Digital Repository for University of Tripoli

Statistics for University of Tripoli

  • Icon missing? Request it here.
  • 303

    Conference paper

  • 1029

    Journal Article

  • 105

    Book

  • 21

    Chapter

  • 51

    PhD Thesis

  • 1162

    Master Thesis

  • 3

    Final Year Project

  • 28

    Technical Report

  • 18

    Unpublished work

  • 5

    Document

المفارقة في ثلاثية علي الهوني (لافية، وتغريبة أولاد الحارة، وظلُّ الشيطان) دراسة تحليلية

استحوذت المفارقة على اهتمام الدارسين الغربيين ولم يلتفت إليها النقاد العرب إلاَّ في ثمانينات القرن العشرين، وقد ظهرت عند الغرب سنة (1502) ودخلت الأدب في بداية القرن الثامن عشر. إن مصطلح (المفارقة ELRONEIA) مصطلح أسلوبي، وقد يصبح رؤية أو ظاهرة إبداعية عند بعض الأدباء والكُتّاب، وأن الأدب جميعه يتصف بالمفارقة، إن كانت بقصد أو بدون قصد. ومن المفارقات الجنينية في اللغة الإنجليزية "FLEER يسخر"، و"FLOUT يهزأ"، و "GIBE يُعيّر"، و"JEER يغمر" و"MOCK يتهكم"، و"SCOFF يزدري"، و"SCORN يحتقر"...أما في اللغة العربية فقد وردت (للمفارقة) استعمالات عدة أدبية وبلاغية مثل "التعريض"، و"التشكك"، و"المتشابهات"، و"تجاهل العارف"، و"تأكيد المدح بما يشبه الذم"، و"تأكيد الذم بما يشبه المدح"، و "هزل يراد به الجَدُّ"...وبعد هذه المسميات ظهرت المصطلحات التالية: 1- مفارقة اللغة: وهي طريقة غير مباشرة للتعبير عن المعنى المقصود والذي يخالف الظاهر. 2 - المفارقة اللفظية (Verbal Irony) وهي نمط كلامي يكون المعنى المقصود فيها مناقضاً أومخالفاً للمعنى الظاهر. 3 - مفارقة تضاد بين ثنائيات لفظية: وفيها تتجمع ألفاظ ثنائية على أساس التضاد لتوليد المفارقة. 4 - المفارقة القرآنية: وهي اللفظ الذي يؤدي معنى التضاد أو الاختلاف مع السياق. 5 - مفارقة المثل الشعبي: هي أن يضرب الكاتب "مثلاً قديماً" قاصداً منه إيماءة لشيء ما". 6 - مفارقة المستوى الصوتي: يمكن تمييز المفارقة الصوتية من نبر الصوت، ومن درجة قوته أو ضعفه إن كان جهورياً أو مهموساً ... يريد به الكاتب كشف شيء ما. 7 - مفارقة المستوى الدلالي: هي انتقال اللفظ من حقله الدلالي المعروف في أصل الاستخدام إلى حقل دلالي آخر بحيث يقيم مع لفظ آخر علاقة دلالية جديدة من نوع التضاد أو التحالف لغاية انتقادية. 8 - مفارقة المستوى التركيبي: هي المفارقات القائمة على التنافر مع تراكيب أخرى أو مع نفسها. 9 - مفارقة الموقف: هي أن نتوقع حدوث أمر فيحدث نقيضه... 10- المفارقة الرومانسية: هي وسيلة تكشف ما في الحقيقة الواحدة من تناقض... 11 -المفارقة الدرامية: هي تحول يحدث مع مرور الزمن، وأنها تفيد انقلاباً مفاجئاً في الظروف... إذن المفارقة لم تكن شيئاً طارئاً استخدمه الكاتب بجل أنواعه، وإنِّما كان تعبيراً منه على أحداث عاصرها لم يستطع التعبير عنها إلاَّ من خلال هذا الأسلوب –المفارقة، للتملص والهروب من يد الرقابة والمسؤولين.
سميرة عمار إبراهيم الرباعي (2013)

