Digital Repository for University of Tripoli

Statistics for University of Tripoli

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    Conference paper

  • 1029

    Journal Article

  • 105

    Book

  • 21

    Chapter

  • 51

    PhD Thesis

  • 1162

    Master Thesis

  • 3

    Final Year Project

  • 28

    Technical Report

  • 18

    Unpublished work

  • 5

    Document

دراسة العوامل المؤثرة في استجابة المراجع الخارجي لرغبات العملاء

يمثل استقلال المراجع الخارجي حجر الأساس في ممارسة مهنة المراجعة ، حيث يتطلب قيام المراجع بعمله بعيداً عن أي ضغوط ، فقد يقع المراجع الخارجي تحت تأثير ضغط العميل ؛ وذلك عندما يحدث تعارض بين المراجع والعميل نتيجة لعدة أسباب تكون مرتبطة برؤية ومصالح كل منهما ، وفي حالة ما إذا كان الخلاف جوهرياً من وجهة نظر المراجع فإنه يؤدي إلى إصدار تقرير متحفظ ، ونظراً للتأثير السلبي الذي قد يحدثه هذا التقرير على مصالح العميل فإن العميل يرغب في الحصول على تقرير يعطي انطباعاً جيداً على مركزه المالي ونتائج أعماله ؛ مما يؤدي بالعميل إلى محاولة الضغط على المراجع ليستجيب لرغباته في الحصول على تقرير يخدم مصالحه ، وتتوقف استجابة أو عدم استجابة المراجع الخارجي لرغبات عملائه على عدة عوامل ناقشتها هذه الدراسة التي تهدف إلى التعرف على تلك العوامل المؤثرة في استجابة المراجع الخارجي لرغبات عملائه ، ومن خلال الدراسة تم التوصل إلى جملة من النتائج أهمها : 1- يؤثر التفكير الأخلاقي للمراجع الخارجي على استجابته لرغبات العملاء . 2- تؤثر المسؤولية القانونية والمهنية للمراجع الخارجي على استجابته لرغبات العملاء . 3- تؤثر خبرة المراجع الخارجي على استجابته لرغبات العملاء . 4- تؤثر طبيعة المشكلة محل التعارض بين المراجع الخارجي والعميل على استجابة لرغبات العميل . 5- تؤثر المرونة في معايير المحاسبة والمراجعة على استجابة المراجع الخارجي لرغبات . العملاء . 6- تؤثر الظروف المالية للعميل على استجابة المراجع الخارجي لرغبات العميل .7- هناك مجموعة من العوامل التي تؤدي إلى الرفع من قدرة المراجع الخارجي في مقاومة ضغوط العملاء ، وبالتالي إلى عدم استجابة المراجع الخارجي لرغبات العملاء .ثانيا : التوصيات : بناءً على النتائج التي توصلت إليها الدراسة هناك جملة من التوصيات أهمها : 1 الاهتمام بالنواحي الأخلاقية للمراجعين وتعريفهم بالتطورات في السلوك المهني وأخلاقيات المهنة ، كذلك الاهتمام بتدريس مقررات تهتم بالنواحي الأخلاقية بالمناهج المحاسبية .2 إعادة النظر في المسؤولية الملقاة على عاتق المراجع الخارجي ، وذلك من أجل جعل ميزان القوى يميل لصالح المراجع الخارجي في مواجهة العميل .3- الحزم في تطبيق القوانين وتنفيذ العقوبات على المخالفين من جانب نقابة المحاسبين والمراجعين القانونيين وتفعيل دورها ؛ وذلك مما يحد من فرصة العميل في الضغط على المراجع ؛ وذلك بتهديده باستبداله بمراجع آخر أكثر استجابة؛ لأنّ زيادة المسؤولية مع الجدية في تطبيق العقوبات يجعل فرصة الاستبدال أو إيجاد مراجع أكثر استجابة تكون شبه مستحيلة .
أسامة مفتاح عطية تواتي (2010)

دراسة القيمة الغذائية لأربيان الأجاج Artemia salina L., 1758 وبعض العوامل البيئية بسبخة أبي كماش وبحيرة قبرعون في ليبيا

