليها بتقنية الرنين المغناطيسي . والهدف من هذه المحاكاة لنرى كيف تؤثر العوامل المختلفة مثل زمن الإعادة (Repetition Time) (TR)، زمن الصدى (Echo Time) (TE)، مقدار زاوية الإنقلاب(α) (Flip Angle)، المجال المتدرج (Gradient Field)، زمن الإسترجاع (Relaxation Time) (T2)، زمن الإشباع (Saturation Time) (T1)، كثافة البروتونات (Proton Density) (PD) في تقنية الرنين المغناطيسي لطريقة صدى المجال المتدرج في وضوح الصورة (Resolution) والتباين (Contrast) لأنسجة مختلفة وسوف يوضح هذا التباين للصور للحالات التالية: -1 تبتاين T1 (زمن الاسترخاء الطولي). -2تباين T2 (زمن الاسترخاء العرضي). -3 تباين (PD) (كثافة البروتون).

Abstract

In this project, the Magnetic Resonance Imaging (MRI) is introduced and special attention is given to the (Gradient Echo Method) .The theoretical treatment of the principles of MRI is outlined in a quantum mechanical approach. The parameters relevant to MRI are studied such as : Magnetic field gradient , Relaxation time ( T2) , Saturation time ( T1) , Echo time ( TE) , Repetition time ( TR), Flip Angle (α) and Proton Density (PD). Acomputer simulation using MathCAD software is used to model the free induction decay signal of one- dimensional Stripe of tissue using Gradient Echo technique. The collected signal is transformed using fast Fourier transform. The simulation aim is to show how MRI parameters in the Gradient echo method control the resolution and the contrast of different tissue images: T1 contrast, T2 contrast and PD contrast. On the Control parameters: Echo time (TE), Repetition time (TR) and Flip Angle (α).
نعيمة المبروك سالم الكباشي (2010)

تحليل بعض الخصائص الكينماتيكية لمهارة ضرب الكرة بالرأس للاعبي كرة القدم

هداف الدراسة يتمثل في: التعرّف على طبيعة العلاقة بين بعض الخصائص الكينماتيكية لمهارة ضرب الكرة بالرأس.تساؤل الدراسة:ويقتصر تساؤل الدراسة على ما يلي: هل توجد خصائص كينماتيكية تتميز بها مهارة ضرب الكرة بالرأس ؟مصطلحات الدراسة: المصطلحات المستخدمة في الدراسة فهي:- الميكانيكا الحيويّة: وهي العلم الذي يدرس القوى الداخليّة والخارجيّة المؤثرة على جسم الإنسان والآثار الناتجة عن هذه القوى . (10: 23) الكينماتيكا:- وهي العلاقة بين حركةٍ لجسمٍ ما وبين زمنها ومكانها دون التعرّض للقوى التي تسبّب هذه الحركة . (29:23) ضرب الكرة بالرأس:- وهي من المهارات الأساسيّة التي لابدّ أن يُجيدها لاعب كرة القدم ، سواء كان مهاجماً أو مدافعاً، بهدف التمرير، أو التصويب على المرمى، أو تشتيت الكرات العالية أمام المرمى، وهذه كلها تعتبر متطلبات مهاريّة ضروريّة خلال المباراة . (21: 54) أما الفصل الثاني : فيشمل الدّراسات النظريّة والمشابهة، فقد اشتملت على ذلك عدد من المواضيع التي تخصّ الدّراسة ، وأهمّ ما تطرّق إلية الدّارس هو التّحليل البيوميكانيكي للمهارات الرياضيّة ومفهومه ، والأسس الفنيّة المتعلقة به، ومراحل ضرب الكرة بالرّأس فضلا عن استعراض دراستين مشابهتين . أما الفصل الثالث : فقد تطرّق إلي منهج الدراسة وإجراءاته الميدانيّة ، فقد استخدم الدارس المنهج الوصفي لدراسة الحالة المستعرضة، كما تناولت الدراسة وصف العينة ووسائل جمع المعلومات والأجهزة المستخدمة وبعض القياسات الجسمية، وتم التطرق في هذا الفصل أيضا إلي تجربتنا الاستطلاعية، وتصوير الفيديو، والتجربة الرئيسية، وكيفية التحليل، إضافة الي المتغيّرات الكينماتيكية المُقاسة والوسائل الإحصائية. أما الفصل الرابع:- كما تم عرض وتحليل ومناقشة نتائج خصائص المتغيرات الكينماتيكية لمهارة ضرب الكرة بالرأس، إضافة الي تحليل التباين بين المتغيرات الكينماتيكية مع بعضها البعض، وكذلك تم توضيح النتائج على شكل جداول وأشكال بيانية.استنتاجات الدراسة: وقد خرج الدارس بعدّة استنتاجات أهمّها :- أن التباين في كل من زاوية المقذوف، وسرعة الكرة، وزاوية الجذع، سببه وجود متغيرات كينماتيكية. أن هذا التباين يدل دلالةً كميّة على وجود هذه المتغيرات.
عطية الله حسين عبد الكريم محمد (2012)

الضغوط النفسية المدرسية وعلاقتها بمستوى الطموح لدى الطلاب الممارسين وغير الممارسين للمناشط الرياضية بمرحلة التعليم المتوسط بشعبية الجفارة

هدف الدراسة التعرف على الضغوط النفسية المدرسية وعلاقتها بمستوى الطموح لدى الطلاب الممارسين وغير الممارسين للمناشط الرياضية بمرحلة التعليم المتوسط بشعبية الجفارة، وقد استخدم الدارس المنهج الوصفي ، وتم اختيار عينة الدراسة بالطريقة العشوائية وعددهم (760) طالباً بواقع (10%) من مجتمع الدراسة منهم (260) طالباً يمارسون المناشط الرياضية بالإضافة إلى (500) طالب غير ممارس للمناشط الرياضية تم اختيارهم بالطريقة العشوائية، وقد استخدم الدارس مقياسين هما مقياسا الضغوط النفسية المدرسية ومقياس مستوى الطموح، وقد توصلت الدراسة إلى وجود علاقة إيجابية ضعيفة ذات دلالة إحصائية بين الضغوط النفسية المدرسية ومستوى الطموح لدى الطلاب الممارسين للمناشط الرياضية ، كما وجدت علاقة إيجابية عالية بين الضغوط النفسية المدرسية ومستوى الطموح لدى الطلاب غير الممارسين للمناشط الرياضية لصالح الطلاب الممارسين ووجود فرق ذي دلاله إحصائية في الضغوط النفسية المدرسية بين الطلاب الممارسين وغير الممارسين للمناشط الرياضية لصالح الطلاب الممارسين ، ووجود فرق ذي دلاله معنوية في مستوى الطموح بين الطلاب الممارسين وغير الممارسين للمناشط الرياضية لصالح الطلاب غير الممارسين .
عبد الناصر عبد الله محمد الشيباني (2009)