دور التخطيط المالي في إدارة الدين العام المحلي

استحوذت سياسات إدارة الدين العام المحلي على اهتمام اغلب اقتصادات دول العالم وخاصة النامية منها، حيث يشكل الدين العام المحلي في البعض منها معدلات نمو كبيرة. ويطلق تعبير الدين العام المحلي عادة على اقتراض الخزانة العامة من الجهاز المصرفي، أو من الأفراد عن طريق الاكتتاب العام أو طرح السندات العامة، كما يقصد به تمويل النفقات العامة بالعجز، ويطلق عليه أيضاً عرض كميات من العملة المحلية في الاقتصاد الوطني. وباعتبار الدين العام المحلي أحد أدوات السياسات المالية، وبتزايد تدخل الدولة في النشاط الاقتصادي، بتزايد الاعتماد على هذه الأداة لتمويل نشاطات الدولة إلى جانب الإيرادات المحلية والقروض الخارجية، خاصة وأنها لا تزيد الدائنية الإجمالية للاقتصاد الوطني في حالة طلب الدين العام المحلي من مدخرات الأفراد والقطاع الخاص وتحويلها إلى القطاع العام، حيث يكون المجتمع دائناً لنفسه، ومن هنا تكمن أهمية وفائدة الدين العام المحلي كوسيلة لتمويل الميزانية العامة. ويمكن للدين العام أن يمارس دوراً هاماً في الحياة الاقتصادية، وذلك من خلال تحقيقه لأهداف الاقتصاد الوطني، عن طريق اعتماد خبراء التخطيط المالي ومصممي السياسات المالية على الدين العام المحلي كأداة من أدوات السياسة المالية وكأداة لسد العجز في الميزانية العامة، في ظل تدني الإيرادات العامة، سواء كانت إيرادات نفطية أو إيرادات ضريبية، لمواجهة النفقات العامة وخاصة التنموية الاستثمارية، من خلال اعتماد سياسات وخطط مالية واقتصادية توضع في هذا الخصوص. إن دور الدين العام المحلي في تحقيق تلك الأهداف في الاقتصاد الليبي، وفي ظل الانخفاض في الإيرادات النفطية والتي تعتبر المصدر الرئيس للإيرادات في الميزانية العامة، ومن خلال طلب الدين العام المحلي من المصرف المركزي لسد العجز في الميزانية العامة، دون اعتماد سياسات مالية ذات جدوى اقتصادية وخطط مالية واقتصادية تساعد في الاستفادة من الدين العام المحلي، بما يحقق النمو والاستقرار الاقتصادي والتنمية الاقتصادية داخل الاقتصاد الليبي. حيث تكمن مشكلة الدراسة في العوامل التي أدت إلى طلب الدين العام المحلي، هل كانت بناء على سياسات مالية واقتصادية مدروسة عن طريق خطط مالية ذات فاعلية، ومن خلال الاطلاع على البيانات المتعلقة بالدين العام المحلي ظهر وجود تباين في معدلات النمو وكذلك في ثبات حجمه عند مبلغ (7.6 مليار د/ل) خلال الفترة (1999-2004)، الأمر الذي يؤشر إلى تراجع قدرة القائمين على السياسات المالية، وما تم تبنيه من سياسات وبرامج لإدارة الدين العام المحلي بفاعلية تحقق الأهداف المالية خدمة لخطط التنمية. وقد بينت الدراسة إنه سنة 2004 تم تسديد حوالي (80%) من إجمالي الدين العام المستحق لصالح مصرف ليبيا المركزي والممنوح للخزانة العامة، وان الدين العام المستمر بعد سنة 2004 هو دين عام بناء على القروض الممنوحة من المصرف المركزي لبعض الجهات العامة المحلية، والمبالغ التي يتم استقطاعها لبعض الجهات العامة وتستخدم في تمويل الميزانية العامة. ومن واقع المشكلة، سعت هذه الدراسة إلى تحقيق عدة أهداف، منها التعرف على الأسباب التي أدت إلى طلب الدين العام المحلي في الاقتصاد الليبي، والسياسات المالية المطبقة ودور التخطيط المالي في هذا الشأن، وكذلك وضع استراتيجيات تسهم في إدارة الدين العام المحلي من خلال خطط وسياسات مالية توضع بهذا الخصوص. وانطلاقاً من الدور الذي يمكن أن يلعبه التخطيط المالي في إدارة الدين العام المحلي، فقد اعتمدت هذه الدراسة في تقييم سياسات إدارة الدين العام المحلي في الاقتصاد الليبي على فرضية واحدة هي: ( السياسات المطبقة في الاقتصاد الليبي، إنعكست سلباً على فاعلية التخطيط المالي في إدارة الدين العام المحلي). وللتأكد من صحة الفرضية فقد اعتمدت الدراسة على المنهج الاستنباطي من خلال جمع البيانات والمعلومات، وكذلك على المنهج الوصفي، من حيث الأسس والقواعد والإجراءات والتي تتضمن بيان خصائص التخطيط المالي وبيانات الميزانيات والدين العام المحلي، إلى جانب التقارير المالية الصادرة عن مصرف ليبيا المركزي ووزارة المالية والتخطيط. وقد اشتملت الدراسة على الفصل التمهيدي وثلاثة فصول مقسمة بين الجانب النظري والجاني العملي كما يلي:الفصل التمهيدي: وهو الإطار العام للدراسة أو البحث، وتناول مشكلة الدراسة وأهميتها وأهدافها، وفرضية الدراسة، وتوضيح لمنهجية الدراسة والحدود الزمنية والمكانية بالإضافة إلى الدراسات السابقة التي تناولت موضوع الدين العام المحلي.الفصل الأول: وهو الجانب النظري لهذه الدراسة، والذي تناول موضوع التخطيط المالي الكلي ومتطلبات التنمية في الاقتصادات النامية.الفصل الثاني: وهو الجزء الأول من الجانب العملي، والذي تضمن موضوع إدارة الدين العام المحلي في الاقتصاد الليبي.الفصل الثالث: وهو الجزء الثاني من الجانب العملي، والذي تناول موضوع الإستراتيجية المقترحة لإدارة الدين العام المحلي. وانتهت الدراسة بالوصول إلى قبول الفرضية، والتي توضح أن الدين العام المحلي مجرد أداة استخدمت مؤقتاً لمواجهة العجز في الميزانية العامة، ولم يكن بناء على سياسات وخطط مالية مطبقة في هذا الاتجاه، بما انعكس سلباً على فاعلية التخطيط المالي لإدارة الدين العام المحلي. وقد تم التوصل إلى هذه النتيجة بناء على جملة من النتائج من أهمها:اغلب مصادر الدين العام المحلي تعتمد على مصادر التمويل المحلية.أدى التدني في الإيرادات النفطية التي تعتبر المصدر الرئيس للإيرادات العامة، وعدم كفاءة تحصيل الإيرادات الضريبية في الاقتصاد الليبي، إلى حدوث عجز في الميزانية العامة، والذي أدى إلى طلب الدين العام المحلي.قصور دور الميزانية كأداة من أدوات التخطيط المالي في تحديد حجم وأوجه إنفاق الدين العام المحلي على القطاعات الاقتصادية المختلفة سواء التنموية أو التسييرية.عدم وجود حدود مثلى لحجم الدين العام المحلي في الاقتصاد الليبي، بما ينسجم مع متطلبات الاقتصاد الليبي، من خلال تحقيقه للأهداف الاقتصادية والتنموية.
إسماعيل بلقاسم رمضان (2013)

Melt Flow and Impact Behaviour of Composite Materials at Elevated Pressures

استخدام المواد المركبة في التطبيقات الصناعية نمى بشكل سريع وذلك لمميزاته المناسبة التي تشمل ارتفاع نسب المقاومة والمتانة بالنسبة للوزن , وقد أصبحت المواد المركبة بديل المواد المعدنية في العديد من التطبيقات. المواد الثيرموبلاستيكية المركبة تم دراستها في هذه الرسالة حيث استعمل البولي اثيلين كقالب ودعم بإضافة ألياف الزجاج بنسب مختلفة ( 10% , 20% , 30% ) , وتم دراسة تأثير إضافة ألياف الزجاج على الخواص الميكانيكية للعينات. تم الحصول على العينات المركبة باستخدام جهاز البثق وإجراء التجارب لتقيم جريان المنصهر عند درجات الحرارة العالية حيث لاحظنا زيادة الجريان بزيادة الضغط . كما تم تطوير علاقات رياضية لتمثيل علاقات الإجهاد – الانفعال للعينات المركبة المتحصل عليها ,تم الحصول على ثوابت هذه العلاقات الرياضية. كما تم دراسة علاقات زمن الانهيارات للعينات المركبة , وتم تحسين طاقة الكسر للمواد المركبة التي تؤخر من ظاهرة الانهيار. إضافة ألياف الزجاج أدى إلى زيادة زمن الانهيار وتقليل طاقة الكسر.