ينتمي أربيان الأُجاج (Artemia salina) إلى شعبة (شعيبة) القشريات (Crustacea)، طائفة خيشوميات الأرجل (Branchiopoda) رتبة عديمات الدرقة ((Anostraca؛ ويستوطن البحيرات المالحة والسُبخ الساحلية. ويُستخدم كغذاء حي ليرقات العديد من الأسماك والقشريات.ونظراً لقلة الدراسات البيئية حول السُبخ والبحيرات المالحة بليبيا، لذا أجريت هذه الدراسة على سبخة أبي كماش و بحيرة قبرعون خلال فصلي الشتاء والربيع لسنة 2006 وذلك لأجل مقارنة موقعين مختلفين جغرافياً لاحتوائهما على كثافة عالية من الأرتيميا والطحالب. جُمعت حويصلات الأرتيميا من الماء وأطراف سبخة أبي كماش. وأخدت قياسات أقطارها الخارجية والداخلية وخصائص الفقس والتكاثر، كما جُمعت الأفراد البالغة لدراسة قيمتها الغذائية. ونظراً لغياب الحويصلات ببحيرة قبرعون، إقتصرالتجميع على الأفراد البالغة لدراسة قيمتها الغذائية. كما جُمعت عينات من الماء والتربة من كلا الموقعين لدراسة الخصائص الفيزيوكيميائية، والطحالب من حيث الكثافة والوفرة النوعية والكلوروفيل.وأظهرت النتائج تذبذباً في قياس أقطار الحويصلات غير المنزوعة والمنزوعة القشرة، حيث كانت أقطار الحويصلات الغير منزوعة أكبر بقليل في فصل الربيع منها في الشتاء والعكس صحيح لأقطار الحويصلات منزوعة القشرة؛ وكان سمك القشرة حوالي الضعف في فصل الربيع (12.39µ) منه في الشتاء (6.78µ). كانت نسبة الفقس متقاربة خلال 24 ساعة الأولى ثم إختلفت خلال 48 و 72 ساعة من زمن التجربة؛ وكانت نسبة وكفاءة الفقس عموماً أعلى في فصل الربيع منها في الشتاء. تدنت نسبة وضع الأرتيميا للحويصلات (2.26 %) مقابل اليرقات (49.53 %)عند الملوحة المستعملة في هذه التجربة (32 ‰) . إنحفض معدل بقاء حيوانات التجربة مع مرور الزمن، وكان معدل النفوق في الإناث أعلى منه في الذكور. بينت دراسة القيمة الغذائية للأفراد البالغة، أن نسبة البروتين في أجسامها تفوق باقي المكونات، وكانت نسبته في يرقات أبي كماش أعلى منها في الحويصلات والأفراد البالغة في الموقعين. كما قلت مستويات الدهن في الأرتيميا ( الحويصلات والأطوار اليرقية والأفراد البالغة)؛ غير أن هذه المشكلة يمكن تفاديها باستخدام تقنية التخصيب (Enrichment) أتناء استخدام الأرتيميا في الزراعة المائية. وكان تركيز عنصر الحديد أعلى من تركيزعنصرالنحاس، مما يدل على أن الصبغة التنفسية للأرتيميا هي الهيموجلوبين. بينما كان تركيز عنصر الماغنيسيوم في الأرتيميا البالغة أعلى في بحيرة قبرعون منه في سبخة أبي كماش ويرجع ذلك لوسط المعيشة.أوضحت النتائج وجود تبايناً في الخصائص الفيزيوكيميائية بالموقعين مما أثر على بعض السلوكيات البيولوجية مثل التكاثر. وتميزت سبخة أبي كماش بالوفرة العددية لأجناس الهوائم النباتية مقارنةً ببحيرة قبرعون، غير أن التركيب النوعي للأجناس متشابه في الموقعين. كما تميزت تربة كلُ من الموقعين بالقوام الرملي الناعم جداً القريب من درجات الوحل، و تفاوتت المادة العضوية بالموقعين بنسب قليلة متقاربة، وكانت في بحيرة قبرعون أقل منها بسبخة أبي كماش.أهم النقاط التي يمكن إستخلاصها من هذه الدراسة هي: تُعد سبخة أبي كماش الساحلية من السبخ المؤقتة ذات الملوحة العالية حوالي 149 ‰ مقارنة ببحيرة قبرعون بوسط الصحراء ذات الملوحة المنخفضة حوالي 123 ‰.هذه الدراسة لم تؤكد وجود حويصلات الأرتيميا ببحيرة قبرعون على عكس سبخة أبي كماش.وجود اختلافات في قياس أقطار الحويصلات غيرالمنزوعة والمنزوعة القشرة بسبخة أبي كماش حيث كانت أقطار الحويصلات الغير منزوعة أكبر بقليل في فصل الربيع منها في الشتاء والعكس صحيح لأقطار الحويصلات منزوعة القشرة؛ وكان سمك القشرة حوالي الضعف في فصل الربيع (12.39µ) منه في الشتاء (6.78µ)؛ غير أن النسبة المئوية للفقس وكفاءة الفقس كانت أعلى في فصل الربيع منها في الشتاء. بينت التجارب المعملية لفقس الحويصلات أنها أعطت نسبة أعلى للذكور(67 %) منها للإناث (33 %)، ويُعزى ذلك لارتفاع نسبة النفوق في الإناث.تركيز عنصر الحديد في الأرتيميا أعلى من النحاس مما يدل على أن الصبغة التنفسية هي الهيموجلوبين وليس الهيموسيانين.وجود إختلاف في الخصائص الفيزيوكيميائية بالموقعين، مما أثرعلى بعض سلوكيات الأرتيميا كسلوك التكاثر.تميزت سبخة أبي كماش بارتفاع الوفرة العددية لآجناس الهوائم النباتية مقارنة ببحيرة قبرعون، بينما تشابه التركيب النوعي لأجناس الهوائم النباتية بالموقعين.تميزت تربة كل من الموقعين بالقوام الرملي القريب من درجات الوحل، وتفاوتت نسب المادة العضوية حيث كانت أعلى في سبخة أبي كماش (0.5 %) منها ببحيرة قبرعون ( 0.08 %). يُقترح استخدام الأرتيميا في الزراعة المائية نتيجةً لارتفاع محتواها من البروتين والذي تحتاجه يرقات الأسماك والقشريات للنمو. ونظراً لانخفاض مستويات الدهن في الأرتيميا لذا يُلجأ ألى استخدام تقنية التخصيب.