Abstract

The use of composite materials in industry applications has grown rapidly, owing to their favorable characteristics, including high strength and stiffness to weight ratios, composite materials have been considered replacement of metals in numerous structural applications.Thermoplastic composite was studied in this thesis where high density polyethylene is used as a matrix and reinforced with different percentages of fiber glass ranging from (10%, 20%, 30%). The influence of addition of fibreglass on mechanical and thermal properties was studied. A pilot plant extruder is used to prepare the needed samples, where experimental investigation is carried out to evaluate the melt flow and the impact behaviour of the melt mixture at high temperature in the extruder. The flow rate increased by increased pressure. A mathematical correlation was developed to represent the stress – strain correlations of the composites used in this work. The combined model would be able to predict the creep, relaxation and recovery of composite materials, the constants of the model was obtained in area where the retardation effect is dominating. Time to failure correlation with stress was studied for the prepared composite material and mathematical correlation is established. The energy absorbed at fracture is improved for the composite material leading to a considerable delay in failure phenomenon. When added fibreglass led to increase time to failure and decrease energy of fracture.
ابتسام خليفة ابولجام (2008)

تقدير المعامل التكراري للصفات الانتاجية والتناسلية لابقار اللبن بمجمعى النصر وغوط السلطان

استخدم في هذه الدراسة 10021 سجلا إنتاجيا ، 8101 سجلا تناسليا، تمثل 8-9 مواسم إدرار للحليب بقطيعي أبقار مجمعي النصر وغوط السلطان للفترة من 1981- 2000، تم تقدير المعامل التكراري للصفات الإنتاجية (طول الموسم،إنتاج 120 يوم، متوسط الإنتاج اليومي، الإنتاج الكلي،إنتاج 305 يوم )،وللصفات التناسلية للأبقار (عدد التلقيحات ،الفترة بين الولادتين ، الفترة الغير مخصبة، الفترة من الولادة حتى أول تلقيح، نسبة الإخصاب،فترة الحمل، الفترة اللازمة للإخصاب، وذلك باستخدام طريقة المربعات الصغرى،أظهرت النتائج إن قيمة المعامل التكراري للصفات الإنتاجية بمحطة أبقار مجمع النصر كانت: لصفة طول الموسم 0.11 ± 0.03 ، إنتاج 120 يوم 0.41 ± 0.02 ، متوسط الإنتاج اليومي 0.30 ± 0.03، الإنتاج الكلي0.32 ± 0.03 ، إنتاج 305 يوم 0.38 ± 0.02، وكانت قيمة هذا المعامل لنفس الصفات على التوالي بمحطة أبقار مجمع غوط السلطان 0.10 ± 0.01 و 0.24 ± 0.01 و 0.21± 0.01 و0.19 ± 0.01 و0.28± 0.01، بينما كانت قيمة هذا المعامل لنفس الصفات على التوالي للمحطتين معا(النصر +غوط السلطان ) 0.20 ± 0.01 و 0.56 ± 0.01 و 0.52 ± 0.01 و 0.53 ± 0.01 و 0.64 ± 0.01،النتائج أظهرت كذلك إن قيمة المعامل التكراري للصفات التناسلية بمحطة أبقار مجمع النصر كانت: لصفة عدد التلقيحات 0.14 ± 0.03 ، الفترة بين ولادتين 0.15 ± 0.03 ، الفترة الغير مخصبة 0.16 ± 0.03 ، الفترة من الولادة حتى أول تلقيح 0.22 ± 0.03، نسبة الإخصاب 0.14 ± 0.03، فترة الحمل 0.02 ± 0.03 ، الفترة اللازمة للإخصاب 0.15 ± 0.03،ولمحطة أبقار مجمع غوط السلطان لنفس الصفات التناسلية على التوالي 0.03 ± 0.01 و0.15± 0.01 و 0.15 ± 0.01 و 0.17 ± 0.01 و0.03 ±0.01 و 0.17 ±0.01 و 0.10 ± 0.01. بينما قيمة هذا المعامل لنفس الصفات التناسلية على التوالي للمحطتين معا(النصر +غوط السلطان) 0.10 ± 0.01 و0.17± 0.01 و0.17± 0.01 و0.21± 0.01 و0.06± 0.01 و0.14 ± 0.01 و 0.14 ± 0.01 ،دلت النتائج على إن قيمة المعامل التكراري لكل الصفات الإنتاجية كانت الآعلي عند دمج بيانات المشروعين معا( النصر + غوط السلطان ) بينما كانت قيمة هذا المعامل متوسطة في مشروع النصر وكانت الأقل في قطيع مشروع غوط السلطان، بينما كانت هذه القيم لهذا المعامل في الصفات التناسلية منخفضة ومتقاربة من بعضها في المشروعين مندمجين او منفصلين عن بعضهما وذلك بسبب تاثرها الكبير بالبيئية، ويلاحظ بانه لم تكن هناك سياسات فرز واستبعاد بقطيع مشروع غوط السلطان سواء كان للصفة الانتاجية 305 يوم اولصفتي التناسل الفترة غير المخصبة، طول الفترة بين الولادتين. حيث استبعدت الابقار العالية والمنخفضة والمتوسطة في صفة الانتاج وبدون استثناء اي الذي تم هو فرز قسري، ولو كان طواعية لكان استبعدت الابقار المنخفضة في قدرتها الانتاجية ولتم الابقاء على العالية في الانتاج لتساهم في تحسين اداء القطيع، وهذا ما تم كذلك في صفتي التناسل حيث استبعدت الابقار المنخفضة واستبقت العالية في طول الفترة مما يعكس الاثر على اطالة طول الموسم وبالتالي انخفاض الولادات المتعاقبة والتي بدورها توثر في اعادة دورة الانتاج للقطيع. عدم وجود سياسة للفرز والاستبعاد يوثر على مستقبل اقتصاديات الانتاج ويوثر بطريقة غير مباشرة على التحسين والتقدم الوراثي والمحافظة على امكانيات هذه القطعان المستوردة.

Abstract

18121 lactation production and reproduction records initiated from 1981-2000 for 8-9 dairy lactation in Al-Naser and Ghot Al- Sultan dairy Projects were analyzed to estimate repeatability for productive and reproductive Traits. Productive Traits included (lactation length, 120 day production, average daily production, total production, 305 day production). Reproductive traits for cows included (number of services, calving interval, days open, days from calving to first services, conception rate, gestation length, days from first services to conception). Repeatability were estimated using least- squares method (L S M). Repeatability of productive traits for dairy cows in Al-Naser project were: for lactation length 0.11±0.03, 120 day production 0.41±0.02, average daily production 0.30±0.03, total production 0.32±0.03, and 305 day production 0.38±0.02 . While for the same productive traits in Ghot Al- Sultan dairy Project were: 0.10±0.01, 0.24±0.01, 0.21±0.01, 0.19±0.01, 0.28±0.01 respectively. Using the combined data from the two projects the estimates were: 0.20±0.01, 0.56±0.01, 0.52±0.01, 0.53±0.01, 0.64±0.01 for traits respectively. Repeatability of reproductive traits for Al-Naser dairy project were: 0.14±0.03, 0.15±0.03, 0.16±0.03, 0.22±0.03, 0.14±0.03, 0.02±0.03, 0.15±0.03 . for number of services, calving interval, days open, days from calving to first services, conception rate, gestation length, and days from first services to conception respectively While for the same reproductive traits in Ghot Al- Sultan dairy Project were 0.03±0.01, 0.15±0.01, 0.15±0.01, 0.17±0.01, 0.03±0.01, 0.17±0.01, 0.10±0.01 respectively. Repeatabilities for the same reproductive traits using combined data from Al-Naser and Ghot Al- Sultan were: 0.10±0.01, 0.17±0.01, 0.17±0.01, 0.21±0.01, 0.06±0.01, 0.14±0.01, 0.14±0.01 for traits respectively. Results indicate that repeatability Estimates in this study were higher for all productive traits using combined data of (Al-Naser and Ghot Al- Sultan) Projects. Estimates of Ghot Al- Sultan were lower than that of Al-Naser project. The repeatability Estimates for reproductive traits were lower than for Projects separately when combined data was used.This investigation indicates that there is no sound culling policies in both projects. Most of culling was not voluntary. high and low producing cow were culled similarly. The same trend was found in both Projects concerning reproductive performance.The program of culling should be improved to be on sound scientific basis using the repeatability and the MPPA.These policies in both herds will have a Negative effect on the future productivity and efficiency of both Projects.
علي عبدالله صالح الخرباش (2010)

الكشف عن الغش في زبدة الكاكاو الداخلة في الصناعات الغذائية

استخدمت كروماتوجرافيا الطبقة الرقيقة، وكروماتوجرافيا السائلة ذات الكفاءة العالية (كروماتوجرافيا الطور العكسي) في الكشف عن زبدة الكاكاو المضاف أليها 5 % ،10 % ،15% من زيت جوز الهند أو من زيت النخيل. أخذت 5 عينات عشوائية من الشوكولاتة عدد 5 عينات من السوق المحلي لمدينة طرابلس تدخل زبدة الكاكاو في صناعتها واستخلص الدهن منها. تم فصل الجلسريدات الثلاثية المختلفة لعينة زبدة الكاكاو النقية والتي استخدمت كعينة قياسية للمقارنة بينهما إلى جانب استخدام زيت الزيتون، وزيت الذرة كعينة قياسية ليمثل المجموعة الجلسريدية ذات ذرات الكربون C18، كما استخدم معامل السعة للتعرف على المجموعات الجلسريدية المختلفة الذي يقيس الفرق بين زمن خروج الجلسريد الثلاثي مع زمن خروج المذيب مقسوما على زمن خروج المذيب، حيث يزداد معامل السعة بزيادة عدد ذرات الكاربون. اتخذت المجموعة الجلسريدية C36 ،C38 كمؤشر على وجود زيت جوز الهند في زبدة الكاكاو حيث ارتفعت نسبتهما إلى 2.5 % ،3.42% على التوالي عند أضافتهما بنسبة 5 % من زيت جوز الهند إلى زبدة الكاكاو،ارتفعت النسبة إلى 5.37 % ، 6.53 % عند أضافتهما بنسبة 10% إلى زبدة الكاكاو وبنسبة 8.36 % ،9.74 % عند إضافتهما بنسبة 15% كما ارتفعت نسبة كلا من المجموعة الجلسريدية C40 ، C42 ، C44 ، الى 4.02 % ، 5.21 % ، 5.92 % على التوالي عند إضافة 5 % من زيت جوز الهند والى 6.12 % ، 6.44 % 6.58 % عند إضافة 10 % من زيت جوز الهند ، والى 8.22 % ، 7.46 % ،7.34 % عند إضافة 15 % من زيت جوز الهند . كما اتخذت المجموعة الجلسريدية C52:1 مؤشرا على التغير في زبدة الكاكاو بعد إضافة زيت جوز الهند إليها. فانخفضت نسبتها من 32.88 % في زبد الكاكاو النقية إلى 28.45 % عند إضافة 5 % و24.65% عند إضافة 10 % وانخفضت بنسبة كبيرة إلى 21.32 %عند إضافة 15 % من زيت جوزالهند. واتخذت المجموعة الجلسريدية 2:2، C50:1 كمؤشر على وجود زيت النخيل في زبدة الكاكاو حيث حدث تغيرا معنويا بهما فارتفعت نسبتهما إلى 16.87 %، 18.99 % على التوالي عند إضافة 5% من زيت النخيل المهدرج وبنسبة 18.55%، 17.15 % عند إضافة 10 % منه وبنسبة 20.45 %، 15.96 % عند إضافة 15 % من زيت النخيل المهدرج. كما حدث تغير للمجموعة الجلسريدية C52:1 فانخفضت نسبتها من28.57% في حالة إضافة 5% زيت نخيل والى 23.54 % في حالة إضافة 10 %منه وبنسبة 19.05 %عند إضافته بنسبة 15 %. عينات الشوكولاتة تم مقارنتها مع زبدة الكاكاو النقية، بينت النتائج أن زبدة الكاكاو تحتوي على نسبة عالية من الجلسريدات الثلاثية C50:1، C52:1، C54:1 واتخذت هذه الجلسريدات مؤشر على وجود زبدة الكاكاو حيث استنتج أن نسبتها 20.28 %، 32.88 %، 20.6 % على التوالي. ومن دراسة مقارنة لجميع أنواع الشوكولاتة مع زبدة الكاكاو تبين إن جميعها تحتوي على زبدة الكاكاو باستثناء شوكولاتة الباين ومارس حيث إنها تحتوي على بديل لزبدة الكاكاو.