Abstract

The brine shrimp Artemia salina belongs to phylum (subphylum) crustacea, class branchiopoda; order anostraca. Inhabiting hyper saline areas such as lakes and coastal sebkhas. The brine shrimp is used as live food for fish and crustacean larval stages. Due to scarcity of ecological studies concerning salt lakes and salt marshes in Libya, this study was carried on Abu-Kammash sebkha and Gabr-Oun Lake during winter and spring seasons of 2006 in order to compare between two different geographical areas. That have high density of Artemia and phytoplankton. Cysts of Artemia were collected from the water and the edges of Abu-Kammash, and the external and internal diameters of cysts were take, the cysts hatching have been also conducted. Also , mature individuals have been collected from water to study their nutrional value. Due to the absence of cysts in Gabr-Oun lake, only adults have been collected to study their nutrional value. Specimens of water and sediments have been also collected from both locations in order to study their physiochemical properties, micro algal species abundance and diversity and chlorophyll content were also studied.The results show fluctuations in the measurements of the diameters of encapsulated and capsulated cysts. The diameters of encapsulated cysts were higher in spring than in winter and vice versa for capsulated cysts. The thickness of alveolar layer was double in spring (12.39%) than in winter (6.76%) . The percentage of the hatching was nearly the same during the first 24 hours, but different during the 48 and 72 hours of the experimental time. The percentage and efficiency of hatching were higher in spring than in winter. The laying of Artemia to capsules was low (2.26%) compare to their laying of larvae (49.53%) in the experimental salinity (32%). The mortality rate of Artemia females was higher than the males. The study of nutrional value for Artemia individuals indicates that the percentage of protein was higher than any of the other contents, and the protein percentage of Abu-Kammash larvae was higher than the cysts and mature individuals of Artemia in both studied locations. The lipid content of Artemia( cysts, larvae, adults) was low. This problem can be avoided by using enrichment when Artemia used in aquaculture. The concentration of iron was higher than cupper which indication the respiratory pigment of Artemia in the hemoglobin; where as the concentration of magnesium in adult Artemia was higher in Gabr-Oun lake than Abu- Kammash at this as a result living media. The results showed fluctuations in the physiochemical properties of the two study areas; which affect the biological behavior of Artemia such as reproduction. The density of phytoplankton was higher in Abu-Kammash compared to Gabr-Oun, however, the diversity was nearly the same. The sediment texture of both locations was very fin (mud) and the organic matter was higher in Abu-Kammash than in Gabr-Oun.most report at points that be taken from this study are: Abu-Kammash is a temporary costal salt marsh with high salinity ≈ 149 ‰ compared to Gabr-oun lake in the southern desert with distinct lower salinity ≈123 ‰. this study don’t confirmed the presence of cysts in Gabr-Oun lake, which is opposite to Abu-Kammash sebkha . There were differences in measurement of diameters of encapsulated and capsulated cysts, the diameters of encapsulated cysts were higher in spring than in winter; and vice versa to the capsulated cysts; the thickness of alveolar layer was duple in spring (12.39%) than winter (6.76%) . While percentage of hatching and efficiency of hatching were higher in spring than winter. Laboratory hatching experiments of cysts rearing gave higher percentage of males (67%) than females(33%); which may be due to low survival of females. The percentage of iron was higher than cupper in Artemia which indicates that the respiratory pigment was hemoglobin rather than haemocyanin .The results showed that the physiochemical factors were different in both areas, which affect the behavior of Artemia such as reproduction.Abu-Kammash sebkha characterized higher density and low diversity of micro algae compared with Gabr-Oun lake.The sediment texture of both areas was very soft to mud, and organic content was slightly different in both areas; however it was higher in Abu-Kammash sebkha (0.5%) than Gabr -Oun lake (0.08%). The use of Artemia in aquaculture it’s preferable due to it׳s highprotein content needed for fish larvae and crustacean growth. However, due to low level of fats in Artemia it׳s preferable to use additive enrichment technique during aquaculture.
ماجدة صالح حسين الوليد (2009)