Abstract

The thin layer chromatography TLC and reserved phase high -performance liquid chromatography HPLC techniques were used to detect the cocoa butter adultration with 5-10-15% coconut oil or palm oil. Random samples of chocolate (5 samples) were taken from local markets in Tripoli for analysis.These samples contain cocoa butter then the fats were extracted from them. Extracted cocoa butter was compared with pure cocoa butter .Glycerines group (tri) were used as an indication for the presence of coconut oil in cocoa butter samples. Olive oil was used as standard sample to represent the glycerides with C 18, Corn oil to represent glycerides with C18. The glycerides groups C36 and C38 were taken as an indication for the presence of coconut oil in cocoa butter because their proportions were increased to 2.5% and 3.42 % respectively when 5% of coconut oil was added to cocoa butter. The proportion increased to 5.37% and 6.53% when 10% was used and to 8.36% and 9.74 % when 15% was used. The glyceride group C52:1 was taken as an indication for the change in cocoa butter after coconut oil was added. The proportion decreased to 28.45% when 5 % was added and to 24.65% with 10 % and the decrease was noticed dramatically, it was 21.32 % when 15 % of coconut oil was added.The glyceride groups C52:2 and C50:1 were taken as an indication for the presence of palm oil when a significant change took place .The proportion increased to 16.87% and 18.99% respectively when 5 % of palm oil and with the proportion 18.55 % and 17.15 % with 10 % of palm oil and 20.45% and 15.96% when 15% of palm oil was added. A change occured to the glyceride group C52:1 when its proportion decreased from 28.57% with 5 % palm oil and to 23.54% with 10% and to 19.05 % when 15 % was used. When chocolate samples were compared with pure cocoa butter the results showed that cocoa butter contains a high proportion of C50:1 , C52:1 and C54:1 triglycerides and these glycerides were taken as an indicator for their presence .Their proportions were noticed as 20.6% 32.88% and 20.28% respectively . In conclusion ,all chocolates contain only cocoa butter with the exception of pine and mars.
ماجدة محمد محمود شلابي (2010)

النمذجة الجيولوجية للبعد الثالث للمناطق الجافة باستخدام تقنية الاستشعار عن بعد بالتكامل مع الجاذبية

استخدمنا في هذه الأطروحة بيانات الاستشعار عن بعد للقمر الاصطناعي لاندسات للمجس ألخرائطي الموضعي بالتكامل مع بيانات الجاذبية على شكل شاذة بوجير و التي أمكن الحصول على ما يغطي 70% من منطقة الدراسة.بيانات الاستشعار عن بعد على شكل صورة رقمية للقنوات (2. 4. 7) تم معالجتها باستخدام الطرق المختلفة لمعالجة الصورة الرقمية وذلك للحصول على اكبر قدر من المعلومات التي تتعلق بالتخريط الجيولوجي لمنطقة الدراسة في ضوء الخريطة الجيولوجية للمنطقة المعدة من قبل مركز البحوث الصناعية عام 1984. و عند معالجة الصورة الرقمية سواء كانت في شكل قناة واحدة أو صورة ذات ألوان غير حقيقية تم التركيز على تقنيات المعالجة التي تظهر المعالم المستطالة في الصورة و ذلك كونها تمثل التراكيب الجيولوجية المختلفة مثل الحدود بين الوحدات الصخرية و الصدوع و محاور الطيات.و يلاحظ أن منطقة الدراسة منطقة غير آهلة بالسكان مما يجعل المعالم المستطالة الغير طبيعية قليلة بل محدودة جدا متمثلة في طريق في جنوب شرقي منطقة الدراسة أما المعالم الأخرى و التي هي على شكل معالم مستطالة أو خطية فتعرضت للتصفية البصرية حتى تم استبعاد ما لا يوحي بمظهر جيولوجي مثل الاستطالة في الصورة photo trend . ثم عند إجراء أي عملية من عمليات التحسين للصورة الرقمية تم تفسير ما أمكن من الظواهر الجيولوجية المختلفة و التي جمعت مع بعضها البعض مكونة الخريطة الجيولوجية للمنطقة مفسرة من الصورة الرقمية للقمر الاصطناعي.أما البيانات الجاذبية و التي أمكن الحصول على ما يغطي 70% من منطقة الدراسة على شكل شاذة بوجير فقد تم عرضها و وجد إن أعلى قيمة -48.2mGal في هذه البيانات و اقل قيمة -73.5mGal و من هنا نستنتج أن الفارق بين القيمتين لا يمثل شاذة ذات قيمة كبيرة و مهمة في مجال الاستكشاف و هذا القول تدعمه الجيولوجيا في منطقة الدراسة حيث أن معظم الوحدات الصخرية هي من نوع الحجر الجيري و الغطاءات الرملية مع الاختلافات في العمر الجيولوجي.البيانات الجاذبية تم معالجتها ببرنامج Oasis montage و استخدمت الطرق المختلفة لفصل الشواذ الجاذبية و من خلال التركيب الليثولوجي لمختلف الوحدات الصخرية تم استنباط و تقدير قيمة الكثافة النوعية و التي استخدمت في عملية النمذجة باستخدام البرنامج السالف الذكر و أخيرا تم الحصول على الجيولوجيا التحت سطحية لمنطقة الدراسة على طول مقطعين جيولوجيين (A-A') ، (B-B') و اللذان تم اختيارهما بعناية بحيث يمران ما أمكن بالآبار المحفورة بمنطقة الدراسة حتى يتم استخدام السرود البئرية لضمان حدود و سمك الطبقات تحت سطحية من خلال تفسيرها.

Abstract

In this thesis, was used Remote Sensing Data of the Landsat satellite for sensor Thematic Mapper System with integration of gravity data in the Bouguer anomaly form which enable us to covers 70% of the study area.The Remote Sensing Data, in the digital image form of the Bands 2.4.7, was processed using different methods of digital image processing to obtain much information regarding the geological mapping of the study area in the light of the geological map of the area prepared by the Industrial Research Center in 1984.When the digital image processing, whether in the form of a Single Band or False Color Composite, the focus was on the processing techniques that illustrate linear features in the image since it represents different geological such as boundaries between the unit of the rocks formations and faults, folds and axes.It is noted that the study area is uninhabited, making the Linear features abnormal, few and very limited, represented by the road in the south-east of the study area, The other features which are elongated or linear features form, are exposed to visual filtration, excluding what is not a geological sight such photo trend.When processing any digital imaging enhancement, it has been interpreted as possible of the various geological phenomena which brought together to make up the geological map of the area which is explained in full of the digital image of the artificial satellite.The gravity data, which covers 70% of the study area in the form of Bouguer anomaly map has been presented and found that the maximum value in these data is -48.2 mGal and the minimum value is -73.5 mGal . this difference between the two values might not indicate a great and interesting anomaly of value and mission in the field of exploration and this view is supported by geology in the study area where the most rock units are limestone and sand use with the difference in geological age.The Gravity data was processed by the program Oasis montage and used different methods to separate anomaly of the gravity. Through the lithology composition of various rock units, the value of specific density has been estimated and used in the modeling process using the above mentioned program. Finally, two geological cross-sections (A-A'), (B-B') have been prepared and selected carefully in the way that pass as much as possible through drilled wells in study area to use the available well-logging data in aim to ensure the boundaries and thickness of sub- surface layers through its interpretation.
هشام عبد الله احمد اعواج (2010)