تأثير برنامج تدريبي مقترح على بعض المتغيرات الوظيفية والبدنية للاعبي كرة القدم لفئة الأشبال خلال مرحلة الأعداد الخاص بأندية مدينة المرج

يهدف البحث إلى التعرف على تأثير برنامج تدريبي مقترح على بعض المتغيرات الوظيفية والبدنية للاعبي كرة القدم لفئة الأشبال خلال مرحلة الاعداد الخاص بأندية مدينة المرج، استخدم الباحث المنهج التجريبي باستخدام التصميم التجريبي القياس (القبلي والبعدي) لمجموعتين لملائمته لطبيعة هذا البحث، أشتمل مجتمع البحث علي عدد(120) اختيرت عينة البحث من بين أشبال لاعبي أندية مدينة المرج البالغ عددهم (60) لاعبا. اشملت عينة البحث على 64 من أشبال كرة بنسبة 53.33% من مجتمع الدراسة، تتراوح اعمارهم ما بين 13 الى 15 سنة يمثلون ((نادي المروج، نادي السلفيوم، نادي الترجي، نادي الانوار ) بليبيا. اجريت الدراسة الاستطلاعية على 20 ناشىء فى حين اجريت الدراسة الاساسية على 44 لاعب تم تقسيمهم بطريقة عشوائية الى مجموعتين احدهما تجريبة وتشتمل على 22 ناشىء والاخرى ضابطة وتشتمل على 22 ناشىء واسفرت النتائج عن زيادة القدرة العضلية للذراعين من خلال زيادة مسافة دفع كرة طبية 2كجم لابعد مسافة. زيادة القدرة العضلية للعضلات المادة للرجلين متمثلة فى مسافة زيادة مسافة الوثب العمودى وزيادة مسافة الوثب العريض. وتطوير مستوى القوة المميزة بالسرعة لعضلات البطن متمثلة فى زيادة عدد مرات الجلوس من الرقود. و زيادة القوة المميزة بالسرعة لعضلات الرجلين متمثلة فى زيادة ثلاث حجلات و زيادة تطوير القومة المميزة بالسرعة لعضلات الذراعين متمثلة فى زيادة عدد مرات ثنى الذراعين من الانبطاح المائل. و تطوير مستوى الرشاقة متمثلة فى إنخفاض زمن الجرى الزجزاجى بطريقة بارو وزيادة عدد مرات البربى فى 10ث. و تحسن مستوى السرعة الحركية متمثلة فى إنخفاض زمن 50م عدو. و تحسن مستوى التحمل متمثلة فى زيادة عدد مرات الحد الاقصى فى إختبار البربى. و تحسن تحمل عضلات البطن متمثلة فى زيادة الحد الاقصى لعدد مرات الجلوس من الرقود ثنى الركبتين.
وائل أنور مراجع سالم (2013)

مقارنة لبعض السمات الشخصية و الذكاء بين المتفوقين وغير المتفوقين بالحركات الأرضية بالجمباز

يهدف البحث إلى معرفة السمات الشخصية و درجة الذكاء للتلاميذ في الصف السابع من التعليم الأساسي، و الفروق في السمات الشخصية (الانبساطية، العصابية) بين التلاميذ المتفوقين وغير المتفوقين في الحركات الأرضية في الجمباز، والفروق في الذكاء بين التلاميذ المتفوقين و غير المتفوقين في الحركات الأرضية في الجمباز، و العلاقة بين السمات الشخصية (الانبساطية ، العصابية) و الحركات الأرضية في الجمباز، و العلاقة بين الذكاء و الحركات الأرضية في الجمباز .استخدمت الدارسة المنهج الوصفي بالأسلوب المقارن لملائمته لطبيعة البحث وتتمثل عينة البحث بتلاميذ الصف السابع من التعليم الأساسي مجموعها (950) تلميذ و تلميذة. و كانت الاستنتاجات هي تميز التلاميذ بسمات الانبساطية و الابتعاد عن العصابية، و تمييزهم بدرجة جيدة من الذكاء. لا توجد فروق في السمات الشخصية بين التلاميذ المتفوقين وغير المتفوقين في الحركات الأرضية في الجمباز ،و هناك فروق في الذكاء بين التلاميذ المتفوقين و غير المتفوقين في الحركات الأرضية في الجمباز و لصالح المتفوقين، وجود علاقة ايجابية بين السمات الشخصية و الحركات الأرضية في الجمباز لتلاميذ الصف السابع من التعليم الأساسي، ووجود علاقة ايجابية بين الذكاء و الحركات الأرضية في الجمباز، و والتوصيات هي الاهتمام بقياس السمات الشخصية و قياسها بين فترة و أخرى للوقوف بشكل علمي مدروس على حقيقة سماتهم الشخصية .الاهتمام بقياس درجة الذكاء لما لها من أهمية في وضع المواد الدراسية و مفرداتها و منها التربية البدنية. التركيز على السمات الشخصية الجيدة لدى التلاميذ و ضرورة صقلها من خلال برامج التربية البدنية .مراعاة درجة ذكاء التلاميذ في و ضع برامج التربية البدنية لتكون مناسبة لقدراتهم العقلية و تفتح آفاق جديدة مناسبة لهم. الاهتمام بتهذيب السمات الشخصية و الذكاء من خلال درس التربية البدنية لما لها من أهمية في التفوق بالمجال الرياضي و منها رياضة الجمباز.
فاطمة حسن حسون العلاوي (2009)