التخمر الطبيعي لثمار بعض أصناف الزيتون الأخضر المحلي

استهدف البحث اختيار الثمار المناسبة للتخليل من بين سبعة أصناف محلية من الزيتون الأخضر: زرازي، حمّودي، راسلي، أوسلاتي، مرّاري، زعفراني، جابوجي. أظهرت نتائج التحاليل الطبيعية والكيميائية ملائمة ثمار صنفي زرازي وحمّودي للتخليل عن باقي أصناف الزيتون الأخرى، حيث تميز صنفي زرازي وحمّودي بمتوسط جيد لوزن الثمرة والذي بلغ 3.87 جم، 2.98 جم على التوالي، كما احتوت ثمار هذين الصنفين على نسبة عالية من الجزء اللحمي إذ بلغت 77% و79% على التوالي، بالإضافة إلى المحتوى العالي نسبياً من السكريات المختزلة والذي بلغ 5.28%، 6.40% على التوالي. بينت نتائج تحاليل المتابعة الفيزيوكيميائية أثناء عملية التخمر باستعمال محلولين ملحيين تركيزهما 8% و12% NaCl لصنفي زرازي وحمّودي حدوث تغيرات واضحة في محتوى الملح ونسبة الحموضة والأس الهيدروجيني في المحلولين الملحيين، ومحتوى السكر في الجزء اللحمي للثمار. لوحظ أن انخفاض محتوى الملح في محلول 8% لصنف حمّودي كان الأسرع مقارنة بصنف زرازي، حيث انخفض محتوى الملح في محلول 8% لصنفي زرازي وحمّودي ليستقر بعد 150 يوم عند 5.7% و4.7% على التوالي، بينما كان انخفاض محتوى الملح في محلول 12% متشابهاً أثناء تخمر صنفي زرازي وحمّودي، حيث استقر محتوى الملح عند 7.6 و8.2% على التوالي. أوضحت النتائج أن ارتفاع نسبة الحموضة في المحلولين الملحيين كان الأسرع في صنف حمّودي، حيث بلغت 1% بعد 150 يومًا من التخمر، في حين بلغت 1% بعد 180 يوماً في صنف زرازي، كذلك وجدت فروق معنوية عند مستوى احتمالية 1% بين الصنفين. رافق ارتفاع نسبة الحموضة انخفاض قيمة الأس الهيدروجيني في المحلولين الملحيين للصنفين، حيث انخفضت قيمة الأس الهيدروجيني بعد 180 يومًا في المحلولين الملحيين 8 و12% لصنف زرازي من 6.7 إلى 4 ومن 6.1 إلى 4.2 على التوالي، أمّا في صنف حمّودي فقد انخفضت قيمة الأس الهيدروحيني في المحلولين الملحيين 8% و12% من 6.7 إلى 4.4 ومن 6.6 إلى 4.3 على التوالي. بينت النتائج أن انخفاض محتوى السكر في لحمة ثمار صنف حمّودي كان الأسرع مقارنة بصنف زرازي، حيث انخفض محتوى السكر في ثمار صنف حمّودي إلى 1% بعد 90 و120 يومًا من التخمر في محلولي الملح 8 و12% على التوالي، بينما انخفض محتوى السكر في ثمار صنف زرازي بعد 120 يوماً من التخمر في محلولي الملح 8 و12% إلى1.6 و1% على التوالي. بينت نتائج تحاليل المتابعة الميكروبيولوجية طوال فترة التخمر أن هناك علاقة بين التغير في الخصائص الفيزيوكيميائية للمحلولين الملحيين وعدد ونوع الأحياء الدقيقة المتواجدة أثناء عملية التخمر، فقد اختفت البكتيريا السالبة لصبغة جرام وبكتيريا القولون بعد 30 يوماً في محلول التخمر 8% لصنفي زرازي وحمّودي عندما بلغت نسبة الحموضة ما بين 0.2 إلى 0.3%، وانخفضت قيمة الأس الهيدروجيني إلى 4.4 و4.3 على التوالي. اختفت المجاميع البكتيرية (البكتيريا السالبة لصبغة جرام وبكتيريا القولون) تماماً في محلول التخمر 12% لصنفي زرازي وحمّودي بعد 14إلى 30 يوماً عندما بلغت نسبة الحموضة ما بين 0.14 إلى 0.2%، مع انخفاض قيمة الأس الهيدروجيني إلى 5 للصنفين. لوحظ أيضاً اختفاء الأعفان تماماً بعد 7 إلى 14 يوم من التخمر في المحلولين الملحيين 8 و12% للصنفين. بكتيريا حمض اللاكتيك كانت متواجدة طوال فترة التخمر، إذ بلغت أقصى حد لها بعد مرور 14 يومًا عند تخمر صنف زرازي في المحلولين الملحيين 8% و12% لتصل إلى 88 × 610 و39 × 610 و.ت.م/ مل على التوالي، في حين أنها بلغت أقصى حد لها بعد 7 أيام عند تخمر صنف حمّودي في المحلولين الملحيين 8% و12% لتصل أعدادها إلى 15 × 510 و35 × 410 و.ت.م/ مل على التوالي. أمّا الخمائر فقد كانت متواجدة طوال عمليات التخمر لتبلغ أقصى حد لها بعد مرور 14 يوم من التخمر في محلول 8% لصنف زرازي حيث بلغت 71 × 510 و11 × 410 و.ت.م / مل بعد 30 يوم في صنف حمّودي، بينما بلغت أقصى حد لها بعد 30 و60 يوماً في محلول التخمر 12% لصنفي زرازي وحمّودي لتصل إلى 39 × 410 و27 × 510 و.ت.م / مل على التوالي. تم عزل وتعريف الأنواع السائدة من بكتيريا حمض اللاكتيك، حيث تبين أن بكتيريا Pediococcus pentosaceus كانت السائدة خلال الأيام الأولى من التخمر للصنفين، في حين تزامن تواجد بكتيريا P. pentosaceus بعد 30 يوماً من التخمر لصنف زرازي مع ظهور بكتيريا Lactobacillus plantarum لتصبح الأخيرة سائدة حتى نهاية عملية التخمر، كما لوحظ سيادة بكتيريا L. plantarum بعد 14 يومًا من التخمر لثمار صنف حمّودي في محلولي الملح 8 و12%. أنواع الخمائر السائدة في المحلولين الملحيين خلال عملية التخمر كانت Debaryomyces hansenii خلال الأيام الأولى من التخمر لصنف زرازي، لتكون بعد 14 يوم متزامنة مع ظهور Saccharomyces cerevisiae، وبقيت الأخيرة سائدة حتى نهاية التخمر، في حين كانت D. hansenii سائدة في أول أيام التخمر في صنف حمّودي لتسود S. cerevisiae بعد 14 يوم وحتى نهاية التخمر. أظهرت نتائج التقييم الحسي لمخلل ثمار الزيتون أن مخلل صنف زرازي في محلول 8% تحصل على أعلى متوسط لدرجات تقييم اللون والقوام حيث بلغ 5.39 و5.18 على التوالي، بينما سجل مخلل صنف زرازي في محلول 12% أعلى متوسط لدرجات النكهة الذي بلغ 4.75. أظهرت نتائج التحليل الإحصائي وجود فروق معنوية عند مستوى احتمالية 1% من ناحية النكهة فقط بين الصنفين، وعدم وجود فروق معنوية في اللون والنكهة والقوام بين تركيزي الملح 8% و12% لكلا الصنفين. أوضحت نتائج التقييم الحسي الأول (اختبار سلم الترقيم) والثاني (اختبار سلم التفضيل) أن مخلل صنف زرازي كان الأفضل في محلول 8%، يليه مخلل هذا الصنف في محلول 12% ثم مخلل صنف حمّودي في محلولي 12% و8% على الترتيب.