أثر الممارسة الرياضية على مستوى التوافق الاجتماعي لدى طلبة جامعة قاريونس كلية ألآداب والعلوم المرج

يهدف البحث للتعرف علي .مستوى التوافق الاجتماعي لدى الطلبة الممارسين للنشاط الرياضي في كلية الآداب والعلوم (المرج) .مستوى التوافق الاجتماعي لدى الطلبة غير الممارسين للنشاط الرياضي في كلية الآداب والعلوم (المرج) الفروق في مستوي التوافق الاجتماعي بين الطلبة الممارسين والطلبة غير الممارسين للنشاط الرياضي في كلية الآداب والعلوم ( المرج ) .النتائج .إن الطلبة الممارسين أفضل من غير الممارسين للنشاط الرياضي في المحاور الأربعة ( التنشئة الاجتماعية الدور الاجتماعي العلاقات الاجتماعي والثقافة الشخصية) وقد بلغ إجمالي مستوى التوافق الاجتماعي للممارسين (81.73%) بينما بلغ مستوى التوافق الاجتماعي لغير الممارسين (71.72%)هناك دور إيجابي كبير تقوم بها الأسرة في تشجيع أبنائها علي ممارسة الأنشطة الرياضية .هناك تدني كبير في مستوى الدور الاجتماعي لدى الطلبة غير الممارسين للنشاط الرياضي .هناك انخفاض واضح في مستوي الثقافة الشخصية لجميع الطلبة الممارسين وغير الممارسين للنشاط الرياضي .عدم الاهتمام بالملاعب والأدوات والصالات المغلقة لزيادة فرص ممارسة الأنشطة الرياضية لطلبة الجامعة .
إبراهيم على إبراهيم يوسف (2009)

دور بعض العوامل الاجتماعية في عزوف طالبات مرحلة التعليم المتوسط عن ممارسة النشاط الرياضي

يهدف البحث: للتعرف على دور بعض العوامل الاجتماعية (التنشئة الاسرية، البيئة الاجتماعية، القيم الاجتماعية)في عزوف طالبات مرحلة التعليم المتوسط عن ممارسة النشاط الرياضي.منهج الدراسة: إستخدمت الدارسة المنهج الوصفي بالاسلوب المسحي وذلك لملائمته طبيعة الدراسة.مجتمع الدراسة: "إشتمل البحث على (800) طالبة يمثلون أربعة مدارس للتعليم المتوسط من مدارس شعبية الجفارة ،والتي قامت الدارسة بإجراء الدراسة عليها خلال العام الدراسي 2009-2008 عينة الدراسة:تكونت عينة البحث من (500) طالبة تم سحبهم كعينة عشوائية بسيطة تمثل نسبة (70%) من مجتمع الدراسة، وكما هو مبين بالجدول (1) والذي يوصف مجتمع الدراسة وعينة الدراسة موزعة على المدارس.النتائج: -وجود تاثير كبيرللعادات والتقاليد والقيم الاجتماعية السائدة في المجتمع في عزوف الطالبات عن ممارسة النشاط الرياضي.إن العزوف مرده إلى موقف الاسرة الممانع من ممارسة بناتها للرياضة.ضعف دور مدرس التربية البدنية في تشجيع الطالبات على ممارسة النشاط الرياضي.قوة تأثير النظرة السلبية للاقارب والجيران للمراة الممارسة للرياضة في عزوف الطالبات عن ممارسة النشاط الرياضي.ضعف دور وسائل الاعلام المختلفة في تعامله مع الاعتقادات الخاطئة من ممارسة الفتاة للرياضة .
فاطمة ميلاد صالح الشلبوط (2010)

الكشف عن طفرة البحر المتوسطلين G6PD في المرضى الليبين بمركز طرابلس الطبي ومستشفي الجلاء بمدينة طرابلس