Abstract

This study aimed to select the suitable olive fruits for pickling among seven local varieties of green olives i.e. Zarazi, Hammodi, Rasli, Oslati, Marrari, Zaafrani and Gaboji. The results of the physicalchemical analysis showed the suitability of the fruits from Zarazi and Hammodi varieties for pickling with good mean fruit weights that reached 3.87 and 2.98 g., respectively. The fruits of these two varieties also contained higher percentages of the fleshy part reached 77 and 79%, respectively. in addition, to a relatively higher content of reducing sugars were obtaind 5.28 and 6.40%, for Zarazi and Hammodi respectively. The results of the follow up analysis during fermentation process using two brines with concentrations of 8 and 12% NaCl for Zarazi and Hammodi varieties revealed the occurrence of remarkable changes in salt content and pH of the two solutions and the sugar content of the fleshy part of the fruits. It was observed that the reduced salt content in 8% solution for Hammodi variety was faster in comparison with Zarazi variety, where salt content was reduced in 8% solution for Zarazi and Hammodi varieties to stabilize after 150 days at 5.7 and 4.7%, respectively. However, the reduction of salt content in 12% solution was similar during the fermentation of Zarazi and Hammodi varieties where it stabilized at 7.6 and 8.2%, respectively. The results indicated that increasing acidity in the two brines was faster in Hammodi variety where it reached 1% after 150 days of fermentation, while it reached 1% after 180 days of fermentation in Zarazi variety. also Significant differences were found between the two varieties at P= 0.01. The increasing acidity was accompanied with decreased pH value in the two brines for both varieties. The pH value decreased after 180 days in both 8 and 12% brines for Zarazi variety to 4 and 4.2, respectively. However, in Hammodi variety, the pH value decreased in both 8 and 12% brines to 4.4 and 4.3, respectively. The results demonstrated that the decrease of sugar content in fruit flesh of Hammodi variety was faster in comparison with Zarazi variety where sugar content in Hammodi variety fruits decreased to 1% after 90 and 120 days of fermentation in 8 and 12% brines, respectively. Sugar content was decreased in the fruits of Zarazi variety after 120 days of fermentation in 8 and 12% brines to 1.6 and 1%, respectively. The results of the follow up microbiological throughout analysis fermentation period indicated a relationship between the change in the physicochemical properties of the two brines and the count and species of the microorganisms that exist during fermentation process. Gram negative bacteria and coliforms were disappeared after 30 days in 8% brine solution for Zarazi and Hammodi varieties when acidity reached 0.2-0.3% and pH value decreased to 4.4 and 4.3, respectively. The bacterial groups (gram negative bacteria and coliforms) were disappeared completely in 12% fermentation solution for Zarazi and Hammodi varieties after 14 and 30 days when acidity reached 0.14-0.20% and pH value decreased to 5.0 for both varieties. The disappearance of molds was observed also after 7-14 days of fermentation in 8 and 12% brines for both varieties. Lactic acid bacteria were existed throughout the fermentation period where it reached its maximum level after 14 days of fermentation during the fermentation of Zarazi variety in 8 and 12% brines to reach 88 x 106 and 39 x 106 CFU/ml., respectively, while it reached its maximum after 7 days of fermenting Hammodi variety in 8 and 12% brines to reach counts of 15 x 105 and 35 x 104 CFU/ml, respectively. Yeasts were existed throughout fermentation processes where it reached maximum limit after 14 days of fermentation in 8% solution for Zarazi variety that was 71 x 105 CFU/ml. and reached 11 x 104 CFU/ml. after 30 days for Hammodi variety. However, the count of yeasts reached its maximum level after 30 and 60 days in 12% brine solution for both Zarazi and Hammodi varieties to reach 39 x 104 and 27 x 105 CFU/ml., respectively. The predominant bacterial species were isolated and identified. It was demonstrated that Pediococcus pentosaceus was predominant during the early period of fermentation for both varieties, while the existence of P. pentosaceus was concurred after 30 days of fermentation of Zarazi variety with the occurrence of Lactobacillus plantarum, where the later became dominant until the end of fermentation process. The predominance of L. plantarum was observed after 14 days of fermentation for Hammodi variety fruits in 8 and 12% brines.The prevailed yeast in the two brines during fermentation was Debaromyces hansenii during the early period of fermenting Zarazi variety but after 14 days it concurred with the occurrence of Saccharomyces cerevisiae which remained dominant until the end of fermentation. D. hansenii dominate during the early period of fermenting Hammodi variety but S. cerevisiae predominate after 14 days until the end of fermentation. The results of the sensory evaluation of pickled olive fruits showed that Zarazi variety which was pickled in 8% brine had the highest mean degrees of color and texture evaluations that reached 5.39 and 5.18, respectively. Pickled Zarazi variety in 12% brine recorded the highest degrees of flavor that reached 4.75. The results of the statistical analysis demonstrated significant differences at P = 0.01 in terms of flavor only between the two varieties, while no significant differences were detected in color, flavor and texture between 8 and 12% brines for both varieties. The results of the first (point scale test) and the second (preference scale test) sensory evaluations indicated that the pickled Zarazi variety was the superior in 8% brine, followed by the pickle of the same variety in 12% brine then pickled Hammodi variety in 8 and 12% brines respectively.
عبدالباسط محمد معتوق الشريف (2010)

Some Linear and Non-Linear Processes Affecting Thelaser Produced Plasma Parameters

استهدف هذا العمل بناء نموذج حاسوبي لدراسة تأثير المعلمات الليزرية على بلازما كثافتها دون الحرجة نتيجة لتعرضعا لشعاع ليزري عالي القدرة واستند هذا النموذج الى نموذج صمم لدراسة التعديت الحرارية الطارئة على البلازما باستخدام ليزر ثاني أكسيد الكربون والتعديلات التى أجريت عليه ليشتمل مختلف الاطوال الموجية ويسمح بوجود مختلف المراحل الايونية. وقد تم اخذ تلك التعديلات في نظر الاعتبار مع الاخذ في نظر الاعتبار نوع مادة البلازما وبعض المعلمات الاساسية في تجارب الاندماج النووي الليزري. وأظهرت نتائج هذه الدراسة ان الطاقة الممتصة العظمى لوحدة الطول ودرجة الحرارة الالكترونية والطاقة المنبعثة لكل وحدة حجم وسرعة تمدد البلازما للخارج وطول المنطقة الفعالة للكثافة الالكترونية تزيد بزيادة كلا من القرة الليزرية العظمى، عرض النبضة الليزرية، الكثافة الالكترونية للبلازما، العدد الذري لمادة البلازما، نصف القطر البؤري للجزمة الليزرية وتقل بزيادة الطول الموجي للشعاع الليزري الساقط اما الفيض الحراري الخارج من منطقة التفاعل فهو يتغير مثل المعلمات الاخرى ويزداد بزيادة نصف القطر البؤري للحزمة الليزرية الى حد معين ويقل بعد ذلك. وأخيرا توجد زاوية سقوط مناسبة تكون عندها الطاقة الممتصة العظمى لوحدة الطول والطاقة المنبعثة لكل وحدة حجم، ودرجو الحرارة الالكترونية وسرعة تمدد البلازما، وطول الكنطقة الفعالة للكثافة الالكترونية والفيض الحراري الخارج من منطقة التفاعل أعلى مايمكن.

Abstract

The main thrust of this study is the development and testing of an algorithm to overcome the lack of knowledge in laser plasma interaction experiments and the modificatioons in an underdense plasma due to high power laser radiation. The work is based on a model designed for co2 laser, and modi fied to cover different laser wavelengths and ionto account the plasma material, and some parameters of interest in laser fusion experiments. The results have shown that the maximum absorbed energy radiated per unit length of the plasma, the maximum energy radiated per unit length of the plasma, expansion velocity of plasma, density scale length, and the heat fiux outgoing the interaction zone increase with the heat flux outgoing the interaction zone incease with the increase of maximum laser power, laser power, laser pulse duration,electron density of plasma and the other hand the heat flux outgoing the interaction zone increases with the increase of focal radius of laser beam to a maximum value and then decreases. Finally,there is an optimum value for the angle of incidence at which the energy absorbed per unite length of plasma, the total energy radiated per unit volume of plasma, the expansion velocity, and the density scale length of plasma have a maximum value.
عبد الحميد علي الصغير (1994)