يهدف هذا البحث إلى إبراز مدى انتشار طفرة البحر المتوسط Med (563C→T) في جين G6PD، والكشف عن أي نوع آخر من الطفرات لدى المصابين بمرض نقص إنزيمG6PD بمركز طرابلس الطبي ومستشفى الجلاء بطرابلس. يعتبر مرض نقص إنزيم جلوكوز-6-فوسفات ديهيدروجينيز (G6PD deficiency) المعروف بالإسم الشائع أنيميا الفول (Favism) من الأمراض المنتشرة في كافة دول العالم، وحوض البحر المتوسط، ومن بينها ليبيا. وقد تم تشخيص أكثر من 176 طفرة وأكثر من 442 نوع من أنماط الإنزيم (Variants) على مستوى العالم باستعمال التقنيات الحيوية، ومنها التقنيات الجزيئية Molecular analytical methods، والتي تحدد الطفرات الوراثية التي تحدث في الجينات المسئولة عن التصنيع الحيوي للأنماط المختلفة من الإنزيم .إن مرض نقص إنزيمG6PD هو مرض وراثي متنحي مرتبط بالكروموسوم الجنسي (X) X-linked recessive، وهذا ما يفسر إصابة الذكور أكثر من الإناث بهذا المرض، مؤدياً إلى حدوث خلل (طفرة) في جين G6PD مسبباً نقصاً واعتلالاً في تصنيع إنزيمG6PD، مما يؤدي إلى حدوث تكسر وانحلال لكريات الدم الحمراء، وبالتالي حدوث فقر الدم الذي قد يكون في بعض الأحيان شديداً ومهدداً للحياة.هذه الدراسة شملت (39) طفلاً مسجلين بمركز طرابلس الطبي ومستشفى الجلاء بطرابلس على أنهم مصابون بمرض نقص إنزيمG6PD، وتتراوح أعمارهم من (1 – 12) سنة. وقد تم سحب عينات دم وريدي (10) مل من كل طفل مصاب، وجُمعت في أنابيب (EDTA-K3)، ونقلت العينات إلى تونس ومنها إلى فرنسا بواسطة مختبر المتوسطية للخدمات الطبية، والذي يعد الوكيل الحصري لشركة بيومنيس (Biomnis) الفرنسية الخاص بإجراء التحاليل خارج ليبيا، واستخدمت عينات الدم لإجراء التحاليل البيوكيميائية، ولقياس نشاط إنزيمG6PD، بالإضافة للجانب الجزيئي للتحري عن الطفرات الوراثية للقواعد النيتروجينية التي تحدث في الجينات المسئولة عن التصنيع الحيوي لإنزيمG6PD باستعمال التقنيات الجزيئية Molecular Analysis، التي تعتمد على استخلاص الحامض النووي منقوص الأكسجين (Genomic DNA)، الذي استخلص من الحالات المرضية، مع متابعة التحليل الجيني للطفرات الوراثية، حيث أخضعت العينات إلى تفاعل التضاعف التسلسلي Polymerase Chain Reaction (PCR) للحامض النووي، بعدها تم استعمال طريقة الهضم بالإنزيمات المعتمدة (RFLP) للكشف عن الطفرات الوراثية التي تحدث في الجينات المسئولة عن تصنيع الإنزيم الحيوي التي سببت النقص الحاد لنشاط إنزيم G6PD. وقد أظهرت نتائج هذه الدراسة أن جميع الأطفال المشمولين بالدراسة والمصابين بالمرض (38 ذكور، وأنثى واحدة) كانت نسبة (69.2%) منهم قد أصيبوا بفقر الدم الانحلالي بمرحلة الطفولة المبكرة (< 40 شهراً)، وكان (100%) ممن أصيبوا بسبب تناول الفول بالغذاء، وخاصةً الفول الأخضر بنسبة (593.7%)، أو الفول المجفف بنسبة (6.25%). كما أن ما يقارب من (497.4%) من حالات نقص أنزيم G6PD قد أصيبوا باليرقان الفسيولوجي ما بعد الولادة الذي استمر من أسبوع إلى أسبوعين.كما أظهرت الدراسة أيضاً أنه تم تشخيص نوعين فقط من الطفرات لدى الحالات المصابة وهما: طفرة البحر المتوسط G6PD Med (563C→T) وُجدت لدى (30) حالة مرضية بنسبة (76.92%)، بينما تم تشخيص (5) حالات فقط من النمط الأفريقي G6PD A- (202G→A) بنسبة (12.82%)، وبقيت (4) حالات أخرى (10.26%) لم يتم التعرف على النمط الإنزيمي لها ويُستنتج من الدراسة أن طفرة البحر المتوسط (G6PD Med (563C→T هي الأكثر شيوعاً وانتشاراً بين المرضى المصابين بنقص أنزيمG6PD للحالات المترددة على مركز طرابلس الطبي ومستشفى الجلاء بطرابلس. وقد كشفت المقارنات لقيمة أنزيمG6PD والعد الكامل لخلايا الدم (CBC) للأطفال المصابين عن حدوث نقص في إنزيمG6PD بشكل واضح بكل الحالات، ونقص نسبي في نتائج (CBC) في جميع القراءات ما عدا (MCHC)، بالإضافة إلى عدم وجود اختلاف واضح بمعدل نقص نشاط إنزيمG6PD ما بين المصابين بطفرة البحر المتوسط (G6PD Med) وطفرة النمط الأفريقي (G6PD A-Matera). إن هذا العمل يُعتبر خطوة مهمة تُمهد لمزيد من الدراسات الجزيئية لمرض نقص أنزيمG6PD مع التركيز على أصل هذه المتغيرات. وتجدر الإشارة هنا إلى أن قطاع الصحة بليبيا يقع على عاتقه العبء الأكبر من حيث العمل الجاد من أجل تفعيل برامج لفحص المواليد الجدد لمعرفة إصابتهم بهذا المرض من عدمه، لأن المعرفة المبكرة بهذا المرض تقلل من ظهور الأعراض المزمنة في المستقبل، مع وضع برامج المتابعة السريرية للأطفال المصابين، والعمل على تقديم برامج التوعية بهذا المرض وخاصة بين الأمهات، لأن مثل هذه البرامج تسهم في الإرشاد الصحي، ونشر الوعي الصحي. وليبيا بحاجة ماسة لمثل هذه الدراسات والبرامج لتحقيق التقدم المنشود في الخدمات الصّحية والطّبية، وخلق أجيال تتمتع بصحة جيدة.

Abstract

This research aims to highlight the extent of the spread of the Mediterranean mutation MED (563C"T) in G6PD Gene, and the detection of any type of mutations in infected persons with G6PD enzyme deficiency in Tripoli Medical Center and ElJalaa Hospital in Tripol Enzyme deficiency disease glucose -6- phosphate dehydrogenase (G6PD deficiency) is considered , commonly known by name (Favism), ase widespread diseases in all countries of the world and the Mediterranean including Libya, and had been diagnosed more than 176 mutations and more than 442 type of enzyme patterns (Variants) in all the world by using of biotechnology including molecular analytical methods , and to determine the genetic mutations that occur in the genes responsible for bio-producing of different patterns of enzymes.The G6PD enzyme deficiency disease is an autosomal recessive disease linked to sexual chromosome ,X-linked recessive, and this explains why males are infected more than females with this disease, due to the defect (mutation) in a G6PD gene casusing deficiency and illness in producing G6PD enzyme which leads to a break and the dissolution of red blood cells and thus the occurrence of anemia, which may be severe and sometimes life-threatening This research included )39( children registered in Tripoli Medical Center and ElJalaa Hospital in Tripoli as infected with G6PD enzyme deficiency disease and their ages were between (1-12 years), and (10 ml) venous blood samples had been withdrawn from each infected child, and collected in (EDTA- K3) tubes, and transferred to Tunisia then to Franc by Mediterranean Lab. For Medical Services, which is the sole agent of Biomnis company (French) specialised in conducting analyies outside Libya, the blood samples were used to conduct Biochemical analyies and measure the activity of G6PD enzyme, besides the molecular aspect of investigating the genetic mutations of the nitrogenous bases that occur in the genes responsible for bio-producing of G6PD enzyme, by using Molecular analysis which relies on extracting DNA diminished oxygen (Genomic DNA) which were extracted from infected cases, with follow-up genetic mutations genetic analysis, where the samples were subjected to serial replication Polymerase Chain Reaction (PCR) nucleic acid, then was used method of digestion enzymes approved (RFLP) for the detection of genetic mutations that occur in charge of gene bio-enzyme manufacturing that have caused an acute shortage of the activity of the enzyme G6PD. The results of this research have shown that about (69.2%) of the surveyed and infected children (38 males, one female) had suffered hemolytic anemia in the early childhood (≤ 40 months) and (100%) due to eating (Beans), green Beans (93.75%) or dried Beans (6.25%). About (97.44%) of the cases suffered Physiological jaundice after birth, which lasted from one to two weeks.The research also revealed that there were only two diagnosed types of mutations in infected cases, and they are: Mediterranean mutation G6PD MED (563C"T) found with (30) cases, with average (76.92%) diagnosed only (5) cases of the African type (202G"A) G6PD A- with average (12.82%), and the other remaining (4) cases (10.26%) did not recognize their enzymatic type, To conclude this part, the Mediterranean mutation MED (563C"T) is the most common and widespread among patients of G6PD enzyme deficiency for the cases in Tripoli Medical Center and ElJalaa Hospital in Tripoli. Comparisons of the G6PD values have revealed the full value of the G6PD enzyme and counting blood cells (CBC) of effected children, with occurrence of a shortage of the G6PD enzyme clearly in all cases, and the relative lack of results of (CBC) in all readings except (MCHC), In addition to the lack of a clear difference in the rate of deficiency G6PD enzyme activity among the patients with Mediterranean mutation (G6PD MED) and the African type mutation (G6PD A-Matera).This work is an important step and needs further molecular researches for the Disease of G6PD enzyme deficiency with focusing on the origin of these variables. It should be noted here that the health sector in Libya carries the duty of the serious work in order to activate examination programs for newborns to find out if they suffer the disease or not, because early diagnosis of this disease, reduce the appearance of chronic symptoms in the future, with a clinical follow-up programs for children, in addition to an awareness programs on this disease, especially among mothers. Such programs contribute to the health guidance, and counseling to spread the health awareness. Libya is in need for such research to achieve the desired progress in health and medical services, and to creat thealthy generations.
أسامة أحمد الأحمر (2015)

تحديد بعض القدرات البدنية لفئة الأشبال وفق بعض مراكز اللاعبين في كرة القدم كمحدد للانتقاء

يهدف هذا البحث إلى التعرف على الآثار السلبية المصاحبة لحدوث الإعاقة الحركية في أبعادها البدنية والنفسية والاجتماعية، والتعرف على درجة ونوع الإعاقة وأثرها البدني والفسيولوجي، والتعرف على العلاقة بين مستوى العلاج والرعاية الصحية التي حصل عليها، والتعرف على العلاقة بين مستوى التأهيل والرعاية الاجتماعية بعد مرحلة العلاج والتغيرات المصاحبة لحدوث الإعاقة (بدنية ونفسية واجتماعية). حاولت فرضيات البحث الإجابة هل : هناك تغيرات سلبية بدنية ونفسية واجتماعية، توجد علاقة ارتباطيه دالة إحصائية بين درجة ونوع الإعاقة التي تعرض لها الشخص والتغيرات البدنية والفسيولوجية، توجد علاقة ارتباطيه دالة إحصائية بين مستوى العلاج والرعاية الصحية التي حصل عليها عند حدوث الإعاقة والتغيرات المصاحبة البدنية والنفسية والاجتماعية، توجد علاقة ارتباطيه دالة إحصائية بين إعادة التأهيل والرعاية الاجتماعية التي حصل عليها الشخص بعد مرحلة العلاج والتغيرات المصاحبة البدنية والنفسية والاجتماعية. أستخدم الباحث المنهج الوصفي، تكونت عينة البحث من 160 شخص من فئة الذكور تتراوح أعمارهم من 20 إلى 50 سنة في مدينة طرابلس، وقد استخدمت استمارة الاستبيان لجمع المعلومات بتوزيعها على عينة البحث. أطهرت النتائج أن فئة الشباب الأكثر تعرضاً للإعاقة الحركية، و2011 أكثر السنوات نسبة لحدوث الإعاقة، والأكثر انتشارا هي الشلل النصفي، والأعيرة النارية أعلى نسبة من حيث الأسباب حدوث الإعاقة، توجد علاقة ارتباطيه ذات دلالة إحصائية بين درجة ونوع الإعاقة وتأثيرها البدني والفسيولوجي، مستوى العلاج والرعاية الصحية لم يكن مقبولاً، أغلب أفراد العينة لم يحصلوا على برنامج إعادة تأهيل متكامل بدني ونفسي واجتماعي وتحصلوا على تأهيل حركي، هناك تغيرات حدثت في حياة الأشخاص ذو الإعاقة ليس ضرراً جسدياً وإنما هناك مظاهر أخرى نفسية واجتماعية، توجد علاقة عكسية ذات دلالة إحصائية بين إعادة التأهيل والرعاية الاجتماعية بعد مرحلة العلاج والتغيرات المصاحبة (بدنية . نفسية . اجتماعية).

Abstract

This research aims to identify the negative effects corresponding to occurrence of movement handicap, social, psychological and physical dimensions, identify handicap type & degree, its physical and physiological influence, identify the relation between Healthcare & Therapy level obtained by handicapped person, identify the relation between social care & Re- Habilitation level after therapy stage and changes corresponding handicap occurrence (physical, Psychological & Social). Research hypnosis attempt to answer the question: ls there any, physical, psychological and social negative effects? there is statistical correlation between handicap type and degree and psychological and physical changes, there is statistical correlation between healthcare and therapy level obtained by handicapped person and social, psychological and physical changes corresponding to occurrence of movement handicap, there is statistical correlation between social care and Re- habilitation obtained by handicapped person, after therapy stage and social , psychological and physical changes corresponding to occurrence of movement handicap. Research used the descriptive methods, research sample consists of 160 male, from 20-50 year age , approximately, in Tripoli cite , questionnaire used to collect data be distributed on research sample. Results revealed that youth category is the most one suffered from movement handicap, the higher level of handicap occurrence in year 2011, the most common type is Hemiplegic, main reason of handicap is gunshot , there is statistical correlation between handicap type and level it`s psychological and physical influence, level of healthcare and therapy is not acceptable, the majority of samples hasn`t obtained integral, social, psychological and physical Re-habilitation programs, but they received movement Re-habilitation, there are changes happened in handicapped life, isn`t body damage only, but also social and psychological damages, there is a reversal relation between Re-habilitation and social care after therapy stage and corresponding social, psychological and physical changes.
أحمد محمد بالحمد سليمان (2013)